أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف الوكيل - وزير النفط العراقي د. حسين الشهرستاني















المزيد.....

وزير النفط العراقي د. حسين الشهرستاني


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 2826 - 2009 / 11 / 11 - 17:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وزير النفط العراقي د. حسين الشهرستاني


الدكتور لطيف الوكيل

ضجة اعلامية وهرطقة سياسة ابتزازية تثار ضد وزير النفط شخصيا:

هنا اتكلم عن الوزير مهنيا وليس سياسيا اي بغض النظر عن انتماءه الحزبي والخلفية الحضارية وانما المهم الكفاءة المهنية لتلك الوظيفة والالتزام بالدستور.


ان القاسم المشترك والذي يجمع الفرقاء ضد وزيرا احسن عملا ، هو ان منتقديه كانوا قبل اختيار الشهرستاني لهذه المهمة كانوا منتقديه سراق للنفط العراقي.
اكتب من منطلق خريج ارقى جامعة في المانيا وهي جامعة برلين مرموقة عالميا منها حصلت على دكتوراه في اقتصاد النفط وعوائده وتجارته ولكون قلمي منحاز للمظلومين لايعرف لحية مسرحة.
عندما تجلب وزارة النفط استثمارات وتكنلوجيا للعراق بقيمة 50 مليار دولار ، لايسعنى الااشكرها ومباركة حُسن عملها نحو عراق افضل بل ارقى مما هو عليه عراق ديمقراطي يتطلع الى الامام.
كون العراق اول دولة بعد امريكا صدر النفط فله كثير من الكفاءات في مجا ل صناعة النفط وياليت شركة النفط الوطنية تستوعب تلك الطاقات وتستثمرها على ارضها. ان الاستثمار الاجنبي بمفهومه الصحيح هو ليس منافسة تحد من الاستثمار الوطني بل تكامل تكنلوجي يفيد الطرفين في الحقل النفطي الواحد. لقد اعترضت نقابة عمال النفط على الاستثمار الاجنبي، لان حقول نفط الرميلة حقول منتجة والايدي العاملة العراقية متمكنة منها ، لكن وزارة النفط لم تضع جميع حقول نفط الرميلة في عهدة شريكات الصين وغيرها وانما جزء منها وعلى العراقين ان يستغلوا حقول الرميلة الاخرى بتكامل و بتبادل المعرفة مع الشريكات وتعلم استراتيجيتها من هنا التنافس في الانتاج مع تلك الشريكات العاملة يثري شعبنا ، لان العراق يستفيد بزدياد من الشركة الوطنية والاجنبية.

نوعية عقود النفط الخام

هناك مصطلح عقود المشاركة وهذا المصطلح يستعمل احيانا في غير محله.
عقود التشغيل الاستثمارية
عندما يُطلق هذا المصطلح على عقود التشغيل الاستثمارية( تعني كليمة تشغيل، تشغيل الابار والاستخراج والعمل على تطويرها) يعني عوائد الشركة الاجنبية هي كلفة استخراج النفط وحقنه في البايب لاين الانابيب اونقله حتى المصب ان كان ميناء او مصفى، اضافة الى الاستثمار في تطوير الحقول المنتجة والواعدة.
اي ان عوائد وارباح الشركة هي كلفة انتاج البرميل الواحد تخرج منها ضريبة للحكومة العراقية وحيث كلفة وكمية الانتاج تحت رقابة الحكومة.
لذلك تفضل جميع دول الابيك تلك النوعية من العقود
حسب العقود المبرمة بين وزارة النفط والشريكات ان كلفة انتاج البرميل الواحد لا تتعدى الدولار الواحد اي بعد استثماراتها وبعد دفع الضريبة ستحصل الشريكة على ما يقارب 75 سنت لكل برميل مُستخرج.

