أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محسن ابو رمضان - دور المنظمات الأهلية بالتنمية الشبابية















المزيد.....

دور المنظمات الأهلية بالتنمية الشبابية


محسن ابو رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 2818 - 2009 / 11 / 2 - 14:41
المحور: القضية الفلسطينية
    




رغم وجود بعض الإعلانات والمواثيق الدولية التي تركز على قطاع الشباب بوصفه الأكثر حيوية في المجتمع والتي يتحدد معالم المجتمع ومستقبله بالاستناد لها ، تلك الإعلانات والمواثيق التي تؤكد على حقوقهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وفتح الآفاق لهم باتجاه زيادة قدراتهم وفرصهم على الصعد الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية .
إلا أن الشباب كفئة اجتماعية يوجد سمات مشتركة بها مثل العمر الزمني الذي يتحدد بتعريف الأمم المتحدة ما بين 18- 25 وحسب التعريف الفلسطيني ما بين 18 – 29 وعليه فإن قطاع الشباب والذي تغلغل بكافة الفئات الاجتماعية يشكل حوالي 45% من عدد السكان .
والاندفاعية والطاقة والفترة الانتقالية لمواصلة الحياة العملية والمعيشية المستقلة والمستقبلية .
نقول رغم ذلك إلا ان الشباب بوصفهم مواطنين أحرار ينطبق عليهم الحقوق التي تطبق على المواطنين بغض النظر عن الدين ، الجنس، اللغة ، المعرفة ، الأصل الاجتماعي وبالتالي فغن الشرعة الدولية لحقوق الإنسان يجسده بالإعلان العالمي نحو الإنسان ، والعهد الدولي الخاص بالحقوق السياسية والمدنية ، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية هو الذي ينطبق على حالة الشباب بوصفهم مواطنين فلهم الحق بالعمل والتعليم والصحة والسكن ، والمشاركة السياسية ، والنقد والتعبير والتجمع السلمي والصحافة الحرة والمشاركة الثقافية والاجتماعية .......... إلخ أي في إطار العقد الاجتماعي الذي يربط المواطن بالدولة في إطار جدلية الحقوق والواجبات ، فهناك حقوق تستند إلى منظومة حقوق الإنسان إضافة إلى القوانين الفلسطينية المحلية الشرعية في إطار السلطة التشريعية وهناك واجبات ، كدفع الضريبة والالتزام بالقانون والنظام والدفاع عن الوطن جراء العدوان الخارجي.
ولكن دعونا ننتقل من الحالة النظرية إلى التطبيقات العملية بالواقع الفلسطيني وتحديداً مؤسسات المجتمع المدني ، فرغم قيامها أي مؤسسات المجتمع المدني بالعديد من الأنشطة والفاعليات كورش العمل وبرامج التدريب التي تركز على الشباب ، وخاصة باتجاه إخراجهم من دائرة الانتظارية والتهميش والدفع بهم للمشاركة بالحياة الاجتماعية والسياسية وتعزيز ثقتهم بأنفسهم ، إلا ان منظمات المجتمع المدني لم تبلور رؤية تعزز من مهنية واستقلالية العمل الأهلي وضرورة إخراجه من دائرة التجاذبات السياسية حتى يستطيع هذا العمل من بلورة جهوده وتوحيدها على طريق الضغط لإحداث التغيير في المجتمع ، سواء باتجاه إنهاء حالة الانقسام والتشرذم أومن اجل تعزيز الصمود أو في سياق الدفع باتجاه تحقيق العدالة في الحصول على الموارد والفرص ومترجمة بالسياسات العامة والتشريعات، والموازنة العامة للسلطة .
فنحن نجد أن التسيس له تأثير كبير في بنية منظمات المجتمع المدني بالانشداد إلى واحدة من القوى السياسية وخاصة الرئيسية منها ، حيث انعكست حالة الفرز والاستقطاب على وضعية منظمات المجتمع المدني من مؤسسات أهلية ، ونقابات وأندية واطر اجتماعية ، وبهذا السياق فقد غابت الأجندة المهنية والرسالة الرامية لتحقيق المجتمع المدني لدى تلك الأسس لصالح الحزبية والفئوية والفصائلية ، وقد عمق ذلك من ثقافة التعصب والفئوية والنظرة للآخر نظرة عدائية وغياب ثقافة الحوار وإدارة الاختلاف بعيداً عن العنف وعبر لغة الحوار الوطني وأساليب العمل الديمقراطية .
