لماذا إصلاح الإسلام؟

وقل تنقية الإسلام .. لأن الإسلام صحيح ولم يعوج ولكن طالته شوائب بحسن أو بسؤ نية والزمن كفيل بالتطهير.. أشكرك وإن كنت قد ظلمت الإسلام قليلاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكبير وصديقي العزيز ، العفيف ، كلمة واحدة فقط ، شكراً لك ولإفكارك . أنت دائماً في الذاكرة ، رغم المسافات التي تفصلنا . أتمنى لك الصحة والعمر المديد .

إرسال شكوى على هذا التعليق          219 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدى أنهم لا يضعون خمرا عتيقه فى أنيه جديده...ولا يخيطون رقعه جديده فى ثوب قديم مهترىء....ورغم ذلك أشكر لك أفكارك التى برغم اختلافى معها أتمنى لها النور

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا لك على هذا الكلام الرائع والجميل
لقد شخصت كل مشاكل الاسلام وبينت الطريق الذى يجب ان يسير علية المسلم حتى يصل الى القرن الواحد والعشرين
لكن يا اخى الا ترى ان الكل لا يريد الخير لهذة الامة ؟؟؟
الكل متفق على ابقاء الاوصاع على ما هى علية , ولا يريدوا لاحد ان يتقدم ويتطور ويخرج من الماضى
الا ترى ان الوضع العام من سى الى اسوء ؟؟؟
كيف الخروج من هذا النفق المظلم ؟؟ هذا هو السوال
شكرا لك ولافكارك النيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          238 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا يصلح العطار ما افسدة الدهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالتاكيد استبعاد ما لحق بالاسلام من تشويه وزيادات ليست فيه مطلوب لكن الدين لا يخضع للبشر بالكليه فلا نستطيع تفصيل دين مناسب لحاضرنا ثم ياتى من بعدنا من يعيد التفصيل على مقاسه وهكذا اعتقد ان كلامك فيه الكثير من سوء النيه او هو كما يقولون السم فى العسل

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالقطع يمكن اصلاح الاسلام لو اننا فحصناه بعقول باردة والا نتوحد معه حتي لا نضلل ثانية ونقع فيما نحن فيه من أخطاء. ففحص الشئ لا يجوز ان يتم من داخله والا فاننا نؤكده مرة اخري. فقياس اي شئ لمعرفة ابعاده تستلزم وجود مساطر وساعات واجهزة خارجية معايرة بدقة من اجل قياس المسافة والزمن والضغط ... الخ ما نريد قياسه. ولاننا نشعر بان هناك ما ينبغي اصلاحه لا معني له الا باننا نقر بان هناك عطب في الاسلام. ولان الجميع متفقون علي ان الاسلام هو نصوصه من قرآن واحاديث وروايات فهذا بالضبط ما نحتاج الي تحليله بالعقل البارد الغير متوحد معه بالايمان به. فافضل من يعرف الشئ هو من يراه من خارجه وليس من داخله. فلو دخل ومعه ادوات القياس التي اكتشفت انه معطوب من الخارج فهذا ضمان للاصلاح. فهل لنا ان نقيس ونعاير ونحلل ونكتشف كل ما احاط بالقرآن والاحاديث لنصل الي مناطق العطب؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد مضى أكثر من قرن، أي منذ زمن اﻹمام المصري محمد عبده، ومثقفونا اﻷشاوس يتحدثون عن إصلاح اﻹسلام ولكن من دون جدوى. وها هو السيد عفيف اﻷخضر يعيد عزف اسطوانة اﻹصلاح المشروخة، ما يدل على أنه ليس لديه أفكار وطروحات جديدة حول أزمة اﻹسلام التاريخية. سيدي الفاضل، ﻻ يجوز أن تقوم بعملية إسقاط لتجربة اﻹصلاح المسيحي على اﻹسلام، والسبب هو اﻹختلاف الكبير بين طبيعة العقيدتين وتجربتهما وما نتج عنهما من فكر ديني. اﻹصلاح في الحالة المسيحية كان عودة الى الحالة اﻷصلية التي أصلها الفكر المسيحي في القرون اﻷولى؛ أما في الحالة اﻹسلامية فإن اﻻصلاح سيؤدي الى خلق إسلام جديد ﻻ علاقة له باﻹسلام التاريخي، وهذا هو السبب وراء فشل محاوﻻت إصلاح اﻹسلام، ﻷنه كما قال اللورد كرومر : اﻹسلام المعدل ﻻ يعد إسلاماً بعد ذلك. وأخيراً، أرجو أن ﻻ تكرر ما يقوله أنصاف المثقفين حول محاكم التفتيش، ذلك أن هذه المحاكم هي التي قضت على قوى السحر والشعوذة والدجل والغنوص، أي أنها هي التي أنقذت العقل اﻷوربي وحمته من قوى اللاعقل، ولوﻻها لكان العقل اﻷوربي ﻻ

