أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جلال نعيم - وقت للحب .. !















المزيد.....

وقت للحب .. !


جلال نعيم

الحوار المتمدن-العدد: 868 - 2004 / 6 / 18 - 06:17
المحور: الادب والفن
    


إليكِ طبعاً
وليس لعبد الهادي .. !!

أحبكِ وأنا أنسلّ من الفراش
وأنا أغسل وجهي ، وأغلي شاي الليلة السابقة ،
أحبّكِ وأنا أرتدي ملابسي وأخرج للعمل

أحبّكِ ..
وأنا أطبع على كومبيوتر السيّارة أرقامي السرّية ، وألقي نظرة ،
مثل آلاف سائقيّ التاكسي ، على حال " البزنس " اليوم في هذه
المدينة ..

" لا جديد
سوى انّه يوم آخر
أحبكِ فيه .. "

أحبّكِ أكثر وأنا أبتعد متجهاً صوب " الماريوت "
أحبّك وأنا أجد ( زابي القندهاري ) هناك
و احبّكِ أكثر وهو يحدّثني عن مغامرة محلّ المساج في " سانتا مونيكا " في الليلة السابقة ،
حيث طلبت منه الآسيويّة الناعمة خلع ملابسه ريثما تعود ، بينما أبقى هو على لباسه الداخلي ،
أحبّكِ وهو يصف لي زعلها ألآسيويّ عليه ، لأنها تريده عارياً ،
عارياً تماماً ..
كذلك أحببتكِ عندما ساعدته على خلعه بأسنانها ،
بأطراف أسنانها
فأحسّ بأنّه : ألله
وألإمبراطور
والخليفة ..
وقلتُ :
أحبّكِ وأنا في زحمة الطريق لمطار " بوب هوب " ، حيث زبونتي المتشققة الشفتين
تحدثني عن" ذكرين" في مؤخرتها ، بينما الرجلين { الذين رسما نصف علامة +
على جسدها } يتصببان عرقاً وقد أعطى أحدهما ظهره الى كاميرا ظلّت تدور وتدور
لتتلقى هي الف دولار يُستقطع الربع منه للضرائب والربع الآخر لتذكرة الطائرة والمواصلات
بينما تطير بما تبقّى الى " فيغاس " حيث تستقبل الطلبات بالتلفون وليس بالجري في الشوارع
والإختباء في محطّات البنزين ، كما تفعل بنات جنسها في هذه المدينة " المُخزية " " لوس
أنجلس " كما احبّت ان تُطلق عليها ...
وزاد حبّي لكِ عندما ألقت نظرة على عدّاد الأجرة ثم إستلّت شفتيها ووضعتهما في قعر المرآة الداخلية للسيّارة وسألتني :
_ لديّ بعض الوقت .. هل ترغب ب BJ اليوم ؟؟

{{ و BJ هو المختصر-- الأكثر فائدة-- لمفردتين تعنيان – بلا خيانات ترجميّة " عمل المصّ " }}

إعتذرت لها بخاتم ينبت في اصبعي : " كنت أتمنّى ... But I am in love"


إنها الثانية عشرة ..
منتصف النهار بتوقيت المدينة التي أحببت ، بعنفٍ غامض ، أو هو جارحٌ ربما ، مختلط ومتأرجح ،
كمن يخشى على حبيبته الأولى ( بغداد ) من ان يجرحها حبّ آخر ، أقلّ حميميّة ولكنه أقلّ الماً ايضاً ، أو ربما هو اليأس ، ما يدفعكَ احيانا ، لأن تستبدل مدينة بمدينة ، إمرأة بإمرأة ، و حبّاً بحب ..
" يأس البنفسج " كما يلذّ لي أن أسمّيه ..

