أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - ج2/ هارون محمد والشينات الثلاثة .. شتائم ديناصورات طائفية فات أوانها / الجزء الثاني والأخير















المزيد.....

ج2/ هارون محمد والشينات الثلاثة .. شتائم ديناصورات طائفية فات أوانها / الجزء الثاني والأخير


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2849 - 2009 / 12 / 5 - 14:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نأتي إلى حزمة الشتائم الجديدة التي وردت بحقنا في مقالة السيد هارون محمد الجديدة حيث قال (ثم يطلع علينا حامل شنطة سلعتها (شينات) ثلاث، والشينات جمع حرف الشين أول (شيعي وشيوعي وشعوبي ) ويدافع عن نوري بطريقة فجة ..) أما وقد انتهينا من قصة الدفاع عن نوري المالكي و وضحنا تهافتها ، فما قصة سلعة "الشينات الثلاث " ؟
يعرف العراقيون هذه العبارة كشتيمة طائفية فاقعة يتحرجون عموما من ذكرها، وحتى الطائفيون المتطرفون من السُنة العراقيين لا يذكرونها في أحاديثهم و مشاجراتهم مع خصومهم من الطائفيين الشيعة إلا نادرا، ولكن، وبما إننا في زمن الارتداد الشامل والمتاجرة بالمبادئ والناس والأوطان والطوائف فقد بات من الميسور استعمالها وإطلاقها من قبل بعض الكتبة على زملائهم المخالفين لهم أو المختلفين معهم سياسيا ومن هذا القبيل تأتي شتيمة هارون محمد أو ما عنَّ له أنها شتيمة ألا وهي شين ثلاثة .
تعني هذه الشتيمة " شين ثلاثة " ان المشتوم يجمع ثلاث صفات يزدريها الشاتم وهي انه : شيعي أولا أي رافضي بعبارات التكفيريين من السُنة ونقول "من السُنة " تفريقا لهم عن التكفيريين الشيعة فكلتا البضاعتين موجودة ، وشيوعيا ثانيا، أي ملحدا كما يفهمها المحافظون واليمينيون عموما. والشين الثالثة جعلها هارون محمد تعني شعوبي وهذا غير صحيح لأنها تعني شيئا آخر كما سنبين بعد قليل، ولكن لنأخذ مؤقتا بتفسيره ونقول إنها تعني شعوبي أي معاد للعروبة وهذه الشتيمة موجودة فعلا ولكن خارج نطاق "الشينات الثلاث "، وكانت أول مناسبة علنية شُتِمَ بها المسلمون الشيعة العراقيون علنا بوصفهم شعوبيين هي في البيان الأول لحركة عبد لسلام عارف الانقلابية في 18 تشرين الثاني 1963 ضد البعثيين بسبب المجازر التي اقترفتها مليشياتهم المسماة " الحرس القومي" كما يؤرخ حسن العلوي وهو قيادي بعثي سابق ومستشار للرئيس السابق صدام حسين، في كتابه "الشيعة والدولة القومية ص 225 "،وهو بالمناسبة أحد أسوأ الكتب التي تناولت القضية الطائفية في العراق بسبب سطحيته وسذاجة تحليلاته الأقرب إلى "سوالف المقاهي ونوادر الحمامات الشعبية " ومن النوع الذي يتقنه هذا الجيل من الكتاب " الانطباعيين"، رغم أن الكتاب المذكور غني بالشهادات والنصوص الموثقة حول الطائفيين وفضائحهم، وقد ركز المؤلف – حسن العلوي- على فضائح الطائفيين السنة وغض النظر عن فضائح أقرانهم الطائفيين الشيعة. وكنا قد تناولنا هذا الكتاب بالنقد التفصيلي في فصل خاص ضمن كتابنا " السرطان المقدس ".