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للاستاذ العفيف الاخضر على هذه المادة الحيوية .
انا اقترح عليكم ايها السادة القيام باعداد مشروع مسودة
الاصلاح ومن ثم طرحها للمناقشة تمهيدا لتقديمها للاجهزة
المعنية بصورة رسمية وقانونية في تلك البلدان .
لانها ضرورة عصرية ملحة وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة ندى انا افهم تحمسك لخطوات عملية وتنفيذية ! ولكن لسوء الحظ ,الموضوع ليس بهذه البساطة ! حيث ان الانظمة التي بيدها السلطة والمتحالفة مع المؤسسة الدينية (التي تبرر لها بقائها بالسلطة بأوامر الهية ) ضد اي تغيير يمكن ان يزعزع استقرارها ! وابقاء الاشياء على حالها ومن ضمنها الدين هي احد عوامل استقرارها التي لا ترض ان تفرط بها!
تاكدي يا عزيزتي بان انظمتنا لديهم مستشارين الذين تخرجوا من ارقى الجامعات بالعالم, وهم يعرفون كل ما يعرفه الكاتب الجليل العفيف الاخضر وما تعرفه نحن وربما اكثر! ولكن التغيير ضد مصالح الانظمة التي تريد البقاء بالسلطة مدى الحياة ومن ثم توريث السلطة لابناءهم!

تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          263 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقك يختصر كل القضية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أي قواعد خالفها توضيحي بأن هناك هناك عدة أيات تسمى بآيات السيف ؟ علما بأني كنت أكتب بعربية واضحة ولم اتهجم أو اشتم بل طرحت توضيحا لا أكثر ولا أقل وأوردت مثالا من القرآن .. عجيب جدا هذا الحذف

إرسال شكوى على هذا التعليق          273 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في منتصف القرن العشرين سادت أفكار لتطور ماقدمه الافغاني ومحمد عبده كنموذج لها الاستاذ خالد محمد خالد, الذي قدم في سلسلة كتبه الاولي منهجا عصريا للفكر الدينى خلط فيه بين إيجابيات الاديان الابراهيميه وتفريعاتها المختلفه وبين فكر معاصر هندوسي وبوذى وعلمي مدللا علي ان الابقي هو حضاره الانسان ..ولكن لسوء حظنا اصطدم بعبد الناصر عندما طالب بالديموقراطية البرلمانية .. عبدالناصر حاول أن يطور من الأزهر ليصبح جامعة إسلامية علمية ولكنه فشل فيما نجح فيه بورقيبة فى جامعة الزيتونة .. الوبال الأعظم الذى حدث هو إرتفاع أسعار البترول وإمتلاك عناصر الوهابية لأموال لا يمكن تصور حجمها إستخدمت فى التخلص من جميع الأفكار المعاصرة التى حاولت تحديث القراءة الدينية فى بلاد المسلمين .. أى تطور لعصرنة العلاقة بين المسلم ودينه لابد أن تبدأ بعد إنتهاء تأثير البترول على الانسان .. شكرا للكاتب على مساهماته الإيجابية فى التنوير وإن كان هذا التنوير يحتاج إلى إنتشار أوسع

