فاس..كأي زمن غابر

إن المتجول في أزقة ودروب وشوارع مدينة فاس اليوم أكيد أنه يتساءل :هل كتبت قصيدتك منذ 20 سنة خلت ولم تتمكن من نشرها إلا اليوم؟
أم أن فاس التي تتحدث عنها هي فاس مخيلتك لا فاس الواقع؟
أم أن أحسن الشعر أكذبه؟
شيئا من الموضوعية ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن أي مدينة في كل العالم الثالث تتكلم ؟ ظننت _ فاس _ الواجهة ! أهذا حظنا من الدنيا ؟ أينما ولينا وجهنا سنحمل هذه الصورة معنا اٍلى قبورنا ؟ تحية لك من دمشق . دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هذه هي حقا فاس ... لقد كنت اتخيلها من اجمل بقاع العالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ن المتجول في أزقة ودروب وشوارع مدينة فاس اليوم أكيد أنه يتساءل :هل كتبت قصيدتك منذ 20 سنة خلت ولم تتمكن من نشرها إلا اليوم؟
أم أن فاس التي تتحدث عنها هي فاس مخيلتك لا فاس الواقع؟
أم أن أحسن الشعر أكذبه؟
شيئا من الموضوعية:

اميل ترجيح ملاحظتك إذا ما اعتبرنا فاس هي شارع الحسن الثاني حيث الانوار والنافورات ...لكنني اخالفك الرأي حينما نيمم وجهنا شطر النواحي والضواحي والاحواز وهنا تحديدا ياجواد أسالك هل زرت بن دباب وسيدي بوجيدة وجنان لحريشي وزبعض مناطق زواغة الشعبية ليست ممرات الواجهة حيث يمر الموكب الملكي ...فقط لو لم يسبق لك ان زرت هذه الاماكن ادعوك لزيارتها وبعد ذلك نحتكم ...ما رايك في ان الخلاصة التي ستنتهي اليها ستكون فاس التي تتبدون من البداوة وبسرعة قصوى....
شكرا لك وسنجدد اللقاء بالتاكيد
عزيز يحترم رايك يا جواد

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمت مساء سيدتي
انها الحقيقة الصارخة بلا مكياج اختي
اننا لا ننظر الى المساحيق بل نفضل رؤية الاشياء في حقيقتها ...الا يبدو لك الامر منطقيا
تحية لك من فاس رغم انزلاقها لان الامر سياسة ليس الا

مودتي ترقى
فاس العالمة
عزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هذه هي حقا فاس ... لقد كنت اتخيلها من اجمل بقاع العالم-

لك ما تشائي من الخيال داليا
لكن الحقيقة صادمة احيانا اذ رغم مساحيق هنا او هناك فان حقيقة الامر تصدم فعلا

لك مودتنا التي تدوم داليا
عزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---