إنها الثانية عشرة ..
ربما تتململين ألان في فراشكِ .. ربما إنقلبتِ على ظهركِ على غير عادتكِ
أشعر بذلك وأنا على الطريق ، دائماً على الطريق ، ذاهباً الى هناك أو عائداً .. أتقلّب في شوارع المدينة في أقصى إتساعها ، دون ان التقط مساحة للتأمل او التفكير ، بينما هذه المدينة تكبر فيّ
بشكلٍ ما بتّ أعرف مزاجها من إطارات سيّاراتها ، ربما بدرجة اكبر من ناسها ، كان صباغ أحذية
"منيف" في " ألأشجار " يعرف الناس من أحذيتها ، بينما تعرّف عليهم بطل رفعت السعيد ، السياسي المتخفّي في الادوار العليا ، مما يُينشر على حبال الغسيل على السطوح ..لذا ، ربما ، كان على سائق التاكسي ، سليلهم ، أن يفتح مغاليق المدينة مما هو أكثر التصاقاً بالشارع : السيّارات : إطاراتها ، الوانها ، موديلاتها واسعارها ، والتي تكشف – إن عاشرتها – حتى عن ما يحدث خلف الرتاجات المغلقة والمرائب المُقفلة ، حيث تُعامل أغلب السيّارات وكأنها أحد أفراد العائلة .. ولربما أصبحت عمليات تجميل السيّارات أكثر شيوعاً من تكبير الصدور النسائيّة ، وحبوب تكبير الأعضاء الرجاليّة .. الخ ، حيث تُجرى عمليّات تجميل السيّارات ، هي ألأخرى ، بالتكبير او التصغير ، الرفع أو التنزيل ، التفحيل او التأنيث .. فالكثرون يتعاملون معها بطابع جنسوي له إمتيازه الخاص ..!!

إنها الثانية عشرة والنصف .. وأنا أحبّكِ
أهي رومانسيّة متأخرة ؟!
أم هي مُراهَقةٌ لا فكاك منها
في محبّة المدن والنساء .. أرأيت ِ ؟
تأتيان دائماً معاً
المدن والنساء ..
ألم أقُل لكِ ؟؟
أُحبّكِ حتى عندما يتصل بي أخي من بغداد ، على هاتفي النقّال ،
على مرمى 23 ساعة من هنا ، حيث " صباح الخير " تنقلب الى " مساء العتمة والتفجيرات " ،
وألأنباء التي نهرع للبحث عنها في صناديق الفضّة ، يعيشونها بإلقاء النظر من النافذة ..
" ها كيف ألأحوال ؟ "
يسألني .. ثمّ أحبّكِ أكثر وهو يسأل عنكِ ..
أقول إنها بخير .. وألمحُ نعاساً يسيل من عينيكِ
" هل أنت سعيدٌ هناك ؟ " يسألني ..
"لا أدري .. ربما .. أقصد .. لديّ حرّية العمل 24 ساعة / خمسة أيّام في الإسبوع لأجل العيش .. زائدأً الحق في سهرة جنونيّة واحدة نهاية ألأسبوع ..!! "
" لا يا طمّاع ..! "
يقول لي ويضحك ونضحك ..
أتلقّى " طلباً " بكومبيوتر السيّارة ، اقرأ العنوان وأُخطط بذهني درب الوصول اليه ..
أسأله : " وكيف ألأحوال لديكم ؟؟ "
" جحيمٌ متراكم .. او قُلّ نصف جحيم .. ما دمنا خلصنا من صدّام .. المشكلة .. يبدو ان الأمريكان لا يعرفون ما يفعلون .. هل هم أغبياء ؟ أعني طبيعتهم ؟؟ "