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عزيزي واخي في الانسانية خوري على ردك .
الوضع اسود ولايبشر بالخير .
ولي استفسار بسيط عندك وعند الاخ سوري والاخ
محمد حسين يونس .
ماذا تتوقعون سيحصل عندما ينضب البترول ؟
الاصلاح ام الفوضى ام الاثنان معا ؟
وفي كلتا الحالتين المنطقة اخر الركب مثل مايكولون
وشكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقسم بالله العظيم أن رموز الفساد في مصر لا ينطقون بهذا الهذيان .اما الحديث عن إصلاح الإسلام فهذا ليس علامة على وضع صحي ،بل يعبير عن تباطؤ في حركة التاريخ ولهذا بدل الحديث عن إصلاح الإسلام الأجدر و الأولى الحديث عن سبب فشل الإصلاح الذي ارجعه العفيف إلى اسباب فكرية بينما يعود إلى اسباب سياسية كغياب القوى الاجتماعية في عصر النهضة القادرة على تجسيد المشروع النهضوي تزامن ذلك مع تحول الرأسمالية إلى إمبريالية هذه الأسباب مجتمعة اجهظت المشروع النهضوي اما الآن هل نحن فعلا في حاجة إلى إصلاح أم إلى شيء آخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختي الغالية ندى

انا برأي المتواضع بان التغيير قادم لامحالة وانا متافائل بقدوم التغيير لان هذا ما يعلمنا اياه التاريخ وهذا ما تقوله لنا سنة الحياة. ولكن التغيير له ثمن , وثمن التغيير باهظ جدا, ربما مجاعات وبؤس وتضحية ! والسؤال هو متى نكون مستعدين لدفع فاتورة التغيير؟؟؟؟؟, حتى ذلك الوقت ,الى المزيد من التنوير الاكتروني حتى تبدأ ارهاصات التغيير! وكما تقول اغنية الروك الروسية:
عيوننا تطالب بالتغيير....وقلوبنا تتطالب بالتغيير

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا تجاوزت النية فسأقول أن ثمة مشكلة حقيقية في أدمغة المنادين بإصلاح الدين المحمدي إذ أن النصوص الأساسية لهذا الدين (القرآن) تتناقض مع بعضها البعض وتتعارض مع حقائق الواقع فهي تأمر بإطاعة ولي الأمر وتوصي بالشورى وتأمر بالإحسان الى أهل الكتاب وبقتالهم وتشيد بالمؤمنات وتبخسهن وتأمر بمكارم الأخلاق وتبيح غنائم النساء والأطفال وكلها نصوص من لدن الله الواحد القهار الرحمن الرحيم فإذا لم تنفذ كما هي فكيف يمكن للإنسان أن يتخير من بينها دون أن يخرج على الله هل من توضيح رجاءا

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس معني انتهاء الحقبه البتروليه ان يعود الخليجيون الي حاله البداوه التي بدأوا بها المرحله.. انما سيولد عالم جديد لن تكتب له الحياه مالم يعملوا.. العمل معناه إحتياج الحاكم للشعب واهتمام الشعب ان يحكمه الأصلح .. وبالتالى مع إنتهاء الاقتصاد الريعى وحلول إقتصاد العمل ستنتعش الأفكار العلمية والليبرالية حتى تتاح للشعوب القدرة على المنافسة فى السوق العالمية .. تغير العلاقة بين الحاكم والمحكوم لتعدل الظروف الاقتصادية والسياسية سينهى سيطرة رجال الدين الأغنياء ليحل محلها رجال الاقتصاد الذين ينحازون مباشرة للعلم والديموقراطية والحرية ... وهو ما يبدو الان بعض من ملامحه فى دول الخليج وإن كان لايزال بطيئا فى السعودية

