أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - ماهذه الأحرف المبهمة في بدايات بعض سور القرآن الكريم؟!















المزيد.....

ماهذه الأحرف المبهمة في بدايات بعض سور القرآن الكريم؟!


محمد فادي الحفار
كاتب وباحث في العقائد والأديان

(Mohammed Fadi Al Haffar)


الحوار المتمدن-العدد: 2827 - 2009 / 11 / 12 - 15:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله

أحاول بشكل أو بأخر أن أطرح موضوعي هذا عليكم دون أي تجميل فيه أو تزويق لكلامي وكما ترآى لي من خلال القرآن الكريم رغم يقيني بأنه قد يحدث ردة فعل غير محمودة عند البعض ممن قد يكيلون لي الشتائم والإتهمات بالعمالة للغرب والتكفير وغيرها.....
غير أنني أحدثكم أولا وأخير برؤيتي الخاصة بي ولكم أن تأخذو بها أو أن تدعوها عنكم ...
وعليه
وعلى بركة الله سبحانه وتعالى أقول:

((( كتاب احكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير ))) هود 1

والأن
نعلم جميعا بأن كل جملة من جمل القرآن الكريم يطلق عليها إسم الآية ....
ونعلم أيضا بأنه يوجود نوعان من الآيات وهم الآيات الكلامية من خطاب المولى سبحانه وتعالى وآيات الصنع من خلقه ومعجزاته في صنعه تبارك اسمه..
كما ونعلم أيضا بأن الآحرف التي تبدء بها بعض السور في القرآن الكريم مثل ( كهيعص أو الر أو ن وغيرها ) يطلق عليها إسم أية من آيات القرآن الكريم ...
وعليه
من منكم يقول لي أين الإحكام أو التفصيل في هذه الأحرف؟
فلو أخذنا مايطلق عليها إسم آية والتي تقول ( كهيعص ) فهل نفهم منها شيئ؟
قطعا لن نفهم شيئ
على حين أننا لو أخذنا مثلا الآية الكريمة التي تقول ((( تبت يدا أبي لهب وتب ))) فماذا نفهم منها ؟؟
سترى البعض يقول لك بأنها خاصة بعم الرسول الذي كان شديد الأذى له وقد نزلت هذه الآية الكريمة خاصة به ...
على حين أنني أقول له بدوري بأن هذا الكلام لايجوز هنا وهو مخالف لعلمنا بأن القرآن الكريم كتاب كل زمان ومكان وبحيث لاتوجد فيه آية واحدة خاصة بشخص معين أو زمان معين فتلغي بهذا كون القرآن الكريم كتاب لكل زمان ومكان وإن وجد في التاريخ شخص يدعى أبي لهب وكان عم للرسول الكريم وكان ماكان منه وظن من ظن بأن هذه الآية الكريمة خاصة بهذا الشخص ...
فالله سبحانه وتعالى هو قائل هذا الكلام الكريم وهو يعلم من هو ابي لهب الحقيقي الموجود في كل زمان ومكان..
وشرحي للآية الكريمة يقول بأن ابي لهب هذا هو ابليس كونه قد خلق من لهب النار ( مارج من نار ) ..
إذا
فإن آية أبي لهب من الآيات المفصلة المحكمة التي لايحدها زمان ومكان كغيرها من آيات القرآن الكريم والتي تحتمل تفاسير عدة وإن ظن من ظن بأنها خاصة بشخص معين كان قد عاش على سطح الأرض.
ولآن
أين هو الإحكام والتفصيل في مايطلق عليها إسم آية والتي تقول ( كهيعص )؟
وهل تستطيع أن تشرحها لي منطقيا بأي شرح كان؟
على حين أنني لو جئتك بإحدى أصغر آيات القرآن الكريم والتي تقول ((( والتين والزيتون ))) لإستطعنا بأن نقول عنها بإنها مفصلة دون أدنى شك وبحيث تجعلك تحلق بأفكارك حين تسمعها لترى اشجار التين والزيتون وترى الأرض والسماء والماء الذي تسقى به هذه الشجرة وذاك العصفور الذي يغرد على أغصانها.
أي أنك ترى فيها لوحة فنية كاملة مستقلة متكاملة.
ولكن وعندما أقول لك كلمة ( كهيعص ) فصدقني بأنك لن ترى فيها إلآ الكهيعص وما أدراك مالكهيعص ..
وعليه
ولكي يصلك طرحي بالصورة المناسبة لابد لك أولا أن تدرك بما لايدع مجال للشك بأن القرآن الكريم قد تنزل مفرق وغير مجموع في كتاب أو قرطاس بشكله النهائي وكما هو بين ايدينا اليوم ,
وأن الإجتهادات في جمعه كانت بعد رحيل محمد (ص) للرفيق الأعلى...
وقولي بأنه تنزل مفرق ولم يجمعه الرسول الكريم بيديه الكريمتين هو الآية الكريمة التالية:

