أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - شبعاد جبار - التلوث كالإرهاب .. كلاهما يقتل بلا رحمة















المزيد.....

التلوث كالإرهاب .. كلاهما يقتل بلا رحمة


شبعاد جبار

الحوار المتمدن-العدد: 2820 - 2009 / 11 / 5 - 23:21
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


حوار اجرته مجلة آراء مع الباحثة في مجال البيئة شبعاد جبار


محاولات العديدة من قبل الحكومة للحد من التلوث الذي لحق بالبيئة العراقية سواء كان من سياسيات النظام السابق من تجفيف للاهوار واستخدام الاسلحة الكيمياوية في كوردستان وزيادة نسبة الملوحة في الاراضي الزراعية عندما تم شق نهر سمي فيما بعد باسم(نهر صدام) او من قبل القوات المتعددة الجنسية واستخدامها لاسلحة ومواد متفجرة وما صاحبها من عمليات ارهابية من 2003 وحتى الان، لكنها لا تلبي مستوى الطموح وتكاد تكون محاولات ضعيفة من قبل وزارة الصحة ووزارة البيئة فقط، والسبب في ذلك ان هذه الجهات غير جادة تماما في الحد من هذه الظاهرة فضلا عن الضعف الكبير في مستوى الامكانات .. ومثل هذه الظاهرة .. المطلوب تدخل وزارات الدولة ومنظمات المجتمع المدني فضلا عن التدخلات الاقليمية لدول الجوار ومنها تركيا التي ان تدخلت ستساهم بشكل كبير في الحد من مستوى الجفاف وانخفاض مستوى المياه .. حسب الاحصائيات الاخيرة لمنظمة الزراعة الدولية (الفاو) بان مياه نهر دجلة ستنخفض الى 50% بحلول عام 2015 وهذه النسبة لاتلبي حاجة الموصل والمحافظات الشمالية وهذا يعني ان هناك مساحات زراعية كبيرة سوف تتعرض الى الجفاف وبالتالي تصحر الاراضي وازدياد العواصف الترابية ونسبة الغبار المتصاعد في الجو .. هذه الامور والقضايا الخطيرة طرحتها مجلة (آراء) على طاولة الحوار مع الناشطة والباحثة في البيئة شبعاد جبار لتجيبنا على عدد من التساؤلات الآتية ...


س- تركت سياسات النظام السابق وحروبه العدوانية إرثاً بيئياً ثقيلاً طال جميع مفاصل المجتمع ، البعض يرى أن الحكومة تجاهلت الواقع البيئي الراهن وتداعياته الصحية والاجتماعية ، ما هو تعليقكم على ذلك ؟

ج- غالبا مايقال ان التلوث البيئي هو جزء من الثمن الذي يدفعه الانسان جراء نمط الحياة العصرية التي يعيشها.. اي انه ضريبة التطور التقني الذي انعم على الناس بحياة مرفهة سهلة في مجالات النقل والطاقة والتهوية وحتى المجالات الترفيهية والسياحية .. اما نحن بالعراق فاننا ندفع الثمن مضاعفا ونيابة عن الغير..فنحن حتى لم ننعم بنمط الحياة المريحة والمرفهة التي وفرتها التكنولوجيا الحديثة كباقي الدول من وسائل نقل سريعة ووسائل عيش مرفهة ولكننا "نعمنا" فقط بالتلوث .
نعم نحن ندفع الثمن غاليا ومضاعفا من امراض غريبة الى تشوهات خلقيةالى تلوث مياه وتصحر تربة وقمامة "تزين"شوارعنا .. وغيرها كثير.. الحروب لها دور كبير فلقد ضُربنا باطنان من الاسلحة وبفترات مختلفة لها عواقب كبيرة على صحة الانسان وكذلك على الغطاء النباتي والتربة وكل مرفقات الحياة..الواقع البيئي حاليا من آخر الاولويات وقد يسقط من القائمة وليس سهوا ..تعودنا ان نعالج الاعراض الناتجة من المرض لا القضاء عليه او معالجة اسبابه .. هذا ان فكرنا بالعلاج..لذا ترى مشاكلنا تتفاقم..
انا اطالب بتوعية شاملة عن اهمية البيئة ..بل اطالب بثورة توعية بيئية تبدأ من الاعلى لتنتهي بابسط مواطن..فماذا فعلت وماذا ستفعل الحكومة بهذا الشأن؟




س- ما نسبة الضرر الذي لحق بالبيئة بسبب الفوضى والعنف والإرهاب التي عمت العراق ، وما هي الحلول الممكنة لإنقاذ البيئة ؟

