أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - داود أمين - حول الإنتخابات النيابية القادمة !















المزيد.....

حول الإنتخابات النيابية القادمة !


داود أمين

الحوار المتمدن-العدد: 2817 - 2009 / 11 / 1 - 23:56
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


يشتد في العراق الأن، ونحن على أبواب إنتخابات نيابية جديدة، أوار حرب طاحنة بين القوى السياسية العراقية، حرب لا تبدو منظورة لمن لا يدقق، لأن ضحاياها مؤجلين، والدم المراق فيها لا زال يجري بين العروق، رغم غليانه ونفوره، حرب تستخدم فيها كل أنواع الأسلحة الدينية والطائفية والقومية والعشائرية والأعلامية والمالية والحزبية، حرب ساحتها العراق، ومحاربوها عراقيون، ولكن تشترك فيها دول الجوار ودول إقليمية ودول عالمية أيضاً، حيث يمد كل طرف، من هذه الأطراف الخارجية، فرسانه بما يساعدهم على الثبات والمواصلة.
إن المتابع للمشهد السياسي العراقي لا تصدمه رؤية الكيانات التي تنهار والكيانات التي تتفكك، والكيانات التي تنشأ، كما لا تفاجئه التنقلات الحادة في المواقع والتحالفات، للشخصيات والمجاميع، والتي قد تبدو غريبة وغير معقولة في مكان آخر، وفي زمن غير الذي نعيشه! لكنها طبيعية ومعقولة في الوضع العراقي الذي هو إستثنائي ومنفرد، ولذلك هو وضع يحتمل الأعاجيب!

إن إستثنائية وتفرد الوضع العراقي الحالي تعود للطريقة المعروفة في إسقاط النظام الصدامي بواسطة قوات أجنبية و( عبر الحرب والأحتلال ) وما سببته طريقة التغيير والمحتلون من مآسي وسياسات رعناء يعرفها الجميع، وكذلك في نوعية القوى والأحزاب التي توالت على تقاسم كراسي السلطة، منذ سقوط النظام الصدامي حتى الأن، وما جرته على البلاد من محاصصة وطائفية وإنفلات أمني وسلسلة أزمات، فهذه القوى والأحزاب، المتعطشة بشكل مرَضي لكراسي السلطة، ينطبق عليها حقاً المثل الشعبي الذي يقول { مهروش وطاح بكروش ! }، لأنها ومن أجل مصالحها الأنانية الضيقة مستعدة لحرق الأخضر واليابس، كذلك فإن الإستثنائية والتفرد تتجسدان في هذا التدخل الأقليمي والدولي، الذي بات يوصف بكونه أكثر من فج، وتحول العراق لساحة مباريات علنية ومكشوفة، بين مختلف اللاعبين الأقليميين والدوليين، وأخيراً فإن إستثنائية وتفرد الوضع العراقي تكمن في التركة الثقيلة للنظام الصدامي وآثارها المدمرة، على طبيعة الشعب العراقي من النواحي الثقافية وألإجتماعية والنفسية والسلوكية وغيرها، هذه الأثار التي ستظل مؤثرة وفاعلة، لفترة طويلة قادمة، والتي لعبت هي بالذات الدور الأساسي في إنعاش وبقاء الأسباب التي سبقتها. بحيث يمكن القول أن العراقي صار حقاً ( ﮔلب سمجه ) فهو يواصل الركض وراء الطُعُم المشدود لنفس السنارة التي غصِّ بها، والتي حرمته من الماء والكهرباء ومن بقية الخدمات، وتريد مجدداً الإستمرار في حرمانه وإذلاله.

