أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عبدالرحمن النعيمي - أهمية بناء الكادر للحركة السياسية















المزيد.....

أهمية بناء الكادر للحركة السياسية


عبدالرحمن النعيمي

الحوار المتمدن-العدد: 866 - 2004 / 6 / 16 - 06:20
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


في العمل الحزبي هناك مستويات يتدرج فيها العضو من النصير الى العضو العامل، ثم يتدرج في المسؤوليات الحزبية بدءاً من كونه عضواً في خلية حزبية الى كونه عضواً في لجان المناطق او المحافظات أو اللجنة المركزية او المكتب السياسي أو غيرها من المستويات الحزبية.

وتولي الاحزاب السياسية أهمية بالغة لبناء العضو .. منذ اللحظة الاولى التي يقرر فيها دخول الحزب.. بعد ان عاش فترة في الاجواء الحزبية وعرف اهداف الحزب السياسي وبرنامجه ومنطلقاته الفكرية .. بحيث بات مستعداً للانضمام اليه ..

وقد تباينت الآراء حول العضوية في الاحزاب .. فالبعض (الاشتراكية الديمقراطية) يرى بأنه يكفي ان يقبل العضو برنامج الحزب ويدفع الاشتراك المقرر ليكون عضواً حزبياً.. لكنه ليس بالضرورة ان يكون عاملاً في احدى المنظمات الحزبية او المرتبطة بالحزب.. بينما يرى البعض (لينين على سبيل المثال.. وعلى منواله الحركة الشيوعية العالمية.. وسارت على منوالها الكثير من الحركات الديمقراطية الثورية) بأن على العضو ان يقبل البرنامج السياسي ويدفع الاشتراك الشهري.. وان يكون عضواً فاعلاً في احدى منظمات الحزب.. بحيث يتلقى التدريب السياسي والفكري والتنظيمي المستمر ليتدرج في التركيبة الداخلية للحزب.. أي أن المطلوب جيش من المحترفين الحزبين الذين نذروا أنفسهم للعمل الحزبي.. الى درحة التفرغ لاحقاً.

وتولى الكثير من الاحزاب أهمية بالغة لبناء العضو الحزبي.. سواء من خلال الاجتماعات الاسبوعية التي تضع لها برنامجاً تثقيفياً (شهرياً أو سنوياً) قد يركز على قراءة بعض الكتب المنسجمة مع الخط الفكري للحزب بالاضافة الى استعراض مجريات الصراع السياسي في البلاد بحيث يتعرف العضو على موقف الحزب من تلك الاحداث وبالتالي يدافع عن موقف حزبه، أو متابعة المهمات التنظيمية والجماهيرية التي توكل اليه في الاجتماع، وبالتالي تقييم أدائه في عمله.. او من خلال الدورات الفكرية والتنظيمية والنضالية التي قد تكون قصيرة تهدف الى توصيل المعلومة المحددة للعضو، حيث قد تقتصر على الجانب الفكري او التنظيمي او السياسي .. وبالتالي تطوير ثقافته ومعلوماته في تلك القضايا الاساسية. او قد تمتد سنوات في مدرسة حزبية او مدرسة كوادر كما نشاهد في الاحزاب الشيوعية او الديمقراطية الثورية … وقد يعمد الحزب الديمقراطي او الاشتراكي او اللبرالي الى اساليب متعددة في البناء الحزبي عبر مؤسسات ثقافية او صحيفته اليومية او مجلاته الاسبوعية والشهرية او عبر لجان متخصصة او ندوات محددة تهدف الى تعميق وعي العضو بمواقف الحزب ومرتكزاته الفكرية ومواقفه السياسية.. وقد يعتمد على العلاقات مع الاحزاب الاخرى ليرسل اليها أعضاء حزبيين يرى ضرورة تطوير ملكاتهم في قضايا محددة (العمل الحزبي التنظيمي مثلاً او العمل الشبابي او العمل البرلماني او ما شابه..).

