أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - السيدة الأولي - رضي الله عنها - 2/2















المزيد.....

السيدة الأولي - رضي الله عنها - 2/2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2843 - 2009 / 11 / 29 - 02:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ألقاب موجودة في الاسلام . ولا مبرر لها . هدفها الاكبار والاجلال . لمن يرضي عنه محمد .هذا مبشر بالجنة : بينما تاجر في الرقيق – راجعوا مقالنا " تاجر الرقيق المبشر بالجنة " . وهذا سيف الله المسلول .. فان استعرضت حياته وجدت أن الشيطان نفسه يستحي من أن يكون : " سيف الشيطان " ، وهذا حبر الأمة - نهب المال العام . ستغلا منصبه ، وعاد ليبني له قصرا ويملأه بالجواري الحسان والعبيد ! – و، .. ،
الي أن نصل الي لقب " ام المؤمنين " حاملات اللقب كن أبعد نساء عصرهن عن أحقية الاكبار أو التكريم والاجلال .. لا بهذا اللقب ولا بغيره من الالقاب الكريمة.. ولكن هكذا كان محمد يعطي الألقاب في قرآنه وأحاديثه . لمن يرضي عنهم ! .

بالحلقة السابقة تكلمنا عن أم المؤمنين " عائشة " المدانة من التاريخ بكل المقاييس ، مقارنة بشقيقتها أسماء بنت ابي بكر . البطلة ام البطل .

واليوم نحدثكم عن أم المؤمنين – السيدة الأولي – " رملة بنت أبي سفيان " - أم حبيبة – .. هي المرأة التي خذلت زوجها وأباها بزعم كفرهما وراحت لتسلم نفسها لمحمد يتزوجها ويضمها ضمن كتيبة الزوجات اللائي كن في عصمته ! ( كانت زوجة لعبد الله بن جحش ) ابن عمة محمد !
نقارن بينها وبين : زينب بنت محمد ( بنت خديجة بنت خويلد ) التي لم تخذل زوجها بل دافعت عنه دفاعا فائق البطولة ..
زينب : لم تحمل لقب السيدة الأولي . أو لقب أم المؤمنين . بتعبير عصرها . مثلما حملته رملة بنت أبي سفيان – ، وهي شقيقة معاوية - وابنة هند أم معاوية التي قتلت حمزة .عم محمد - بيد عبدها " وحشي " - ومضغت كبده .

و زينب بنت محمد . صلعم . نفضل أن نقول : زينب بنت خديجة .. لأن عظمة سيرتها ونبل أخلاقها واخلاصها ووفائها . لا تليق الا بخديجة – ولية نعمة محمد . سيدة الاعمال الثرية . وصاحبة الأفضال الكثيرة عليه .

نعود لرملة : كانت رملة – أم حبيبة - . قد هاجرت وزوجها " عبدالله بن جحش " – ابن عمة محمد – الي الحبشة بعدما آمنوا بالدين الجديد ، وفروا لاجئين . بعيدا عن الاضطهاد .. وفي الحبشة . راجع عبد الله . نفسه . فعاد لديانته القديمة " النصرانية " وترك الاسلام . فاغتاظ محمد . وأراد أن يجعل من رملة . زوجة عبد الله . سهما يطعن به اثنين في وقت واحد ، زوجها عبد الله – الذي تحول الي عدو له . ووالدها " أبو سفيان " المشرك الوثني . الذي تدور الحروب بينه وبين محمد ..
كيف طعنهما معا ؟
رأي أن يرسل اليها من يدعوها لترك زوجها والذهاب لمحمد النبي . ليكرمها بأن يتزوجها .. !
فاستجابت رملة . ووجهت الطعنتين لزوجها ، ولأبيها . بهجر الزوج ، واللجؤ لمحمد والزواج منه وهوعدو أبيها ومحاربه ... وصارت واحدة في كتيبة زوجات محمد ! .