(((وقرانا فرقناه لتقراه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا))) اللإسراء 106

لاحظ معي سيدي كيف أن القرأن الكريم كان مجموع بطريقة معينة لانعلمها عند الله سبحانه وتعالى قبل تنزيله لقوله ( فرقناه ) والتي تأكد بأنه كان مجموع عنده تبارك وتعالى قبل تفريقه وتنزيله ....
ثم لاحظ بعدها قوله سبحانه وتعالى بأن سبب تفريقه لأياته الكريمة بعدما كانت مجموعة عنده هو أن يقرأه المصطفى (ص) على الناس بهدوء وروية لكي يتفكروا بأيته بقوله ( على مكث ) ....
وليؤكد بعد هذا من أن تنزيله له كان مفرقا وليس مجموع ككتاب واحد بقوله ( نزلناه تنزيلا ) وبحيث أن تنزيلا هنا بعد نزلناه هي تأكيد قطعي لا رجعة عنه بأن أياته مفرقة وليست مجموعة , لنأخذ بها نحن بدورنا واثناء شرحنا وتفسيرنا لها على انها أية مستقلة وليس كما علمونا من أنه كتاب واحد ويجب الأخذ فيه بالإعتماد على ماقبل ومابعد .....
ولتأتي بعدها الأية الكريمة التي تأكد بأن جمع القرآن الكريم بالصورة النهائية للوصول للحكمة المطلقة منه لايكون لغير الله سبحانه وتعالى وحده:

((( ان علينا جمعه وقرانه ))) القيامة17

إذا فإن إعادة جمعه بالطريقة الصحيحة وكما كان في اللوح المحفوظ عند الله سبحانه وتعالى لتتضح الحكمة الشمولية منه لاتكون لغير الله سبحانه وتعالى لأنه هو من فرقه.......
وعليه:
فالله هو المفرق والله هو الجامع
نستخلص من هذا ونقول:
بأن المصطفى (ص) لم ولن يجمع القرأن الكريم بيديه الكريمتين وهوا العارف بالله وبعدما قال المولى سبحانه وتعالى بأن جمعه عائد له وحده كونه عارف بالله سبحانه وتعالى وحكمته وإرادته من أن يجعل من الأمة الإسلامية أمة عالمة بأن يبحث كل واحد منهم على حدا عن حقيقة أيمان من وجهت نظره فيرتب بهذا أيات كتابه بناء على إيمانه ليثبت بأن وجهة نظره هي الصحيحة.
فقد يستطيع البعض منا أن يرتب 200 أو 300 أية مثلا متوافقة مع شرحه لنظريته الخاصة به حول الكون والوجود وربما التطور مثلا وغيره الكثير الكثير لأن كتاب الله سبحانه وتعالى صالح للجميع ومصدق لما قبله ومابعده.
ولو كان المصطفى ( ص ) قد جمع القرآن الكريم في عهد وإعتمد نسخة خاصة به لما كان لآحدهم من بعده نسخته الخاصة به لوجود النسخة العظيمة الخاصة بالرسول الكريم...
وأما ماكن من محمد ( ص ) فهو انه كان يستمع لترتيب البعض منهم ويثني عليهم بأن يقرء بقراءتهم وترتيبهم على الناس في صلاته ...
أي أنه قد أقر هنا ( ص ) بأن القرآن الكريم آياته مفرقة ليجتهد بهذا جميع أفراد أمته وتصبح أمتنا أمة علماء لا أمة جهل وتخلف كما هو حالنا الذي لايخفى على أحد .
وعليه:
فإن كل من جمع القرأن ورتبه بأسماء السور كما هو عليه الأن ومن ثم عمم نسخته وجعلها هي الوحيدة بأن أمر الناس أن تأخذ بها قصرا وبشكل دكتاتوري ومنع لإجتهاد غير اجتهاده في الترتيب كان قد أخطاء ولو عن حسن نية منه حتى وإن كان من الصحابة .....
ومع هذا
ورغم جمعه الذي هو عليه الأن - من نسخة عثمان - فإن هذا لايعيبه في شيئ لأن العارفين بالله يأخذون بعين الإعتبار أثناء شرحه وتفسيره على أنه تنزل أية بأية .
والأن
نحن نعلم بأن الصحابة والمجتهدين في عصر الرسول ( ص ) كانو يسألونه عن كل كبيرة وصغيرة في القرآن الكريم ...
اذأ
فإن وجود حروف كهذه في القرآن الكريم لم يكن محمد ( ص ) قد شرحها لإصحابه ولم يسأله أصحابه عنها بدورهم وهم من كانو أحرص الناس على معرفة كل شيئ من فمه الشريف مباشرة يجعلنا نضع علامات استفهام كثيرة...
وأما قولي فيها عزيزي فهو التالي:
إن المدون وصاحب النسخة كان وقد وضع لنفسه رموز على حاشية كاتبه وهو يرتب اياته كي يعود لها ويتأكد من صحة ترتيبه ...
وعندما فاجئه الموت ( ربما ) ودون أن يكون قد أنهى عمله أتى من اتى بعده من أهله او صحبه وشاهدو هذه الرموز فظنوها آية مستقلة....
والدليل القرآني بأن هذه الأحرف ليست من القرآن الكريم هو الآية الكريمة التالية:

