أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ذياب مهدي محسن - هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج1















المزيد.....

هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج1


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2824 - 2009 / 11 / 9 - 18:02
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مزاعم أميركية بتحويله الى (حصن ضد الشيوعية) وتكليفه وقياديين آخرين باغتيال عبد الكريم قاسم
بأسمك ياعراق اللهم
ملاحظة ارسل لي صديق هذا المقال القديم الجديد ومن اجل الاطلاع احببت اعادة نشره من اجل الافائدة ومافيه من علامات الاستفهام! المهم ارجو ان ينال رضاكم لمطالعته مشكورين.....ذياب
السؤال الذي يحيِّر ملايين العراقيين وعشرات ملايين العرب: هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟ يبدو السؤال صعباً للغاية، فالطريق إلى الإجابة عنه شائكة، وقد تكون عرضة لمزيد من ظلال الخصومة والعداء . يحدث هذا حتى لو كانت المعلومات مستقاة من مصادر غربية أو أميركية. فالصحافة العالمية تقع أيضاً فريسة لتوجهات سياسية في زمن ما ولهدف ما، وبعضها يتحوّل إلى عجلة في أرتال العملية العسكرية، فينشر ما تراه قيادة البلد السياسية يصبّ في خدمة أهدافها. وحينئذ تفقد المعلومات مصداقيتها، وتتحوّل العملية برمتها الى محاولة تشويه سمعة الخصم للنيل من كرازميته مثلا كجزء من حملات الحرب النفسية ؛ التي غالباً ما تسبق أو ترافق أو تأتي في أعقاب حرب ضروس.
صدام حصن العداء للشيوعية
في العاشر من نيسان-أبريل 2003، وتماماً بعد سقوط بغداد بيوم واحد تحت سيطرة القوات الأميركية، كتب "ريتشارد سيل" المحرر السياسي في وكالة اليونايتد برس تقريراً نشرته صحف العالم تحت عنوان "صدام مفتاح في مؤامرة قديمة للـ CIA". ويومها كانت قوات التحالف تبحث في كل شبر من العراق عن "الدكتاتور الهارب" كما وصفته.لكنّ المعلومة الخطرة التي أوردها "ريتشارد سيل" في تقريره هي أنّ أجهزة المخابرات الأميركية كانت تنظر الى صدام حسين في الماضي على أنّه "سند" أو "حصن" معاد للشيوعية في العالم، وأنّ الـ CIA استخدمته فعلاً كآلة بيدها لأكثر من أربعين عاماً. وعزا "سيل" هذه المعلومات الى من أسماهم "مسؤولون ودبلوماسيون في المخابرات.وتصطدم هذه المعلومة بأمرين إثنين:الأول: أنّ المخابرات الأميركية فوجئت بتعاطف عربي شعبي مع صدام، وبتأييد "خائف ومتردد" له في مدن عراقية عدة. الثاني: أنها بحاجة الى تهشيم "صورة البطل" واستخدام طريقة الكولاج لتشكيل صورة جديدة لـ "الدكتاتور العميل.كما أنّ مخابرات الدول ليست مصادر موثوقة لمعلومات "يُصرّح بها" فهي غالباً ما تُستخدم لمرام ٍ سياسية أو عسكرية.. ولهذا لا يمكن الركون إليها.وتعترف اليونايتد برس في التقرير نفسه أنها أجرت مقابلات مع العديد من الدبلوماسيين الأميركيين السابقين، والعلماء البريطانيين، ومسؤولين في المخابرات المركزية الأميركية، وجميعهم أكدوا أنّ صدام ربما كان عميلاً أميركياً. لكنّ الـ CIA نفسها رفضت التعليق على معلومات كهذه.وهؤلاء –طبقاً لريتشارد سيل- كانوا قد أكدوا أنّ صدام وفي زمن مبكر من زعامته المنفردة في العراق تورّط مع وكالة المخابرات الأميركية في بداية سبتمبر-أيلول 1980 أي مع بداية الحرب العراقية- الإيرانية، بينما يرجع تاريخ أولى اتصالاته بمسؤولين في المخابرات الأميركية الى سنة 1959، عندما كانَ جزءاً من "زمرة الرجال الستة" إضافة الى (عبد الكريم الشيخلي) و(سمير عزيز النجم) و(عبد الوهاب الغريري) و(حاتم حمدان العزاوي)، وغيرهم، الذين "يتـّهمون بتكليف المخابرات الأميركية لهم بمهمة اغتيال الزعيم (عبد الكريم قاسم) رئيس وزراء العراق، كما يدّعي ريتشارد سيل.
