أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - أنا من الله والله مني بعض من بعض















المزيد.....

أنا من الله والله مني بعض من بعض


محمد فادي الحفار
كاتب وباحث في العقائد والأديان

(Mohammed Fadi Al Haffar)


الحوار المتمدن-العدد: 2853 - 2009 / 12 / 9 - 18:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أخي القارء الكريم
سلام ورحمة ومحبة للجميع ثما أما بعد
هذه مداخلة لي كنت قد شاركت فيها في موضوع لأخ عزيزي علي أحببت أن أدرجها هنا كموضوع خاص منفرد واشارككم فيها بعد ان جعلتها بصيغة الموضوع راجيا بهذا ان تعم الفائدة على الجميع...
وعليه
وبإسم الله أقول:

أخي الغالي وسام الدين اسحاق...

دعني أختصر عليكم الموضوع بالتالي كي لانعود للنقاط ذاتها والتي قتلنها بحث وتمحيص وشرح .....
فمكمن الخلط في طرحكم الذي أراه جميل في أكثر جوانبه هو إلتفافكم وإبتعادكم عن نقطة هامة جدا هي مركز البحث وأصل الأصول كلها وهي لحظة الخلق ...
فأنا أراكم مع القول القائل - والمبني على مورثات سلفية - من أن الله يخلق خلقه من العدم!!
أي أن طرحكم أخي الغالي وسام جميل جدا بخروجه عن كل الأصول السلفية ومورثتها بعقل منفتح يطلب التجديد والتحديث طلبا للحب والسلام ,
ولكن
وللأسف الشديد أيضا , فإنكم وكما ذكرت لكم منذ قليل تبتعدون عن أصل الأصول الكامن في المفهوم الخاطئ لمعنى كلمة العدم فتبتعدون بهذا عن أصل الحقيقة ومنبعها الوحيد ......
فقولكم حول روح الله ويد الله وجند الله أنهم مخلوقات الله - بمعنى مصنوعاته المستحدثة من العدم - هو دليل إستحداث لهذه المصنوعات وإيجاد ما لم يكن موجود ثم وجد ( مخلوق في لحظة ما من الزمن ) والذي يدخل الذات الإلهية بمجملها في دائرة الزمن ويجعل منها مستحدثة كون فعلها مستحدث ...
فالفوارق التي نضعها بين الخالق وخلقه بعدم فهمنا لمعنى الخالق وخلقه والذي نشبه بعقولنا الغير ناضجة بالصانع البشري وصنعته التي تتطلب منه لحظة من الزمن لإيجاد ماهو غير موجد يؤكد لنا بما لايدع مجال للشك بأن أفعال الخلق الإلهية - المشبهة خطأ بالصنع والإستحداث من العدم - تدخله تبارك وتعالى ضمن الزمن كون إدخالنا لأي فعل من أفعاله داخل الزمن هو أدخل له في هذا الدائرة الزمنية ودليل على حاجته للزمن ليصنع من خلاله صنعه ...
ومعنى حاجة الله للزمن هو تأكيد منا بأن الزمن هو الأكبر وهو الأصل هنا لحاجة الله له.
أخي العزيز
لايوجد مخلوق مستحدث من العدم أو يدخل ضمن دائرة الزمن , وإنما هناك موجود أزلي يحمل معه كل شيئ بما فيهم الزمن والعدم ......
فأنا وأنت والفيل والنملة والسماوات والأرض لم نوجد في لحظة من الزمن لإننا موجودات أزلية كأزلية الله ...
وكل مافي الأمر عزيزي أننا كنا في الباطن المحيط لنصبح في الظاهر منه والعكس صحيح ..
أي أننا كنا في منطقة الظاهر عند المحيط الذي يحيط بروحه والتي لم تكن تدركه أو تدرك أبعاده لإتساعه وكبره وأصبحنا في الباطن المحاط به بالروح لتدركه وتدرك جميع أبعاده.
دعني أوضح لك بشكل أكبر وأقول:
أولا
هناك محيط مادي مهول الإتساع والكبر وبحيث يحيط بكل شيئ ضمنه بما فيهم الفراغ والزمن والكون بمجراته وهو الأصل ( الأب )...
وهنا تكمن روعة الآية التي تقول ((( جنة عرضها السماوات والأرض ))) ....
فكيف تكون هناك جنة عرضها السماوات والأرض إذا كنا نعلم بأن الأرض كروية الشكل؟
اذا
فإن هذا يؤكد قولي حول المحيط الضخم الذي يحيط بالكون ومافيه مما يؤكد بأن الجنة عبارة عن كرة ضخمة جدا يكون الكون ضمنها وبحيث تحيط به من كل جوانبه؟؟