هذا ما فعلته رملة – أم المؤمنين - ..
فماذا فعلت " زينب " مع زوجها – الكافر الوثني - في شرع محمد - ؟ وكان ابن خالتها أيضا ..
وقع في اسر محمد وصحابته ، فسارعت بافتدائه . بقلادتها النفيسة ، فوقع في الأسر للمرة الثانية - يجوز قتله – فخرجت لتعلن للجميع أنها قد أجارته - صار في حمايتها الشخصية - .!
نلاحظ أن زوج رملة . الذي عاد لاعتناق النصرانية ، لا يعتبر كافرا وقتذاك في عرف محمد وانما هو من أهل الكتاب ولم يدخل ثمة حرب لا مع محمد ولا غيره وانما بقي بعيدا بدينه الذي عاد اليه .. بينما زوج زينب. كان كافرا وثنيا ودخل الحرب ضد محمد مرتين لا مرة واحدة ، ورغم ذلك لم تتخل عنه زينب ..
ويلاحظ أنه بعدما اقتحم محمد مكة علي أهلها وأخضعهم بالغدر وبمخالفة العهد والمعاهدة – صلح الحديبية – ظل أبو سفيان لا يؤمن بمحمد . وذات يوم . ذهب لزيارة ابنته " رملة – زوجة محمد – فلم تدعوه ابنته للجلوس ! وعندما هم بالحلوس علي فراش وجده أمامه
–رجل مسن – سارعت رملة بانتزاع الفراش لتمنعه من الجلوس ! فلما سألها ابوها عن السبب . قالت له " انه فراش رسول الله " أي انه كافر ولا تريده أن يدنس فراش محمد .! ..
أما " زينب بنت خديجة " فقد فرشت قلبها وفتحت بيتها لزوجها الكافر . رغم أنف محمد ودينه وقرآنه ..

والغريب من أمر رملة بنت أبي سفيان .- زوجة محمد - أن محمد نفسه . كان قد سعي للتقرب من أبي سفيان – والدها – وارضائه . فقال للناس : من دخل بيت أبي سفيان . فهو آمن . كما وظف ابنه – شقيقها - معاوية بن أبي سفيان . كاتبا للوحي .

فهل كانت " رملة " مثالا لامرة عظيمة . مثلما كانت زينب ؟!.
هل تستحق بأن تكرم باي شكل من الأشكال سواء بوصفها ب" أم المؤمنين " ! اي السيدة الاولي ، او بالقول – رضي الله عنها .. الا فقط لمجرد أنها كانت زوجة لمحمد ؟ ! ولأن محمد وقرآنه كانا يعطيان القابا وتكريمات بلا حق ، و لا أساس . لمن لا يستحقون تكريما او اجلالا !
----
كانت هذه هي الحلقة الثانية . ونفضل أن نكتفي بهذين المثالين الدالين علي كون لقب أم المؤمنين لقب أعطي بدون أحقية لنساء لا تستحقنه لمجرد كونهن زوجات لمحمد ..! ..
-----
علي هامش الموضوع :
في عصرنا هذا وجدت دكتورة ابتهال يونس – زوجة المفكر المصري – د . نصر حامد أبو زيد - نفسها في موقف صعب عندما كفروا زوجها وأصدرت محكمة مصرية حكما دينيا اسلاميا بفض العلاقة الزوجية بينهما - رغم أنف الزوجة ، الاستاذة الجامعية ! -.. فوقفت بجانب زوجها ، ولم تتخل عنه وهاجرت معه الي خارج مصر .

ولكن " زينب بنت خديجة " كان موقفها أصعب بكثير ، ورد فعلها أعلي بكثير . رغم وجودها في عصر محمد ، و وقتما كان أسهل شيء علي محمد وصحابته . تجاه معارضيهم . هو القتل ، ولم يكن لدي أحد من صحابة محمد . ثمة مانع من قتل شقيقه أو أبيه ، في سبيل محمد ودينه ..!

وبالمناسبة أيضا : في مصر . صدر منذ 3 سنوات حكم علي كاتب شاب بالسجن 4 سنوات . بسبب كتاباته الاسلامية والسياسية – كريم عامر - وحسبما علمنا . فان أمه – تجردت من أمومتها – وكذلك الأب ، نجرد من أبوته – ولم تزره في السجن ، مجرد زيارة ...! وتكتفي بارسال خطاب له من حين لآخر ! كل هذا بسبب الدين ومحمد واسلام محمد ..! تخذل ابنها في احلك الظروف ، وهو ابنها وليس مجرد زوج .
ولكن زينب بنت خديجة لم تخذل زوجها " أبو العاص بن الربيع " – ابن خالتها - .

