أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - ماجد لفته العبيدي - الحوار المتمدن ...نافذة على ثقافة التنوير














المزيد.....

الحوار المتمدن ...نافذة على ثقافة التنوير


ماجد لفته العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2852 - 2009 / 12 / 8 - 19:26
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    



يحتفل اليوم رواد الحوار المتمدن في الذكرى الثامنة لانطلاق موقعهم في فضاء الصحافة والاعلام الالكتروني ,والحوار المتمدن ينتمي الى أعلام اليسار و تمتد جذوره الى عشرات السنين من تاريخ العمل الصحفي الديمقراطي واليساري والشيوعي في المنطقة العربية والشرق أوسطية , فهو سليل الكاتب والهدف والطريق والثقافة الجديدة والميدان ونضال الشعب والمناضل الشيوعي ودراسات اشتراكية والاهالي والنهج وغيرهم من أسماء الصحف والمجلات , التي نضال أصحابها وأستشهد الاف منهم دفاعا عن قضايا التقدم الاجتماعي والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والاشتراكية .
اليوم وفي الذكرى الثامنة للحوار المتمدن نحتاج الى وقفة جادة لمراجعة نشاطاته وأعماله وتوجهاته خلال الثمانية سنوات الماضية ,لتجديد نشاطه وأعطاءه دفعت جديدة للامام , وللاستمراره بذات الروح المنفتحة على الجميع ,ليكون حاضنة لقوى اليسار , وطاولة مستديرة للنقاش المتواصل , ونافذة للاقلية لتطل من خلاله على عوالم الاكثرية حينما توصد الابواب , ويستخدم الرقيب مقصه ليقص المقاله حسب مايهوى ويريد, فيضيع جوهر المقالة ومفهومها السليم .
الحوار المتمدن على الرغم من حداثة تجربة وقصر زمنه , الاأنه قد طور تجارب اليسار في على صعيد الصحافة الالكترونية ,وأستطاع خلال فترة وجيزة أن يحتل مكانة الصدارة في صفوف المواقع الرزينة التي يركن لها في الاستشهاد والتوثيق , وبالرغم من الامكانيات المادية المحدودة الاأن هيئة تحرير الحوار أستطاعات تجاوز الكثير من العقبات في عملها اليومي ,بل تجهد بالتعاون مع روادها الى تحويل الحوار الى مؤوسسة يسارية مستقلة .
أن الاستقلالية النسبية التي يتمتع بها الحوار المتمدن تمنحه الفرصة ليلعب دورا فعالا في تنظيم الحوارات بين فصائل اليسار , من خلال اللقاءات والندوات والطاولات المستديرة , لنقاش القضايا العقدية والخلافية,والتوجه الى القوى والمنظمات والمؤوسسات لرعاية تلك الفعاليات بشرط الحفاظ على أستقلاليتها , والعمل على أيجاد شراكات فعالة مع المؤوسسات الصحفية والاعلامية الديمقراطية واليسارية والشيوعية وتبادل المعلومات معها والقيام بأعمال مشتركة تصب في اتجاه توسيع ثقافة الحوار, لقد عبر الحوار محطته الثامنة نتمنى أن يكون القادم أفضل .



#ماجد_لفته_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعبع برمودا العراقي ... وعودة الديكتاتورية !!!
- قانون الانتخابات البرلمانية الجديد خرق فاضحا للدستور وتكريس ...
- رؤيا فكرية حول مفهوم الحزب اليساري الجماهيري !!
- أتجاهات التجديد وتجليات الصراع الفكري !
- نافذة على انتخابات مجالس المحافظات !!!_!
- وحدة اليسار العراقي بين النظرية والواقع !!!
- معركة أنتخابات مجالس المحافظات والاصطفافات السياسية الجديدة ...
- متى تنتهي مذابح الشعب العربي الفلسطيني !!!!!
- السيد رئيس الوزراء المالكي و لعبة عض الاصابع الديمقراطية!!
- فوز اوباما واستقلال وسيادة العراق !!!
- المناضل النقابي العراقي جبار جلاب الساعدي في ذمة الخلود
- تصريحات وزير الخارجية العراقي هل تصب في صالح الوفد المفاوض؟
- الشاعر كاظم الركابي ... ملح الناصرية وحلاوة مياه الغراف
- قراءة لموقف الحزب الشيوعي العراقي في ظل المستجدات السياسية ا ...
- في الذكرى الثانية لاغتيال جورج حاوي ، مسلسل الاغتيالات متواص ...
- شاكر الدجيلي .. مصير إنسان وقضية شعب يقتل كل يوم !؟
- الشاعر نجم خطاوي...وصور لسفوح كوردستان بعيون خطاوية !
- اليسار العراقي والتحالفات السياسية المستقبلية
- القلق الروسي والاستراتجية الامريكية للردع النووي الصاروخي
- العراقيون يعولون على نجاح العملية السياسية


المزيد.....




- الإمارات تشهد هطول -أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث-.. وم ...
- مكتب أممي يدعو القوات الإسرائيلية إلى وقف هجمات المستوطنين ع ...
- الطاقة.. ملف ساخن على طاولة السوداني وبايدن
- -النيران اشتعلت فيها-.. حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه منصة ...
- قطر تستنكر تهديد نائب أمريكي بإعادة تقييم علاقات واشنطن مع ا ...
- أوكرانيا تدرج النائب الأول السابق لأمين مجلس الأمن القومي وا ...
- فرنسا تستدعي سفيرتها لدى أذربيجان -للتشاور- في ظل توتر بين ا ...
- كندا تخطط لتقديم أسلحة لأوكرانيا بقيمة تزيد عن مليار دولار
- مسؤول أمريكي: أوكرانيا لن تحصل على أموال الأصول الروسية كامل ...
- الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخ ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - ماجد لفته العبيدي - الحوار المتمدن ...نافذة على ثقافة التنوير