عربدة رهيبة لإراقة الدماء
وفي تموز 1958 كان عبد الكريم قاسم، قد أسقط الملكية عبر ثورة عسكري ساندها الشعب بكل اطيافه وخاصة الفقراء والشيوعيون..... وصفه دبلوماسي أميركي سابق -لم يكشف عن اسمه لوكالة يونايتدبرس- بأنّه ((عربدة رهيبة لإراقة الدماء)). وطبقاً لمسؤولين أميركان حاليين وسابقين، فإنّ العراق اعتـُبر يومها "مصدَّا رئيساً" و "مصدر قوة" إستراتيجية في الحرب الباردة مع الاتحاد السوفييتي السابق. وفي منتصف الخمسينات كان العراق قد أسرع للانضمام الى معاهدة "حلف بغداد" المعادي للسوفييت، الذي شكل للدفاع عن المنطقة، والتحقت بعضويته تركيا، بريطانيا، إيران، والباكستان.ولم يـُصرف إلا ضئيل الاهتمام إلى نظام قاسم إلى أنْ أصدر قراره المفاجئ بتأسيس شركة النفط الوطنية سنة 1961، القرار الذي "صدم الجميع"، طبقاً لمسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأميركية. ويومها –القول للمسؤول- كانت واشنطن تراقب التطورات بفزع ملحوظ، بينما كان الزعيم عبد الكريم قاسم يبدأ شراء الأسلحة من الاتحاد السوفييتي، وشرع بوضع "سياسيين شيوعيين" مقربين منه في مناصب وزارية لها شأنها في السلطة. ودفع عدم الاستقرار الداخلي في البلد مدير وكالة المخابرات الأميركية CIA ليقول علناً: "إنّ العراق هو البقعة الأخطر في العالم".
البقعة الأخطر في العالم
منذ تلك "الصدمة" ظلَّ العراق أحد أهم نقاط الرصد الأميركي البريطاني في العالم. فكان لابد أنْ تتعقـّد ظروف هذا البلد كلـّما تهيّأت له فرص جديدة كي يمارس حقه الطبيعي في المواطنة وتعزيز السيادة وتسخير الثروات في إرساء بناه التحتية العلمية والصناعية. وتعقـّدت مشاكل العراق بالغرب عموماً وبالولايات المتحدة خصوصاُ مع توالي "الصدمات" التي كانَ بعضها –للأسف- قد خدم إستراتيجيات الإضعاف أو تخادم معها في إطار قاعدة (عجز القوة الأضعف في العالم عن الإفلات من المصائر المرسومة للقوة الأكبر).ولم يكن صعباً على خصوم أقوياء بوزن الولايات المتحدة وبريطانيا أنْ يدخلوا العراق في دوّامات حروب لا طائل من ورائها، وأنْ يدفعوا البلد إلى مواقع في السياسة أكبر من حجمه وطاقته وقدراته المادية، كي يواجه حالة تشبه كثيراً الحالة التي تمارسها إيران الآن بشطب "اسرائيل" من الخارطة. أو بقهر أميركا وتدميرها كشيطان أكبر. ولم يكن صعباُ على مخابرات تلك البلدان الاستعمارية الكبرى أنْ تبني شبكات من "المتعاونين الكبار" الذين خرجوا من تحت قفاطين الأنظمة أو تركوا العراق لإيما سبب من الأسباب خلال نصف القرن الماضي، ليكونوا "أعمدة الحكمة" العراقية الجديدة بالدعوة الى فهم حديث لمجريات العالم والعولمة، وبإعادة ترسيخ "المبادئ" التخادمية التي كانت تؤمن بها مؤسسة الباشا نوري السعيد السياسية وتدعو إليها. وبرغم كل التحليلات والرؤى