((( كتاب احكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير ))) هود 1

فهل نقول بأن الحروف الموجودة كآية مستقل في بداية بعض السور مثل كهيعص وغيرها هي آيات محكمة ومفصلة؟
قطعا لا
فهذه الأحرف لاتحمل شيئ من التفصيل وانما هي مبهمة ...
على حين أن جميع آيات القرآن الكريم مفصلة وبحيث تستطيع أن تفهم كل آية منها على حدا كصورة متكاملة مفصلة ...
فكلام الله بين وواضح وهو محكم ومفصل .
ولو لاحظت عزيزي فإن جميع الأحرف مثل ( كهيعص .. طه ... ن .. الم .. الر ) تأتي دائما في بداية السورة ...
ولو تفكرت قليل لأدركت أن هذه الأحرف هي زيادة على القرآن الكريم ...
فالأوراق التي كتب عليها المدون نسخته من آيات القرآن الكريم كان يروسها ببعض الأحروف كي يعود لها ويتأكد من أن ترتيبه صحيح.
ولأن
تخيل معي بأنهم كانو يكتبون على جلود الحيوانات وعلى أنواع خشنة من الأوراق ناهيك عن أن الكتابة لم تكن منقوطة ...
وعليه
فقد جمع المدون كتابه على 100 قطعة من الجلد مثلا ...
وكان ينظر ويتفحص ترتيبه بين الفينة والأخرى ليعدل به شيئ فشيئ مع الأيام ليكون متناسب وبأفضل شكل ممكن...
فوجد آية كريمة مثلا تبدء بحرف الكاف وغيرها تبدء بحرف الهاء ...
ولاحظ أن هاتين الآيتين من الأصح أن تكون في ترتيب أخر وعلى قطعة جلد أخرى, فكتب على رأس الورقة أو قطعة الجلد التي كان قد جمع فيها بعض الآيات كلمة ( كهيعص ) كرمز له من أن الآية التي تبدء بحرف الكاف والتي تبدء بحرف الهاء قد يكون مكانهما أصلح لو وضعا على قطعة الجلد الأخرى والتي فيها آيات تبدء بحرف الياء وأخرى بحرف العين كرموز له بما سيعيد ترتيبه لاحقا...
اذا
فلم يخطأ المدون بطريقته هذه بالكتابة على رأس قطعة الجلد لإنه هو المدوّن هنا ويعلم بأن هذه الرموز خاصة به وحده...
والأن
مات المدون فجئة ....
ثم جاء بعده أهله يرتبون أغراضه ...
فجمعو هذه الأوراق كما هي في قرطاس واحد ودون أي تعديل عليها حرصا على قدسية النص ( وخاصة أنه أحرق كل النسخ وأبقى على نسخته ) لتتداولها الأجيل من بعده ودون أن تكون هذه الأحرف قد حذفت منها على يد مدونها وعلى يد من بعده والذي لم يجرء على هذا خوفا وحرص على قدسية النص .
وعليه
فالموضوع أكثر من بسيط وأكثر من واضح لكل متدبر لكتاب الله سبحانه وتعالى اذا ماأدرك أن القرآن الكريم نزل مفرق على شكل آيات مستقلة مفصلة ومحكمة .
وقد يقول البعض لي هنا التالي:
الأخ محمد فادي الحفار....
ان مناهج البحث كثيره منها العلمى ومنها التلفيقى الظنى , وما قلته حضرتك هنا قد قيل من قبل حينما حاول اللغويون تطبيق قواعدهم على القرءان الكريم فاخترعوا الحكايات مثل حكايه الذى مات فجاءه....
فهل تعتقد سيدي ان الله يترك كتابه الذى قال عنه (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون) ليتلاعب به الوارثون؟!!