لقد أدى انسداد فرص العمل لدى أجيال الشباب من خريجين جدد وباحثين عن العمل في مجال القطاع الحكومي والخاص والأهلي إلى انخراط أعداد كبيرة منهم في صفوف القوى والأجهزة ذات الطابع العسكري أو الأمني ، وقد أدت حالة الانقسام والصراع المسلح الذي تم في غزة إلى تعميق ثقافة التعصب في إطار ارتباط الوظيفة ( المصلحة ) مع الانتماء السياسي الأمر الذي عزز من حالة الشرخ والتفسخ واضعف إلى حد كبير من ثقافة الحوار والتسامح ، وفي إطار الاستبدال بآليات القوة وفرض الوقائع عبر أساليب الحسم سواءً ما يتم في غزة أو في الضفة الغربية .
وفيما يتعلق بعمل المنظمات الأهلية وأثرها على تنمية الشباب فهناك موضوعات تتكرر بصورة نمطية وتنعكس على صورة برامج وأنشطة منفذة من قبل المنظمات الأهلية ، حيث تتحدد هذه الموضوعات من قبل المانحين وإن كان جزء منها يتم بالمشاركة مع المنظمات الأهلية ، إلا أن المنظمات الأهلية لم تستطع تشكيل شبكة تنسيقية شبابية منتظمة ومستمرة وذات بعد منهجي ومتواصل ومستدام وتعزز التشبيك بين المنظمات الأهلية العاملة في مجال الشباب ، فما زالت هناك حالة من الازدواجية والتكرار في تنفيذ الموضوعات وهي تتكرر بين مؤسسة وأخرى عبر تنفيذ برامج " تدريب ، ورش عمل ، مجلات ، جرائد ، إعلام محلي عبر استخدام الإذاعات المحلية وغيره " .
وإذا كان هناك تركيز في معظم المنظمات الأهلية على برامج الديمقراطية وحقوق الإنسان والتنمية المستدامة والمواطنة وثقافة التسامح والابتعاد عن التعصب وهي مفاهيم وموضوعات حيوية وضرورية تستجيب لحالة المجتمع الفلسطيني الذي يشهد حالة من التشرذم والانقسام ، إلا أنه بات مطلوباً ترجمة تلك المفاهيم بخطوات وأدوات عملية تساهم في استنهاض حركة شبابية حقوقية ومطلبية تربط بين التمسك بحقوق ومصالح الشباب على المستوى المطلبي والاجتماعي وبين مصالح المجتمع الفلسطيني على المستويات الوطنية والديمقراطية .
فلم نلمس دوراً بارزاً للشباب في مجال رفع الصوت باتجاه إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة والوطنية أو الدفاع عن الحريات العامة والشخصية أو تعزيز المصالحة الشعبية وإزالة ما خلفته حالة النزاع الداخلي على ضوء حالات التوتر والانقسام إلا باستثناءات قليلة ، الأمر الذي يعكس ضعف الأدوات الشبابية القادرة على التعبير عن حقوق ومصالح الشباب كقطاع اجتماعي حيوي وجزءً من مكونات شعبنا .
من الضروري التركيز على المشاريع التي تساهم في تمكين الشباب في نقلهم من مرحلة الاغاثة أو البحث عن الكبونة إلى مرحلة الإنتاجية والتنمية والاعتماد على الذات عن طريق تشجيع المشاريع الريادية الصغيرة لتستطيع فتح فرص عمل وتجاوز عملية الارتباط بوظيفة أو بمساعدة اغاثية إنسانية ومن أجل ضمان دخلاً مستداماً .
إن تنفيذ بعض البرامج التدريبية للطلبة الخريجين عن طريق إدماجهم في بنية المنظمات الأهلية أو القطاع الخاص أو الوزارات الحكومية يشكل ضرورة بحاجة إلى أن تستمر بهدف إكساب الطلبة الخبرة العملية بعدما حصلوا على الخبرة النظرية أو الأكاديمية.
كما من الهام تشجيع العمل الطوعي لدى الطلبة أثناء الدراسة عبر احتساب عدد من ساعات العمل الطوعي بوصفه متطلباً جامعياً في إطار عمل هؤلاء الطلبة داخل المنظمات الأهلية أو الخاصة أو الحكومية.

