أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية - يحدث في سورية الآن ـ تقرير رقم 4 (*) لهذه الأسباب اتخذت السلطات السورية قرارا بحظر نشاط الأحزاب الكردية















المزيد.....

يحدث في سورية الآن ـ تقرير رقم 4 (*) لهذه الأسباب اتخذت السلطات السورية قرارا بحظر نشاط الأحزاب الكردية


المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية

الحوار المتمدن-العدد: 857 - 2004 / 6 / 7 - 04:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


استدعى أحد فروع المخابرات العسكرية السورية مؤخرا عددا من قادة الأحزاب الكردية ، يمثلون ثلاثة منها ، وأبلغهم بأن " القيادة القطرية للحزب [ حزب البعث ] اتخذت قرارا بمنع نشاط جميع الأحزاب الكردية في سورية " . ونقلت وكالة أنباء رويترز عن أحد هؤلاء القادة قوله " إن ضباط الفرع أبلغوهم بأن بقية الأحزاب الأخرى البالغ عددها ثلاثة عشر سيتم إعلامها بالقرار تباعا " . وقد فاجأ هذا القرار أوساط المراقبين والمعارضة السورية على السواء من حيث توقيته . إذ كان الرئيس السوري أعلن مؤخرا في مقابلة مع برنامج " الحوار المفتوح " الذي تبثه قناة "الجزيرة " أن " القومية الكردية جزء من النسيج السوري " ، واعترف خلاله بقضية المجردين من الجنسية التي عزاها إلى أخطاء مجحفة ارتكبت في الإحصاء الاستثنائي الذي جرى في العام 1962 . كما نفى ـ على عكس المعارضة العربية " الوطنية ـ الديمقراطية " (؟!!) ـ وجود أياد خارجية وراء الهبة الشعبية التي شهدتها منطقة كردستان سورية في شهر آذار / مارس المنصرم وراح ضحيتها عشرات القتلى والجرحى برصاص أجهزة المخابرات والجيش ، فضلا عن آلاف المعتقلين الذين جرى إطلاق سراح معظمهم على مدى الأسابيع الماضية . هذا فيما أطلق مسؤولون سوريون آخرون تصريحات غير مسبوقة تصب في السياق نفسه ، كان من أبرزها ما نقله قياديون سياسيون أكراد عن وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس ، الذي استقبلهم في مكتبه بعد وساطة قامت بها شخصيات سورية محسوبة على " المعارضة " العربية ، قوله " إن هناك قرارا بإعادة الجنسية لثلاثين ألف مواطن كردي جردهم منها الإحصاء المذكور " ، ويمكن لهذا الرقم أن يصبح حوالي مئة ألف إذا ما أخذ بعين الاعتبار أفراد أسرهم . هذا وإن كان عشرة آلاف منهم قد تبخروا بعد عدة أيام في تصريح لاحق !
ولتسويق هذا " التوجه الرسمي " عمدت أجهزة المخابرات السورية ، عبر عدد من الصحفيين السوريين الذين يعملون مراسلين لوسائل إعلام عربية صادرة في الخليج ولندن ، ويعتبرون بفعل علاقاتهم المشبوهة مع هذه الأجهزة ناطقين غير معلنين باسمها ، إلى تسريب العديد من الأخبار حول هذا " التوجه الجديد " . وذهب أبرزهم ، ابراهيم حميدي ـ مراسل " الحياة " المعروف بعلاقاته الوثيقة بالوزيرة بثينة شعبان و بأجهزة المخابرات ،لاسيما اللواء بهجت سليمان رئيس الفرع 251 في المخابرات العامة ، إلى تسريب عدد من الأخبار الخرافية المضللة التي جعلت المواطنين الأكراد ينامون في العسل !

ردة فعل القوى السياسية الكردية ، المصابة كمعظم فصائل المعارضة السورية الأخرى بمرض " الدروشة السياسية " ، لم تتأخر . حيث أسرع معظمها إلى إصدار البيانات والتصريحات التي ترحب بهذا " الانفراج " و التوجهات الرسمية " الجديدة غير المسبوقة " . وذهب بعضها ، وبشكل خاص أولئك المعروفون بعلاقاتهم التاريخية الوثيقة بالسلطة وترعرعهم في أحضان ضابط المخابرات محمد منصورة وعلاقاتهم المافيوية والاقتصادية معه، إلى حد الشروع بإعداد رسائل شعبية جماعية تعلن " ولاءها للقائد الملهم الرئيس بشار الأسد ، ولسورية " وتندد " بالأحزاب الكردية المتطرفة " ! لكن ، وعلى حين غرة ، جاء قرار حظر أحزابهم ليشكل صفعة قوية على وجوههم ،أمل بعضهم منه أن يكون كافيا لإخراجهم ـ وأشقائهم العرب قبلهم ـ من أوهامهم وجهلهم المثير للشفقة بطبيعة السلطة ، وآلية عملها ، وعقليتها التآمرية ، وذيل الكذب والخداع الذي تجره خلفها منذ عدة عقود .
فما الذي دفع السلطة إلى اتخاذ هذا القرار " فجأة " ؟ وفي أي سياق يأتي ؟