ج- من المؤكد ان الضرر كبير..ونلاحظه بصورة امراض غريبة وولادات مشوهة..وارتفاع نسبة الوفيات في المواليد الجدد وازدياد حالات الاسقاط..الامراض التي تصيب الثروة الحيوانية .. قلة عطاء الارض من المحاصيل الزراعية لتدهور التربة نتيجة اسباب كثيرة منها التصحر نتج عنها عواصف رملية متكررة ..تلويث المياه برمي المخلفات الصناعية والزراعية والقمامة مباشرة الى النهر بدون الخوف من العقاب ..كلها امور متفاقمة وتمس ادق التفاصيل في حياة الانسان وتعرضه للخطر .. وحينما نتكلم عنها يتهموننا بالتبطر..
حلها يتطلب تظافر جهود من جهات متعددة حكومية كانت ام منظمات المجتمع المدني اضافة لتعميق الوعي عند المواطنين للقيام بمسؤلياتهم ...الامور مترابطة مع بعضها البعض صعبة "لانها تٌركت فتفاقمت " لكن ليست مستحيلة ابدا ..ولنبدأ من حيث وصل الآخرون ماذا ينقصنا لجلب التقنيات الحديثة التي تعني بالتنمية المستدامة" والتنمية المستدامة هي استعمال التكنولوجيا الحديثة بحيث لانسبب ضرر للبيئة او استنزاف للموارد الاقتصادية" الميزانية موجودة الايدي العاملة موجودة وحتى الخبرات "ان كانت تنقصنا "نستطيع استيرادها ولكن ما ينقصنا هو القرار السياسي بخصوص البيئة.. تنقصنا التوعية المستمرة للشعب .. وينقصنا ايضا قوانين صارمة تحول دون الانتهاكات التي تتم بحق ارضنا وماؤنا وهواؤنا ...

· الأوساخ والقمامة المنتشرة في الشوارع والأزقة وطفح المياه الثقيلة التي تسربت من بعض أنابيب المجاري أثر التخسفات والتكسرات التي أصابتها بسبب حركة نقل الآليات الامريكية المستمرة ، تتيح الفرصة للرسامين للأبداع دون الحاجة للخيال ، ما هي النتائج الصحية والاجتماعية والنفسية أن بقيت الحالة بدون حلول ؟

ج - مما لاشك فيه ان التاثيرات كبيرة لأن لها مساس مباشر بصحة الانسان فان كان الانسان غير معافى فكيف يمكن ان تكون هناك تنمية .. وفي العراق لا توجد سياسات واضحة تتعامل مع المخاطر البيئية والصحية ومن ضمنها التعامل مع مخاطر القمامة ومحاولة تدويرها "رغم ان هناك مؤشرات على نجاحها فيما لو طبقت سياسة تدوير النفايات " وإن وجدت تلك السياسات لا يوجد الجهاز التنفيذي الذي يضمن تحقيق الهدف من تلك السياسات
اما انسب الحلول للتخلص من القمامة والاوساخ هو استعمال مبدا"منع الهدر او الوقاية منه"ولايتم ذلك بالنسبة للقمامة الا بتقليلها عن طريق الفرزواسترجاع مايمكن استرجاعه منها
في نظري التلوث كما الارهاب واكثركلاهما يقتل بدون رحمة ..ونتائجه حتما تنعكس سلبا على المجتمع بكافة شرائحه .




· الإشعاعات •

الإشعاعات الناجمة من جراء استخدام بعض الأسلحة المحرمة دولياً ضمن الأراضي العراقية سببت في ظهور حالات مرضية وتشوهات خلقية في الولادات الجدد ، غير أنها بقيت طي التكتم والتنويه الصحفي الغامض والمتردد في تبيان الحقائق ، هذا الموضوع بحاجة إلى وثائق ، هل يمكن لك التحدث عنه بالأدلة ؟

ج - هناك جهات معينة ,عالمية ومحلية, والمفروض ان تكون ايضا حكومية كوزارة الصحة والبيئة لديها هذه الاحصائيات والوثائق والحقيقة التي لا ينكرها الجميع ان امراض السرطان ارتفعت بنسب عالية وان التشوهات الخلقية زادت نسبها عند المواليد الجدد .. هذه الحقائق اذا وضعت الى جانبها حقيقة اخرى هي ان الاراضي العراقية ضربت باليورانيوم المنضب الاستنتاج واضح ويجب ان تكمله الدراسات .اما ان تلجأ السلطات الحكومية الى نكران حقيقة ارتفاع نسبة هذه الامراض اوعدم الاعلان عنها ولو حتى من قبيل طلب المعونة الدولية فان هذا ليس في مصلحتنا ..هناك قاعدة مهمة قامت عليها القوانين الدولية البيئية تعرف بالبي بي بي polluter pays priciple او ppp مامعناه من يلوث يدفع او دعنا نقول" يكنس" وراءه..يبدو ان سبب طمس الحقيقة او على الاقل عدم التصريح بها يعود الى الخوف من الوقوع تحت طائلة هذا البند ..




