أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - عمر الفاتحي - بمناسبة الذكرى الثامنة لمؤسسة الحوار المتمدن














المزيد.....

بمناسبة الذكرى الثامنة لمؤسسة الحوار المتمدن


عمر الفاتحي

الحوار المتمدن-العدد: 2849 - 2009 / 12 / 5 - 22:24
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    



حلت الذكرى الثامنة لمؤسسة الحوار المتمدن ،وفي سياق الحديث عن هذه المناسبة
يمكن القول ،أنه رغم الاكراهات المختلفة ، التي واجهتها المؤسسة وعلى إمتداد السنوات
الماضية ، فإنها إستطاعت الصمود وفرض وجودها على الساحة العربية والاسلامية
وحتى الدولية ، بفضل ترجمة العديد من النصوص المنشورة ، وإلىأكثر من لغة
لقد تحولت مؤسسة الحوار المتمدن ، إلى إتحاد ًًإفتراضي لكل الكتاب والمثقفين في
العالم العربي ، لايحتاج إلى بطاقة عضوية ولامكاتب تنفيذية لتسييره ، ولاصراعأت
على من سيمثله خارج ًالوطن ً بمناسبة مؤتمر أو نشاط ثقافي ، هنا وهناك في العالم
العربي !
مؤسسة الحوار المتمدن ، لاتحكمها بيروقراطية في التسييرولازبونية في نشرهذا المقال
أو ذاك أو طبع هذا الكتاب أو ذاك ، كما هو الحال بمجموعة من مؤسساتنا الثقافية !
مؤسسة الحوار المتمدن ، لها خط تحريري ، واضح يبتعد عن القذف والتجريح
مع جرأة وموضوعية في الطرح ، بعيدا ‘أن أية مزايدة سياسية ، تخدم أجندة معينة
وهذا ما يفسر إستمراريتها ، رغم غياب أي دعم يذكر ، من طرف القائمين على الشأن
الثقافي الرسمي في عالمنا العربي !
مؤسسة الحوار المتمدن ، ليست شبيهة لبعض المنابر الثقافية على شبكة الأنترنيت ، التي
تفرض ركنا خاص بها ، لتسفيه أعمال الاخرين وحطها بأبشع النعوت ، بحتا عن تميز
وهمي، لايخدم الثقافة في شئ .بقدر ما ينشر الأحقاد والضغائن بين الكتاب والمثقفين
والأمثلة لاتنقصنا ، إذا إستعرضنا بعض الواقع ً الثقافية والفنية ً على شبكة الأنترنيت !
على إمتداد الوطن العربي ، هناك مواقع ثقافية وفنية ، ولدت وفي أفوهها ملاعق من ذهب
تدعي الاستقلالية والموضوعية ،ولكنها أسست بهدف تحقيق طموحات شخصية ، أو لتلميع
صورة مؤسسات ما ، تخصص لها ، ميزانيات ضخمة من المال العام ودعم من هنا وهناك
ولكن ، تتباكى في وجه المثقفين المساهمين فيها بدعوى أن الابداع بمختلف صوره وأشكاله
ومجاله ، هو عمل تطوعي !




#عمر_الفاتحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معوقات الاصلاح السياسي في العالم العربي?
- من المسؤول عن تأجيل البت بتقرير غولدستون ، وكيف يمكن محاسبته ...
- القنوات الفضائية الغربية
- أحزاب البيئة في العالم العربي
- ثقافة الاحتجاج!
- التعددية السياسية في المغرب !
- على هامش تأسيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية الالكترونية
- سينما مغربية
- حكومة الظل
- أشباح الادارة المغربية!
- الملكية البرلمانية في المغرب!
- كواليس الدورة الثامنة لمهرجان مراكش للفيلم الدولي
- المال العام المغربي
- فيلم روائي جديد عن أمير الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي
- البرلمان المغربي بغرفتيه الأولى والثانية
- سنوات الرصاص في السينما المغربية
- صندوق دعم المنتوج الاذاعي والتلفزي بالمغرب
- المحكمة الجنائية الدولية لمجرمي الحروب
- السيتكوم المغربي خلال شهر رمضان محل إنتقاد واسع من طرف المشا ...
- كواليس الدورة 11 لمهرجان السينما الافريقية بالمغرب


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - عمر الفاتحي - بمناسبة الذكرى الثامنة لمؤسسة الحوار المتمدن