المعلومات الموثوقة المتوفرة لنا تؤكد أن القرار اتخذ بعد أن استمعت القيادة القطرية لحزب البعث إلى تقرير قدمه لها " مكتب الأمن القومي " في اجتماعها الأخير ، أشار فيه إلى أن " أجهزة المخابرات السورية حصلت على معلومات مؤكدة تفيد بأن تطورات سياسية خطيرة يمكن أن تشهدها سورية خلال الأشهر القليلة القادمة ، ويمكن أن يلعب فيها الأكراد دورا مهما على صعيد ممارسة الضغط على السلطة " . وطبقا لمحتوى تقرير " مكتب الأمن القومي " ـ القيادة السياسية العليا لأجهزة المخابرات وأركان الجيش ـ فإن المخابرات السورية حصلت على معلومات موثوقة من مصادر مختلفة ، عرف منها وكالة المخابرات المركزية الأميركية والمخابرات الفرنسية وجهات عراقية مرتبطة بالنظام السوري ، تفيد بأن شخصية اجتماعية سورية كبيرة (...) ، تعيش في كنف السيد مسعود البرزاني وأمير قطر ، عمدت مؤخرا إلى إجراء اتصالات بالعديد من القيادات الكردية ذات الوزن السياسي النوعي في أوساط الشعب الكردي في سورية ، وشخصيات سورية مستقلة وذات تاريخ كفاحي في مواجهة السلطة الحاكمة في دمشق ، لبلورة تحالف سوري يمثل أوسع الشرائح والانتماءات السياسية والعرقية والدينية في سورية تمهيدا لعقد مؤتمر وطني تنبثق عنه قيادة معارضة أكثر مصداقية ووزنا واحتراما ، سواء لدى الشعب السوري أو الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي . وينقل تقرير " مكتب الأمن القومي " عن مصادره في وكالة المخابرات الأميركية قولها إن الولايات المتحدة ، وبعد فترة اختبار لحزب الإصلاح السوري ورئيسه فريد الغادري امتدت لأكثر من عام ، وصلت لقناعة مفادها أن الشخص المذكور وحزبه " لا يتمتعان بأي مصداقية ، سواء خارج سورية أم داخلها (....) وقد فشلا في استقطاب ولو شخصية واحدة داخل سورية . إذ رفض الجميع التعاطي مع الشخص المذكور " . ويضيف التقرير ، نقلا عن المصدر الأمني الأميركي والمخابرات الفرنسية ، قوله " ... حتى الشخصيات السورية التي تعيش في المنفى وقبلت في مرحلة من المراحل الحوار مع السيد الغادري وحزبه ، عادت وانفضت عنه بعدما اكتشفت أنه قد غرر بها وخدعها حين ادعى بأنه يتمتع بعلاقات مع أوساط عليا في الإدارة الأميركية ،في الوقت الذي أكدت فيه المصادر الأمنية الأميركية المذكورة ، والمخابرات الفرنسية (نقلا عن السفارة الأميركية في باريس ) أن جميع المسؤولين الأميركيين ، سواء في الخارجية الأميركية أو البنتاغون ، الذين اتصل بهم السيد الغادري من أجل الاجتماع بهم ، رفضوا استقباله بعد اطلاعهم على التقارير التي قدمت لهم عن حصيلة الاختبار والدراسة اللذين أخضع لهما ، وتكشف من خلالها أن حزبه يتكون من أحد عشر شخصا فقط وبضع أصدقاء مقربين لا يحظى أي منهم بحضور على الساحة السورية " . وهذا ما جعل الإدارة الأميركية ـ يضيف التقرير ـ تتوجه في بحثها إلى شخصيات سورية " تقليدية " لها حضورها القوي في الساحة السورية ولديها استعداد للعمل مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي ، دون الارتهان لهما ، من أجل إطاحة النظام في سورية بطريقة سلسة بعيدة عن " الشكل العراقي " . وأشار التقرير إلى أن من بين هؤلاء زعماء من قبيلة شمر وضباطا سوريين متقاعدين أو هاربين إلى المنفى وسجناء سياسيين سابقين من مشارب أيديولوجية مختلفة ، ورجال أعمال يعملون في الولايات المتحدة وسويسرا وبريطانيا لم يعرف عنهم أنهم أقاموا علاقات اقتصادية مشبوهة مع رموز النظام السوري أو حكومته ، وشخصيات تكنوقراطية سبق لها أن عملت في الحكومات السورية قبل مجيء البعث إلى السلطة في العام 1963 ، فضلا عن ديبلوماسيين منشقين وآخرين في طريقهم إلى الانشقاق بعد الاتصال بهم . ويشير تقرير" مكتب الأمن القومي " إلى أن المعلومات التي وصلته من جهات أمنية أميركية و فرنسية ، فضلا عن تلك التي وفرها الأخضر الإبراهيمي لوزير الخارجية فاروق الشرع ، و تتحدث عن ترشيح أحد شيوخ قبيلة شمر [ غازي الياور الذي لم يكن قيد عين بعد رئيسا للعراق ] ، تشكل " نذير شؤم " ، لأن الإدارة الأميركية ـ وإذا ما صحت التقارير وتم تعيين الياور رئيسا للعراق ـ إنما تريد منه لعب دور إقليمي ، عبر وزن قبيلته الممتدة في أنحاء المشرق العربي ، وبشكل خاص سورية .