عقود المشاركة في الانتاج
اما عقود المشاركة بمعناها العلمي والعملي هي المشارك في المُنتج اي
برميل لك وبرميل لي
رغم ان المصطلح اعلاه ليس علمي لكنه ليس من اختراعي
عندما كان النظام البائد يهرب النفط خارج اطار رقابة مجلس الامن عبر تركيا حصلت معارك عسكرية دامية بين بيشمركة الطلباني وبيشمركة البرزاني واستمرت تسيل دماء الكرد حتى توصل الشيخين العشائرين الى الاتفاق الانف الذكر
برميل لك وبرميل لي
وعلى هذه الشاكلة كانت عقود النفط الكردستانية التي عقدها كولبكيان النجرفانبي و وزيرثروة طبيعته.
ان تلك عقود المشاركة في الانتاج تناقض الدستور العراقي الذي يقول باختصار:
كل النفط ملك كل الشعب .
لذا لا يمكن لشركة اجنبية مشاركة الشعب بملكه. ولا حتى استأثار جزء من الشعب بملك كل الشعب.
اي حتى البصرة المظلومة كظليمة المرأة العراقية لايحق لها برميل واحد من نفطها الا عبر خزينة بغداد العامة.
بينما رئيس وزراء كردستان نيجرفان البرزاني يشارك شركة من كورية الجنوبية بنفط العراق وهو مازال في باطن الارض اي قبل استخراجه وقبل حصول اي استثمار لتلك الشركة على ارض الواقع .
معروف عالميا مدى حقن امريكا لاقتصاد كورية الجنوبية.
لذا يتصرف نيجرفان المنتخب ، وفق االاستثمار الامريكي في الخارج وليس وفق الدستور الذي هو صوت عليه. بذلك ناقض الرجل نفسه.
للمقارنة والمفارقة الحسابية بين عقود المشاركة في الانتاج وعقود التشغيل الاستثمارية.
20% يعني 20 برميل من كل مئة برميل مُستخرج للشريكة الكورية وثمانين برميل لحكومة نيجرفان البرزاني.
اذا كان سعر النفط 100$ للبرميل الواحد في السوق العالمي تصبح حصة الشريكة

100$ مضروبة بعشرين برميل 2000 دولار من كل ميئة برميل مُنتج.
مقارنة بعقود التشغيل الاستثمارية التي عقدتها وزارة النفط ، تحصل الشريكة الصينية 75 سنت لكل برميل مُستخرج، عندما تنتج 100برميل مضروبة في 75 سنت يساوي 75دولار حصة الشريكة الصينية من كل ميئة برميل تستخرجه.
بعد تلك المقارنة نذهب الى المفارقة لاستخراج الفرق وعلى ضوء الاخير نقرر الاصلح.
2000 $ ناقص 75دولار يساوي 1925 دولار خسارة العراق.
وفق عقود نيجرفان الذي مهيج قناة الفيحاء ضد الدكتور حسين الشهرستاني
الذي جاءنا بربح قدره من الدولارات 1925 من كل مئة برميل منتج من قبل الشريكة الصينية.
ومن فرق الكلفة اضافة الى كون النفط مازال ملك وزارة النفط اي عندما يرتفع سعر النفط تزداد عوائدنا بقدر الزيادة الحاصلة في البرميل الواحد. بعكس حصة الشراكة في الانتاج تذهب زيادة اسعار النفط للشريكة التي استولت على عشرين برميل من كل ميئة منتج.
ان تلك الحسابات مبنية على نظرية المقارنة والمفارقة من القران والفرقان. وبهذا عرفنا معني ا تحاد كلمتي القران والفرقان حسابيا.

لماذا رفض الشهرستاني عقود النفط الكردستانية؟

1 ان هذه عقود المشاركة في الانتاج السخية تحد من القوة التنافسية للنفط العراقي عموما امام الشريكات الاجنبية
2 عندما تحصل الشريكة على عقد يقول لها 20% من النفط وهو الان في باطن الارض في حقل معين
وان كلفة انتاجه هي الاقل في العالم اي النفط العراقي ستحصل تلك الشريكة على قروض مُيسرة ، بضمان ماتملك من النفط العراقي وان كان الاخير وفق الدستور ملك الشعب. هنا حتى قانون النفط لسنة 2007