س - العراق سميَّ بلد الرافدين وارض السواد لوجود النهرين وخصوبة التربة وكثرة الزراعة ، والغريب إنه يستورد مياه معبئة بقناني من السعودية ذات الأرض الصحراوية ويستورد الخـُضر وغيرها من الدول المجاورة وسحب الأتربة تتزاحم في سماء أغلب مدنه ، على عاتق من تقع مسؤولية إعادة البيئة النظيفة للعراق ؟

ج - اولا على الحكومة اعادة النظر بسياستها الاقتصادية ولاتجعل المواطن العراقي مجرد مستهلك ولمنتجات غير مضمون سلامتها. اما فيما يخص المسؤولية فهي تقع على الجميع ..انا وانت والحكومة ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات العالمية والمحفل الدولي باجمعه ..لان العراق تعرض لحروب متكررة ..ارهاب وعنف وحصار وانظمة جائرة و جاهلة لاتأبه للارض ولاتقيم وزنا للمواطن.
ان كنت انا غير واعية لمسؤوليتي فكيف اقوم بها؟..هي حلقة متصلة اذن. يجب ان تقوم الحكومة ومنظمات المجتمع المدني بتوعية الناس بدورهم وواجباتهم حتى يساعدوها بعملية اعادة تنظيف البيئة لان عليهم يقع هذا الدور المهم فاذا عرف المواطن لواجباته وأداها سوف لن يسكت عن المطالبة بحقوقه وليس اقلها توفير بيئة صالحة له ولاجياله القادمة.."هنا يكمن السر "
المجتمع الدولي عليه واجبات ايضا يجب ان يقوم بها من توفير تقنية.. توفير الاموال ,لكن حجتهم ان البلد غير مستقر..الدول الجارة لها نصيب في المسؤولية ايضا لأن التلوث مسافر يعبر الحدود دون الحاجة الى جواز سفراو تأشيرة مرور.


س - العيش في بيئة نظيفة هو حق من حقوق الشعوب ، ما هي الأدوات والمستلزمات الضرورية لإنقاذ وتحسين البيئة وسبل تنميتها لضمان مستقبل بيئي أفضل للمواطنين ؟
العمل على إحداث تغيرات مؤثرة في السياسات على مستوى الحكومة واصحاب القرار وتغيير في الممارسات والسلوك اليومي على مستوى الشعب واظن الفرصة مواتية بالنسبة للشعب لأنه بدأ يتلمس بنفسه عواقب التدهور البيئي ويتذمر ويطالب الحكومة باتخاذ الاجراءات ..
العمل على تفعيل دور المنظمات التي يجب ان تكون انشطتها قائمة على مساندة المجتمع ومساندة الحكومة .
تفعيل القوانين البيئية بصورة جادة وصارمة.. مثلا مبدأ العقوبات من يلوث يدفع او يزيل ماسببه من تلوث.. هذا قانون يمكن ان يساعد في حل الكثير من المشكلات البيئية.
زيادة الوعي والمعلومات حول تأثيرات التلوث البيئي بكافة انواعه على مفاصل الحياة في مختلف القطاعات.




• الإعلام أداة مهمة للغاية في توجيه المجتمع وتثقيفه وزيادة وعيه ،

كيف تقيمين دور وزارة البيئة في رفع الوعي البيئي لدى المواطنين ، وما الذي كانت عليها أن تعمل لمنع تفاقم بعض الحالات ؟


الواقع الحالي وراي الناس حتى على أعلى المستويات يعكس االوضع بوضوح.. وهوانه ليس هناك توعية بيئية بين شرائح الشعب المختلف ولا مؤسساته كما انه ليس هناك من يؤمن بدور الاعلام البيئي في انجاح المشاريع التي تطلقها الحكومة او المؤسسات المدنية لتحسين البيئة .. هناك حقيقة يجب ان نفهمها لايمكن لأي مشروع ان ينجح اذا لم ننبه المواطن له ونعرفهم به ونبين محاسنه ومساوئه للمواطنين..وكيف يتم التعامل معه في وقت الكوارث ..لايمكن ان ننسى حادثة الهجوم على مبنى مؤسسة الطاقة الذرية من قبل الاهالي واستيلائهم على براميل الكيك الاصفر"اليورانيوم" وخزنها في بيوتهم او رميها في النهر ..حادثة مروعة تشيرالى كم نحن حاذقون في اقامة الاسوار العالية كي تٌحجب المعلومة عن الشعب ..لو عرف الشعب مدى خطورة ماوراء الاسوار لابتعد عنها مئات الاميال ولما حصلت الكارثة.
الاعلام مهم ويجب ان يكون في كل صحيفة وخصوصا المؤسسات الثقافية الكبيرة قسم للاعلام البيئي ..لانه هناك معلومات يجب ان تمرر الى الناس بصورة صحيحة لايمكن الخلط فيها او الالتباس وهذا يتطلب المعرفة العلمية الاكاديمية فضلاً الى مهنة الصحافة.
لو تسال اي مواطن بالشارع عن دوره في تحسين البيئة لن يجيبك لانه يتصور انها من واجبات الحكومة فقط وهذا خلل كبير في الاعلام البيئي..ومن المفارقات التي لمسناها في الشارع ان جيل الآباء والأمهات اكثر وعيا واحساسا بالمسؤولية من جيل الابناء وهذه ظاهرة يجب استغلالها في تحسين ثقافة الابناء قبل أن يختفي جيل الاباء المثقف ليحل محله جيلا غير واعي يقوم بمهمة التربية وهذه كارثة.