أضحك في داخلي .. أذكياء ؟ أغبياء .. من يدري ؟!!
إلا ان عليّ ان أُبتكر جواباً ، مهما كانت سطحيته !
" لا أدري ..
من الصعب عليهم فهم حياتنا .. حياتهم مرسومة وفق مسارات ثابتة ، محددة ، و حتى يمكنك ان تحكم بأنها مقننة ، مع هامش شخصي او ذاتي بسيط جداً ، فلا بدّ ان يقودهم ذلك الى ضياع مطلق كأشخاص .. أما كسياسة عامّة ..فأعتقد بأنها مرسومة لإستثمار هذا الضياع المطلق بأقصى طاقاته ..
................
................
..........
هل إستيقظتِ ؟
هل نهضتِ من الفراش المُترع بدفئكِ ؟ هل غليتِ ابريق الشاي الذي تركت لكِ شيئاً منه ؟ ..ربّما حملتِ كوب الشاي الى الشرفة ، ربما تؤرّثين الان سيكارتكِ ألأولى ..
العجوز ألتي أقلتها كانت يهوديّة عجوز وغاضبة :
" بوش هذا أعمى وغبي .. "
بدأت التحاور معي بعد أن سألتني عن الإذاعة التي كنت استمع اليها :
"kpfk مام " قلت ..
" يحطّمون بوش بشكل جيّد .. هؤلاء الشباب "
سعدت بذلك .. خطوط مشتركة ..
" ما نفع كل هذه الحروب .. هذا الغباء ! "
" لتعليمنا الديموقراطيّة مام .. " وضحكتُ هازئا .. بينما إستجابت هي :
" بالدبّابات والصواريخ .. "
" مام .. قبل قليل إتصل بي أخي من بغداد .. أتعرفين آخر نكتة يتداولونها الآن هناك ؟؟ "
ودون أن التفت إستطردت :
" يُقال إن عجوزاً سألت أحدهم :
-- ما القصّة ؟! الكلّ يتحدّث عن الديموقراطّة والديموقراطيّة .. ما هي مصيبة الديموقراطيّة ؟؟
أجابها الرجل :
-- خالة .. الديموقراطيّة معناها إنّه يصير عندنا رئيس كل أربع سنوات ..
فقالت المرأة شبه مُستفهمة :
-- ها يعني راح يصير عدنا نهب وسلب وفرهود كلّ اربع سنين ..؟ "
تناهت إلي كركرات المرأة من المقعد الخلفي ، وضحكتُ أنا ألآخر ، وقد عنّ في بالي بانها لابد قد فهمتها بطريقة مختلفة ، طريقة تتناسب وإمرأة وُلدت وعاشت- وربما ستموت أيضاً – في امبراطورية لا حدود لسيطرتها ، يدعونها " أميركا " !
كلّ هذا وأنتِ .. هناك
ربما
على الشرفة
تنفثين دخّان سيكارتكِ بعيداً
وأنتِ تتأملين
صيفاً " لوس أنجلسيأّ " جديداً ..
الطريق من " هوليوود" الى " الفالي " – حيث أعمل وأحب وأعيش – عشرون ميلاً كما تعرفين ، إلا إنّه محفوف بالزُحام و" الليموزينات " ، تلك التوابيت السرّية ، التي تقلّ من لا طاقة لنا برؤيتهم : فنّانون وسياسيّون وتجار دماء عبر البحار والقارّات .. هاتفي يرنّ – صلتي ألأخرى بكِ والعالم ، تكونين أنتِ من الشرفة على الطرف ألآخر ، تسددين لي أسئلتكِ الناعسة :
" متى خرجت ؟ كيف كان العمل اليوم ؟ الشوارع ،الحياة ، الصخب ، النقود ، مذاق من التقيتُ بهم .. " أقول " أكلت ساندويتشاً ولكني جائع الآن .. " ولا أدري من أيّة سماء هبطت عليكِ فكرة عمل "التبسي" " لا تتصل بي حتى أنتهي .. سأكون مشغولة .. " ولا أتصل .. أُقلّب ألإذاعات .. أقف عند " 1059" " موسيقى الهب هوب " ، أُقلّد بعض كائناتها راقصاً وأقول لنفسي " علّي أتأمرك قليلا ! " كيف قليلاً وأنا أرى وأسمع وأتكلّم وحتّى أتنفّس اميركا ؟!
كيف قليلاً.. وقد جعلتني – بداهةً – برغياّ في آلتها ؟!
ديموقراطيّة + سوق حرّة + حرّية الرأي ..
أقانيم ألأمركة على المستوى السياسي .. حيث تفتح السوق الحرّة الطريق الى الشركات الكبرى للإنتعاش ، وليس مصادرة حريّة الرأي ، وإنما صناعته ، وبالتالي تضييق ذلك الثوب الفضفاض – المدعو بالديموقراطيّة – ليكون على مقاسها ....أوه .. إنها عطلتكِ اليوم ، بينما هو يوم عمل بالنسبة لي : هكذا إذن تنتظم فوضانا هي ألأخرى
منتصف الدرب
بين حضورين او مجرّد غياب هائج
كحلم
كعاصفة ..
هكذا احبّكِ ايضاً بمسافات شاسعة ،
أحبّكِ حدّ الاندهاش من قابليتي على الضحك والبكاء ، التفكير والعمل بمنطق يسحل أذيال حضوره .. بينما حبّكِ يتطلّب إنقطاعاً كاملاً
بلا سياسة ولا " كلاوات " !
أهو طموح آخر
أعني : أمستحيلُ آخر هو ..؟!