إن الأيام القليلة القادمة، وقد إستقرت معظم الكيانات الرئيسية وتوضحت معالمها، ستشهد حروباً جديدة، يسال خلالها دم حقيقي، ويكشر العنف، المتستر الأن، عن أنيابه ومخالبه، حروب سيتبدل الصراع الرئيسي والثانوي فيها، إذ لن يكون كالصراع في الإنتخابات السابقة، بل سينتقل الصراع الرئيسي الى داخل المعسكرات السابقة نفسها، وسيكون بين مكوناتها الرئيسية، فالأئتلاف الوطني السابق، الذي جمع الأحزاب والقوى والشخصيات الشيعية ووحدها سابقاً، إنشق الآن لكتلتين متنافستين( والحقيقة متقاتلتين ) في نفس الساحة وعلى نفس الجمهور، وملامح القتال بين الكتلتين بدأ واضحاً منذ ألأيام الأولى لتشكيلهما، ولو بأسلحة دبلوماسية وإعلامية ناعمة، ولكنه أخذ يشتد هذه الأيام، مع الخروقات الأمنية الكبيرة وتفجيرات الأربعاء والأحد الداميين، والتي أعطت الطرف الآخر حجة قوية للتشكيك بأبرز إنجازات الحكومة وإرتفاع شعبية رئيسها، وهو موضوع حفظ الأمن وتراجع العمليات الإرهابية، ولذلك علت الأصوات، ومن حناجر تنتسب للطرف الآخر، لجر الحكومة ورئيسها للمحاسبة أمام البرلمان، وهي مقدمة أكيدة لمواجهات قادمة ستكون أشد عنفاً وضراوة. أما المعسكر الثاني( جبهة التوافق ) التي مثلت ( السنة ) في الإنتخابات السابقة، فقد تفككت قواها أيضاً وتوزعت أطرافها على كيانات جديدة، وأيضاً سيكون الصراع الرئيسي بين نفس المكونات السابقة لأن ساحتها واحدة وجمهورها واحد. أما في الساحة الكردستانية فسيتبدل الصراع الرئيسي الذي كان بين ( القائمة الكردستانية ) والقوائم العراقية، ليكون بين قائمة الحزبين الكبيرين حدك وأوك من جهة، وبين قائمة التغيير، بشكل رئيسي التي يقودها نوشيروان، والقائمة الكردستانية الإسلامية من جهة ثانية، وستكون حظوظ القائمتين الأخيرتين لدى الأكراد غير قليلة في هذه الإنتخابات، أما البعثيون، الذين تستروا تحت عباءات مموهة في الأنتخابات السابقة، فهم يكشفون الأن عن وجوههم دون خوف أو وجل، خصوصاً وهم يشهدون هذا التطاحن المخجل بين القوى المهيمنة على السلطة، من أجل الإستحواذ على الكراسي، وهذا التذمر والغضب الجماهيري من الحكومة وأحزابها المتنفذة، ومن إنعدام الأمن والخدمات، لذلك نظم البعثيون أنفسهم جيداً ووحدوا صفوفهم بشكل واضح وصريح هذه المرة، مدعومين بجهد مالي وإعلامي إقليمي ودولي متنوع، فهذه هي فرصتهم ألأخيرة، إذ بعد أربع سنوات لن يتذكرهم أحد إن لم يثبتوا مواقعهم المؤثرة في البرلمان القادم! لذلك أعلنوا عن قائمتهم( الجبهة الوطنية العراقية ) التي ضمت قائمتي علاوي والمطلك وسيلتحق بهم آخرون قبل الأنتخابات وبعدها، وهي قائمة بعثية بإمتياز وبإعتراف أطرافها، وسيكون لما تحققه من نتائج في الإنتخابات القادمة، سلباً أو إيجاباً ، دلالة واضحة، على رفض أو قبول العراقيين لورثة صدام حسين!

الحزب الشيوعي العراقي والإنتخابات
لقد بذل الحزب الشيوعي العراقي، وطوال العقود الثلاثة المنصرمة، جهوداً جبارة ومتواصلة، وقبل سقوط نظام صدام حسين، من أجل توحيد القوى الوطنية العراقية في جبهة واحدة، وإستمرت جهود الحزب بعد إسقاط النظام، بالطريقة التي نعرفها، من أجل تكوين حكومة وحدة وطنية، تضم مختلف الأحزاب والقوى الوطنية التي ناضلت وضحت عقوداً ضد نظام صدام حسين، وبعيداً عن المحاصصة القومية والطائفية، التي إبتكرها المحتل ورحب وهلل لها الطائفيون والقوميون، ولكن المؤسف أن تلك الجهود لم تلق إستجابة وموافقة من قبل القوى التي تقاسمت كراسي السلطة، ودفع الشعب العراقي ثمناً باهضاً من دماء بناته وأبنائه، وحصد الطائفيون والقوميون أول هزائم مشروعهم في إنتخابات المحافظات، وسيدفعون الثمن الأكبر في ألإنتخابات النيابية القادمة!

وكان للحزب ميدان آخر للعمل والنضال من أجل توحيد (قوى التيار الديمقراطي) وقد بذل الحزب في هذا المجال أيضاً جهوداً كبيرة، فقد نظم إجتماعات ولقاءات وحوارات، مع المحسوبين على هذا التيار، من القوى والشخصيات المستقلة، وتجسدت تلك الجهود في إنتخابات المحافظات، عندما دخل الحزب في قائمة ( مدنيون ) مع أطراف من هذا التيار، رغم معرفته بتواضع شعبية تلك الأطراف، وإستعداداً لهذه الأنتخابات، وإستجابة لأراء عدد كبير من الرفاق والأصدقاء والمحسوبين على هذا التيار، فقد بذل الحزب أيضاً جهوداً غير قليلة من أجل توحيد التيار الديمقراطي في قائمة إنتخابية واحدة، لكن المؤسف أن جهود الحزب في هذا الميدان لم تثمر عن شيء ملموس، فقد إختارت الرؤوس التي كانت محسوبة على هذا التيار، وبعد أن إتفقت مع الحزب، أن تنظم للكيانات الطاثفية، ربما طمعاً في موقع أو كرسي مأمول!

