أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حامد الحمداني - هل يمكن أن يتوب البعثيون القتلة يا سيادة رئيس الوزراء ؟؟؟















المزيد.....

هل يمكن أن يتوب البعثيون القتلة يا سيادة رئيس الوزراء ؟؟؟


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 865 - 2004 / 6 / 15 - 08:05
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ينتاب شعبنا العراقي الذي كابد من جور وجرائم حزب القتلة البعثيين وقائدهم الجلاد صدام حسين طيلة 35 عاماً من حكمهم الفاشي البغيض حالة من خيبة الأمل الشديدة والانفعال الممزوج بالغضب لما يجري على الساحة العراقية اليوم ميدانياً من خلال الجرائم التي تنفذها تلك العصابات الغارقة بالجريمة ،والتي دربها النظام الصدامي على أبشع أساليب الإرهاب والقتل ونشرها في طول البلاد وعرضها ككلاب مسعورة تنهش بالمواطنين وتمارس أشد أنواع القمع وسلب الحريات والتجسس على كل حركات وسكنات أبناء شعبنا ،وليكونوا سيفاً مسلطاً على رقابهم ،ويمارسون كتابة التقارير التي أودت بحياة الألوف من الأبرياء ، وكل ذلك من أجل إدامة وبقاء واستمرار هذا الكيان البشع الذي اغتصب البلاد والعباد .
لقد جعل النظام البعثي الصدامي الفاشي من العراق مزرعة لهم ،وحول أبناء شعبنا إلى عبيد في تلك المزرعة ، واغتصب كل ثروات البلاد مسخراً إياها لإشباع نزواته العدوانية ليس تجاه أشقائنا العرب وجيراننا فحسب ،بل وبحق المواطنين العراقيين ، والتمتع بكل مباهج الحياة على حساب بؤس وعذابات وجوع وحرمان أبناء شعبنا .
لقد أحدث النظام البعثي استقطاباً داخل المجتمع العراقي تمثل بأقلية تتنعم بثروات البلاد ،وتحيا حياة الترف والرفاهية التي لم يحلم البعثيون بها من قبل ، وأغلبية معذبة تكابد الجوع والحرمان والفقر ومختلف الأمراض النفسية والجسدية نتيجة لحروبه الكارثية المعروفة ، ونتيجة للحصار الظالم الذي فرضته الولايات المتحدة على شعبنا دون حكامه خلال 13 عاماً عجافاً كالحة السواد ، ولا شك في أن النظام الصدامي يتحمل مسؤولية الحصار مناصفة مع الولايات المتحدة بسبب إصراره على سلوك العدوان والحرب ، والتشبث باحتلال الكويت رغم كل النصائح التي قدمت له لضرورة الانسحاب وتجنب الحرب مع الولايات المتحدة وحلفائها الذين جاوزوا الثلاثين دولة بضمنها دول عربية .
وجاءت الحرب التي شنتها الولايات المتحدة وحليفتها بريطانيا في الثامن عشر من آذار 2003 لتسقط ذلك النظام الفاشي الذي ظن قائده الدكتاتور صدام أنه قادر على التصدي للجبروت الأمريكي الذي يمثل القوة الأعظم في عالم اليوم ، مجيشاً الجيوش الجرارة ومسخراً ثروات الشعب لهذه الجيوش ولتسليحها ، لكن كل تلك الجهود والثروات المهدورة لم تستطع الصمود أمام الجبروت الأمريكي وانتهى النظام يوم التاسع من نيسان ، أي بعد عشرين يوماً من بدء الحرب .
وعلى الرغم من أن الحرب حققت ما عجز عن تحقيقيه الشعب العراقي بالتخلص من ذلك النظام البشع ،ودفع ثمناً باهظاً من أرواح أبنائه طيلة تلك الأعوام السوداء ، لكنها جاءت لنا بالاحتلال ، وأتت على البقية الباقية من البنية التحتية العراقية في شتى المجالات الصناعية والزراعية والخدمية والثقافية والصحية .