والأفكار والتشخيصات فإن المواطن العراقي البسيط، يعي تماماً أنّ "النفط" كطاقة لا يمكن الاستغناء عنها لعقود طويلة جديدة و"اسرائيل" المحمية العالمية الكبرى، والموقع الجيوبوليتيكي لمنطقة الشرق الأوسط وقلبها "العراق"، هي عوامل الجذب التي وضع"الحظ الجغرافي" العراقيين في فم براكين متغيرات "سياسات الهيمنة في العالم". لهذا فليس هناك أي فكاك أو إفلات من "حالة البقعة الأخطر" لا الآن ولا في المستقبل، إلا بأنْ يكون العراق البقعة "الأخطر" في الثقافة والعلم والتقدم الإنساني، و "الأخطر" في خلق قواعد جديدة ومتجددة للحياة، أما بـ "الأفكار الطائفية" وبـ "قيم التشظي" وبـ "استنهاض فتن القرون الخوالي" فإن الشعوب هذه المرّة وليس الحكومات تدخل ميدان "التخادم" لتمشي وتهرول وتعدو وتسرع في العدو ما استطاعت ولكن كخيول مركوبة يمسك أعنـّتها اللاعبون الكبار.
وبإزاء السؤال: "هل كان صدام عميلاً للمخابرات الأميركية"، تظهر في مساحة الرؤية ثلاثة اتجاهات: أحدها "ناقم" ويتمنّى المزيد من الفضح لسيرة الرئيس السابق (صدام حسين) والثاني "ساخط" يرفض نبش الماضي وفي رأيه "أن صدام زعيم كبير ويتعرّض لعملية تشويه متعمّدة من قبل المخابرات الأميركية". لكن التيار الثالث هو التيار شبه المحايد ويطالب بالمزيد من إلقاء الضوء على "السؤال الصعب" بحثاً عن إجابة، أو في الأقل إضاءة السبيل لكشف حقائق وإزالة تهم قد تكون باطلة أو تثبيت حقائق قد تكون خافية. وفي كل الأحوال فإن الحقيقة هي الرافد الجوهري الوحيد للحياة، وبدونها يعيش الناس "سكارى وما هم بسكارى
الـ CIA اختارت البعث
في منتصف الثمانينات من القرن الماضي، كشف (مايلز كوبلاند) وهو رجل مخابراتي مخضرم في الولايات المتحدة، ومؤلف الكتاب الشهير "لعبة الأمم"، أنّ الـ CIA تتمتـّع بروابط قديمة وحميمة أيضاً بأطراف في حزب البعث زمن حكم الزعيم ( عبد الكريم قاسم) تماماً كصلاتها القريبة بدائرة مخابرات الزعيم المصري (جمال عبد الناصر). وكان (روجر موريس) أحد موظفي مجلس الأمن القومي الأميركي في السبعينات، قد أيـّد (مايلز كوبلاند) في تصريح علني وقال إنّ الـ CIA كانت قد اختارت حزب البعث الاستبدادي –حسب وصفه- كآلة بيدها.وطبقاً لمسؤول كبير آخر في وزارة الخارجية الأميركية، فإن (صدام حسين التكريتي) عندما كان في العشرينات من عمره، أصبح جزءً من "مؤامرة أميركية" للتخلص من (عبد الكريم قاسم). وحسب المصدر نفسه فإنّ (صدام) كـُلـِّف بالسكن في شقة بشارع الرشيد، مواجهة لمكتب (عبد الكريم قاسم) في وزارة الدفاع لرصد حركاته. ويقول (عادل درويش) الخبير في شؤون الشرق الأوسط، ومؤلف كتاب "بابل المدنسة": إنّ هذه التحركات ضد (قاسم) عـُملت بمعرفة كاملة من قبل الـ CIA، والذي كان يسوسُ (صدام) أو يقوده في هذه العملية، هو طبيب أسنان عراقي عميل مزدوج للمخابرات المركزية الأميركية وللمخابرات المصرية في وقت واحد. وأكـّد المعلومات نفسها التي أوردها (درويش) حسب زعم (ريتشارد سيل) محرر "اليونايتد برس" مسؤولون أميركان كل على حده.