يمنع اي مشاركة في النفط وهو في باطن الارض ، لكن التفاف قانون النفط على الدستور هو انه لايحرم مشاركة الشريكات الاجنبية في النفط المنتج والمعد للبيع.
3 يجب ان تصب وفق الدستور عوائد النفط العراقي اينما يتم استخراجه في الخزينة العامة التي تاكل كرستان كاي محافظة منها.
4 حصل اخيرا حل توافقي يبن بين حكومة الاقليم ووزارة النفط يلبي جزء من النقطة الثالة ويهمل الاولى والثانية
وهو يسمح بتصدير نفط كردستان عبر ميناء جهان التركي على ان تصب عوائده في وزارة المالية
لكن هذا لايمنع بقاء تلك عقود النفط الكردستانية تناقض الدستور العراقي.
هرطقة سياسة ابتزازية
لم يسبق للنائب الحيالي اعتبار عقود النفط الكردستانية غير قانونية لعدم تمريرها عبر البرلمان، لكنه أنبرى ضد الخير
واعتبر عقود وزارة النفط غير قانونية لعدم اخذ موافقة البرلمان عليها.
اوليس البرلمان يا حيالي بالاجماع هو الذي عين وزير النفط
د. حسين الشهرستاني وسلمه مقاليد حكم العقود؟

الشفافية

عقود وزارة النفط الاخيرة تم التصريح عن لامفرداتها بوسائل الاعلام ثم على لسان الشهرستاني.
بينما الحكومة العراقية وبرلمان كردستان العراق صرحا بعدم اطلاعهما على عقود المشاركة الكردستانية للنفط.
بالنسبة للبرلمان العراقيى وكأن تلك العقود التي لم يطلع عليها وزير النفط تخص دولة ما وليس العراق وعليه لايعنيه الاطلاع على تلك السريات للغاية.
كرة طائرة اعلامية تتلاقفها الفضيلة مع اعلام كردستان بما فيه قناة الفيحاء تقول الاخيرة سفير بريطانيا امر رئيس البرلمان العراقي بعدم استجواب الشهرستاني
الفيحاء تلخلفت هي تتكلم وكاننا في عهد الانتداب البريطاني اذاكانت السفارة البريطانية بهذه القدرة فما بالك من بقية السفارات الاخرى . ثم يا د. محمد الطائي ياصاحب قاناة الفيحاء الديمقراطية هل تضحيتنا بهذه الدماء الغزيرة كغزارة نفطنا جاء من اجل ان ننتخب خدامين سفارات؟
ثم ملاحقة اعلامية رخيصة وتزيد الفيحاء سافر الشهرستاني الى لندن للعلاج وبعد عقد عقود سخية نفطية مع بريطانيا وسيذهب للحج للتهرب من مسائلة البرلمان.
رغم ان البرلمان تعطل في السنة الماضية لكثرة حجاجه


لقناة الفيحاء تاريخ في محاباة شيوخ الاقطاعيات التي تقع القناة بها.
عندما كانت تبث من الامارات تكلمت مع مدير البرنامج على الهواء قلت له انت جالس في الفيحاء وتعظم بروحك وتمدح بشيوخ الخليج
بعدها قال مدير القناة د. محمد سبب المديح هو تواجد القناة في الامارات، رغم ذلك طُردت قناة الفيحاء فطارت و بعد حين حطت في احضان شيوخ عقود النفط الكردستانية. وهذا هو بيت القصيد وليس حرص الفيحاء الوطني وانما تملق الفيحاء لمن عارضهم الشهرستاني في سرقتهم نفط الشعب.
بعد ان كتبت مقالي الموسوم
لماذا يقطع ملك سعود اعناق العراقين ولايقط اعناق الصهاينة
اتصلت بي الفيحاء فسألني د.محمد على الهواء هل مقال يكفي لاطلاق سراح العراقين من سجن السعودية طبعا لايكفي وجئته بمثال باني قبل ثلاث سنوات كنت اتكلم بهذا الموضوع وفي الفيحاء.
لكن كان بودي ان اقول اني لا اتقاضى اجرا على مقالاتي بعكس الزيباري وهذا واجبه ولو كان اللاجئين العراقين والسجناء في السعودية من حزب شيوخ الكرد ،هل كنا سنحتاج الى مقالات ومناشدة لاطلاق سراحهم؟
كظمت غيضي ولم اتكلم من خوفي عليه لايتالم من شويخ كردستان التي تحتضن الفيحاء.
اما حزب الفضيلة ومعارضته المركزة وعدائه الخاص لوزارة النفط عموما وللوزير خصوصا تعبر هذه قمة في الغباء السياسي.
لان الشعب العراقي يعرف ويعلم ان بعض من البعثين تنكروا بالاسلام ودخلوا حزب الفضيل كي يسرقوا نفط البصرة
وبعد ان تقلد االشهرستاني سلطة وزارة النفط منعهم وانقط رزق الحرامية الذين لم يكتفوا بما سرقوا بل الاستمرار برذيلة سرقة المال العام بعد ان يطيحوا بالشهرستاني ، كاخوة النبي يوسف عليه السلام
لقوله تعالى : (اقْتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا) يوسف /9 .

