المراة والضياع بازقة البغاء ورخص الجسد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأخوة في هيئة التحرير
احتج بشدة على سماحكم للتعليق على مقالة الأخت الكاتبة فاطمة العراقية
كيف سمحتم لهذا التعليق الشائن ، إلا توجد لديكم شروط لحماية الكتاب وسمعة موقعكم؟
كيف يحدث هذا الشرخ في موقع يساري يتفاخر بأنه يناصر المرأة وحقوقها ، لا استطيع أن أتصور أن تمر مثل هذه الجريمة العار على الموقع.؟
أرجوكم احذفوا التعليق وتابعوا المعلق قانونيا ، إنها إساءة شنيعة للقراء وكتاب الموقع وللموقع.
علي الأسدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد عودتينا ايها الاخت الطيبة على رقة مشاعرك وجرأة قلمك في كشف الحقائق ان هناك بالتكيد من لا يعجبة الخوض في مثل هذه المواضيع ويضع رأسه في الرمال المفروض ان يتناول الكثير من الكتاب هذا الموضوع المؤلم حقا لمساعدة التائهات والضغط على الحكومة من اجل تقديم المساعدة لمن انزلقن وللمعرضين للانزلاق بارك الله بك وانت خير مثال على الجرأة تقبلي مودتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأعلامية والأديبة الفاضلة فاطمة العراقية
احيي فيك انتباهتك وعمق احساسك بالمسئولية تجاه المرأة العراقية وبخاصة بعد مسلسل الحروب الذي نزف الشعب العراقي ما نزف من ورائها واقساها الغزو البربري الذي لم تجاوز للأساءة حتى الى الرجل. لا اريد ان احمّل الأخوة في سوريا - واقصد بهم السلطات الأجتماعية في سوريا - فليس باقسى ما تعانيه سوريا من رعاية واهتمام كل تلكم الآلاف المؤلفة من العوائل المشردة من العراق سيما ورعاية الطفولة والعوائل المشردة من العراقيين وطالبي اللجوء الخ. على الضيوف ان يعينوا سوريا في مساعدة المنظمات الأنسانية لرفع الحيف عن اللاجيء العراقي والتخفيف عنه بكل المتيسر من رعاية وخدمات وفي نفس الوقت المحافظة على العرض والشرف العراقيين وان نبحث عن حلول ناجعة في ردع حالات الفساد ومتابعتها للحد منها ومعالجتها.
يبقى موضوع العناية بالمرأة مرتبط ايضا بزيادة وعي البعض ممن يشترون الهوى فيخسرون عرضهم وشرفهم العراقيين وما اصعب ذلك ؟
ارى أن يصار الى تشكيل لجان مشتركة تدخل الحكومة العراقية كجزء من حل هكذا ظواهر وفي جميع بلدان المعمورة.
فصيانة العائلة العراقية خارج العراق بالذات هي مثال خير مثال على حماية ورعاية الوطن الذي سعت لتخليصه من براثن الفساد والدكتاتورية. شكرا للأعلامية فا

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو اكملنا ياسيدتي الانسانة ماكتبته(من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر)..ليصبح من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر...فلم يرمها احد!!!..
هذا مجتمعنا الفرقي..حيث التفرقة بين الطبقات والاجناس والانساب المشكوك بها كلها وهذه ازدواجيته فلم يرمها احد لانهم بالفعل كلهم اخطاء وولدوا بسبب الخطيئة اليس زواج الاكراه خطيئة؟ ومن ولد من هكذا زواج هو ابن الخطيئة ام البعيد عن ورقة (الدين) هو الخطيئة فقط
امنيتي الضبابية الامل في التحقيق ان تلتفت منظمات المجتمع المدني او المطالبة بحقوق المراة وال(حكومااااااااات) الى هذه الفراشات الملطخة بذنوب واخطاء لامسيها لا اخطائها هي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الأستاذه فاطمه العراقيه..تحية أعتزاز وتقدير
أنها مصيبة مجتمع أصبح قاسي أشد القسوه على بعضه البعض يعاني التفكك وغياب الرحمه وشبه موت للأواصر الأجتماعيه..الأم ياعزيزتي أهون عليها بيع عينيها من أن يمس أحد أبنتها أو أبنها بسوء ..أي حال رث وصلنا أليه؟
هل سمعتي ياعزيزتي ببيع الصغيرات ..أطفال ..بنات وأولاد في سوق النخاسه أنهم يُصدرون للخليج ليتمتع بهم الشذاذ ومعدومي الضمير ..صغارنا فريسه وغنائم حرب ..هل هنالك أبشع من هذه الصوره؟ ترى أية حكومه في الدنيا تملك القدره على أصلاح هكذا كارثه أجتماعيه؟ بالتأكيد هنالك مئة طريقه وطريقه ..العلاج أو تدارك مايمكن تداركه يحتاج الى برلمان على درجه كبيره من الوعي والشعور الوطني والأنساني بحجم مايحصل خارج وداخل الحدود .
