أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - نزار أحمد - مباراة تأريخية بين فريقي الاتحاد والحكومة على نهائي كأس تدمير الكرة العراقية















المزيد.....

مباراة تأريخية بين فريقي الاتحاد والحكومة على نهائي كأس تدمير الكرة العراقية


نزار أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2814 - 2009 / 10 / 29 - 14:25
المحور: عالم الرياضة
    


سيداتي سادتي نحييكم اجمل تحية وننقل لكم احداث مباراة نهائي كأس تدمير مستقبل الكرة العراقية الذي طال انتظاره لأكثر من سنة ونصف. حيث هذه المباراة التأريخية النادرة والتي لاتحدث ألا في العراق قد تأجلت لاكثر من مرة واخيرا سوف تنطلق وقائعها بعد دقائق بدون جهاز تحكيم حيث كان المفروض ان يتكون جهاز التحكيم من السيد الفيفا حكما للوسط يساعده السيدان القانون العراقي والاتحاد الآسيوي كمراقبين للخطوط ولكن في آخر لحظة اعترض فريق الاتحاد على عدم قانونية الحكم (القانون العراقي) وذلك لعدم حصوله على الاشارة الدولية في التحكيم, وحفاظا على سلامة التأريخ فهذه المباراة سوف تكون اول مباراة معترف بها دوليا تجرى بدون حكام بعد ان اتفق الفريقان على اعتبار الضمير والمصلحة الوطنية هما حكام المباراة, وقبل نزول الفريقين الى ارض الملعب, اود اعلام مشاهدينا ومستمعينا الكرام بأن اسباب التأجيلات المتكرة لهذه المباراة كانت تدور حول عدم جاهزية وقانونية بعض لاعبي الفريقين فالفريق الحكومي اعترض على قانونية واهلية مدافعي فريق الاتحاد جوزيف بلاتر ومحمد ابن همام معللا اسباب معارضته بأن كلا المدافعين يحملان جنسيات غير عراقية ولكن وبما ان, ومن وجهة نظر الاتحاد الدولي الراعي لهذه المباراة ملكية فريق الاتحاد تعود الى الاتحادين الاسيوي والدولي فلذلك يحق لهما المشاركة مع فريق الاتحاد وهذا التفسير لم يقتنع به فريق الحكومة وقد قدم اعتراضا رسميا بهذا الخصوص الى مجلس الوزراء العراقي وشخصيا لا اعرف ان كان فريق الحكومة قد قدم الاعتراض في وقته القانوني ودفع رسوم الاعتراض في وقتها المحدد, بينما فريق الاتحاد اعترض على اللاعبين جاسم محمد جعفر وعلي الدباغ بحجة أنهما غير مسجلين رسميا في القائمة الاولية التي قدمها فريق الحكومة ولكن بعد محادثات مراثونية وافق فريق الاتحاد على تمثيلهما للفريق الحكومي بعد ان تعهد كلاهما بأن يكون دورهما في المباراة ثانوي وهنا لا اعرف ما المقصود بالثانوي, فهل هذا يعني بأنهما سوف يكونا لاعبين احتياط فقط. وقد وصلني توا قائمة لاعبي الفريقين وهناك مشكلة جديدة قد تعيق انطلاق المباراة وهي احتواء قائمة فريق الحكومة على لاعب الهجوم جزائر السهلاني حيث مثل هذا اللاعب فريق الاولمبية العراقية في مباراة نهائي قرار رقم 184. وقد وصلني ايضا معلومة سرية نقلا عن لاعب فريق الاتحاد ملا عبد الخالق مسعود بأن فريق الاتحاد على علم مسبق بعدم اهلية جزائر السهلاني وان الفريق قدم احتجاجا رسميا لدى الفيفا وهو متأكد بنسبة 80% بنجاح الاعتراض وهذا يعني وحسب قوله بأنه حتى في حالة خسارة المباراة فأن كأس تدمير مستقبل الرياضة العراقية سوف يكون من حصة فريق الاتحاد. وايضا بلغني بأن الفريق الحكومي متأكد وبنسبة 95% بنجاح اعتراضهم المقدم الى مجلس الوزراء العراقي وانهم الاجدر بلقب بطولة تدمير الرياضة العراقية وتأريخهم الطويل في هذا المجال نموذجا.