وفي هامش الصفحة ذاتها 225 ، يسجل حسن العلوي نقلا عن أحد أعضاء المجلس الوطني لقيادة انقلاب الرئيس الأسبق عبد السلام محمد عارف قوله إن هذا الأخير كان حين يرى أحد القادة في قيادة انقلابه "من الشيعة" يدخل القاعة يقول للمحيطين به " لقد دخل الروافض !".
قلنا بأن الشين ثالثة لا تعني الشعوبي كما يقول هارون محمد بل تعني "شروقي/ شروكي بالقاف الحميرية أو الجيم القاهرية"، أي من جنوب العراق، والكلمة تفسر عراقيا غالبا بشكل سلبي أيضا، حيث أن "الشروقي" أو "الشروكي" في نظر الطائفيين من السُنة هو المتخلف والهمجي والمتكلم بما يسمونه " اللهجة الجلفية " أي الدراجة العراقية الجنوبية. وللتذكير فقد سبق السيد هارون محمد إلى توجيه هذه الشتيمة أو ما يحسبها شتيمة لي ، سبقه إليها الكاتب الإسرائيلي إسحق نقاش قبل بضعة سنوات حين رد على نقد شديد وجهته بمعية الأستاذ الراحل هادي العلوي لكتابه " شيعة العراق " والذي حاول فيه "إنصاف الشيعة" و لكن على طريقة دس السم بالعسل وبما يعزز الطائفية والتقسيم في العراق فردَّ على نقدنا في مقال نشرته جريدة "الحياة " وقتها قال فيه إن الوحيدَين اللذَين انتقدا كتابه هما هادي العلوي وعلاء اللامي وهما شيوعيان ماويان وشيعيان،واحد من جنوب العراق والآخر من بغداد وقد رددتُ عليه حينها على صفحات القدس العربي .
وليس كل شيوعي شعوبي، بحسب منطق الطائفيين من السُنة في العراق، إلا إذا كان من أسرة شيعية، وهذا هو منطق السيد هارون محمد، والدليل على هذا هو الشهادة التي يقدمها الكاتب البعثي السابق حسن العلوي في كتابه المذكور سلفا وعلى الصفحة 252 منه، حين يروي لقرائه كيف كان صديقه الوزير السابق أحمد عبد الستار الجواري يفرق بين شيوعي من أسرة شيعية فيعتبره شعوبي، وشيوعي سني لا يعتبره كذلك، بل يقول عنه ( ..وهذا - يقصد عبد الجبار بندر العاني وهو شيوعي ومن أسرة سنية - نجدي وليس شعوبيا وإن كان شيوعيا / الشيعة والدولة القومية ص 252) .
ومن طريفِ ما يسجل هنا، أن بعض الطائفيين العراقيين، حاول تسريب معلومات مُضلِّلة هدفها تشويه سمعة وأصول الشيعة العرب العراقيين لدى الزعيم المصري جمال عبد الناصر وقيادته المعادية للاستعمار الغربي ، وقد تورط فعلا مسؤول مصري في عهده هو محمد عبد القادر حاتم بمهاجمة الشيعة واعتبارهم شعوبيين، فرد عليه كاتب عراقي في كتاب طبعه على نفقته الخاصة في المطابع الكويتية بعنوان " الشعوبية والشيعة " وأهداه إلى " السيدين جمال عبد الناصر و عبد السلام عارف "، واللافت ان المؤلف لم يذكر اسمه على غلاف الكتاب. أما في الثمانينات من القرن الماضي، وفي خضم هجوم إعلامي طائفي ضد المسلمين الشيعة قاده د.خير الدين حسيب صاحب نظرية " امتزاج المذهب الشيعي بالقومية الفارسية "، في خضم هذا الهجوم نشر الكاتب الإسلامي المصري المعروف فهمي هويدي مقالة منصفة وشجاعة في جريدة الأهرام بتاريخ 15/9/1987 تحت عنوان " انتبهوا أيها السادة .. معركتنا ليست ضد الشيعة " ..( ندد فيها – كما ينقل العلوي / مصدر سابق324 – بالحملة على الشيعية وأماط اللثام عن دعاتها وأسبابها )
بالطبع لن أدخل في مشاجرة طائفية مع السيد هارون محمد لسبب بسيط هو إنني لست طائفيا،ويشرفني استهداف الطائفيين من السنة والشيعة لي، ومن هذا القبيل ما كتبه " السني " هارون محمد أو ما كتبه " الشيعي " محمد أبو النواعير في موقع "براثا" الطائفي الشيعي قبل أيام قليلة واصفا كتاباتي ضد زعماء حزبه المجلس الإسلامي الأعلى بأنها ( أشياء يلقيها الشيطان في روع علاء اللامي!/ مقالة على موقع براثا بعنوان : عمار الحكيم والسير على نهج الوالد المؤسس، ردا على ما ألقاه الشيطان في روع علاء اللامي 29/10/2009).