· ما مدى الاستجابة التي تتوقعونها من المواطنين للتعاون في اعادة الوجه الحضاري البهي للعراق ، وما دور الذي ترينه ينتظر كل من منظمات المجتمع المدني والجهات الحكومية المختصة للقيام به بأسرع ما يمكن لإنقاذ البيئة ؟

ج - مدى الاستجابة مرتبط بالوعي والوعي مرتبط بالتوعية التي يجب ان تتبناها كلا من الحكومة ومنظمات المجتمع المدني والاعلام ...قد يكون العبء على الحكومة كبير لان هناك لافتة مرفوعة دائما اسمها "اولويات" وغالبا مايقصد بها الأمن ولكني اتساءل والحكومة مكونة من وزارات متعددة وعديدة ومنها البيئة والزراعة والتربية والاعلام هل كل الوزرات شمرت عن سواعدها ولاحقت الارهابيين وتحولت الى وزارتي داخلية ودفاع ..ام انها تنتظر هي الاخرى استتباب الأمن كي تعمل ؟
انا ارى ان هذه الوزارات يمكن ان تساهم في استباب الأمن لو قامت بما عليها وادت خدماتها للمواطنين..قلنا هذا في مناسبات عديدة. على الاقل بتقديم الخدمات لاتساهم في خلق مواطن ضعيف متذمر عرضة لأية اغراءات خارجية.
دعوا الامن للوزارات المختصة ولتقم كل وزارة بواجبها !فان تسبب َالارهاب بقطع نخلة فلنزرع نخلتين لابل ثلاثة و اربعة ..سنكون نحن الرابحين بالنهاية
اما منظمات المجتمع المدني فلااعرف لماذا لايظهر لها دورا ملموسا في واقعنا الحالي
لااعرف هل هو فشل في تنفيذ الخطط ام فشل في اداراتها .. ام سوء فهم لمهامهم كل ماتجيده المنظمات المدنية التسويق لنفسها اعلاميا.. انا لااجدها تتوجه الى المجتمع وتاخذ بيده وتؤدي واجبها بتثقيفه وتوعيته ..مااكثر المنظمات المدنية لدينا ولكن انشطتها" تخصخص" وتوجه لذاتها وليس للمجتمع"شو بزنس" ..كان المفروض اختيار متطوعين للنهوض بالوطن لهذه المنظمات لا رجال اعمال.



#شبعاد_جبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعليم في المرحلة الابتدائية وصور بائسة لعراق رث ومستقبل ير ...
- بعد ستة اشهر من اطلاق حملة عراقية عالمية لتنظيف تربة العراق ...
- دموع ليلة البارحة
- ناقوس الخطر يقرع بعنف
- كسرت أشرعتي ...وأبحرت
- هذا الصباح
- اذهب لمن تشاء
- يوميات معيدي في السويد - قرار من صميم التنمية المستدامة
- الخطر القادم مع الريح ..ماذا يمكننا ان نفعل؟
- عين على العراق
- من حقها علينا أكثر من ساعة
- المسابقة العربية الأولى لرواد المشروعات الصناعية الصغيرة وال ...
- المكتبة الخضراء المتنقلة تحت انظار وزيري التربية والبيئة الم ...
- الى انظار وزيرة البيئة على خلفية ورشة عمل- تحاور-
- (( لاءات )) بحجم الحب
- بوابة السلام خضراء ..فهلا زرعت نخلة..رسالة مفتوحة للسيد نوري ...
- آيات عراقية معطرة بلون الغربة
- رد على مقال الكاتبة وفاء اسماعيل: أنا معك و-يللا بينا نقاوم ...
- الى ريما..التي ملأت بريدي بسمات
- رسائل سوداء بلون المرارة الى ضمير العالم


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - شبعاد جبار - التلوث كالإرهاب .. كلاهما يقتل بلا رحمة