أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سلام فضيل - الحوار وعذب حكايات الغنوه














المزيد.....

الحوار وعذب حكايات الغنوه


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2851 - 2009 / 12 / 7 - 19:54
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


إن الحوار هو معنى القا جدة الجديد دوما مرة هو حوار العشاق بعد ضمئ الشوق ومرة هو بداية ذوبان جليد دلال الود مثلما هو دلال امنا الارض على فعلنا بمناخها نحن انسان الحب وهوى حوارية ولعذب هواها غدا وسط الكوبنهاغن سيكون حوار عودة بسمة زرقة سماها‘وفي العراق الان الحوار يدور عن رحلة درب انتخابات برلمان العام القادم واول حكومة من غير غبار عربات الاحتلال‘ومن بينه وبعده يدور الحور بين من شاح منه النظر لوجه رحلة الطلاق ومن يشاركه الحوار له قال لم يعد فينا من يرضى ظلال الحب وبهذا وذاك الحوار سنرسم جسد القادم بكل ما للعري من فيض الوجد تحت‘شمس الضوء وسعفات النخلة‘وسعيده وفطومه وزينب هن بعد بذاك الثوب الغنين فوقه وتحت التخريم حجايات الحبوهن قبل الرحلة و صارن اكثر من ذاك اشجان الحب والغنواة.
الغصن ولون الوردة وكل الاشياء وحكايات الناس بعد الحوار تضيع وسط درب الذبول وحيطان ذكرى اطلال الماضي‘والحوار دوما هومن يقول هنا حياة الغنوة‘







#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشرق و خطوط رسم القرية والاقتصاد والمعرفة وظلال اطلال الحرو ...
- المرأة وسواحان القرية الكونية وثياب ظلام فكر الدين التكفرية
- العراق وايام قهر وحروب صدام الدكتاتور وصراع الشرق الاوسط وعل ...
- روح الحب وكشف المستور
- عثرة الاقتصاد وحيطان الطين ودروب التجارة بين الصين والشرق ال ...
- مالذي اعدته لهجر روح العدائية واسترجاع الحب
- اختبار بوح المخفي
- ضباط نظام صدام الجلادين عن العدالة والحرية والانتخابات ينظرو ...
- السومريين والمصريين الحضارة ورقصة توريث مدلول امه
- نوبل وحرية اوباما رمال الصحراء وعلة شرقنا
- شطآن البحر وموج هوى الحب العنصرية وحكايا جراح حروبها
- الانبياء وهدم السد..الاسلامي وجمود الظلام
- كلنتون وهيلاري وانت وصهيل الحب
- اختبار الحب اوباما وخصر ميشل وانت
- عنصرية العرق وحكاية رجالها بين حيطان خرابها
- عثرت الاقتصاد وتوهان السياسة فوق حصان مجنون العرقية
- البرلمان والحكومة الهولندية جدل الميزانية ورياح انتخاب القاد ...
- عالمنا العربي الاسلامي ولحاف العله السرطان وسباح نهر الصين
- مواجهة القسوة الاشتراكية والفاشستية ورسالة هتلر والانتخابات
- عصر النهضة وشبق الاجساد التكفير يقتل الحب والنساء في العراق ...


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سلام فضيل - الحوار وعذب حكايات الغنوه