وعليه
فإنني أرجو منك في بادء الأمر أن تركز على فكرة المحيط هذه والتي هي من أسماء الله الحسنى.
ثانيا
هناك روح الله الحية والتي هي من الأصل أيضا وبحيث لاتفنى بسبب إحاطة المحيط المادي الضخم بها وبحيث لامخرج لها عنه كونه لا يوجد شيئ إسمه خارج عن المحيط أو منطقة خارجه عنه تدعى العدم وإنما هذا العدم هو الفراغ ضمن المحيط وبين الأشياء المادية فيه....
( ودون أي تشبيه الأن وأنما هو طلب مني بأن تضع هذه الصورة في مخيلتك من الفراغ الذي يحيط بالكواكب والمجرات لأنها مفيدة لطرحي ) ...
وهذه الروح هنا والتي يحيط المحيط بها وبحيث منحها الخلود لعدم وجود مكان يدعى الفناء لتذهب له كونه لاخروج عن المحيط نراها تحيى بفراغ رهيب ضمنه لعدم إدراكها للمحيط الذي يحيط بها وعدم وجود شيئ تحيط هي به لتستطيع ملامسته واداركه...
وهذا لفراغ عزيزي كان قد ولد عندها حالت رهيبة أخرى بسبب الفراغ والعدم وهي حالت الزمن والشعور به بسبب الفراغ الذي أنتج هذا الزمن...
إذا
فهم إثنان في واحد لاثالث لهم وهم ( المحيط الذي يحيط بروحه ) وتذكر هنا بأن المادة لاتستحدث من العدم فهذا مفيد هنا لما سيئتي لاحق من شرحي وتوضيحي بأن المحيط الأب هو محيط مادي ....
وعليه
ولكي تدرك روح الله أبعاد المحيط الذي يحيط بها فتستطيع بذلك إستيعابه وعبادته حب وعشقا كما يحبها هو ويعشقها لإحاطته بها إحاطة رحم الأم بالجنين كان ضروريا لها أن تحيط هي ايضا بدورها بهذا المحيط الذي لايحيط به شيئ لتدركه وتدرك معنى الحب من وجهة نظر المحيط.
وهنا
قرر المحيط الذي لايحيط به شيئ أن يظهر لها ذاته بشكل مصغر ضمن المحيط ( على صورة الله خلق الإنسان ) فيقتل بذلك الزمن والفراغ الذي تحيى به روحه كونها لاتدرك معنى الحب من وجهة نظر المحيط لإنها محاط بها فأوجد لها بهذا الكون المادي الداخلي - والذي هو عبارة عن مادة مأخوذة من مادة المحيط الأب ( جنة عرضها السماوات والأرض ) - وليكون هذا الموجود الجديد هو المجرات والكواكب ضمن الفراغ - وعلى رأسه الإنسان الصورة الذي يحيى على كوكب من كواكب هذه المجرات - فأصبحت بهذا روح الله السابحة في الفراغ والتي كانت أسيرة حب المحيط لها دون أن تدرك معنى حبه أوتشعر به هي المحيط الجديد الأن وبحيث اصبحت تحيط بغيرها من الموجودات بأن أوجد لها شيئ هو منه في الأصل ولكنه ضمنها لتستطيع ان تحب وتعشق ماهو ضمنها كإحاطة رحم الوالدة بوليدها...
وهذه اللحظة عزيزي هي لحظة إظهار المادة من المادة كون المادة لاتستحدث من عدم وبحيث أن الكون من الكائن وأن الإبن من الأب ((( على صورة الله خلق الإنسان .... من روح الله خلق الإنسان .... مادة وروح هو الإنسان ))) ..
ثالثا
وأما المرحلة الثالثة والتي أتت بعد هذا ومازلت مستمرة بألامها وويلتها وجنتها ونارها حتى وقتنا هذا فهي مرحلة الرغبة من الجزء المدرك في هذا المادة التي تحيط الروح بها ( الإنسان هو كالعقل في الجسد الكلي للكون ) بالعودة إلى أصله الذي أخرج عنه من كونه محيط ليصبح محاط به ....
إذا
فهذه هي مرحلة الأقنوم الثالث في الله الواحد ... ( الإبن ) ...
فالأبن هو الكون كله بمافيه من مجرات وكواكب وماعليها من حياة ...
والإنسان فيه بمثابت العقل والقلب للكون في هذا الجسد الكل المحاط بالروح ...
والذي نتعلمه الأن هو كيفية عشقنا لروح الله المحيطة بنا دون أن نراها - لإحاطتها بنا - فندرك بذلك المعاناة التي كانت عليها ( روح الله ) داخل الزمن والفراغ قبل إن تصبح محيط بنا ....