ويكشف (عادل درويش) أنّ الذي كان يدفع "الراتب الشهري" لـ(صدام حسين التكريتي) هو النقيب (عبد المجيد فريد) أو هو "Abdel Maquid Farid " كما ورد في النص الإنكليزي، وهو مساعد الملحق العسكري في السفارة المصرية، وكان يدفع مبلغ استئجار الشقة التي يسكنها (صدام) من حسابه الخاص. وأكد دقة هذه المعلومات ثلاثة مسؤولين أميركان سابقين رفيعي المستوى.ومنذ 7 اكتوبر-آب سنة 1959، جرت الاستعدادات لتنفيذ محاولة اغتيال(عبد الكريم قاسم) لكنها أُفسدتْ بشكل كامل. والتقييمات بشأن ذلك تختلف. يقول "ريتشارد سيل": إنّ مسؤولاً سابقاً في الـ CIA أوضح أنّ (صدام) يوم كان عمره 22 سنة فقد أعصابه وبدأ يطلق الرصاص مبكراً، بحيث قتل سائق سيارة (عبد الكريم قاسم)، بينما أصيب "الزعيم" وهو الاسم الذي اشتـُهر به في العراق، بإطلاقات في كتفه. وأخبر (درويش) وكالة "اليونايتد برس" أنّ واحداً من المشاركين في تنفيذ محاولة الاغتيال، كانت إطلاقات الرصاص التي زوِّد بها لا تلائم بندقيته، بينما كان آخر يحمل قنبلة يدوية تعلـّقت ببطانة سترته ولم يستطع إخراجها. ووصف مسؤول كبير سابق في المخابرات المركزية ذلك بقوله "إنّ تنفيذ المحاولة كان أشبه بالمهزلة"، حيث حمى (قاسم) نفسه بالتمدّد في أرضية السيارة ونجا من الموت، فيما هرب (صدام حسين) الى تكريت، وكانت بطن ساقه قد أصيبت برصاصة بندقية، فعالجه أحد زملائه المشاركين في المحاولة، ممن كانوا ينتظرون في بيت ما ببغداد.واتـُهمت المخابرات المصرية والمخابرات الأميركية بتنفيذ محاولة الاغتيال طبقاً لتأكيد عدد من المسؤولين الحكوميين في الولايات المتحدة. ثم اجتاز )صدام) الصحراء، عابراً الى سوريا، ونقلته المخابرات المصرية الى بيروت، طبقاً لما قاله (درويش) ومسؤول كبير سابق في الـ CIA. وخلال مكوث (صدام) في بيروت تكفـّلت المخابرات بدفع أجرة الشقة التي سكنها، وأدخلته في "دورة تدريبية قصيرة"، بحسب زعم مسؤولين مخابراتيين، الذين أكدوا أن المخابرات الأميركية ساعدته فيما بعد بالانتقال الى القاهرة.وقال أحد المسؤولين الحكوميين الأميركان السابقين، وكان يعرف (صدام) في تلك الفترة: لم يكن لـ(صدام التكريتي) وهو الاسم الذي عـُرف به حتى بداية مجيئه الى السلطة عام 1968 توصيف معين. كان مجرّد "قاطع طريق وسفاحاً". وفي القاهرة، استقرَّ (صدام) في شقة بحي راق في "الدقـّي"، وأمضى وقته يلعب "الدومينو" في مقهى "انديانا". وطبقاً لـ "درويش" ومسؤولي المخابرات الأميركيين، فإنّ (صدام) كان محروساً في وقت واحد من قبل عناصر في المخابرات المصرية، والمخابرات الأميركية.