وفي تقييمه لموقع القوى السياسية الكردية في سياق السيناريوهات المتوقعة ، أشار تقرير " مكتب الأمن القومي " إلى أن الأحزاب الكردية " لا يمكن الوثوق بها رغم كل ما أبدته قياداتها من حسن نية في بياناتها وخلال لقاءاتها مع ضباط المخابرات ، وما أعلنته أمامهم من رفض مطلق لنشاط المعارضة في الخارج ومحاولاتها الاستقواء بالأجنبي " . فهي " تنسق على نحو وثيق مع القادة الأكراد في شمال العراق ، وبشكل خاص مسعود البرزاني حيث يقوم المدعو صلاح بدر الدين بدور همزة الوصل بين الطرفين " . وطبقا لجميع المعلومات التي وصلتنا ـ يضيف التقرير ـ ستعمد " الأحزاب الكردية إلى إثارة القلاقل ونقلها إلى أماكن أخرى لم تشهد أحداث شغب خلال شهر آذار الماضي أو أن الأحداث التي شهدتها كانت محدودة وهامشية ، وبشكل خاص حلب وحماة وبعض أحياء دمشق " . ولهذا فإنه " يقترح على القيادة القطرية اتخاذ قرار بحظر نشاطها كليا وسن قانون يمنع قيام أحزاب على أسس عرقية " .

وفيما يتعلق بالقوى السياسية العربية ، أشار التقرير إلى أن الاتصالات مع قيادات من الإخوان المسلمين تسير بشكل مرض عبر الوسطاء المحليين والعرب ، وقد تعهدوا في رسائل خطية بأن لا يكونوا جزءا من أي تحرك يمكن أن تشهده البلاد في المستقبل ، كما أن انفتاحهم على القوى الكردية يهدف إلى منع هؤلاء من الانجراف في أي تحرك تدفعهم إليه قوى خارجية ، وبشكل خاص مسعود البرزاني ، وليس بأي حال من الأحوال تحالفا استراتيجيا معهم " . وأشار التقرير في الختام إلى أن " قيادة التجمع الوطني الديمقراطي أكدت خلال لقاءاتها الأخيرة مع مكتب الأمن القومي على مواقف مشابهة ، وعلى أن الوحدة الوطنية وتماسك الجبهة الداخلية أولوية مطلقة بالنسبة لها لا يتقدم عليها أي هدف آخر " .