فأقول له بدوري التالي:
عزيزي....
ان آيات القرآن الكريم محكمة ومفصلة لقوله:

((( كتاب احكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير ))) هود 1

كما وأن الأحرف في بدايات بعض السور يطلق عليها اسم آية

((( كهيعص ))) مريم 1

وعليه
فهل آية كهيعص هذه من الآيات المفصلة؟؟
وهل تستطيع أن توضح لي بالمنظق - أي منطق كان - أنها مفصلة؟؟
لاأظن هذا..
وأما وإن جئتك بآي أية أخرى من القرآن الكريم ومهما كانت صغيرة فسترى معي بأنها مفصلة وأن كل واحد قادر على ان يشرحها ويفصلها من خلال منظوره العقائدي الخاص به كآية أبي لهب مثلا:

((( تبت يدا أبي لهب وتب ))) المسد 1

وبحيث تستطيع أن تقول لي ان كنت سلفي العقيدة بأن أبي لهب هذا هو شخصية انسانية تاريخية كانت موجودة على أرض الواقع وانه هو عم الرسول الكريم ( ص ) والذي كان كافر مؤذيا للرسول الكريم فنزلت فيه هذه الآية...
وعندها ستراني انا القرآني اقول لك بأن شرحك وتفسيرك هذا للآية الكريمة غير صحيح وأنه يدخل كلام الله ضمن الزمن ,على حين أن القرآن الكريم خارج عن الزمان والمكان كونه كلام الله وبحيث لاتوجد فيه آية واحدة لها سبب نزول فينتهي العمل بها مع انتهاء السبب الذي نزلت من أجله ما يجعلني أقول لك بأن أبي لهب هذا هو شخصية حية موجودة معنا طالما هو الإنسان موجود على الأرض وأن لعنة الله سبحانه وتعالى عليه قائمة الى يوم الدين وعلى لساننا كل يوم....
اذا
فإن أبي لهب هذا هو الشيطان الذي لا يموت بما أمهله الله الى يوم الدين وهو باقي طالما يوم الدين لم يأتي بعد ولعنة الله عليه قائمة مستمرة كلما قلنا تبت يدا ابي لهب وتب...
ثم ان التأكيد المنطقي بأن أبي لهب هذا هو لقب من ألقاب الشيطان يكمن في كونه قد خلق من أقوى منطقة فيها وهو لهبها ( مارجها ) مما يجعله صاحب المارج أو صاحب اللهب..
وعليه
فإن آية المسد الجميلة هذا هي من الآيات المفصلة شأن جميع آيات القرآن الكريم وبحيث استطعنا انا وانت أن نتحاور فيها كل من خلال وجهة نظره التي يؤمن بها من كونك سلفي مثلا وكوني قرآني...
والأن
تعال معي لنتحاور بآية كهيعص المزعومة هذه ....
فستجدني أنا وأنت نفتح فاهنا للهواء ونقول لانعلم لأنها لاتحمل معها شيئ من التفصيل مما يؤكد بأنها ليست من آيات الله كون آيات الله جميعها مفصلة ..
اذا
فإما أن تقول بقولي هنا من أنها حاشية للناسخ كان قد وضعها على رأس نسخته لتذكره بترتيب معين لنسخته أو تقول لي هنا بأن القرآن الكريم كتاب متناقض لآنه يقول عن نفسه بأن آياته مفصلة على حين اننا وجدنا آية فيه غير مفصلة وهي كهيعص هذه مما يؤكد بأنه كتاب بشري الصنع ونستطيع أن نخرج الأخطاء فيه ونؤكد بأن بعض آياته غير مفصلة رغم قوله عن نفسه بأن آياته جميعها مفصلة...
وعليه
فأيهما تريد عزيزي بين القولين الذي لاثالث لهما؟؟؟
هل كهيعص هذه حاشية وضعها الناسخ أم أن القرآن الكريم كتاب بشري الصنع وفيه أخطاء؟؟؟



#محمد_فادي_الحفار (هاشتاغ)       Mohammed_Fadi_Al_Haffar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أكعبة أنت دمشق ام حبقا
- محب بغير معين
- علماء الأمة أصل الغمة
- هل ابليس من الجان ام من الملائكة
- غبي يتقول على كتاب الله
- الفارق بين القتل والموت في القرآن الكريم
- خير الرازقين
- روح الله والإنسان والوحي
- مدخل في التخير والتسير لفهم معنى الروح والوحي
- خوفو وخفرع ومن قرع ورسالات الله السماوية
- البشر وأدم والإنسان ونظرية التطور في القرآن
- هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟
- بدعة الناسخ والمنسوخ من كلام الله تبارك وتعالى
- الإجهاض ولو قبل ساعات من الولادة حق محفوظ من حقوق الإنسان في ...
- أنت رجل مسلم ؟؟؟ اذا فإضرب زوجتك فهذا حقك !!!!
- العلة في ملكات اليمين


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - ماهذه الأحرف المبهمة في بدايات بعض سور القرآن الكريم؟!