أعتقد إن الحزب الشيوعي العراقي، وهو يشهد فشل تحقق الخيارين ( الوطني والديمقراطي ) لم يعد أمامه سوى الأشتراك في الإنتخابات بقائمته المستقلة، وهي في الجوهر قائمة ( وطنية ديمقراطية ) إذ سيجد فيها الوطنيون والديمقراطيون ما يصبون اليه وما يناضلون من أجله، فالشيوعيون العراقيون عرفوا بوطنيتهم الحقة وطوال تأريخهم المديد، كما أن سياستهم الجديدة، ومنذ مؤتمرهم الخامس عام 1993 قد زكت خيارهم الديمقراطي، وإيمانهم الثابت بالتداول السلمي للسلطة، ودفاعهم عن الحريات والحقوق الديمقراطية للنساء والعمال والفلاحين والمثقفين وباقي شرائح الشعب المختلفة، لذلك أقترح أن يكون إسم القائمة التي سيخوض الحزب فيها الإنتخابات هو ( إتحاد الشعب ) فهذا الإسم سبق للناخب العراقي أن عرفه، كما إنه يتضمن كلمتين هامتين وذات دلالة، إذ لم يرد إسم ( الشعب ) في أية قائمة إنتخابية، والشعب هم الناس، هم الجماهير، هم العراقيون الذين يقتلهم الإرهاب، ويرهقهم الركض وراء الخدمات المفقودة، وهم الذين يفترض أن يتوجه لهم المرشحون وأصحاب الكيانات، الذين أهملوهم ونسوهم ، هؤلاء الذين وضع أكثرهم كلمة ( الوطنية ) على كياناتهم، بعد أن فشل رهانهم الطائفي، وقد وضعوا هذه الكلمة ليس حباً بالوطن ولا دفاعاً عن حريته وإستقلاله، فالكل يعرف ويتذكر كيف رحبوا بالحرب والإحتلال، بل وضعوا كلمة ( الوطنية ) لأن الوطن لدى هؤلاء لا يعني سوى النفط والشفط والنهب والكراسي والأمتيازات، أما الشعب وحاجاته ومطالبه فلتذهب الى الجحيم! أما كلمة ( إتحاد ) فدلالتها أكثر من واضحة وسط هذا التشرذم الطائفي والعرقي والديني والمناطقي، فهي كلمة نبيلة وموحية، كما أقترح أن يكون هناك بوستر مركزي واحد للقائمة، لكي لا يتشتت الناخب بين مجموعة من البوسترات، كما حدث في إنتخابات المحافظات، وأن يقوم بتصميم هذا البوستر فنان معروف له حس سياسي وإعلامي، وأن يستعين بمختصين وخبراء يدركون أهمية اللون والشكل، وأن يدل البوستر على محتوى الكلمتين ( إتحاد الشعب ) من خلال أيادي عراقية متكاتفة أو أزياء عراقية موحدة، أو ما يراه المصمم من معاني ودلالات، وأتمنى أن تجري مفاتحة فنانين معروفين من رفاقنا وأصدقائنا، من بينهم محمد سعيد الصكار وفيصل لعيبي وصلاح جياد.