يشار إلى أن جميع الأحزاب في سورية ، بما فيها حزب البعث الحاكم وأحزاب ما يسمى بـ "الجبهة الوطنية التقدمية " المتحالفة معه ، وبغض النظر عن المادة الثامنة في الدستور التي تعتبر الحزب قائدا للدولة والمجتمع ، تعتبر من الناحية القانونية أحزابا غير شرعية وخارجة على القانون ويمكن ملاحقتها في أي لحظة بالنظر لعدم وجود قانون أحزاب في سورية . وتعتبر " الجبهة " أغرب حالة تحالف سياسي عبر التاريخ ، حيث يتحالف حزب حاكم مع أحزاب غير شرعية وخارجة على القانون ، ويمكن أن يتعامل معها القانون ـ عند الضرورة ـ كما يتعامل مع أي جمعية سرية أو عصابة أشرار !

أما " مكتب الأمن القومي " فيعتبر المكتب الأهم في القيادة القطرية لحزب البعث ، ورئيسه يجب أن يكون عضوا في هذه القيادة . ويضم المكتب قادة أجهزة المخابرات الأربعة ( العسكرية والجوية والسياسية والمخابرات العامة المعروفة باسم أمن الدولة ، فضلا عن أعضاء هيئة الأركان العامة في الجيش والقوات المسلحة ) . ويرأس المكتب في الوقت الراهن اللواء محمد سعيد بخيتان الذي خلف الدكتور عبد الرؤوف الكسم ورفعت الأسد وأحمد دياب .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*)ـ يحدث في سورية الآن : تقرير غير دوري يصدر بالتعاون مع مجموعة Report news ، وهي مجموعة صحفيين سوريين ولبنانيين وعرب آخرين ، تهدف إلى تزويد القارئ السوري واللبناني ، والعربي عموما ، بالمعلومات ذات الطبيعة الاستراتيجية التي تحصل عليها من مصادر مختلفة ولا تنشرها الصحافة العربية لأسباب عديدة . ويمكن الحصول على الإصدارات السابقة عبر الكتابة إلى العنوان التالي : [email protected]
وتتناول الإصدارات اللاحقة المواضيع التالية : " هكذا باع علي دوبا وضباط مخابراته النفط السوري والعراقي المهرب إلى إسرائيل ـ تقرير استغرق إعداده خمس سنوات في أربع دول" ، " التفاصيل الكاملة لعملية تهريب المواطنين العرب السوريين من أبناء الطائفة اليهودية إلى الخارج ، وقائمة بأسماء ضباط المخابرات العسكرية المتورطين والعمولات التي تقاضوها ، ومقابلة مع المرأة التي قادت العملية بالاشتراك مع هؤلاء وكيف كانت تؤمن لهم الأموال والعاهرات من تركية" ، " كيف ولماذا سمح الرئيس حافظ الأسد والملك الراحل حسين بن طلال بتزويد القوات اللبنانية بالأسلحة الإسرائيلية عبر الأردن وسورية " ، " أسرار مقتل اللواء مصطفى التاجر بعد زيارته السرية مع ماهر الأسد إلى غوانتانامو ودور المخابرات الإسبانية في تنفيذ تلك الزيارة " .... إضافة لموضوعات أخرى .



#المجلس_الوطني_للحقيقة_والعدالة_والمصالحة_في_سورية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديبلوماسي سوري يعلن انشقاقه ويلتحق بالمعارضة والسلطات الفرنس ...
- السجون السورية تتكشف عن وجود أقدم سجين سياسي في العالم اختفت ...
- يريدوننا أجراء لا شركاء لهذا السبب ولغيره رفضنا دعوة الخارجي ...
- ديبلوماسي فرنسي يؤكد : - حادثة المزة - في دمشق من فبركة إدار ...
- انفجارات دمشق من تدبير من له مصلحة حقيقية فيها وأصابع الاتها ...
- نداء إلى جميع المحامين السوريين : أوقفوا الترافع أمام محكمة ...
- محكمة الاستئناف في باريس تثبّت قرار محكمة جنح الصحافة لصالح ...
- بلاغ صادر عن المؤتمر الأول للمجلس الوطني للحقيقة والعدالة وا ...
- المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية يعقد مؤتمر ...
- بيان صحفي عاجل خبر إطلاق سراح 40 معتقلا سياسيا لا أساس له من ...
- دبابات ومصفحات تركية تتجه إلى الحدود السورية / وسط تعتيم إعل ...
- تطورات دراماتيكية متسارعة في القامشلي ، القتلى بالعشرات ودبا ...
- في الذكرى الحادية والأربعين لتأسيس إمبراطورية الخراب البعثية ...
- توضيح


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية - يحدث في سورية الآن ـ تقرير رقم 4 (*) لهذه الأسباب اتخذت السلطات السورية قرارا بحظر نشاط الأحزاب الكردية