صدام يتردد على السفارة الأميركية
ويقول مسؤول سابق رفيع المستوى في الحكومة الأميركية: في القاهرة، كنت غالباً ما أذهب الى "مقهى كروبيGroppie Café " في شارع عماد الدين باشا، التي كانت أنيقة جدا. لم يكن (صدام) ليجد نفسه مرتاحاً للتردد على هذه المقهى. كانت مقهى إنديانا هي مكان غوصه. أراد المسؤول الأميركي الإشارة الى أنّ (صدام) كان ريفياً! ومقهى كروبي أرستقراطية الطابع، ولهذا يحلو له الذهاب الى مقهى إنديانا. لكنْ وفي أثناء هذا الوقت كان (صدام) –كما يروي ريتشارد سيل- يقوم بزيارات متكررة الى السفارة الأميركية في القاهرة حيث يوجد مختصون في الـ CIA من مثل (مايلز كوبلاند) ورئيس محطة المخابرات المركزية الأميركية (جيم إيجلبلجر). وكان هذان المسؤولان المخابراتيان يقيمان في السفارة، وهما يعرفان (صدام) جيداً، طبقاً لما يقوله مسؤولون سابقون في المخابرات الأميركية. هذان اللذان كانا يسوسان (صدام) حرَّضاه على كسب "أنصار له في مصر" لرفع راتبه الشهري، وهي "بادرة" لم يرتح لها المسؤولون المصرون عندما علموا بارتباطات (صدام) الأميركية. هذا ما قاله (درويش) وجرى تأكيده من قبل دبلوماسيين أميركيين سابقين عملوا في مصر ذلك الوقت. وفي شباط 1963 قـُتل قاسم في انقلاب دبـَّره حزب البعث. وكل ما قيل حتى الآن بحاجة الى "أدلة" وبحاجة الى شهود محايدين غير "درويش" الذي يعيش في الولايات المتحدة، وغير ضباط المخابرات الذي لم يتحدّثوا بهذه "السيرة" إلا في "أوقات محددة.

المصدر : - الكاتب:
المصدر:
http://almalafpress.net/index.php?d=143&id=94659



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج2 الآخير
- غزوة أفلونزا البعير! مع أفلونزا الرهز! للشامية وللعباد يا قا ...
- الى رئيس الوزراء العراقي : هذه الخليّة ( السرية) التي تسيّر ...
- بغداد تعويذة قرمطية
- شرفاء روما يحكمون بغداد والى متى الدماء
- تعالي ....... يا أميرة الأيام الخوالي....... تعالي!!
- روضة نوال.... قرمطية البحرين سومرية النجف
- العطايا نقدا! للأنتخابات المقبلة !؟
- جا همه يسكتون أهل العماره!؟ كارثة،صورة،طريفة !!?
- الرفيق جاسم الحلفي أنا معك اشتكي؟ هب ياشعبنا!
- همسات
- رفاقنا نريد كلام ملموس موش أعله الثقه؟
- يا أبا الفضل العباس... الغوث الغوث من دكتاتورية الفقيه!؟
- نعم علي والحسين ع منا ونحن منهم...قتلناهم! لكن من أنتم؟
- من (دبرك) نوفي الدين! وندخل الجنة ؟
- بالأمس بني آمية واليوم آيران تقطع الماء عن أحفاد الحسين ع
- ذئبك د عدنان الظاهر يطير بجناحين؟
- بطاقة عتاب من-شهيدتة حفصة؟- الى أبراهيم الأشيقر
- د. سلام الأعرجي... أنهم يوقدون الفتنه ونحن نطفأها؟
- حجي نوري.... القائد العام للقوات المسلحة أظافة لوظيفته ؟ أنت ...


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ذياب مهدي محسن - هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج1