أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - إغتيال لواء اسكندرون السليب مرتين . شئ من الذاكرة ؟ - 2















المزيد.....

إغتيال لواء اسكندرون السليب مرتين . شئ من الذاكرة ؟ - 2


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2819 - 2009 / 11 / 4 - 17:51
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


إغتيال اللواء السليب مرتين . . شيء من الذاكرة ؟ – 2
والتكالب اليوم لإغتيال لبنان كله ...؟؟؟
واصل شعبنا وقواه الوطنية المناضلة رفع شعار إستعادة لواء اسكندرون السليب قي كل مناسبة وطنية إلى جانب تحرير فلسطين .. وفي 29 ت2 من كل عام ذكرى إغتصا به كان موعداً للتظاهرات الوطنية وكانت الديكتاتوريات العسكرية تحاول منعها بالقوة ... وأذكر نكتة مسلية من عهد الوحدة السورية المصرية . 1958 – 1961 .. كانت ذكرى إغتصاب اللواء لاتغيب عن أذهان وأحاديث ضباطنا الوطنيين وكان زملاؤهم المصريون يسمعون دائما إسم اللواء السليب , فأصبحوا في جلساتهم مع السوريين يرددون للمجاملة : الله يرحم اللواء سليم شو كان راجل طيب -
لكن أنظمة القمع والأحكام العرفية والإستبداد بعد الثامن من اّذار 63 وخصوصاً بعد عام 1970 حظرت ذكر اللواء السليب وإقامة الحفل الخطابي السنوي ضد الإحتلال التركي ,, كما أغلقت نادي لواء اسكندرون في دمشق دون أي مبرر ,,!؟

ورغم حظر الإحتفال أو التظاهر في ذكرى إغتصاب لواء اسكندرون بعد أغتصاب الأسد للسلطة عام 70 إلا أن قضيته بقيت منسية فلم يعر نظام القمع والإستبداد الأسدي أية إلتفاتة لما يعانيه عرب اللواء من إضطهاد وتهميش وحرمانهم من تعليم اللغة العربية لأطفالهم في المدارس أو التكلم بها , وكذلك حرمان الشبان العرب من الوظائف العامة المدنية والعسكرية ,, كما يعامل الشعب الكردي تماماً في شرقي الأناضول , كما لم ترفع أية دعوى أو شكوى للهيئات والمحاكم الدولية ضد التمييز العنصري والإضطهاد المزمن للطغمة التركية الحاكمة ...

وبعد استخدام حافظ الأسد ورقة حزب العمال الكردي مع الأسف في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي كما فعل مع الكثير من حركات التحرر الوطني العربية والأجنبية , تاجر بها ثم باعها في سوق النخاسة عند الحاجة لتوطيد سلطانه , ورضى أسياده عنه واعتماده لتنفيذ أوامرهم . والأمثلة على ذلك لاتحصى يعرفها القّراء الكرام جيداً : من إغتيال المرحوم وديع حداد , الغدر بكارلوس , إلى الغدر بعبداللة أوجلان وتسليمه لتركيا , وصولاً إلى اغتيال مغنية , مرورا بالتأمر المتواصل على المنظمات الفلسطينية المختلفة ... بعد كل ذلك استسلم نهائياً لتهديدات الجنرالات الأتراك عام 1998 ووقع صاغراً إتفاقية ( أضنة ) المذلة , التي تضمنت علناً وبنص صريح على أن لواء إسكندرون جزء لا يتجزأ من أراضى الجمهورية التركية لاحق لسورية تطالب به , كما ليس لها حق الإحتجاج أمام أية هيأة قضائية دولية,,, كما لايحق لسورية الإحتجاج على تحويل أي مصدر من مصادرالثروة المائية التي تنبع من الأراضي التركية إلى داخل تركية ...
وتمنح الحكومة التركية وحدها حق تحديد كميات المياه الفائضة عن حا جتها في نهري دجلة والفرات بعد إملاء السدود التركية والقنوات الأخرى ..
علماً أن نظام الدونمة التركية هذا تحت أية لافتة كان متأسلم أوعلماني أو عسكري ..الخ قد اغتصب الأنهار التالية التي كانت تروي شمال سورية وحول مجاريها إلى أراضي تركية وأهمها من الغرب إلى الشرق : نهر قويق الذي كان يخترق مدينة حلب ويروي بساتبنها ويصب جنوب حلب في بحيرة المطخ .
....
— نهر الذهب كان يخترق مدينة الباب ويشكل بحيرة جنوبها ...- نهر البليخ أحد روافد الفرات يلتقي به قرب الرقة . اغتصب وحولت مياهه إلى سد أتاتورك ...— نهر الخابور أكبر رافد للفرات يلتقي به شرقي دير الزور قرب – البصيرة -- كان يروي منطقة الجزيرة وأقيمت على ضفتيه مدينة الحسكة الجميلة مركز المحافظة ..
--- نهر جغجغ قرب الزاوية الشمالية الشرقسة لسورية أقيمت عليه مدينة القامشلي الحديثة وهو أ كبر روافد نهر الخابور ...
مصب نهر العاصي في خليج السويدية وبحيرة العمق التي يشكلها نهرا عفرين – والأسود وكلها مياه من الأراضي السورية وثرواتها الحياتية عبر اّلاف السنين وهي أمانة في أعناق شعب سورية وشبابها - اغتصبها أتراك الدونمة في العهود المختلفة من القرن المنصرم أسجلها وأقدمها للأجيال الحالية التي لاتعرف عنها الشيء الكثير .... وبارك نظام الأب والإبن هذا الإغتصاب وحولوا سورية إلى تابع ذليل للنظام التركي شريك إسرائيل وقاعدة حلف الناتو في المنطقة ,,, فهل هذا هو النظام المقاوم ؟
؟؟؟؟

في إتفاقية الإذعان التي وقعها بطل تحرير الجولان صاغراً وسلّم ما استطاع تسليمه من أعضاء حزب العمال الكردي للجلادين الأتراك بكل بساطة ... تنازل عن كل ما إغتصبه الأتراك من أرضنا وحقوقنا ومياهنا كأنها ملك شخصي ومزرعة لاّل الأسد في اتفاقية أضنة الإذعانية عام 1998 الاّنفة الذكر .. ....
وبقيت نصوص معاهدة أضنة سرية , حتى السيد خدّام الذي يعارض النظام وكان الرأس الثاني في النظام لم يجرؤ على كشف بنود هذه المعاهدة المخزية مع الأسف ...

وجاء عهد الوريث الإبن ليكمل وصايا الأب للبقاء على الكرسي بأي ثمن على أشلاء الشعب والوطن .. لكن الإبن الذي تنقصه التجربة والخبرة وبلهوانيات العسكريين المغامرين في سبيل السلطة أو المدربين في الدوائر الإستعمارية الأنكلو أمريكية كوالده ... لهذا وقف مهتزاً مرتعداً أمام استحقاقات الداخل الذي برز في نمو مطالب المعارضة العادلة المقموعة منذ عقود التي خرجت من تحت كابوس التعتيم والإلغاء إلى الشارع لأول مرة في إعلان دمشق وإعلان بيروت –دمشق فيما بعد .. وأمام استحقاقات الخارج الدولي والإقليمي ,, الذي توّج في ثورة الأرز في لبنان وتبعه الإنسحاب المخزي للجيش والمخابرات الأسدية من لبنان ...ولم تستطع سيدته أمريكا و إسرائيل حامية بقائه فعل أي شيء ...

أسقط في يد الديكتاتور الصغير فراح يخبط خبط عشواء بدءاً بالبطش الهمجي بالمعارضين الوطنيين الديمقراطيين في الداخل وصولاً لمسلسل الإغتيالات النازية التي نفذتها مخابراته وأتباعه في لبنان بدءا بمحاولة اغتيال الشهيد الحي مروان حمادة إلى إغتيال الشهيد الحريري ورفاقه إلى إغتيال خيرة الوطنيين والوطنيات من أحرار الشعب اللبناني الشقيق من المدنيين والعسكريين . ....
ارتكب كل هذه الجرائم وغيرها وفق فاتورة والده التي لايترتب عليها أي حساب أوعقاب وفق الوصية النصوحة ... ودفن رأسه في الرمال مكلفاً جهازه الحيواني المسلح بالرسالة الطائفية ودريئة تميمة " ولاية الفقيه ." الذي بقي سليماً , أن يثبت وجوده بين الحين والاّخر .. وهناك تعهد سري مقدم لإسرائيل الجارة الوفية للأسد يتضمن عدم المطالبة بعودة الجولان لسورية بمقدار طلب مساعدته للعودة إلى لبنان .. كماقال مراسل إحدى الصحف الألمانية , ونشر في بيروت في المستقبل -..
أمام نظام ضعيف هزيل يعيش نقطة الدم التي تلاحقه من هذا الفصيل - .. شبهته في مقالات سابقة .. كمشخاص من التبن أو من الطين لايخيف إلا الجهلة والإنتهازيين ---,, يقف جميع الطامعين لينهشوا من الذبيحة ما يشتهونه ومايريدونه لمشاريعهم في منطقة المشرق العربي المسماة الشرق الأوسط المرتهنة أمام ثلاثة مشاريع رئيسية مرتهنة للنفوذ الأمريكي بالدرجة الأولى ومغلفة بعناكب الأساطير الدينية ولو تلوّن بعضها بالعلمانية الكاذبة ... وهي مشاريع : إسرائيل الكبرى - وأحلام الإمبراطوريتين العثمانية والفارسية في القرن الحادي والعشرين ... وهذا مايفسر إرتماء هذا النظام في أحضان المشاريع الثلاثة في سبيل بقائه ,, وما يفسر مسرحية حلب الأخيرة التي اشتركت في حلبتها حكومة العطري بكاملها .ووقعت فيها عشرات الإتفاقات ( للبيع والشراء ) وفتحت الحدود بين البلدين دون تأشيرة بينما يشدد إغلاقها وصعوباتها على الحدود العربية وتفتح حدود العراق أمام السيارات المفخخة والإرهابيين المجرمين ...؟
. وقدم لهم المضيف التركي الحقيقي المن والسلوى الذي ينمو بسخاء فوق أشجار لواء اسكندرون سابقاً ( هاتاي ) حالياً متلمضاً بابتلاع مدينة وولاية حلب ..من يدري؟؟ مادام حكم المماليك القرادحة هبة السماء لسورية الضحية بمباركة ( يهوه ) وشعبه المختار ؟؟؟...

إن مواجهة هذا الواقع لايكون بالبكاء على الأطلال كما يفعل الكثير من المعارضين تحت شتى التسميات والتنظير عن بعد مع الحفاظ على المصالح الأنانية والألقاب والجاه البورجوازي ا لوضيع , بل بنكران الذات والنزول للشارع في الداخل والخارج لجمع الشمل وتحقيق الوحدة الوطنية الديمقراطية لتكنيس هذا النظام الذي لايقبل الإصلاح والترقيع كما ظن البعض في الماضي القريب فخدعوا أنفسهم وخدعوا الاّخرين ,,
صحيح إن هذا النظام وعصاباته المزدوجة مع عصابات ولاية الفقيه في لبنان والمتكاملة معها استطاعت أن تعلق الحكومة اللبنانية على خشبة إنتظاراً لصدور القرار الظني لمحكمة لاهاي الدولية أربعة أشهر ويمكن أن تمتد أكثر, هذا القرار الذي غا ب عن ذاكرة الإعلام الدولي والعربي ,, لكنه لم يغب عن هوس نظام القتلة في دمشق لحظة واحدة ,, حيث يتابع ملف المحكمة عبر محامين سوريين مأجورين ومكاتب محاماة دولية , معظمها غير معلن هنا في لاهاي أو باريس ,, الأمر الذي يؤكد أن سيف المحكمة الدولية لايزال مسلطاً على رقاب القتلة ... ومن هنا يجري الترويع والتخويف لهشاشة الوضع اللبناني ,, ويردد أيتام النظام الفاشي في لبنان ماردده زعيم الأمبريالية - أيزنهاور عام 1957 في مشروعه الشهير ( الفراغ في الشرق الأوسط ) للتاّمر على سورية البرلمانية الديمقراطية وإسقاط نظامها الديمقراطي ومقاومتها الشعبية وضمها لحلف بغداد الذي حطمه نضال الشعب السوري يومها .. كما أعلن ولي الفقيه إن لبنان " أرض الله " أي أنه أرض سائبة مشاع- فراغ – كفراغ أيزنهاور ملك لمن يستولي عليه ... كلها محاولات لإبعاد كأس المحكمة الدولية عن رؤوس القتلة واللصوص ,, ولكن أستطيع الإعتقاد حتى الاّن أن هذه المحاولات دون جدوى وفق أجواء ماصدر عن المحكمة حتى الاّن , ولوكانت سياسات الدول الكبرى التابعة لمصالحها الذاتية لاتوحي بالثقة دائماً .... النصر والحرية في النهاية للشعوب المظلومة المضطهدة وليس للطغاة أعداء الإنسان والوطن .رغم الأخطار القائمة مادام هذا النظام في الوجود ومادام الوضع اللبناني هشاً يخشى عليه من تداعيات صدور القرار الظني للمحكمة الدولية تتجاوز تداعيات مقال مجلة " دير شبيغل " التي عزلت وليد جنبلاط رسمياً ضمن القوقعة الطائفية وإن غداً لناظره قريب ....
لاهاي / 5 / 11



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إغتيال اللواء السليب مرتين ؟ ... شئ من الذاكرة
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟- 7
- عرس حلب .. وماّتم وسجون الأحرار في سورية ؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ و الرأي الاّخر ؟ -6
- أمسية شعرية في البيت العراقي في لاهاي ؟
- عرس في إرم ذات العماد ..؟
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 5
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 4 ولادة ...
- اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي قديماً وحديثا ...
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 3
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ -2
- الإعتداء على لاجئي معسكر أشرف الإيراني في العراق
- لا وسط ...؟؟
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ ...؟
- من الأدب الثوري - شعر قائد الثورة الفييتنامية العم - هوتشي م ...
- كيف يصبح المتهم بجريمة القتل العمد رئيساً في إيران .؟
- إصلاح وترميم , أم ثورة وتغيير في إيران ؟
- هل أصبحنا شعباً دون ذاكرة جماعية في سورية ؟ ومن سرق نجوم الع ...
- أضواء خاطفة , على مشروع قانون العبودية الشخصية في سورية ؟
- المناضل محمد بركة الصوت الصارخ بالحق الفلسطيني في البرية ..؟


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - إغتيال لواء اسكندرون السليب مرتين . شئ من الذاكرة ؟ - 2