من الهام قيام مؤسسات المجتمع المدني بإعادة الاعتبار إلى رسالتها المبنية على الكفاح من اجل تحقيق مجتمع حر ( التحرر الوطني ) مستنداً لسيادة القانون ولاحترام الحريات ومبادئ حقوق الإنسان بالاستناد إلى فلسفة المواطنة الحرة والمتساوية .
إن الخطوات الأساسية بهذا المجال تكمن بالتأكيد على بنية ورؤية ورسالة منظمات المجتمع المدني ، لتلك المنظمات والتي يجب ان تتفق على ميثاق تتضمن معايير محددة مثل ( الاستقلالية ، البناء الديمقراطي المبنى على الإدارة الرشيدة ، الالتزام بمبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان ، الالتزام بأسس القانون ) .
وعليه فقد بات مطلوباً توسيع دائرة التنسيق والعلاقة والشراكة بين جميع المؤسسات والاتحادات والأطر المؤمنة بتلك الأسس والمعايير حتى تتحول بتجمعها إلى وسيلة ضغط شعبية قادرة على التأثير و التغيير في المجتمع بصورة سلمية وديمقراطية وحضارية ، بعيدة عن العنف .
ومن المناسب أيضا والضروري إعطاء المجال للشباب بأن يأخذوا دورهم في المبنى الإداري لتلك الأطر بنسبة لا تقل من 30% ، خاصة بالمنظمات ذات الطابع الاجتماعي والتوعوي والحقوقي .
وذلك لتعزيز التبادل ونقل الخبرات والتجاوب وتعزيز المشاركة وإعطاء الفرصة باتجاه الوصول إلى مواقع اتخاذ القرار في بنى وهياكل ومؤسسات المجتمع المدني .
لقد آن الأوان لقيام منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال الشباب العمل على احتضان تشكيل حركة اجتماعية مهنية ومستقلة وديمقراطية للشباب ، تحدد أولوياتها واحتياجاتها ووسائل عملها وتعمل وفق أجندتها بصورة ديمقراطية ومتراكمة وسلمية لتحقيق الأهداف ، وذلك عبر آليات المناصرة والضغط والتأثير والمفاوضات .
فلم يعد مقبولاً تحكم نخبة في بنية العمل المدني دون التواصل مع الأجيال الجديدة التي من الضروري ان تكتسب الخبرة والمعرفة لتتبوء المركز القيادي في صناعة القرار الإداري تمهيداً للقيام بالدور القيادي في المؤسسات الكبرى المرتبطة بالسلطة كالمجلس التشريعي ، ومجلس الوزراء .
كما بات مطلوباً من الأحزاب و الاتحادات النقابية أن تعزز من تمثيل الشباب في مبناها الإداري التزاماً بنفس المبدأ القائم على إعطاء الفرصة وتعزيز الخبرة في إطار العلاقة الجدلية من الأجيال .
تستطيع منظمات المجتمع المدني إذا ما قامت بالالتزام بالأسس المهنية وعملت على إخراج ذاتها من دائرة التجاذبات السياسية القائمة العمل على التصدي لحالة الاحتقان والقيام بالتأثير بالرأي العام وذلك عبر الدعوة إلى إعادة الحياة الصحية لنسيج المجتمع الفلسطيني على الصعد الوطنية والاجتماعية والثقافية .
فإذا كنا متفقين على الرؤية والأهداف والأدوات فعلينا العمل وبسرعة باتجاه وقف حالة الاستنزاف الراهنة وإعادة الحياة إلى مجراها الطبيعي عبر ترتيب البيت الداخلي وإنهاء حالة الانقسام السياسي والجغرافي والعودة إلى بناء المؤسسة السياسية والإدارية الموحدة للوطن بطرق ديمقراطية كرد على مخططات الاحتلال القائمة على التشرذم وفرض المعازل والكنتونات بالوطن بديلاً لتحقيق المشروع الوطني الفلسطيني القائمة على أهداف العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة المستقلة .
وعليه فلا يمكن تحقيق تلك الأهداف في إطار حالة التهميش للشباب وثقافة العنف بعيداً عن التسامح ، فالديمقراطية والحرية شرطاً للوحدة والتلاحم وهو شرط حاسم لتحقيق الأهداف الوطنية والاجتماعية .