من الواضح أن زينب . كانت شخصيتها قوية حاسمة حازمة مهيبة مهابة رادعة . الي حد ان محمد . شخصيا .. لم يكن ليقدر علي أن يعترض أو يعدل أو يقترح أو يضيف ثمة شيء .. علي ما تقرره " زينب " .

فكبار صحابة محمد في ذلك الوقت . كانوا لا يفعلون الا ما يأمرهم به وهم يسارعون بالتنفيذ ، بل كانوا يقرؤون ما يدور برأسه ويسارعوا بالتنفيذ ويتسابقوا علي ذلك . وأسهل شيء عندهم وعند محمد . وقتذاك كان قتل المعارض ولأتفه الأسباب حتي ولو كان امرأة ورضيعها علي صدرها – مثل . الشاعرة عصماء بنت مروان . لمجرد أن عارضت محمد شعرا ! – ، وأم قرفة . و الشاعر كعب بن الزهير . الذي كادوا أن يقتلوه بالفعل . لولا أن سارع واعتذر بقصيدة عصماء ألقاها بين يدي محمد ، وغيرهما .. بعدما دخل ملثما ..

الأحوال في وقت محنة زينب . كانت أشد من احوال مصر في ظل قانون الطواريء الآن في عصر مبارك .

في مثل تلك الظروف العصيبة . خرجت زينب من دارها وذهبت الي حيث محمد وصحابته وبجانبهم أسري معركتهم مع قريش . ومنهم زوجها " الكافر . في عرف محمد " الذي كان يحارب أباها دفاعا عن أهله .. ووقفت أمامهم جميعا ، لتفتديه باعز ما لديها .. !
لم يشأ محمد . ان ينبس بكلمة واحدة ضد ارادة زينب . فلم يعترض . وما قال لها انه كافر ، أو انه ليس بزوجها لكفره ، ولا انه لا يستحق أن تفتديه ، ولا شيء سوي أن التفت لصحابته وقال لهم . احكموا بما شئتم ، ففهوا رغبة زعيمهم في ارضاء زينب . فوضعوا عقدها وزوجها معا في يدها . وبالسلامة ..
عادت زينب . لبيتها ومعها زوجها – الكافر- فاخبرها بانه لابد وان يعود لأهله الكفار ولا يرغب في الاقامة بعيدا عنهم . فلم تشأ أن تغضبه ولا غضبت منه ولا كرهته . عاد لأهله .
عاود محمد محاربة قريش . ووقع الزوج مرة أخري في الأسر .. – أسير للمرة الثانية . مشكلة كبيرة . القتل - ... ولما علمت زينب . لم تدعه ولم تخذله . بل خرجت من قبل أن يقتلوه ، لتنادي حول المدينة وحيث يجتمع محمد . مع صحابته : " اعلموا ان زينب بنت محمد. قد أجارت ابا العاص بن الربيع .. "
أي انها ستثأر بنفسها ممن يقتله ، وستتصدي لمن يتعرض له بأذي ...!
انه تحذير منها ومطالبة لمحمد وصحابته باطلاق صراحه . بدون مقابل وبلا شروط ..
وهذا مطلب كبير جدا .. فهو أسير للمرة الثانية .. في حرب وليس في مباراة لعبة رياضية .. انها هكذا قد دخلت في تحد واضح لمحمد وديانته وصحابته ..
الا انها . كانت أقوي من ان يقف محمد أمام رغبتها ..

نزل محمد وصحابته . علي رغبة زينب . فاطلقوا لها صراح زوجها . وعادت الي بيتها . وزوجها معها ..
فذهب محمد اليها بدارها . وقال لها : اكرميه ولكن لا تدعيه يقربك . فهو محرم عليك .- باعتباره كافرا . في عرف محمد ..!