أي أن الأب فينا هو من بدء يدرك الأن معاناة روحه والتي كان ومازال يحيط بها بإدركه لمعنى الحب من وجهة نظرها والتي تكمن في النظرة الغائبة عنه من نظرة المحاط به والفارغ الذي يحيى به دون أن يحيط هو بشيئ ....
إذا ...
فالله هو المحيط الأزلي الذي يحيط بروحه وهو الأصل هنا ..... ( الأب ) ...
وروح الله هي محاط بها منه ووجدها أزلي ومقرون بوجوده , وقد كانت محاطة به لتصبح محيط له بإحاطتها بصورته وخليفته والذي هو الإنسان ...
وأما مانحن عليه الأن من مرحلة فهو مرحلة الإبن الوحيد الذي يوضح الصورة للأب وروحه معا بان يلعب الدورين في أن واحد بفهمه لوجهتي النظر المختلفتين للحب كالتالي:
من هو الإنسان؟؟
هو محاط الأن مع أنه كان محيط ( كونه منه وكونه صورته ) وقد بدء يدرك نظرة المحاط به ليزداد عشقه لروحه كونه أدرك معنى نظرة المحاط به وعذابه ضمن الزمن ... ( أي أن الإنسان هنا هو الأب الذي بداء يفهم نظرة المحاط به ) ....
وهو محيط كان محاط به ولم يكن يدرك حب المحيط له إلآ عندما جعله يقع في ما هو واقع عليه .... ( أي أن الإنسان هنا هو روح الله والتي أصبحت محيط بعدما كانت محاط بها لتفهم بدورها كيف يحب المحيط ) ...
وعليه
أه من المحيط والمحاط به
وأه من الأب وروحه ....
وكأنني أراها هنا أه أقولها من أبي وأمي ومن هذا الحب الذي بينهما والذي جعلني أتذوق طعم العذابين والأمرين وفهم وجهتي النظر في سبيل جنتيهما المختلفتين... (( ولمن خاف مقام ربه جنتان )) ...
إذا ...
فأنا قد كنت أبي وصبحت بعدها أمي لأصبح أخير نفسي أبن أبي وامي والذي يعشق بدوره الأقنومين ويؤكد لهم ولنفسه بأن بعضنا من بعض ....
وعليه
فأخبرني بأبي أنت وأمي يأبي وأمي ....
ألم يحن الوقت بعد ليأتي ملكوتكم فتعيداني لمملكتي حيث أصلي؟؟
وعليه
نعود ونذكر بمداخلتنا السابقة ونقول :
إن تنزيه الله عن خلقه كتنزيه الرأس عن باقي الجسد والذي إن فصل عنه فقد الجسد كله الحياة هو أمر مفروغ منه ....
وأما أن نفرق الله عن خلقه بأن نقول أن الله أوجد الموجود من العدم فهذا مالا يصح أبد ....
وعليه
دعني أوضح لكم المفهوم الخاطئ لمعنى الخالق والمخلوق أو الموجود من الموجود بأن أطرح عليكم السؤال التالي وأقول:
أستطيع أنا الأن أن أصنع طاولة أو كرسي أو شيئ كان من المصنوعات وأنا أجلس داخل غرفتي لأنني أملك حيز من الوجود يتيح لي حرية الحركة وهو الحيز الفارغ من غرفتي ........
فأكون بذالك أنا وما صنعته موجودون ضمن غرفتي والتي هي حيز من الوجود أكبر منا معا يفسح لي حرية الحركة لأصنع بصنعي .
وعليه
أين يصنع الله صنعه؟؟
وهل هو ومصنوعاته ضمن حيز من الوجود والزمن ( العدم ) أكبر منها معا كفراغ غرفتي الذي يحيط بي؟؟
لو قلت نعم فهو دليل قاطع على أن الله موجود ضمن حيز من الوجود يحتاج له ليصنع فيه صنعه ....
وحاجته هذه هي دليل على أنه هو الفرع وعلى أن العدم أوالزمن هم الأصل ...
وعليه
فالله هو الموجد الأصل الذي يحيط بالموجود الأزلي ضمنه .
فلا فرق بين الله وخلقه ( كلمته وفكره ) لآن خلقه موجود أزلي ضمن الأزلي شأنه شأن الخالق ...
اذا
لايوجد كلمة معنها العدم لأن الله سبحانه وتعالى هو الكائن والموجود الوحيد والمحيط الذي يحط بنا نحن الموجود ضمنه مما يلغي بدوره المعنى الخاطئ لمفهوم العدم والذي تجعلونه هو الأصل للموجود هنا بقولكم بمجيئ الموجود عنه مع العلم أن الله هو الموجود والعدم ضمنه إن وجد ...
وللتوضيح أكثر أقول :
وأرجو التركيز الشديد هنا أخي الغالي وسام ....
أنا اليوم أفكر بأن أصنع طاولة ذات مواصفات معينة ...