إن التصدي لظاهرة هجرة الشباب بوصفها ظاهرة مقلقة بالمجتمع حيث أن الشباب هم العمود الفقري بالمجتمع وأنهم الطاقات الإنسانية التي ستساهم في بناء المستقبل ، يكمن فقط من خلال إعادة ثقة الشباب بأنفسهم والمساهمة بتوفير الفرص والموارد لهم والعمل على تنمية طاقاتهم وزيادة قدراتهم وفتح الخيارات أمامهم في إطار مفهوم التنمية الإنسانية .
لقد تراجع دور الحركة الطلابية بوصفها جزءً من الحركة الشبابية ، وهذا يعود إلى زيادة حدة الاستقطاب السياسي الفئوي وتقديم الأولوية الحزبية والفصائلية على الأولوية النقابية والمطلبية والحقوق الاجتماعية لجمهور ا لطلبة ، وقد ساهم حدة الاستقطاب بما يترتب عليه من مصالح لدى النخبة القيادية للحركة الطلابية بالابتعاد عن الأسس النقابية والمطلبية والحقوقية لصالح تأمين المصالح الفردية والفئوية، وقد ساعد في ذلك ايضاً النظام الزبائني الذي نحياه في إطار توفير الأموال والموارد من قبل القوى السياسية النافذة والتحكم بمصادر المال والنفوذ ،الأمر الذي يؤثر على حالة الشباب ومستقبلهم ويدفعهم لتأمين مصالحهم عن طريق الارتباط بهذه القوة السياسية أو تلك وذلك بدلاً من الجهد الجماعي الرامي إلى التمكين والتقوية وزيادة القدرات واستنهاض الطاقات لضمان المصالح الجماعية لفئة الطلاب كجزء من قطاع الشباب ، عبر نضال مطلبي جماعي وذو مضمون اجتماعي مبنى على فلسفة الحقوق والمواطنة .




#محسن_ابو_رمضان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو حلول خلاقة لتجاوز استعصاء المصالحة الفلسطينية
- تأنيث الفقر في فلسطين وآليات تجاوزه
- بعد خطابين حاديين ، هل من أفق جديد ؟؟
- المعالجة الوطنية لتفاعلات تقرير غولدستون
- نحو اعادة احياء الفكرة التوحيدية الفلسطينية
- كلمة وفاء في الذكرى الثانية لرحيل د . حيدر عبد الشافي
- خطوات ضرورية لخطاب جميل
- حول وهم البناء قبل إنهاء الاحتلال
- متى تخرج المنظمة من دائرة الاستخدام
- ايها الديمقراطيون - ماذا تنتظرون ؟؟
- بعد المؤتمر السادس لحركة فتح لكي لا يتم استنساخ القديم ؟
- استخلاصات وعبر من أحداث رفح
- حول مديح الفياضيزم
- المجتمع الفلسطيني وفلسفة العمل الأهلي
- هل حان وقت الايدولوجيا في مجتمعنا ؟
- الانتخابات الفلسطينية وتحديات الهوية
- حول شمولية الحوار الوطني
- جولة سريعة داخل مؤتمر اليسار الفلسطيني
- شروط اسرائيل التي لا تنتهي
- من أجل تجاوز مأساوية المشهد الفلسطيني الداخلي


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محسن ابو رمضان - دور المنظمات الأهلية بالتنمية الشبابية