أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - جلسة روزخونيه (لميمن فلته!) حول الأنتخابات؟














المزيد.....

جلسة روزخونيه (لميمن فلته!) حول الأنتخابات؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2850 - 2009 / 12 / 6 - 15:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بأسم العراق أفتتح الثناء
جلس... وتنحنح... ثم بدأ الأسطوانة المجروخة! التي حفظها اغلب شعبنا منذ اجيال خلت ولحد الآن! انها مورفين المنبر "الروزخوني" يموت بدون هذه الازمة (ياليتنا كنا معكم............فوزا عظيما!!) يا أخي اعمل الآن صالح للوطن ولشعبنا فهو الفوز العظيم ،فلماذا (ياليتنا) تمني المفلسين المنافقين الدجالة الفاسقين المتقنعين بالدين! المهم وهذا (الميمن) خريج كلية علمية! وبالأمس القريب كان حاسي الرأس وشعره(أتواليت) ويتهندس بهندامه وبحاله وأحواله!! واليوم لبس العمامة(الحاجة أم الاختراع؟) أقسم برب الراقصات.... وهكذا أظن... ان 95 بالمئة من هؤلاء ولمن يقلدون او يميلون او يمثلون أنهم يقتلون الحسين(ع) يوميا سبعين قتله! أنهم قتلت آل البيت(ع) في كل مجلس يقرأون به؟ ويدعون أنهم من آهل ياليتنا كنا معكم!! تنحنح وصلى وأبتدأ البسملة وبعد اللغو الفارغ والضحك على ذقون بعض الجالسين! يعرج على موضوع الساعة العراق والأنتخابات وهذا صاحبنا الميمن! من دعاة الدين قبل الوطن وقبل الشعب! رأيه؟ لكنه نسي نطفته وآين وضعها والده وآين ولد؟فمن لايملك تراب وطن لايملك سماء؟ الله في كل مكان لكن ليس لنا وطن العراق في المعمورة الا هو عراقنا الذي يحمله نجبائه... الميمن قال: وكأن العراق جنة الخلد لا احتلال ولا عمالة وقذارت دول السور الأنذال ولا شيء يحتاجه شعبنا من النعم والحياة السعيدة سوى انتظاره لصدور هذا قانون الانتخابات الجديد (شعبنا بخير بس عايزله جسوه وخام؟) "تصور أخي المؤمن المسلم...بلييي... أنها من علامات ظهور الحجة (عج؟) برلمان عراقي منتخب بلييي مننننننننتخب...يجلس رجل دين بزيه وعمامته المقدسة(طيييييييط) وبصفه واحده بحكمنا الشرعي زانية كافرة سافرة بدون حجاب الله اكبر! ثم أنت ايتها النائبة المسلمة كيف تجلسين بجنب رجل بدون محرم لك وتتحدثين مع أجنبي!!" هذا قوله: تصوروا (الأطكع) بعد هذا كله يعرج (نابغتنا الميمن!) ليحلل ويفند نقض ن الرئيس الهاشمي (اتفقنا معه ام لا) لكنها كلمة حق قالها الهاشمي بوجه سلطان ظالم! لملايين من شعبنا العراقي! نعم انه الحق الذي نطقه ن الرئيس الهاشمي وعلينا نصرت هذا الحق هكذا أعتقد حتى لو كان ناطقه كافر وهو ن الرئيس المنتخب بالمحاصصة!! وهو أشرف ممن يدعي التدين ومن رجالته ويخون الوطن والشعب والله!! الطامة الكبرى لهذا(الميمن) فجأة رفع صوته عاليا وبحشرجة بكائية توسلية وطلب من ولي العصر والزمان العجله بظهوره؟ أخوآآآآآآآآني هذا الذي يدعي انه عضو برلماني هذا الملحد الذي اسمه (حميد مجيد موسى) هذا الشيوعي قدم قبل شهرين ورقة للجنة القانونية يطالب بها تعديل قانون الانتخابات القديم وخاصة الفقرة اولا وثالثا .... اي انه سبق هذا البعثي طارق الهاشمي؟ في نقضه (لقانون الشعب الجديد) بدون تعليق؟؟ وهو المعبر عن رأي المرجعية الرشيدة وصوت عليه اغلب اعضاء البرلمان ؟.... اغلبهم زعاطيط وزعطوطات(برلمان زعطوطيات خري مري) لفظة أعجمية... وبصوته الذي بح وكأنه يمتشق سيفه من حنجرته ليقاتل مع انصار الحسين(ع) ياليتنا كنا معكم!! يمتشق نعيقه ويقول أنظروا أخوآآآآآآآآآآآآني المؤمنين لهذه الأفكار البعثية انه يريد ان يصوت للبعثي هذا الشيوعي الملحد! أنه يحمل أفكار بعثية!! لكنه بلع الموس لا بل شرك الحدود العراقية الأيرانيه كله وتناسا بالأمس كيف صرح (عمار الحكيم) هذا فلتت الزمان والمكان ومن انصار صاحب الأمر والشأن(عج؟) حيث ميز مابين البعثي والصدامي ودعوته للبعثيين بالعناق والمصالحه!؟ فهل سمعتم بهكذا "أميمن" فلته يدعي انه ممثل للمرجعية الرشيدة في نعيقه! آين هذه المرجعية من هذا الفساد المستشري في كل مفاصل الدولة والظلم والأعمال المشينة من سرقة المال العام وخيرات البلاد الطبيعية وصولا للمحاصصة المقيته ...هذه المرجعية تتماها مع الشر بسكوتها!! تصبحوا مع أخوة يوسف



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مريم ع خديجة،عائشة،فاطمة،زينب رض هل كن مع محرم!؟
- دوالغ عراقية فلسفية! بمناسبة يوم الفلسفة
- أنتخبوا كاتم الصوت!! وألا... لاتدخلوا الجنة؟؟
- يا عراقيون: ما أشبه اليوم 2009 بالبارحة 1963 !!؟
- برلمان بسوق الصفافير!! والعاقل يفتهم؟
- (جَينَه انبوكم وانرد لَهَلنَّه)
- الى كل قرمطية عاشقة.... حبيبتي
- هل نقول الديمقراطية في العراق الجديد حبقة بسوق الصفافير!!؟
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج1
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج2 الآخير
- غزوة أفلونزا البعير! مع أفلونزا الرهز! للشامية وللعباد يا قا ...
- الى رئيس الوزراء العراقي : هذه الخليّة ( السرية) التي تسيّر ...
- بغداد تعويذة قرمطية
- شرفاء روما يحكمون بغداد والى متى الدماء
- تعالي ....... يا أميرة الأيام الخوالي....... تعالي!!
- روضة نوال.... قرمطية البحرين سومرية النجف
- العطايا نقدا! للأنتخابات المقبلة !؟
- جا همه يسكتون أهل العماره!؟ كارثة،صورة،طريفة !!?
- الرفيق جاسم الحلفي أنا معك اشتكي؟ هب ياشعبنا!
- همسات


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - جلسة روزخونيه (لميمن فلته!) حول الأنتخابات؟