وبالتالي فان هناك قضية اساسية في البناء الحزبي هي بناء الكادر… حيث ان الحزب يسعى الى تطوير امكانيات وقدرات اعضائه في مختلف الجوانب السياسية والفكرية والجماهيرية والنضالية… من خلال دراسة دقيقة لمواهب وكفاءة العضو وبالتالي القدرات الاولية المتوفرة عنده والتوجهات التي يمكن تطويرها ليكون كادراً سياسياً او تنظيمياً او مناضلاً ميدانياً او تطوير قدراته في الميادين العامل فيها سواء في الحركة العمالية او النسائية او الطلابية او المهنية على ضوء واقعه الاجتماعي ..



دور القيادة في تطوير الكادر

تتحمل القيادة الحزبية مسؤولية كبيرة في بناء الحزب.. خاصة في المراحل الاولى.. عندما يقرر نفر من المناضلين بناء منظمة حزبية.. فيضعون برنامجاً سياسياً يرتكز على قناعات فكرية محددة.. ويدرسون الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي ويسعون الى تعميق الوحدة بين صفوفهم بحيث يمكن القول بأنهم منظمة متماسكة… وهذا ما نلاحظه في الاحزاب المركزية التي من ابرزها الاحزاب الشمولية سواء الشيوعية او الفاشية او النازية ..

وتتحمل القيادة وضع الخطط السياسية والتنظيمية والاعلامية والنضالية وسواها سنوياً او بين مؤتمرين.. وتضع الخطط لبناء كادر او تطوير الكادر الموجود لديها ليتمكن من القيام بالمهمات المطروحة على عاتق الحزب… سواء من حيث تطوير القدرات الاعلامية او حضوره وسط القطاعات الشعبية او التجمعات المهنية…

واذا كان الحزب اصلاحياً لا يهدف الى التغيير بالطرق الانقلابية.. وانما عبر المؤسسات الدستورية والشرعية.. فان المهمة الاساسية في بناء الكادر هي كيفية بناء قادة للعمل البلدي والعمل البرلماني .. وقادة للنقابات والتجمعات المهنية والحركة النسائية والطلابية.. أي كيف يصبح الحزب حزباً جماهيرياً تستطيع كوادره في مختلف القطاعات الشعبية قيادة نضالات تلك القطاعات في منظماتها المهنية او السكنية، اضافة الى ما يملكه من كفاءات يمكن زجها في البلديات او البرلمانات المحلية أو القومية ..

واذا كان مطلوباً من القيادة ان تحقق مستواً معيناً من الوحدة السياسية والتنظيمية والفكرية بين اعضاء الحزب.. بحيث تضع برامج مكثفة للاعضاء الجدد تؤهلهم للانخراط في الحياة الحزبية الداخلية…فان من الضروري ان تدرس القيادة قدرات الاعضاء من جهة واحتياجات الحزب في القطاعات وبالتالي تنمي الامكانيات المتوفرة لديها.. وتبحث عن اعضاء جدد، يملكون المؤهلات الاولية او انهم مؤهلون والمطلوب هو دعوتهم للانخراط في الحزب والعمل بين صفوفه وبالتالي الاستفادة من كوادر متوفرة شعبياً وتحتاج الى من يدعوها او يحاورها للعمل وسط صفوف الحزب وبالمستويات القيادية التي تملكها… فليس من المقبول ان ينتمي عضو لديه مؤهلات سياسية جيدة.. واعتباره كبقية الاعضاء الجدد الذين يجب شرح أبجديات العمل السياسي وهو في المستوى المتقدم منها..



وضعية جمعية العمل الوطني وبناء الكادر

ان انبثاق جمعية العمل بالطريقة التي نعرفها جميعاً، من كوادر الحركة السياسية التقدمية السابقة، بالتلاوين الفكرية والسياسية والتنظيمية التي تملكها قد أوجد لديها كادراً جيداً تستطيع زجه في الكثير من المواقع… الا أن الاشكاليات التي برزت هي الصراعات بين هذه الكوادر من جهة، وبروز العديد من الجمعيات السياسية الديمقراطية، أو بقاء عناصر حزبية خارج العمل السياسي العلني الممثل في الجمعيات لعدم قناعتها بالانخراط في هذه الجمعيات مثلاً .. وكيفية تشغيل الكوادر التي انضمت الى جمعية العمل عبر برامج تضعها القيادة بحيث تضع الرجل المناسب في المكان المناسب او تحسن استخدام الكادر الموجود لتنشيط عملها في القطاعات الشعبية او المهنية … او لبناء قيادات جديدة لعملنا الحزبي.. ولا تخضع عملية التشغيل الى المزاجية ، بل يجب ان تكون مقاييس محددة تعتمد الكفاءة والاخلاص لتنمية وتطوير وضعية الجمعية خاصة بعد ان فتحنا الابواب للعضوية ونتوقع ان يأتي الكثير من الاخوة الذين اختلفنا معهم في الفترة السابقة للتوقيع على العريضة عبر بوابة الانضمام الى الجمعية.

