محنة طفل اعتنق أبوه الإسلام

انها شريعه الغاب سيدي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم الجاهلية بأبهى صورها ...عذرا بابشع صورها يا اخي عساسي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الشكر للسيد عساسي عبد الحميد لتنبيهه لهذا الموضوع الإنساني
حقوق كثيرة تداس بالأقدام وليس فقط حقوق هؤلاء الأطفال، الوطن كله يداس بالأقدام من أجل البقاء في السلطة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للاسف الشديد الاسلام ينظر للكمية لا للنوعية
همهم الوحيد ان يزداد الاسلام عددا وليس نوعا , وهذا ما نراه جلى وواضح من التكاثر العشوائى فى الدول الاسلامية , انظر الى اى دولة اسلامية تجد ان الزيادة فى اعداد المواليد تفوق كل الاقام العالمية , من هنا فشلت كل خطط الاصلاح الاقتصادى فى هذة الدول وتحولت على الاغلب لدول تشحد حتى خبزها كمصر ام الدنيا وللاسف الشديد
هم لا يهمهم ان هذا الطفل قد يكبر على كره الاسلام , همهم الوحيد ان الاسلام زاد واحد
نفس المشكلة تحدث الان فى الدول الاوروبية والغربية بشكل عام , فعندما يتقدم اى كان ويقول انا اريد ان اصبح مسلما , يفرح هولاء الجهلة حتى لو كان من المخابرات فى تلك الدولة , او اى انسان فاشل معقد ومريض , المهم انهم زادوا واحد على حساب غيرهم
العقل فى الراس زينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي عساسي ...هؤلاء المشايخ الذين تقصدهم تنطبق عليهم مقولة....العين التي لا تبكي لا تبصر في الواقع شيئا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا طبعا تطبيقا لمبدا لا إكراه ىفي الدين !!!!!!!!!!!!نعم لا إكراه في الدين وقتل المرتدين !!!!! فيتحولون إلى مسلمين منافقين والنفاق أشد من الكفر ويصح أن نسميه دين المنافقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاذ العســـاسي على هذا الاحساس النبيل وانا اظن عندما يتراكم هذا الظلم الشــــــنيع يســتحق اخلاقيا ردع صــادم دفاعا عن حق الطفولة ولن يلتفت وقتها الى زعيــــق الظالم احدا فشريعة حقوق الانسان واضحة ومن ينتهكها وراءه عذا غليـــظ عندما تحين الساعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ عساسي لم تجرب اي وحده مسلمة في يوم من الايام ما تعانية هذه الام المسيحية وهي ترى ابنائهم يُخطفون من بين ايديهم ويتم تبديل دينهم رغما عنهم .. ان هذا القانون الاسلاموي لا يزيد الا حقدا على الاسلام لانه يستفز المعنيين به استفزازا كبيرة ويسبب كرها للاسلام وتعاليمة.هنا نرد ايضاً على من يقول انتم تنتقد تصرفات المسلمين فالاسلام شي والمسلمون شي اخر .. هل هذا القانون تصرف اسلامي او من المسلمين ؟ اوليس مصدرة الفقه الاسلامي ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تضييق الخناق علی کل من هو غير مسلم هو الهدف من وراء کل هذه السياسات بحمايه الدوله و قوانينها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتباع قثم صلعم البدوي الامي او كما يقو ل الاستاد عساسي عكرمة يعتقدو ن اعتقادا اعمى انهم اصحاب الدين الصحيح والاعظم وماعذا دالك فكل شيى محرف اقول لكم يا ا صحاب العقول المعلبة منذ 1500 سنة لو كان دينكم هذا صحيحا لما خرجنا منه ولرايت اكثر الناس ذكاء يدخلون فيه افواجا من المان ويابانيين ... ولكننا نترككم لتتمتعوا به لوحدكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب عرف بمشكلة حقيقية؟ وهي إسلام الوالد وبقاء الأم على دينها, وذلك لا يفرق فيه الاسلام بين الزوجين, بل جعل زواج المسلم من النصرانية واليهودية أمرا مباحا وجائزا لا حرج فيه
لذا لا يعقل أن يقول قائل أن الذي يسلم يفارق زوجته مباشرة, بل يبقى معها حتى ولو بقيت على دينها إلا إن اختارت هي فراقه وطلبت الطلاق, فذاك شأنها, لكن عندها تكون الحضانة والتربية للوالد المسلم, مع حفظ حق الأم في الزيارة والرجوع إلى زوجها متى وجدت حاجة في ذلك
اما الذي يدعي ان الاسلام لا يستقطب العقلاء والعلماء والمميزون وفي جميع الميادين, فاني اقول له بالله عليك ابحث في الانترنيت عن المؤمنين الجدد هل ستجد بينهم جاهلا او جبانا, بل الاسلام لا يعتنقه ويدافع عنه إلا العقلاء والعلماء والشجعان, أما البلداء والجبناء فهم كالقطيع يسيرون في ركاب المنتصر مصفقين مهللين
الاسلام يحارب وعلى جميع الجبهات وشتى الميادين, والدليل عددكم انتم المحاربين, وعدد المدافعين, . المدافعون لا يستهدفون بالدرجة الأولى إقناعكم, بل يرمون لإقناعكم أن الاسلام له رجاله ممن يغارون على تحقيره, فلم ولن يصبروا

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحيه اخواني
انا لدي صداقات مع اصدقاء مسلمين من الأردن ليس الدين الأسلامي من مناصري القتل او الذبح ان الديانه بشكل عام هي نظام و المشرع هو الرب
لكل دين مشرع انا قرأت الدين الأسلامي بالمدرسه لم اجد انه يحث على قتل او ذبح لا تنظرون الى المتطرفين من تلك الديانه
لا تأخذ حاله واحده او حتى الف حاله خذ كم قدم الأسلام للبشريه
ان ديانتهم دين نظيف جدا بالطعام و اللباس و حتى التعامل لاكن اولائك الذين يسمون انفسهم مسلمين ليسو سوا ارهابين

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---