إرسال شكوى على هذا التعليق          189 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بقدرما احترم راي الأستاذ الجليل العفيف الأخضر بقدرما اتساءل
اي اسلا م يجب اصلاحه؟
اسلام(( تورا بورا )) العنيف الدي يرفض اي اصلاح بل ويعتبر نفسه هو الاسلام الصحيح وله قاعدة واسعة في اوساط العامة المقهورة والمتعلمين المحبطين
ام اسلام السلطة الدي يتبدل كالحرباء حفاظا على مصالح اصحابه

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وتقدير / فقط ملاحظة بسيطة في الإسلام ذبائح غير المسلمين حلال مثل المسيحية واليهودية بدليل الآية التي تقول / وطعام الذين أوتوا الكتاب / أما الذبائح لغير أهل الكتاب فحرام وهناك فرق في العبارة الواردة في مقالتك سيدي الكريم // مع الاعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاصلاح الوحيد للاسلام هو وأده,,, وان اكرام الميت دفنه ,, نعم ان اجتثاث الاسلام من جذوره وما يمثله من مفاهيم ورؤى وقناعات وترث هو الخطوة الاولى في مسيرتنا نحو العصرنة,, ان اي مبني اساساته واهية لن يرمم ويصبح امنا الا بهدمه من اساساته وبنائه من جديد ,,, لا يمكن ان تقنع طفلا صغيرا بدين ما اذا لم يقتنع بعرابه ومؤسسه ,,,, فلذا اجد ان الكلام عن الاصلاح هو مضيعة للوقت

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مهما كنت تكره الإسلام وما فعله، فكلامك مستحيل تطبيقه
علينا أن نجد الحلول لنتحرك قليلاً بإتجاه الإنسانية
لا يمكنك أن تدفن دين يؤمن به 1,3 مليار إنسان
وأنا شخصياً كلاديني، قد أكون مثلك أو أبعد عن الأديان، خاصة الإسلامي
لكن يا صاحبي لم يستطع أحد حتى الآن إقتلاع دين يدين به بضعة آلاف، فما بالك بأكثر من مليار

الطريقة الوحيدة نحو إندثار الدين التدريجي هو محاولة إقامة أنظمة أكثر عدلاً في الدول الإسلامية وتحسين الظروف الإقتصادية للناس
وبغير ذلك من المستحيل التقدم نحو الهدف
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أضم صوتي للسيد علي - تعليق رقم 18 بالقول أن الاستمرار في إعادة اجتثاث اسطوانات تحديث الإسلام هو مجرد محاولات لنفخ الروح في جسد ميت. قبل أن نطرح مسألة إصلاح الإسلام يجب أن نطرح سؤالاً قبله، وهو: هل الإسلام دين أم عقيدة غزو إرهابية ؟ هل يمكن التخلص من تناقضات القرآن ؟؟؟؟
التفكير في نسخ تكيف المسحسة مع الديمقراطية ومباديء حقوق الإنسان لا يتسق ولا يتفق مع الإسلام. الإسلام ليس ديناً يهتم فقط بالآخرة وجهنم وجنات الحور الحسان. هناك عقيدة الغزو والسلب والنهب وسبي النساء وإعدام وتقطيع أطراف الكفار. كمية العنف الموجودة في القرآن كفيلة بالقضاء على أي تفكير في الإصلاح. الحل الوحيد هو هدم الإسلام بالكامل والبحث من ثم عن أي بناء إنساني مقبول حضارياً. لماذا التسلح دوماً والرهبة من حجم الرعاع والأميين ؟؟؟ أين العقيدة الفرعونية الآن ؟؟؟ سيحدث للإسلام ما حدث لجميع العقائد اندثرت لأنها تعارضت مع حقائق الحياة. كيف نقنع زغلول النجار بالتخلي عن الإعجاز العلمي للقرآن، بينما القرآن نفسه يقول بصراحة على لسان الله ( وما فرطنا في الكتاب من شيء ) ؟؟؟؟ الحل في نقد الدين وهدم سخافته ومسلماته التي تتعارض مع أي عقل سليم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك وافر الاحترام والتبجيل : صدقني ان ما يقودني للتطرف في ارائي ليس هو الكره للدين بحد ذاته بقدر كره التخريب والدمار الذي يقوم به هذا الدين ,,, نعم ايها الرائع لا يمكن اصلاح ما لا يمكن اصلاحه ,,و وانا هنا اؤيد ما تراه انت من صعوبة هدم دين استغرق بناءه الزمن الطويل وانغرس في اعماق اتباعه وتوارثوه عبر اجيال وأجيال !!!.ى
لكنني انادي باهماله وبتجاهله على الصعيد النخبوي والحكومي,, ويحضرني هنا ما فعله مصطفى كمال اتاتورك حينما الغى كل ما يمت للدين بصله,,, ما عدا جعله بين الفرد وخالقه فقط
وكذلك الغاء تدريسه في الجامعات والمعاهد والمدارس ونفي هالة التقديس عنه وجعله في قالبه الطبيعي كدين وضعي مثل غيره من الاديان .... وهكذا نكون قد اجتثثنا الدين وما يمثله الدين من اداة تخلف وتفرقة
اخي السوري اسمح لي بالوقوف احتراما لك لما تمثل من نبل وحب لبني قومك ودمت بكل ود صادق

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أشكرك على إنسانيتك وإطرائك
أنا أؤمن بما تفضلت به
لكن لدينا مشكلة خطيرة للغاية في الدول العربية حصراً
وهي أن الحكام السفلة الفاسدين لن يقوموا بخطوة بما تفضلت
والإستثناء لذلك هو لبنان وتونس
ولولم يكن الحبيب بورقيبة، الشبيه بأتاتورك لم يحدث شيئاً هناك، إضافة أنه أسس لمجتمع أكثر رفاهية، ولم يكن فاسداً بمعايير اليوم ولم يورث الحكم، ولو كان الأمر سيبدأ به زين العابدين الفاسد، لم يكن ليبدأ

النخبة العربية تتعرض لحملة قوية من قبل الأنظمة، فإما الطاعة أو التشريد أو أكثر
والأنظمة تستعمل كل ما تستطيع، وعلى رأس ذلك الدين لتضمن بقاءها
وتستمر هذه الأنظمة بالبطش والنهب غير المسبوقين وحملات التجهيل المتعمد مما زاد بشكل هائل في فقر الغالبية من الشعوب، فوق جهلها، بالتالي الدين هو الملاذ، وهنا نرى كيف نجحت الأنظمة بتوجيه القطيع باتجاه التعصب الديني المصحوب بالفقر والجهل

لكنك لا تجد هذه الحالة خارج منظومة الدول العربية
ماليزيا، إندونيسيا، وحتى باكستان وبنغلاديش وياسيدي إيران أيضاً أفضل حالاً

ويبدو أن تزاوج الإسلام مع القبلية العشائرية العربية التي انتشرت في دولنا هو المزيج الخطير

فمن اعتنق الإسلام ولم يكن عربياً ظل حاله أفضل من العربي، إلى أن استورد بع

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

توضيحاً لملاحظتك ما ذكرته صحيح لدى بعد المذاهب أما البعض الآخر فلا ، لأنهم يفرقون الذبائح عن الطعام
الشيعة مثلاً لا يأكلون ذبائح غير المسلمين ( المتشددون لا يأكلون إلا ذبيحة الشيعي ) على إعتبار أنها ذبيحة أهلت لغير الله ***
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ ۖ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ( البقرة 173)***

لن يستقيم وضع الاسلام إلا بعودته إلى الاسلام المكي الروحي برحمته وانسانيته والمحبه التي لم تنسخها أية السيف كما يدعون

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---