وهذه الطاولة لم تصنع بعد رغم أنني أتخيل شكلها بأفكاري قبل أقوم بصانعتها ...
إذا
فإن هذه الطاولة أو الفكرة أو الصورة التي أتخيلها الأن موجودة فعلا في عقلي وفكري وإن لم أكن قد أوجدتها على أرض الواقع ...
إذا
فإن وجود الموجود الظاهر في لحظة معينة من الزمن ليس بدليل على أن وجوده مقرون بهذه اللحظة من الزمن فقط ,
فصناعت الشيئ وإظهاره من حالت الباطن الفكري إلى حالت الظاهر الموجود العملي ليست بدليل على أن وجوده مقرون بهذه اللحظة التي أظهرته بها عملا لإن لحظة وجوده الأساسية مقرونة بلحظة تفكيري به ....
كما وأن هذه الصنعة أو الفكرة هي عبارة عن وحي وتأملات للمحيط الذي يحيط بي والذي هيئ لي هذه الظروف لأستوحي منها هذه الفكرة ...
والآن
هل تقول لي أين كانت كلمة الله ( خلقه وصنعه ) قبل أن يجسدها عمل ظاهر؟؟
وهل تستطيع أن تفرق الله عن أفكاره ( أعماله ) وبحيث يكون لآفكاره زمن هي ضمنه؟؟
وهل أفكار الله وأعماله وليدة لحظة معينة من الزمن أم أنها أزلية شأنه؟؟
وهل هو إستوحها من محيط يحط به أم أنها منه لإنه هو المحيط هنا؟؟
إذا
فإن كل أعمال الله موجودة في مكان معين ضمن ذات الله وهو يحركها من مكان لأخر بأن يظهرها من الباطن الى الظاهر....
وهو لم يستوحيها من محيط يحيط به لآنه لايحاط به ....
وعليه
فخلق الله هو الله ذاته لأنه منه وبحيث لاتستطيع أن تفصل الله عن خلقه كي لاتحده وتأطره ضمن محيط يحط به.
اي انه لا وجود لغير الله سبحانه وتعالى لأن كل شيئ ملكه ( بمعنى منه ) وخلقه ( بمعنى أفكاره ) لأنه هو الموجود الأزلي بأفكاره وأعماله وإن هي إلآ حالت إظهار للباطن من موضعه في الذات الإلهية بتحريكه من موضع لأخر.
إذا ...
فيد الله هي الله ...
وجند الله هم الله ...
وروح الله هي الله ...
وخلق الله هم الله .....
وإن هي إلآ حالات أزلية تعتري الله وروحه ليكتسب من خلالها الحكمة بتعامل ذاته مع ذاته ...
وتذكر هنا الآية التي تقول بإستواء الله على العرش في اليوم السابع وكيف تقول لنا صراحة بأنه لم يكن صاحب العرش قبل إستواءه عليه وإستتباب ملكه..
أخي العزيز...
لو أدركت أبعاد طرحي هذا جيدا وحاورتني بها بناء على معطياته فستدرك الكثير الكثير من الحكمة وتدرك معها عظمة القرآن الكريم وكل الكتب السماوية التي جاء مصدقا لها بأنها نتاج عقل بشري بحت يبحث عن الحب السلام والإخاء والتي لم أخرج عنها قيد أنملة بطرحي هذا كونها جميعها تحدثكم بما أحدثكم أنا به....

أخوكم محمد فادي الحفار




#محمد_فادي_الحفار (هاشتاغ)       Mohammed_Fadi_Al_Haffar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهذه الأحرف المبهمة في بدايات بعض سور القرآن الكريم؟!
- أكعبة أنت دمشق ام حبقا
- محب بغير معين
- علماء الأمة أصل الغمة
- هل ابليس من الجان ام من الملائكة
- غبي يتقول على كتاب الله
- الفارق بين القتل والموت في القرآن الكريم
- خير الرازقين
- روح الله والإنسان والوحي
- مدخل في التخير والتسير لفهم معنى الروح والوحي
- خوفو وخفرع ومن قرع ورسالات الله السماوية
- البشر وأدم والإنسان ونظرية التطور في القرآن
- هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟
- بدعة الناسخ والمنسوخ من كلام الله تبارك وتعالى
- الإجهاض ولو قبل ساعات من الولادة حق محفوظ من حقوق الإنسان في ...
- أنت رجل مسلم ؟؟؟ اذا فإضرب زوجتك فهذا حقك !!!!
- العلة في ملكات اليمين


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - أنا من الله والله مني بعض من بعض