المهم نزل الفريقين الى ارض الملعب حيث ننتظر مصافحة كابتني الفريقين, علي الدباغ كابتن فريق الحكومة وحسين سعيد كابتن فريق الاتحاد واجراء قرعة المباراة, حيث أرى الكابتن علي الدباغ في دائرة منتصف الملعب ولكن لازال الكابتن حسين سعيد واقفا خارج الملعب ويرفض النزول الى ارض الملعب قائلا بأن ارضية الملعب غير صالحة للعب, بالاضافة الى استلامه تهديدات من قلب دفاع الفريق الحكومي جاسم محمد جعفر بأنه سوف يستعمل معه الخشونة الزائدة,... المهم تم تصافح كابتني الفريقين عن طريق المكالمة الهاتفية وابتدأت اخيرا المباراة وسط صيحات الجمهور الذي امتلأت به مدرجات ملعب مصلحة الوطن الدولي الذي شيده ابو جعفر المنصور ويعتبر هذا الملعب اقدم ملعب دولي لازال يستخدم لاجراء المباريات الدولية, ونتيجة لتأريخه العريق فأن الحكومة العراقية ترفض بناء اي ملعب ثاني في العراق يسرق بريق وشعبية هذا الملعب الأزلي.

الكرة مع سلام هاشم لاعب وسط الحكومة ... تمريرة جميلة الى رعد حمودي, ....ممتازة رعد تخميد جميل للكرة,... رعد يهدي اللعب,.... تمريرة الى شرار حيدر الذي يعيد الكرة الى قلب الدفاع جاسم محمد جعفر الذي يمرر الكرة بدوره داخل منطقة جزاء الحكومة الى مهاجم الحكومة علي الدباغ الذي يراوغ واحد.. اثنين.. ثلاثة,... مو كافي عاد... راوغت واحد اثنين كافي,.... يعني إلا تنقطع الكرة منك,.... مو كم مره گلناها.. ممنوع المراوغة في المناطق الدفاعية,... شنو هاي الانانية ياعلي,.. مو جزائر السهلاني فاتحلك على جهة اليمين.... المهم انقطعت الكرة من علي الدباغ والان الكرة بحوزة ناجح حمود وتمريرة من ناجح ولكن الى خارج الملعب باتجاه حسين سعيد, الذي يستلم الكرة خارج الملعب... ولكن ماذا يحصل؟,.... حسين سعيد يتقدم بالكرة وهي خارج الملعب,.... المفروض الحكم يطلق صافرته,.... ولكن حكم المباراة السيد مصلحة الوطن لا اثر له,.... المهم حسين سعيد لازال مسيطر على الكرة ويراوغ احمد عباس الذي انتقل حديثا من فريق الاتحاد الى فريق الحكومة ويسدد تسديدة قوية ولكنها تذهب فوق العارضة,..... كم مرة گلنالك يا حسين من اتسدد اخفض اعلى جسمك,..... الحقيقة لا اعرف كيف ستعتمد هذه المباراة عندما تكون هناك اخطاء قانونية يتقاضا عنها الحكم,.... حيث في قوانين الفيفا لايوجد قانون يسمح للاعبين باللعب خارج الملعب ولكن نحن في العراق وفي العراق كل شيئ جائز وربما تلغى رياضة كرة القدم برمتها بقرار حكومي وتستبدل برياضة الدعبل,...وبما أن هذه الامور هي سياسية ولايجوز لنا التحدث بها سوف اصم فمي واذاني... المهم الكرة مع لاعب الحكومة علي كاظم,... تمريرة جميله الى زميله هادي احمد الذي لم نر منه شيئا يذكر لحد الان,.... تمريرة من هادي الى جزائر سهلاني راس حربة وقناص فريق الحكومة, ومحاولة فردية خجولة من جزائر وتسديدة عشوائية لامبرر لها, لم تشكل اية خطورة على مرمى الاتحاد,........ ضربة مرمى للاتحاد,....... واثق ناجي حارس مرمى الاتحاد يرمي الكرة الى كابتن الاتحاد, حسين سعيد الذي لازال واقفا خارج الملعب,...... يخمد الكرة حسين سعيد ويتقدم بها مستغلا خلو الخط الجانبي من لاعبي الحكومة,......... يمسك الكرة بيده ولكن وبما ان ليس هناك قوانين تنظم الاخطاء والتجاوزات التي تحدث خارج الخط الجانبي فأن مساعد حكم المباراة السيد "الضمير" يعلن استمرار اللعب,.......... حلوه حسين,...... دحرجة جميلة وتسكينه اروع........ وينتظر حسين سعيد الفرصة المناسبة لتمرير الكرة الى احد زملائه,..... وينتظر وينتظر, ولما لا ينتظر عندما تكون الساحة خارج الملعب له ولوحده ولايوجد احد ينافسه عليها...... ويذهب لمساعدته محمد بن همام وجوزيف بلاتر وتمريرات جميلة ودقيقة مابين الثلاثي الاتحادي خارج الخط الجانبي للملعب, مشابه لتمريرات المثلث البرازيلي القصيرة,... وينتقل اللاعبون الثلاثة حسين وبن همام وبلاتر الى مضمار الساحة والميدان المجاور للملعب وتستمر المناولات القصيرة مابينهما,.... وهنا ارى جاسم محمد جعفر يصرخ باعلى صوته قائلا" حسين سعيد تعال,... ادخل بالساحة,... والله ما راح العب وياك خشونة",.... وحسين سعيد يرد عليه وعن طريق التلفون طبعا, "لا ما اصدق إلا اذا زودتني بكتاب رسمي واربع حراس يصيرون حائط بيني وبينك",..... المهم حسين سعيد يستغل ارتباك خط دفاع الحكومة ويمرر كرة عرضية الى مهاجم الاتحاد احمد راضي, الذي يخمد الكرة ويسدد مباشرة من خط الوسط,...... تسديدة قوية...قوية جدا,..... وگوووووووووول,.. گووووووووووول,.. گوووووووول,.. ممتازة احمد يسجل الهدف الاول لفريق الاتحاد, ......1-0 للاتحاد.

