أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرسبيندار السندي - ** أإله أنت أم دراكولا ... **














المزيد.....

** أإله أنت أم دراكولا ... **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 2853 - 2009 / 12 / 9 - 23:42
المحور: الادب والفن
    



من ...!؟
يعشق إغتيال النخيل في بلادي ....
والإنسان
من يعشق الصحراء فيها ... وينادي
الله أكبر ... وفي كل أذان
أإله هذا أم مسخ من الجان ....
أم هو الشيطان
* * *
من ...!؟
يغتال العصافير والحمام ...
وهى تحتمي....
بين جدران الكنائس ودور العباد ...
للأمان
إنه ليس بالأمر العادي
من يجعل الجوامع والمساجد ...
مدارس للتكفير والموت والأحقاد ...
من زمان ...
من غير الموت لا يزرع ...
في كل مدينة وسهل ووادي...
غير الشيطان
من يتلذذ برائحة الموتى ويفرح ...!؟
برؤية الاشلاء تتناثر ... والفؤاد
ويقول هذا من عند الله ...
وهو من أمر ...
بالموت في سبيله والجهاد ...
والعدوان
أإله أنت ... أم دراكولا
أم جلاد أم شيطان
* * *
فمن أجل حور العيون ...
والغلمان ...
كل شئ يستباح ...
حتى أحلام العذارى ...
والاوطان
لماذا أحلام الطفولة تذبل ...
قبل أوانها ويأكلها الجراد ...
رغم الايمان
قل لي ....
أإله أنت أم دراكولا...
أم جلاد ...أم شيطان
* * *
يامن تتلذذ ....
بسيل الدماء وأهات المساكين ...
عندك الخمرة والزاد
وترسل من عنك يدافع ...
بسيف ورمح وعتاد
أنت لست بإله ...
بل أنت شئ غير عادي
أإله أنت لا أعتقد ...
بل أنت دراكولا ...
وجلاد وشيطان
ولست حتى بحيوان
* * *



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** إلى جميلة الجميلات شعري ... وقصيدتي **
- ** ومن النساء من ينحتن في المستحيل جمالا **
- ** متع ناظريك ... مادمت تحت السماء **
- ** تأملات على ضفاف وطن مصلوب **
- ** هل تذكرين حبيبتي ... أول محطات الهوى **
- ** إلى صانع النساء ... الاخ عامر الفريتي **
- ** أي شئ في العيد ... لك أهدي **
- ** لم تكن إلا شجرة ملعونة **
- ** تراتيل ... في غياب السياب **
- عاشق إمراة ... لكل الفصول .....!؟
- * * * أنا الشيطان ... فمن أنت أيها الانسان * * *
- الخميرة الفاسدة ... أو تكية إبليس ...!؟
- لولاها ... لما عرفت طعم الحب ولا الهوى ...!؟
- بيروت لاتحزني ... وبغداد ...!؟
- ( لاتدن ... وأنت كلك عورات )
- أحبج موت وأنتي ماتدرين وآي
- مرثية ... آه وألف آه ياعراق ......!؟


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرسبيندار السندي - ** أإله أنت أم دراكولا ... **