وحيث لدينا الكثير من الكفاءات من منابع فكرية وسياسية مختلفة.. فان صهر هذه الكفاءات مهمة صعبة.. ويستدعي الامر حواراً مكثفاً مستمراً ودورياً بين الفترة والاخرى حول القضايا التي نجد ان هناك تبايناً في وجهات النظر حولها… بحيث نستطيع القول بأن هناك حد أدنى من وحدة الموقف السياسي في القضايا الاساسية المحلية والاقليمية والقومية والاممية.. اضافة الى الثوابت الفكرية التقدمية التي يتوجب استيعابها من قبل الكوادر الاساسيين..

وبالرغم من الجهود الكبيرة التي بذلت خلال الفترة الماضية من قبل لجنة التدريب والتثقيف الا اننا نعاني من ضعف أداء الكادر السياسي والتنظيمي والجماهيري.. اضافة الى الحاجة الماسة الى كوادر متزايدة للعمل النقابي والنسائي والطلابي نشيطين وفعالين في محيطهم وقادرين على ان يكونوا قدوة للاخرين وبالتالي يحركون الاجواء التي حولهم.. ويمكننا ان ندرس وضعية الحركة النسائية مثلاً او الحركة العمالية… وأوجه القصور في حضورنا في هذه المواقع مثلاً وسط المهمات المتزايدة والكبيرة التي تطرحها الحياة امام العمال وأمام المرأة..

يمكن القول بأن قيادة الجمعية لم تحسن للوقت الحاضر تشغيل الكادر الموجود لديها، ويمكن القول بأن بعض الصدأ قد أصاب بعض القيادات القديمة التي تعرفنا عليها خلال مرحلة العمل السري.. ولم نحسن وضع الكادر في المكان المناسب… وبالتالي رفع الطاقة الانتاجية الحزبية لدى الكثير من الاعضاء الذين يمكنهم تقديم الكثير ، لكنهم لا يعرفون كيف يقدمون.. وينتظرون من القيادة ان توجه عملهم.. والقيادة من جهة ثانية تطالبهم بالمبادرات .. وترى بأن بعضهم لا يحتاج الى توجيه لمعرفة ما يجب القيام به.

ولذا فاننا في السنة الماضية، طالبنا كل الاخوة الذين لديهم تصورات بتطوير العمل ان يتقدموا بمشاريع.. وابرز مثال على ذلك طاولة الحوار.. التي تشكل نموذجاً لمبادرات الاعضاء.. كما أن احد الاخوة في اجتماع الجمعية العمومية قد طالب بدراسة فكرة المنابر الحزبية.. ولا بد من تشجيع كل الاعضاء على الابداع في تقديم الافكار الجديدة وعلى القيادة ان تشجع هذه الافكار حتى لو كانت مختلفة معها.. فعندما يشعر كل عضو ان الجمعية لا تقيد حريته في تقديم المقترحات والآراء التي يراها مفيدة لتطوير عملنا السياسي والجماهيري.. فستزداد قناعته بأن القيادة تترجم ما تقوله حول الممارسة الديمقراطية على ارض الواقع..

ويمكن القول بأن قيادة الجمعية للوقت الحاضر لا تتصرف بطريقة حزبية.. حيث انها حائرة .. في منزلة ما بين المنزلتين.. أمام تردد السلطة في تسهيل المهمات أمام الجمعيات السياسية للانتقال الى العمل الحزبي حسب المعايير الدولية.. وحسب ما نراه في البلدان الديمقراطية العريقة.. حيث الاحزاب لا تخضع لوزارة العمل وانما لوزارة العدل او الداخلية .. ولديها صحفها ومحطاتها الاذاعية والتلفزيونية ومشاريعها الاقتصادية ومدارسها الحزبية.. ونوابها واعضاء بلدياتها.. والنقابيين.. وقادة الفكر والصحفيين … من مؤسسات تشكل ركناً اساسياً من اركان النظام الديمقراطي… وتقدم الدولة كل الدعم المالي المطلوب لها.. ولا تضع العراقيل امام عمل الاحزاب السياسية التي تستطيع الوصول الى الحكم اذا حصلت على اغلبية في البرلمان.