ومما زاد في الطين بله فسح قوات الاحتلال المجال لقوى الجريمة من أعوان النظام الصدامي وعشرات الآلاف من المجرمين والقتلة الذي أطلق دكتاتور العراق سراحهم قبيل انهيار النظام ليعيثوا خراباً و ودماراً وسرقة وحرائقاً ، وقد مثلت سرقة آثار العراق التي لا تقدر بثمن جريمة كبرى يتحمل مسؤوليتها المحتلون الذين تركوا المتحف العراقي دون حماية ، وكذلك كانت عملية إحراق المكتبة الوطنية جريمة خطيرة أخرى .
لقد نفذ البعثيون المجرمون والقتلة ما وعد به صدام حسين شعبنا بأنه لن يغادر و حزبه الفاشي الحكم قبل أ ن يحول العراق إلى خراب .
ولم يكتف هؤلاء المجرمين والقتلة بكل ما جرى خلال الأيام الأولى لإسقاط النظام ، فقد تواروا عن الأنظار فترة من الزمن لينظموا صفوفه من جديد والمباشرة بشن هجماتهم ، بحجة مقاومة الاحتلال !!، على أبناء شعبنا وقوات الأمن المشكلة حديثاً وعلى المرافق الاقتصادية والخدمية كالماء والكهرباء والتصريف الصحي إضافة إلى الممتلكات العامة والخاصة ، من خلال السيارات المفخخة وزرع المتفجرات في الشوارع والأرصفة ، وممارسة الاغتيالات ، واختطاف الأطفال والأطباء الاختصاصيين ورجال الأعمال الأجانب مما وضع أبناء شعبنا في حالة من القلق الشديد جراء فقدان الأمن الذي تسبب في دوره بعرقلة إعادة بناء البنية التحية للعراق ،ومعالجة مسألة البطالة المتفشية والتي تعد المرتع الخصب لتنامي موجة الإرهاب .
هل تستطيع يا سيادة رئيس الوزراء أن تخبر شعبك عن الإجراءات التي اتخذتها قوات الاحتلال ومجلس الحكم والحكومة لتفكيك شبكات الإرهاب الصدامية وأجهزته الأمنية وملاحقة المجرمين القتلة الملطخة أياديهم ، بل الغارقين حتى آذانهم بدماء الملايين من أبناء شعبنا ؟؟؟
هل تم أي إجراء لملاحقة القتلة وتقديمهم للمحاكمة لينالوا جزاءهم العادل جراء ما اقترفت أياديهم القذرة من جرائم يندى لها الجبين، والتي تدخل في عداد الجرائم ضد الإنسانية ؟؟؟
هل يمكن أن يتناسى شعبنا مقدمي التقارير التجسسية المزورة التي كان يقدمها رفاق البعث النشامة !! للأجهزة الأمنية والتي ذهبت بأرواح خيرة أبناء شعبنا على أعواد مشانق صدام،ومكائن ثرمه للبشر وقنابل تفجير المناضلين ضد الدكتاتورية والتي شاهدها العالم أجمع على شاشات التلفزيون ؟؟؟
هل يمكن أن ينسى شعبنا مجازر رفاق البعث عام 1963 بعد نجاح انقلابهم الفاشي ضد حكم الشهيد الوطني الأمين على ثروات الشعب الزعيم عبد الكريم قاسم ، وملاحقة المواطنين في أرزاقهم ومصدر عيشهم وعيش عوائلهم عندما أقدموا على فصل عشرات الألوف من الموظفين والعمال ، وأودعوهم غياهب السجون ، ومارسوا ضدهم أشنع أنواع التعذيب ، وكنت شخصياً أحد ضحاياهم ، وتركوا عوائلهم وأطفالهم تتضور جوعاً دون أي وازع من ضمير وأخلاق ؟؟؟
لقد تجاوز شعبنا كل تباعات الحرب الأمريكية ومصائبها وانعكاساتها لكي يجري محاسبة كل من ساهم في قمع حقوق وحريات الشعب واقترف الجرائم البشعة بحق الملايين من أبناء شعبنا ، وتشريد أربعة ملايين إنسان هرباً من طغيان تلك العصابة المجرمة .