بينما الشهرستاني يقول قول يوسف (ع ) وزير مالية مصر بعهد فرعون
. يقول سبحانه وتعالى : (قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ) يوسف / 55.

المُسائلة البرلمانية
ان المراقبة الدؤوبة ومسائلة السلطة التنفيذية من اهم واجبات البرلمان اضافة الى مهمته الرئيسة تشريعه القوانين
ان عقود النفط ليست قوانين كي يشرعها اويرفضها البرلمان وانما واجبه مراقبة تطبيقها العملي.
من قبل طرفي الاتفاق حكومة وشريكات.ان جميع وزارات حكومة المالكي اثبتت على الدوام فشلها في تقديم الخدمات والامن والعلم ولم يسائلها البرلمان ،
ولو فشلت وزارة النفط هي الاخرى فمن اين تأكل الوزارات الفاشيلات
وبرلمان المحصاصة سيما وان رواتب النواب في ازدياد كي يتحول تفكيرهم لصالح طبقتهم الغنية وينسى الشعب وطبقاته المُعدمة التي اتت به ممثلا لها.

مقارنة وزارة النفط ببقية الوزارات على انفراد
قالوا ان وزير الثقافة السابق كان ارهابي وتم القاء القبض على وزير التجارة وهو بالمال العام طائرا
وزير الكهرباء استثمر مليردات من الدولارات في الهواء ويرد على مسائلة البرلمان بان الاخير لايفهم تكنلوجيا طرح اسئلته
المواطن يقول منذ سينين ماكو كهرباء والوزير منذ سنين يستثمر اموال النفط في الهواء الطلق بلا انتاج.
يكفي ضيم وزارة الزراعة والري ظلم دول الجوار التي قطعت الانهار.
الدفاع والداخلية وهلم جرى من قوى امنية مخترقة من البعثية الملطخة ضمائرهم وايديهم بدماء الشعب.
الخارجية تمتاز بالاكثر فشلا وفسادا
لنختصر مقارنة الوزارات بوزارة الصناعة
في 9.11.2009 في برلين
من جانبه اكد وزير الصناعة العراقي السيد فوزي الحريري في كلمته على ضرورة تفعيل الدور الالماني في القطاع الاقتصادي للعراق لما لالمانيا من دور بارز في العراق في الماضي
ولذلك زاد الوزير وهوبرفقة الوفد المرافق له امام جمع من ممثلي شريكات وغرفة التجارة الالمانية
متباهيا ان العمليات الارهابية كانت اضعاف ماهي عليه الان يوميا.
هنا تفادى ممثل الحكومة الالمانية الاحراج
وقال كثير من دول العالم تريد شراكتنا لكننا نفضل العراق لانه يمتلك مال نقدي مكدس والعراق يشكل ثالث اكبر احتياط نفطي في العالم اضافة الى العلاقة التاريخية المميزة بالتعاون في جميع المجالات الاقتصادية والتكنولجية.
طبعا من هكذا وزير نتوقع استفحال ظاهرة البطالة لعدم التصنيع واعتماد الاستهلاك على الاستيراد .

كان المفترض معالجة المشكلة وهي ان المانيا تمنع رسميا الالماني من العمل في العراق بسبب العمليات الارهابية
هنا وجب على الوزير لفت نظر الشريكات نحو الطاقات والكفاءات العراقية المتواجدة في المانيا وتوكيلهم بالعمل في العراق نيابة عن العمالة الالمانية .
في المانيا عشرات الالف من العراقين ذوي الخبرة العملية واكادمين ومهندسين في مختلف الاختصاصات بينما نائب حزب الدعوة العنزي يريد حرمانهم حتى من المشاركة في الانتخابات.
كالعادة يزور الحريري والوفد المرافق له المانيا سرا ويهرع سرا متحاشي اللقاء مع افراد الجالية العراقية.
كما سبق في مقر وزارة الاقتصاد في برلين في 29/5/2008
وبما ان الكل يأكل من وزارة النفط عسى الاخيرة تلتفت الى خمسة مليون في المهجر لهم حصة في نفط بلدهم.
اما المقارنة برئاسة الوزراء فهي الاكثر مفارقة
لقد استلمت رئاسة الوزراء اكثر من 300 مليار دولار من وزارة النفط خلال سنواتها الاربع العجاف وبعد 6 سنوات على اخر حرب على العراق مازال منظر العراق الجريح كساحة حرب وكأن الحرب انتهت هناك منذ برهة.
كيف طورت تلك الوزارات العراق خلال 6 سنوات ومن اين جاء ابو اسراء بهذا الجلب الفاشل ؟
عندما كنت في مؤتمر الكفاءات في بغداد كنت جالس في لجنة كتابة مقررات المؤتمر التي جاءت على شكل املاء تلاها وزير التعليم العالي .
سالته لكن الاموال الازمة لتلك المقررات تفوق ميزانية وزارتكم فمن اين سيتم تسديدها؟
قال الوزير بما معناه ان تلك لوسائل الاعلام فقط ، وفعلا لم تنفذ اي من تلك المقررات وان كلام الوزراء كلام فضفاض يغطي فسادا اداري ومالي لكن الخراب والارهاب ساري المفعول.
لوقارنا مسائلة البرلمان لوزير الكهرباء بالمقابلة التلفزيونية للشهرستاني لوجدنا اجوبة وزير الكهرباء بعيدة او ليس لها علاقة بالاسئلة كان كلامه تمويه يخفي فسادا ماليا وفشلا مهنينيا ذريعا ،بعكس الشهرستاني كانت اجوبته في صلب الموضع واستقامة
في تعبير د. حسين الشهرستاني وزير النفط العراقي.
‏11‏/11‏/2009 برلين
الدكتور لطيف الوكيل
Dr.rer.pol. Latif Al-wakeel
[email protected]






#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماء النَهرين وسفارة عِراقية في كُردستان
- وساطة عربية تركية ايرانية لحل الازمة بين العراق وسورية
- الارهاب بعثي والمسؤولية تتحملها السياسة الامريكية
- رفسنجاني والشان العراقي
- حكومة وحدة وطنية إيرانية
- عولمة الأزمة المالية الأمريكية ومؤدياتها
- الجالية العراقية في المانيا
- سَيرة المؤتمر العالمي الاول للنخب والكفاءات العراقية في بغدا ...
- باراك حسين أوباما ملك السحرة
- الاتفاقية الامنية العراقية الامريكية الثقة جميلة لكن الرقابة ...
- عوائد النفط والأزمة المالية العالمية
- الازمة المالية العالمية و سعر النفط
- انكماش ارهاب البعث ومن ثم تنظيم القاعدة في العراق
- السفارة العراقية في برلين وما ادراك
- منعتني السفارة دخول مؤتمر المالكي في برلين
- الوعي السياسي الديمقراطي للأحزاب العراقية
- الى السيد رئيس الوزراء المالكي
- مؤتمر اتحاد الجالية العراقية في برلين
- السلطة الرابعة والخامسة
- مبادئ الديمقراطية الاشتراكية في القرن الحادي والعشرين


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف الوكيل - وزير النفط العراقي د. حسين الشهرستاني