أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سعيد علم الدين - لا أقول عقبال مئة عام














المزيد.....

لا أقول عقبال مئة عام


سعيد علم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2850 - 2009 / 12 / 6 - 19:22
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


في الذكرى الثامنة لتأسيس "الحوار المتمدن" لا بد وان نحي اصحاب هذه الفكرة الخلاقة وكل القائمين عليها والداعمين لها ماديا والمساهمين باستمراريتها معنويا وكل المشاركات والمشاركين فيها من كتاب ومفكرين وادباء ومحللين ومبدعين وشعراء عرب وغير عرب.
وأحي بالمناسبة تحية اخوية حارة وخاصة كل الزميلات والزملاء الغير عرب الذين يُغْنون بمساهماتهم الغنية الكثيرة الثقافة والحضارة واللغة العربية ويعملون بالتالي بكل صدق ومحبة وغيرة على تقدم العالم العربي وتنويره وخلاصه مما يتخبط فيه، الذي هو عالمهم بالتاكيد.
ف"الحوار المتمدن" صفحة متألقة ومفتوحة لجميع الأفكار والآراء وأيضا لأصحاب الفكر الآخر في اطار ديمقراطي راقي يحترم أسس الحوار ويعطيه بعده الإنساني المعرفي العام لنشر خيره العميم.
ولهذا فلا عجب ان يكون "الحوار المتمدن" متمدنا حقا وفي تطور دائم وتجدد يشكر عليه وهكذا من الحوار المتمدن الفكري السياسي الاقتصادي الاجتماعي النقدي الجدي الخلاق الى مروج التمدن الأدبية الثقافية الشعرية النثرية الإبداعية. ومن يوتوب التمدن وما يقدمه من وصلات بالصوت والصورة في معالجة مختلف القضايا المهمة جدا الى مكتبة التمدن لإغناء الحوار من منهل قريب ينهل منه الباحث والدارس والكاتب ما يشاء.
فمبروك للحوار المتمدن في عيده الثامن ولا اقول عقبال مئة عام، وانما اقول عقبال تحقيق الأهداف الكبرى في الحرية والديمقراطية والمساواة والعدالة الاجتماعية لكل بنات وابناء منطقتنا العربية وشعوبها وقومياتها واديانها ومذاهبها ودولها.
عقبال تحقيق هذه الأهداف الكبرى في منطقتنا المنكوبة بآفات الدكتاتورية والاستبداد وشرقنا المصاب بكافة امراض الشمولية والاستعباد.
عقبال تحقيق هذه الأهداف الكبرى التي دفعت بآباء هذه الصفحة الإنسانية المميزة في اطلاقها تحت شعار واقعي واسع وهو العمل من خلال الحوار المتمدن "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع" نعم للجميع!
فإلى الأمام يا أهل الحوار لتحقيق هذه الأهداف الإنسانية النبيلة الكبرى بالكلمة الجريئة الحرة والرأي الشجاع.




#سعيد_علم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلامُ السِّياسِيُّ والسُّقوطُ المدَّوي(6) الاخير
- الإسلامُ السِّياسِيُّ والسُّقوطُ المدَّوي(5)
- الإسلام السياسي والسقوط المدوي(4)
- الإسلام السياسي والسقوط المدوي(3)
- الإسلام السياسي والسقوط المدوي(2)
- الإسلام السياسي والسقوط المدوي(1)
- أين الدكتور زغلول النجار؟
- شكرا يا بطل الممانعة اللبنانية
- متى سنحترم حزب الله؟
- محاولات يائسة لإلباس لبنان قميص عثمان
- دولة الخلافة وأحلام اليقظة
- أبي نصر البرتقالي والحنين لكرباج الباب العالي
- مؤتمر الناشرين أم المنشورين العرب؟
- الكلمة الحرة كالوردة الجورية
- لماذا جريمة عين الرمانة سياسة وبامتياز؟
- تحية الى الشيخ طنطاوي لمنعه لبس النقاب
- وستنتصر ثقافة الحياة على ثقافة الموت!
- وحِلْ عن لبنان بقه يا شيخ حسن!
- وقاحة الأقلية في لبنان
- ايران تريد الاستيلاء على لبنان وجنبلاط يساعدها


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سعيد علم الدين - لا أقول عقبال مئة عام