واليوم يراقب شعبنا بألم وحسرة عودة جحافل البعث الفاشي للواجهة من جديد ، ويتم إلغاء قانون إجتثاث البعث الذي لم يُجتث أحداً منهم ، بل ليكافأ الشعب بتوزير أربعة عفالقة في الوزارة الجديدة في تحد صارخ لمشاعر الشعب ، فهل عقر الشعب العراقي عن تقديم كفاءات وطنية صادقة لتولي تلك المناصب يا سيادة رئيس الوزراء ،في حين يتم تجاهل الألوف من الكفاءات الوطنية والعلمية المتواجدين في بلدان اللجوء المختلفة !!!
هل يعتقد السيد رئيس الوزراء بأن عصابة صدام حسين سترضى عن ما يمنحهم من مناصب ويلغي قانون إجتثاث البعث ، ويعيد جانباً كبيراً من قوات صدام وأجهزته الأمنية الغارقة في الجريمة ، وتتخلى عن سعيها المحموم لعودة العراق وشعبه أسير حكمهم من جديد ، واستعادة الفردوس المفقود في التاسع من نيسان 2003 ؟؟؟
إن عصابة صدام حسين يا سيادة رئيس الوزراء لن ترضى أبداً عن غير السطو على الحكم من جديد ، والانتقام من شعبنا أضعاف وأضعاف ما فعلوه إبان انتفاضة آذار المجيدة عام 1991، بل أن شهيتهم للقتل قد أصبحت بلا حدود ، وهم على كامل الاستعداد لذبح عدة ملايين من بني جلدتهم من أجل ذلك .
إن تاريخ العصابة البعثية يدلل بأجلى صورة أيها السيد رئيس الوزراء أنهم لم ولن يكفوا عن استعادة فردوسهم المفقود ، واستعادة السلطة المطلقة ، وهم على كامل الاستعداد للتنكيل بأقرب الناس إليهم كما فعل سيدهم الجلاد بقادة حزبه فور قيامه بالانقلاب على سيده البكر ، تصفية العديد من رموز القيادات البعثية وفي المقدمة منهم احمد حسن البكر ،وعدنان خير الله ، وحردان التكريتي ، وشفيق الكمالي ، صالح مهدي عماش ، عبد الكريم الشيخلي ، وشاذل طاقة ،وعبد الكريم مصطفى نصرت والقائمة تطول في ذكر أولئك الذين نكل بهم صدام،والذين تحدث عنهم وزير خارجية الانقلابيين في 8 شباط طالب شبيب في مذكراته بالتفصيل.
لم يكد عبد السلام عارف ،شريكهم في جريمة 8 شباط ،يسقط حكمهم بعد تسعة اشهر من وقوع الانقلاب في 17 تشرين الثاني 1963 حتى بادروا بالقيام بحركة انقلابية ضده في 4 أيلول 1964 ، ولولا اكتشاف الأجهزة الأمنية لعبد السلام عارف للمؤامرة لأجرى الإنقلابيون انهاراً جديدة من الدماء ، ومع ذلك استمرت تلك العصابة في محاولاتها حتى تمكنت بالتعاون مع زمرة عبد الرزاق النايف وإبراهيم الداؤد بالتعاون والتنسيق مع المخابرات الأمريكية من تدبير انقلاب عسكري ضد حكم عبد الرحمن عارف في 17 تموز 1968 ، ثم تلا ذلك انقلابهم التالي على النايف والداؤد في 30 تموز 1968 ولما يمضي على حلفهم غير المقدس مع النايف سوى 13 يوماً ، وبدأوا يعززون مواقعهم في السلطة من خلال اتهام العديد من الضباط بمحاولة الانقلاب على سلطتهم ،ونفذوا عملية إعدامات جماعية بحق العشرات من الضباط بعد محاكمات شكلية لم تتعدَ الدقائق على يد الجلاد طه الجزراوي ، واستمر البعثيون ينكلون بسائر القوى الوطنية على أساس الشك وليس الإدانة ، ويصفوا كافة الحقوق والحريات العامة للشعب ، وكافة الأحزاب السياسية بأساليب وحشية وجبانة .