وبالرغم من هذه الاوضاع المرتبكة.. الا اننا مطالبون بوضع الخطط والبرامج الداخلية والخارجية ونتصرف على اننا احزاب سياسية علنية تسعى باستمرار لتطوير الممارسة السياسية السليمة وتدفع باتجاه المزيد من الحريات للعمل الحزبي لتطوير الحريات السياسية والعامة في البلاد… ولذلك لا بد من الاهتمام بمسألة الكادر وخاصة الشبابي الذي يتوجب تسليمه قيادة الجمعية في السنوات القادمة …

وبعد الاجتماع الاول للجمعية العمومية الذي عقدناه في منتصف الشهر (ابريل)، وعلى ضوء الملاحظات والنقاشات والقرارات والتوصيات التي خرج بها الاجتماع.. فان من الضروري تطوير بناء الكادر الحزبي بما يحقق الوحدة السياسية والفكرية والتنظيمية أكثر من السابق.. وعلى أرضية اننا حزب ديمقراطي وليس حزباً شمولياً يفرض الوحدة على اعضائه ويتحدث باستمرار عن الوحدة الفولاذية للحزب… فلسنا بصدد الحديث عن وحدة فولاذية .. بل المطلوب وحدة الارادة والفعل بحيث نكون رقماً حقيقياً في العمل السياسي والجماهيري في بلادنا.

ذلك يتطلب التالي:

1 ـ وضع دراسة لما نملكه من كادر لديه مفاهيم وطرق عمل تنتمي الى مرحلة العمل السري.. المؤدلج في الفكر والتنظيم.. في الوقت الذي نتحدث عن التعددية الفكرية والسياسية واساليب العمل العلني .. وأهمية الحوار المكثف بين هذا الكادر المتقدم للمزيد من تلاقح الافكار والآراء ..

2 ـ وضع تصور حول مستقبل العمل الحزبي بالنسبة لجمعية العمل الوطني الديمقراطي ودورها في العمل السياسي خلال العقد القادم.. وبالتالي ماذا نحتاج من كادر نقدمه للعمل النقابي وللجمعيات المهنية وللحركة النسائية والطلابية والشبابية.. وللحركة النقابية التي تحتاج اعداد اً متزايدة من الكوادر ..اضافة الى قيادات للعمل البلدي.. وقيادات للعمل البرلماني.. وكيف يمكن لجمعية العمل ان تستوعب كل اوضاع البلاد بحيث تكون لديها لجان متخصصة يمكنها أن تقدم الراي في ما تراه من مستقبل للبحرين في مختلف المجالات.. وتستفيد من قدرات وامكانيات الاصدقاء في مواضيع تخصصهم.

3 ـ اعادة النظر في الهيكلية التنظيمية الراهنة بحيث تتوافق مع المهمات السياسية والتنظيمية التي نراها للفترة القادمة.

4 ـ كيف نستفيد من امكانيات الاصدقاء في الاحزاب الديمقراطية بحيث نستعين بكوادر من عندهم لاقامة دورات لنا في البحرين او ارسال بعض الاعضاء ليستفيدوا من امكانياتهم وتجاربهم في بناء الكادر.. مما يتطلب تنشيط العلاقات الخارجية الى درجة كبيرة.

5 ـ الاهتمام بالمادة الفكرية والسياسية والاعلامية، ولدينا خبرة جيدة في هذا المجال ، ولكن تحتاج الى تطوير…

واعتقد بأن كل الاخوة في الجمعية الذين لديهم تجارب حزبية سابقة مطالبون بدراسة تجاربهم السابقة.. وبالحوار مع بعضهم البعض… واستنهاض الهمم.. والعمل على بناء صفوف قيادية جديدة … قد يكون لديها قدرة ابداعية أفضل منا.



#عبدالرحمن_النعيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عبدالرحمن النعيمي - أهمية بناء الكادر للحركة السياسية