لقد بدأت منظمات الحزب في العاصمة ومعظم المحافطات نشاطاً نوعياً جديداً، سبق أن نبه الكثير من الرفاق والمنظمات لأهميته وضرورته، ذلك هو الصلة المباشرة بالجماهير، والنزول للشارع وتصدر الشيوعيين نضال الناس، من أجل تحقيق المطالب الجماهيرية الملحة، وقد إستخدمت المنظمات عناوين مختلفة لنشاطاتها النوعية هذه، ومن بينها ( حانت ساعة العمل ) وأتمنى أن يتضاعف هذا النشاط وأن يشمل كل المحافظات، ويستهدف كافة شرائح شعبنا، خصوصاً النساء والشباب، إن تأريخنا المليء بالتضحيات والمآثر، والسمعة التي عكسها رفاقنا العاملون في البرلمان والوزارة والدوائر الحكومية المختلفة ، وسلوك الشيوعيين المتسم بالوطنية والرافض للحرب والأحتلال، والعابر للقوميات والطوائف، والرافض للعنف والأرهاب، إن كل ذلك هي ميزات ينفرد بها الحزب، ولا يحتاج إيصالها للناخب سوى لمزيد من النشاط والأتساع لهذه الفرق التي شكلتها المنظمات، والى عمل متواصل ودائم لا يرتبط بهذه الأنتخابات، ولا يستهدف الكسب الإنتخابي الآني، رغم ضرورته وأهميته، بل إن الدفاع عن مصالح الجماهير وتبني حاجاتها وتصدر مطالبها هي مهمة دائمة ومستمرة للشيوعيين ومنظماتهم، فالأخرون يشترون الناس بالمال المسروق والبطانيات، ونحن نوزع الورود على الطلبة في يومهم الجامعي الأول، إن فعالية ذكية وحضارية كهذه، هي ذات مغزى ودلالة هامة، والطلبة الذين تلقوا تلك الورود الحمراء، ستحتفظ عقولهم بعطر تلك الورود.
أما برنامج الحزب للأنتخابات فيفترض أن يكون واضحاً ومركزاً وقصيراً ، يتضمن ما هو عام ومشترك لجميع أبناء الشعب، وفي القضايا الوطنية والشعبية الأساسية والملحة، كالموقف من الأحتلال والأمن والخدمات والمحاصصة والطائفية والبطالة.. الخ وأن يرافق هذا البرنامج العام، برامج تفصيلية أخرى تتوجه لفئات الشعب المختلفة، كالنساء والشباب والمتقاعدين والعمال والفلاحين والمثقفين والمبدعين وأبناء القوميات غير العربية وأبناء الأديان غير الأسلامية وغيرهم، وأن تركز على مطالب وطموحات هذه الشرائح والفئات، وأن تنشط فرق خاصة بكل شريحة من هذه الشرائح لإيصال هذه البرامج وشرحها والترويج لها بين المعنيين فيها، أعتقد إن عملاً منظماً وناشطاً كهذا، تبادر المنظمات الحزبية كافة للتصدي له، سيحقق للحزب نتائج جيدة تليق بمكانته وتأريخه، إن الصلة المباشرة من قبل الشيوعيين بالناس، وإستخدام كل الوسائل المتاحة وأولها وأهمها ( عضو الحزب ) نفسه، بالأضافة للإعلام والمقرات الحزبية والفعاليات والنشاطات الفنية والأدبية والرياضية ، وزيارة عوائل الشهداء والمناضلين القدماء والذين إبتعدوا عن الحزب، إن كل ذلك وما تبدعه كل منظمة حزبية، حسب ظروفها وإمكانياتها لكفيل بنقل الحزب لمواقع جديدة، خصوصاً وإن الظروف الموضوعية تساعد منظمات الحزب في هذا النشاط، فالصراع الرئيسي لن يكون مع قائمة الحزب في جميع المواقع التي ينشط الحزب فيها، إذ سيكون الصراع بين الحيتان الكبيرة، كما إن نفوذ الميلشيات المسلحة وإرهابها للناخبين، قد تراجع الى حدود كبيرة، يضاف الى ذلك أن تجربة السنوات الماضية التي هيمنت فيها القوائم الطائفية والقومية على السلطة أثبتت للمواطن العادي، فشل هذه القوائم وطواقمها في جميع مفاصل الدولة، إذ لم يلمس المواطن تحسناً ملحوظاً في معظم ما هو رئيسي من مطالبه وحاجاته، وهذه جميعاً عوامل موضوعية تحتاج فقط للعامل الذاتي المتعلق بالحزب ومنظماته، وقد بدأ العامل الذاتي يلعب دوره المنشود بجدية وحماسة، أعتقد أنها ستتصاعد مع الأيام.








#داود_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهرجان الثقافي الخامس لنادي الرافدين في برلين !
- طريقنا لنكون حزباً إنتخابياً !
- الرفيق عبد الرزاق الصافي لطريق الشعب : صحافتنا كانت أقرب الى ...
- بيان ( الجماهير! ) خاطيء وخطير!!
- مؤتمر إستثنائي لمهمة عاجلة !!
- الناصريةُ تَنتَخبْ.... !!!
- اللومانتيه شلال فرح سنوي متواصل !
- الثقافة العراقية تزدهر في برلين !
- الصحافة الأنصارية - صحيفة (النصير) نموذجاً !
- على هامش المؤتمر الرابع لرابطة الانصار الشيوعيين في جنوب الس ...
- دقات خفيفة على ابواب الستين - حوار مع الاعلامي داود امين
- عزيز عبد الصاحب.. فنان صادق بإمتياز !
- اللومانتيه ... مُجدداً اللومانتيه !
- مؤتمر ومهرجان الآنصار الشيوعيين حدثان لا ينسيان !
- قصائد
- إلهام سفياني !!
- في الطريق نحو المؤتمر الوطني الثامن للحزب
- مثقفو الخارج جزء من الثقافة العراقية الواحدة *
- مهرجان ( المدى ) الرابع - المثقفون العراقيون ينتصرون على الط ...
- الكونفرنس الثاني لشبكة العراق الجديد ينهي أعماله في السويد


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - داود أمين - حول الإنتخابات النيابية القادمة !