برلمان الأبواب المغلقه والأمتيازات الخرافيه لايهمه الشعب في شيئ حتى لو بيع نصف أطفال العراق في سوق النخاسه ..ولن يندى جبين أحدهم عندما يقرأ مقالك وغيره أو يمر بسيارته بجانب طفله ألقى بها الفقر والجوع الى شوارع الدعاره ليقتل طفولتها وقبلها آدميتها.
شكراً جزيلاً سيدتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الفاضل علي الاسدي ..
الف شكر لكرم اخلاقكم واخلاصكم وغيرتكم العراقية .ولكل اخوتي
(ولله في خلقه شؤون )

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الاخ الكبير طارق البغدادي .
اخي المقرب شرفني حضورك الكريم .ان المسألة اكبر من يعجب فلان وعلان .انها قضية كبيرة ومتشعبة .وواقع مؤلم جدا لمن يحمل الشرف العراقي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ والصديق الاستاذ الاديب والاعلامي صباح (ابو ايلوار
. بالفعل كلنا مسؤول في ايجاد حل لتلك الظاهرة المرعبة
التي بدات تتفاقم يوما بعد اخر .
ويدي بيد كل عراقي اصيل كي نعمل في ايجاد السبل والطرق التي تلفت انتباه المعنيين .او نكثف الطرق على تلك المواضيع .
اليكم وافر محبتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا اليك ايتها الجورية .اكيد لااحد يرمها بحجر .لكن تخيل قبل هذا وهناك من يندى جبينه ؟؟!! لكن الان لاسف الكثير من يشجعون .
شكرا محبتي الوافرة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعرفين يازهراء انني حين مررت امس في شوارعنا رايت الكثير من الصبيات في الليل وهن بين اشارات المرور وفي ايديهن خرق تمسح بها زجاج السيارات المارة .قلت لولدي كيف لاتسقط هذه البنت وهي بيم من يسمعها اسواء الالفاظ وغير هذا ؟؟!!
لكن مالعمل وهناك من اذن من طين والاخرى من عجين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختنا العزيزة فاطمة العراقية
تحية تقدير ومحبة وإحترام لأنسان تحس بالأخرين وتتألم لألامهم
لم يكذب الجواهري الكبير يوم قال
وَجدنا هنا كلَ ذي عورةٍ ........... على كل ذي حرمةٍ قد سطا
وهذا هو حال أهلنا العراقيين للأسف ، يأكلون لحم بعضهم البعض ، ويتمشيخ الناقص فيهم على أهله ومعارفه ، وينتهك الحاكم فيه حقوق المحكوم ، ويغتصب الدنيئ في ليله عرض من تحت حمايته ، وهو هو نفس الوطن الذي قال فيه إيليا أبو ماضي
وطنٌ يضيق الحرُ ذرعاً عندهُ .............. وتراهُ بالأحرار ذرعاً أضيقا
مشت الجهالةُ فيه تسحب ذيلها ............ تيهاً ، وراحَ العلمُ يمشي مُطرقا
باركك القدر سيدتي العراقية الأبية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال جيد والموقع ممتاز والكاتبه واعيه وتعرف ما تكتب
والمشكل قائم ولكن دفن الراس في التراب لايعني ان لااحد يرى
سادتي الافاضل الان تسحبون خناجركم شرفا للدفاع عن نساء العراق والحقيقه انكم تتغاضون عن السفله والمجرمين الذين سببوا هذه الجرائم بحق نساء العراقوالآن يسمون انفسهم حكومة العراق التي نسج حيوطها ووضع دستورها بريمر وتناشدونها ايجاد حل لامتهان قسم من نساء العراق الدعاره
انا لا ادافع عن صدام فقد كان ظالما جبارا ولكن اسقاطه لايعني التعاون مع اسرائيل والصليبيين
الحل الذي اقترحه وقد لايعجب اصحاب هذه الصفحه الالكترونيه مع انني من دعاة الحوار بين العلمانيين والمتدينيين وهو يكمن في تعزيز الوعي الديني والثقافه الاسلاميه وكذلك البحث عن مهن شريفه ومافحة الاميه والتعليم الهادف وتعزيز الثقه بالنفس لدى هذه الفئه المظلومه ومكافحة مسببي الفساد ومن جاؤا بالصهاينه الى العرق وجعلهم عبرة لمن اعتبر وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---