ما أشبه اليوم بالبارحة ، فالعصابة العفلقية قد استكلبت بشكل لم يسبق له مثيل بعد فقدانها فردوسها الذي تمتعت فيه طيلة 35 عاماً مستخدمة أخس الأساليب الوحشية والإجرامية دون أن يمنعها وازع من ضمير ، فلقد ماتت ضمائرهم يوم أصبحوا أداة الجلاد في قتل أبناء جلدتهم بدم بارد كما أعترف سيدهم جلاد العراق يوم أمس عبر قناة العربية التي عرضت مقاطع من أفلامه المسجلة والتي قال فيها بالحرف الواحد :
[ لن أتوانى عن قتل ثلاثمئة أو أربعمئة أو خمسئة مواطن عراقي ،ومن دون أن تهتز شعرة من جسمي ] هذا هو الجلاد على حقيقته ، وهؤلاء هم صبيانه الفاشيين الذين دربهم على القتل والجريمة طيلة سنوات حكمه .
إن شعبنا يطالب حكومته الجديدة بأن تتحمل مسؤولياتها بكشف المجرمين القتلة واعتقالهم وتقديمهم للمحاكم لينالوا جزاءهم العادل على ما اقترفت أياديهم القذرة من جرائم بحق الشعب ، وكشف كل أولئك الذين مارسوا كتابة التقارير التي أودت بحياة الألوف من الأبرياء .وإن أي تماهل أو تأخير أو محاولة تجاوز ما حدث بحجة الحرص على الوحدة الوطنية !! فإن هذا الموقف يشجع ذوي الشهداء وأبنائهم على أخذ زمام الأمر بيدهم والانتقام من القتلة مما يؤدي إلى الفوضى وتجاوز القانون .
حذار ثم حذار أيها السيد رئيس الوزراء من أن تضعوا ثقتكم بهؤلاء القتلة الذين يضمرون لشعبنا ولكم كل الشر ولن يهدأ لهم بال حتى يحققوا أحلامهم المريضة في السطو على السلطة من جديد ، ولو قُدر لهم تحقيق ذلك لا سمح الله فستقع الكارثة الكبرى التي ستحل بالجميع وستتحملون مسؤولية ذلك ،فالشعب العراقي اليوم أمانة بأيديكم فصونوا الأمانة قبل فوات الأوان .
إن العراق بالأعناق أمانة ****** صونوا الأمانة وامنحوه وفاءَ



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى كارثة حرب 5 حزيران 1967 مسؤولية الأنظمة العربية في ا ...
- القيادة العراقية الجديدة والمهمات الآنية الملحة
- ماذا تخطط الولايات المتحدة للعراق ؟
- هذه هي حقيقية مقاومة المخربين!!
- أعيدوا راية 14 تموز،ومدينة الثورة لبانيها الشهيد عبد الكريم ...
- أرفعو ايديكم عن العراق وشعبه!!
- الشعب العراقي والخيارات المرة!!
- أي كابوس دهانا - في ذكرى حملة الأنفال الفاشية
- ماذا يريد السيد مقتدى الصدر ؟
- التآخي العربي الكردي حجر الأساس الصلب لعراق ديمقراطي متحرر
- في العيد السبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي مسيرة نضالية ش ...
- تحية لأشقائنا الكورد في عيد النورز المبارك
- بعد عام من الاحتلال ،العراق إلى أين ؟
- تحية للمرأة العراقية في عيدها الميمون
- المجرمون يصبغون شوارع كربلاء والكاظمين بالدماء ينبغي قطع رؤو ...
- مزوروا التاريخ ،حازم جواد نموذجاً
- لماذا تتجاهل الولايات المتحدة تخريب قناة الجزيرة ؟
- الوطنية العراقية أو الطوفان!!
- في الذكرى الحادية والأربعين لأغتيال ثورة 14 تموز وقائدها الش ...
- رئيس مستقل وحكومة تنكوقراط في المرحلة الانتقالية السبيل لتجن ...


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حامد الحمداني - هل يمكن أن يتوب البعثيون القتلة يا سيادة رئيس الوزراء ؟؟؟