فقط قال لها لا تدعيه يقربك – اي لا يعاشرك كما الازواج للزوجات .!
فكيف ؟! ومحمد هو القائل " ما اختلا رجل وامراة الا والشيطان ثالثهما .." ؟ ! وهذا ليس اي رجل . بل هو زوجها الحبيب وابن خالتها . الذي لم تلتفت لتكفير محمد له ولا لعدم ايمانه بمحمد ، وخرجت لتفتديه مرتين مرة بأعز ما تملك ومرة ثانية بحياتها : باعلان حمايتها له. ..
فكيف يكونان معا وحدهما في خلوة ببيتها ولا تدعه يقربها ؟! وكيف يضمن محمد . ان زوج زينب لن يقربها ؟!
لم يكن محمد ليجرؤ علي تقديم بديل لان تختلي زينب ، وزوجها ببعضهما في بيتها . فمن الواضح كما قلنا . أن شخصية زينب كانت من القوة . بحيث لا يملك محمد . أمامها تقديم بديل او تعديل لارادتها وان كان قد امتلك القوة علي تحريك كل رجال المهاجرين والأنصار بالمدينة نحو الحرب والقتال والقتل والحرق والغنم والسلب والنهب .. ولكنه لم يكن يقدر علي تحريك زينب بنت خديجة . لخطوة واحدة بعيدا عن ارادتها .. وفي قضية ليست عائلية داخل الأسرة .. بل قضية أمن دين ، أمن دولة .. !

أم المجاهدين الشرفاء :
جاهدت زينب بأعز ما لها – قلادتها – وبحياتها . دفاعنا عن زوجها وانقاذا لحياته . من الواضح أن الجهاد عند " زينب بنت خديجة " اختلف عن مفهوم الجهاد في زمنها .. جهاد زينب . كان لدواعي أخلاقية وانسانية سامية . لا الجهاد بالاعتداء علي القبائل الأخري لنهب أموالها وقتل رجالها وأسر نسائها واغتصابهن . فذاك كان الجهاد علي طريقة : اشرف الخلق ، وسيد الانبياء والمرسلين . (!) .
فصلوا عليه وسلموا تسليما كثير ...
لو كان عندي وقتا كافيا لحاولت كتابة سيناريو فيلم عن بطولة زينب بنت خديجة . وأتمني لو كنت مخرجا لأخرج الفيلم بنفسي . ولعلها دعوة منا لاحدي المخرجات المتمدنات المعنيات بتاريخ البطولة عند النساء . أن تتولي ذلك بعد أن تسند مهمة كتابة السيناريو لسيناريست متحضر . كي لا يفسد الفكرة والهدف بدس الخبل الديني بالعمل .
فزينب بنت خديجة . في رأينا شخصية فذة ، سابقة لعصرها . كانت تتصرف بعقلية مدنية . لا دينية . اذ وضعت الأخلاق – الوفاء والاخلاص والعلاقة الانسانية – فوق الدين وفوق القرآن وفوق الرسول . لتعارض تلك الأشياء الثلاثة الأخيرة . مع الأخلاق ومع الانسانية .
*******



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصداء القلم
- السيدة الأولي - رضي الله عنها - 1/2
- عوووولمة
- الناس والحرية - الحلقة 43
- قصور الجنة
- الناس والحرية /الحلقة 42
- الهوية / شعوب تبحث عن هويتها ! .
- الناس والحرية /41
- مصر تفقد 3 مفكرين في أسبوع واحد / الحلقة الثانية والاخيرة
- مصر تفقد 3 مفكرين في أسبوع واحد – 1
- صحفيون خانوا الشعوب والأوطان . خدمة للحكام الطغاة
- الخيانة العظمي في : مهنة الصحافة والكتابة...
- الملاك الثائر - جبران خليل جبران -
- الحجاب ليس حرية شخصية 2 /الحلقة الثانية والأخيرة .
- تخليد الكاتب والمناضل - ناجي عقراوي-
- الناس والحرية 40
- الحجاب ليس حرية شخصية -1
- زكريا بطرس . الأديان تحارب بعضها حبا في الله ...
- الناس والحرية / الحلقة 39
- كتابات لم تعجبنا -1


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - السيدة الأولي - رضي الله عنها - 2/2