أذكر أيّام عسلنا في " فيغاس "
" فيغاس " التي كانت تذكرني ب " مايكل كورليوني "
باتت تذكّرني بكِ
حيث كلّما أعيانا الحبّ في الفندق
ننطلق الى الشوارع
حيث العالم صالة مفتوحة
And everything smell money
Money and Robert De Niro
في " كازينو " و" حدث ذات مرّة في أميركا .. "
والذي ما يزال يحدث فيها ..
أذكر عندما سحبتكِ من ذراعكِ ، وأغمضتِ عينيكِ ، وركضنا ، لتجدين نفسكِ مُطلّة على " النهر المُعلّق " في الطابق الثاني من " فينيسيا " حيث ال " Grand Canal "
كانت لدهشة عينيكِ طعم التفاح ..
قلتُ لكِ ذلك لاحقاً
فتساءلتِ شبه ساهمة :
" كيف يكون لنظرة عينين طعم التفاح ؟؟ "
-- جوع قديم ..
قلتُ ذلك وسكتّ حتى انفجرتِ بالضحك
ضحك لا شبه له بالبكاء !
" آه أيا جوعنا المتخاذل
دُلّني ....."

هكذا إذن
تختلط الدنيا
مرّة أخرى
حيث الواقع رمز متفجّر
والحديث هذيان مُتفجّر
يجرجر أذيال أللامعنى
وحيث وجهكِ بغداد أخرى
ربما أقلّ إحتراقاً
ولكنّي كلما كنت اسمع قصفهم لبغداد ، أهرعُ اليكِ ،
أضمّكِ الى صدري
مرّة قلت : وكأنهم يضربونكِ ..
" ليت لها من يضمّها مثلك .."
قلتِ لي
بينما قال جمال الحلاق ، على الماسنجر، مُعلّقاً :
" لك هذا شعر .. "
" بل هو واقعنا الذي طالما سبح في الفضاء نفسه .."
ربما كان البكاء ، حينها ،بديلا آخر عن كلّ تلك ألإختلاجات التي لا يمكن تحديدها ،
ربما بفضل إحتشاد ألأسماء ، واتساع تطابقاتها :
بوش و صدّام
عزّت الدوري و دونالد رامسفيلد ..

أوه .. هو خراء السياسة ، مرة أخرى
" اُحبّكِ وكفى .. لم يقُل لوركا " أُحبّكِ ..حين أحبّكِ
يوجعني
صدّام
وبوش
و دونالد رامسفيلد ! "

ها أنذا أركن سيّارتي ..
أدخل المصعد
أضغط زرّ الطابق الثالث
أدفن هذياناتي حرفاً حرفاً
ستكونين مشغولة بالغداء
و ربما ، كالعادة ، سأنشغل بتقليب ألأخبار
وأكون أحمقاً ، بما يكفي ، لأن أقضي العمر كلّه
دون أن أصف لكِ ، كم أحببتكِ ، على طول الطريق الموصل
من" هوليوود" الى شقتنا ،
حيث لم يبقَ لي
غير
أن
أديرُ
أكرة
ألباب
كي
أجدكِ
أمامي ..



#جلال_نعيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجانين
- إستمناء آخر
- محاجر


المزيد.....




- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جلال نعيم - وقت للحب .. !