ولكنني، ورغم أنف الشيطان الرجيم نفسه، سأمارس حقي في التوضيح والرد ودحض الأباطيل الطائفية، فأنا لم أرحم أو أهادن في كتاباتي السياسية والمجتمعية النقدية الطائفيين العراقيين سواء كانوا من الشيعة أو السنة في مئات المقالات والدراسات التي كتبتها، وهذا ما يغيض الطرفين، ولكني بصراحة كنت أغضُّ النظر أحيانا عن الكتاب والسياسيين من أبناء الأقليات الدينية العراقية كالمسيحيين واليزيديين والصابئة والشبك إنْ اشتطوا في كتاباتهم لأنهم مضطهدون من قبل متطرفي الفريقين، و لن تجعلني شتائم هارون محمد أو محمد أبو النواعير أحيد عن طريقي ووجهتي هذه. و أذكِّر السيد هارون بأنني كنت قد تصديت له في هذا المجال قبل سنوات قليلة، وعلى صفحات جريدة "القدس العربي" أيضا، حين لجأ لأسلوب غريب لتأكيد أن المسلمين السُنة هم الأغلبية السكنية في العراق وليس المسلمين الشيعة، مع إن النتيجة كرقم وإحصائيات لا تهمني في قليل أو كثير، غير أن الدليل الذي ساقه كان غريبا وطائفيا وتقسيميا من حيث الجوهر لأنه يقول إن المحافظات التي يسكنها العرب السنة أوسع مساحةً من المحافظات التي يسكنها المسلمين الشيعة بل إن محافظة الأنبار ، كما قال ، تشكل ثلث مساحة العراق، وحينها علقت على نظريته هذه، و من باب تسفيه الخطاب التقسيمي الطائفي، بأن الكاتب لم يقل لنا كم كيلومترا مربعا من صحراء الأنبار تعادل الوزير الواحد بميزان السياسة لوجستيا. ويبدو ان السيد هارون محمد لم ينسَ هذا التعليق فحاول أن يثأر لذاكرته الجريحة بتوجيه شتيمة " الشينات الثلاثة " لي .. والحقيقة فقد انتزعت مني هذه الشتيمةُ ابتسامةَ أسىً وشفقةٍ على مطلقها لا أكثر ، إذْ أن الزمان الذي كان يمثل بغداد فيه خلال الدورة الثالثة من البرلمان الملكي العراقي تسعة نواب من المسلمين السُنة، ونائبان من اليهود، ومسيحي واحد، ولا وجود لأي نائب مسلم شيعي (مصدر سابق ص 195 )، إن هذا الزمن قد ولى يقينا ولن يعود.
