ما بين المحبة والموت...

لا اجد ما ارد عليك به سوى كلام السيد الرب :
-هذه هي وصيتي ان تحبوا بعضكم بعضا كما احببتكم* 13 ليس لاحد حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لاجل احبائه* 14 انتم احبائي ان فعلتم ما اوصيكم به* 15- (يوحنا 13:15)
سلام ومحبة للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          275 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى الاسلام , الانسان يموت ليحبا ربة
فى المسيحية الرب يموت ليحيى الانسان
المسلم يحارب ليموت
باقى البشر تحارب لتنتصر
فى الاسلام , الانسان خلق لعبادة اللة فقط
باقى الديانات , الانسان خلق لاعمار الارض مع عبادة ومخافة اللة
جنة المسلم هى عبارة عن ----- فى حضرة اللة
جنة باقى البشر هو مكان الحب والعبادة بحضرة اللة
رسول الاسلام جاء برسالة ولم يلتزم بما جاء
باقى الرسل التزموا على الاقل بما قالوا وجاءوا بة
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          250 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا جورج ....كل الحكاية ان يسوع في البداية كان بيحب الناس تموت علشانه وكان لايهدأ له بال الا اذا قدمت له قرابين من الأطفال الرضع والبهائم والشيوخ والنساء ......بعد ذلك ربنا هداه وتاب ......وبعدين هيرجع شراني تاني عشان يدبح أعداؤه قدامه ويرميهم في بحيرة الكبريت ...محبة صحيح .......اكفر بكلام يسوع وساعتها يمكن أصدقك
((الشاب والشيخ والعذراءوالرضيع اقتلوا للهلاك((((لاتستبق فيها نسمة حية........وكله بأمر الرب وشوف اسرائيل بتطبق الكتاب المكدس ازاي؟؟
سؤالي لك ياجورج هل كان يسوع يحب الفريسيين والكتبة ؟....انتظر الاجابة

إرسال شكوى على هذا التعليق          270 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحياتي ومحبتي لك وشكراً على ما كتبت

إرسال شكوى على هذا التعليق          271 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك على إضافتك وتقبل مني محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الحبيب،
هنا محطة الراحة من المشاغبات، كلام يصل إلى القلب مباشرة ويغذي الروح. أود أن أشاركك بتعليق قصير، أنظر ماذا يقول الوحي الإلهي: الرب يقاتل عنكم و انتم تصمتون (خروج 14-14)، ليس مطلوب من المؤمن سوى الصمت. ثم أنظر ماذا يقول القرآن: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (محمد 7). هذا مثلما أطلب منك مبلغ من المال وأقول لك اقرضني حتى أقرضك، فلو كا في مقدوري أن أقرض لماذا احتجت إلى البشر.. آسف أقصد العير.
ولك كل حب وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          254 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً أشكرك على مرورك وعلى ما كتبت.
ثانياً: يسوع الذي تتكلم عنه هو يسوع كما تراه أنت وكما تريد أن تفهمه كي تثبت صحة معتقدك، وأظن أن صحة معتقدك تأتي من معتقدك نفسه وليس من خلال تشويه معتقدات الآخرين.
ثالثاً وبالنسبة لسؤالك هل كان يسوع يحب الفريسيين والكتبة، فأنا متأكد أنك تعرف إجابتي ولديك رد جاهز عليها وغالباً معروف للكثيرين لذلك لا أريد الدخول في نقاش يشبه الحلقة المفرغة لن يفيدك ولن يفيدني، لديك الإنجيل يمكنك دراسته واستخراج ما تريد منه.

ولي رجاء أنه إن كان لديك رسالة سامية تريد تقديمها للمسيحيين فأعتقد أن عليك أولاً أن تحترم كتابهم المكدس حتى تكون رسالتك قوية وتحمل مصداقية.

وتقبل محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد قرأت تعليقك فشكراً لك على تشجيعك ومشاركتك وتقبل مني محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          251 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم إن الفداء الأكبر في هذا الكون أن يموت الشخص في سبيل الآخرين، ولا يتوقف ذلك على الأمور الدينية فهناك الكثير ممن ماتوا في سبيل الآخرين ولم يكن الأمر يتعلق بالدين أو التبشير أو غيره من الأمور.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(( قالوا ليسوع أمك واخوتك بالخارج .......فقال من هى أمي ومن هم اخوتي .....انهم الذين يسمعون كلمة الله)) .....وأنت بالنسبة لي طبقا لكلام يسوع لست أخا لي ولا يحزنون ......بالمناسبة ياجورج من هم اخوة يسوع الذين كانوا بالخارج ؟؟
أما هروبك من الاجابة على سؤالي فلأنك تعلم كذبة (المحبة المطلقة) يسوع كان يبغض ويعادي الفريسيين والكتبة بأشد ما يكون بل ويسبهم والانجيل كله شاهد وحينما يعود سيقوم بذبحهم قدامه لأنهم لم يريدوا أن يملك عليهم .......تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم أسر عندما أرى إسمك، أشكرك على تواجدك ومشاركتك.

تقبل مني كل الحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك و أشد على يدك فالمحبة والموت في سبيل من نحب لا يأتي من الدين لأن الدين هو مجرد شعائر وطقوس وأما المحبة فهي أسلوب حياة، فكم ستكون حياتنا ومجتمعاتنا بخير لو عشنا بهذه المحبة.

لك مني كل المودة والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل بمجرد أنت لا تعتقد بما أنا أعتقد به يعني أنك لست أخي؟
ولماذا لم يفهم أحد من المسيحيين تعليم المسيح هذا كما فهمته أنت؟
وهل توبيخ المسيح للفريسيين على أخطائهم هو فعل من عدم المحبة أم من المحبة؟
ومن قال لك أن المسيح كان يريد أن يصبح ملكاً أرضياً؟
وهل تقصد أن المسيح الذي لم يمسك سيفاً في حياته سيأتي ثانيةً ليذبح أناساً هم أموات أصلاً؟

أخي الحمد لله
إن لم تكن تريد أن تدعوني أخاك فهذا شأنك. ولا أعلم لماذا تسأل أسئلة أنت تعرف إجاباتها مسبقاً ولديك ردود معلبة وجاهزة لها ولن نصل بها إلى أي نتيجة وتتهمني بالتهرب إن لم ألبي رغبتك بالدخول في هذا الحوار العقيم، مهما يكن أشكرك على مشاركتك ووقتك

وتقبل أخوّتي لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---