وأقول ، أما أن يراهن السيد هارون محمد على انتصارات عزة الدوري الانتخابية، مع إن الدوري ذاته – والحق يقال - لم يتجرأْ حتى الآن على شتم المسلمين الشيعة علنا، ولم يصف خصومه السياسيين بأنهم "شين ثلاثة"، أما كل هذا فهو دليل آخر على أن الكاتب يستحق الشفقة فعلا، ولكنه وأمثاله ،وهذا أخطر ما في الموضوع كله، يقودون أشقاءنا من العراقيين العرب السُنة إلى كارثة سياسية وحضارية كبرى قادمة، وقد بدأت معالمها تلوح في دول الجوار والمنافي البعيدة، وعلى الوطنيين العراقيين الصادقين في عدائهم للطائفية الشيعية والسنية وفي تبنيهم للوطنية الحقة واجب المشاركة في إنقاذ هؤلاء العراقيين الأبرياء من خطرين : الأول هو اضطهاد الطائفيين الشيعة في بعض دواليب الحكم ومليشياته، والثاني هو خطر تضليلهم وخداعهم من قبل الزعماء والكتبة الطائفيين السُنة الراكضين خلف المناصب والامتيازات على أطراف شواربهم.
كلمة أخيرة أقولها لهارون محمد: إذا كنت تقصد بالشينات الثلاث الانتماء المجتمعي المحايد للشيوعية لكوني يساري وماركسي مستقل حزبيا، وللشيعة لكوني من أسرة وقبيلة مسلمة شيعية، وللشروقية لكوني "شروكي" من الجنوب العراقي فهذا مما يسرني ويجعلني أفخر الفخر كله بالانتماء الإنساني المجرد لهذه الشينات الثلاثة، أما إذا كنت تقصد ما متعارف عليه في سوق الهجاء الطائفي فسيكون من حقي مطالبتك بالاعتذار احتراما لك أنت قبل أن يكون اعتذرا شخصيا لي.




#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج1/ ساوينا بين الطائفيين من الشيعة والسُنة، فاتهمتنا بالطائف ...
- ج8/ الدعوة لرفض المشاركة في الانتخابات مع احترم إرادة ملايين ...
- ج7 / هل يختلف الجعفري عن سواه من طائفيين وما حقيقة خيار النض ...
- ج 6/ بين دعوة القلمجي للحرب الأهلية وعموميات هيثم الناهي.. م ...
- ج5 /من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: أسس وركائز م ...
- ج4 /من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- ج3/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: نرجسية علاوي ...
- ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأري ...
- ج 1/ من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- عربدة الزعامات الكردية سببها ذعرهم من رحيل الاحتلال وليس الخ ...
- الأحد الدامي.. إستراتيجيتان: التدمير الشامل في مواجهة الخيبة ...
- الحكيم الابن ينقلب على سياسات أبيه بصدد الموقف من البعث وكرك ...
- صفقة - النفط العراقي مقابل مياه الرافدين - بين التكذيب الحكو ...
- تصحيحان لخطأين مطبعيين
- -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!
- كتلة علاوي «العلمانيّة» والائتلاف الشيعي
- المالكي أو الطاعون ؟ ماذا بخصوص الخيار الثالث ؟
- سفينة العملية السياسية تغرق والفئران الطائفية تتقافز منها!
- الجزء 2/ خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياو ...
- الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلط ...


المزيد.....




- بيسكوف: نرفض أي مفاوضات مشروطة لحل أزمة أوكرانيا
- في حرب غزة .. كلا الطرفين خاسر - التايمز
- ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم -كروكوس- الإرهابي إلى 144
- عالم فلك: مذنب قد تكون به براكين جليدية يتجه نحو الأرض بعد 7 ...
- خبراء البرلمان الألماني: -الناتو- لن يتدخل لحماية قوات فرنسا ...
- وكالة ناسا تعد خريطة تظهر مسار الكسوف الشمسي الكلي في 8 أبري ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 795 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 17 ...
- الأمن الروسي يصطحب الإرهابي فريد شمس الدين إلى شقة سكنها قبل ...
- بروفيسورة هولندية تنظم -وقفة صيام من أجل غزة-
- الخارجية السورية: تزامن العدوان الإسرائيلي وهجوم الإرهابيين ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - ج2/ هارون محمد والشينات الثلاثة .. شتائم ديناصورات طائفية فات أوانها / الجزء الثاني والأخير