هجمة مرتدة لفريق الحكومة يقودها سلام هاشم, تحويلة عالية باتجاه شرار حيدر الذي يفلت من مصيدة الاوفسايد,..... ممتازة شرار يسيطر على الكرة ويراوغ ملا عبدالخالق مسعود ويمرر الكرة الى جزائر سهلاني الذي يلعبها هات وخذ مع علي الدباغ ثم تعود الكرة الى علي الدباغ على قوس منطقة جزاء الاتحاد,.... ممتازة علي يراوغ ناجح حمود ويسدد, گووووووووووووووووووول, گوووووووووووووووووووووووول....... الى العمود البعيد, هذا التهديف الصحيح....... ممتازة علي الدباغ يسجل هدف التعادل وتصبح النتيجة 1-1.

هجمة لفريق الاتحاد وتمريرة من لاعب الوسط هادي جواد الذي يراوغ بدوره رعد حمودي ثم سلام هاشم وتمريرة الى احمد راضي,...... احمد راضي يسدد,...... بالعارضة,...... ترجع مرة ثانية الى احمد..... وبالعارضة مرة ثانية وگووووووووووووول گووووووووووووووول... ضربة رأس رائعة جدا وعلى الطاير من محمد جواد الصائغ وهدف للاتحاد, ......احنه انسكتهم بالگوال....ولكن..... آآآآآآ, راية مرفوعة من قبل مراقب الخط السيد "الضمير",...... مراقب الخط يلغي الهدف, ولااعرف لماذا الغي الهدف لأن اللاعب محمد جواد الصائغ ضرب الكرة برأسه,...... نوجه سؤالنا الى خبير الرياضة السيد ضياء حسين,...... "استاذ ضياء, لماذا الغي الهدف واللاعب سجل الهدف عن طريق ضرب الكرة بالرأس فهل اصبحت كرة القدم محرم بها استخدام الرأس",...... "لا هو ما محرم ولكن الهدف الغي حسب قانون رقم (16) لسنة 1986",..... " وهل في هذا القانون فقرة تحرم استخدام الرأس",...... "لا ما موجودة ولكن علي الدباغ اضافها اثناء سير المباراة"......" ومن سمح له بتغيير قانون رقم 16"..."مو علي الدباغ كابتن الفريق وبالعراق الكابتن يملك سلطة مطلقة"... "شكرا استاذ ضياء".

اللعب متوقف حاليا لأن لاعب الحكومة باسل عبد المهدي لازال ساقطا على ارض الملعب,....... نزول طبيب الفريق والظاهر اصابة باسل عبد المهدي شديدة وسوف لايستطيع تكملة المباراة حيث تم نقله في سيارة اسعاف الى احد المستشفيات القريبة, ولكني لا ارى لاعبا من الحكومة يقوم بعملية الاحماء,..... فيا ترى هل سوف يلعب فريق الحكومة بعشرة لاعبين ولكني ارى الدباغ يتكلم مع لاعب الاتحاد كاظم سلطان الملقب بابو شوقي, ويامرة بنزع قميصه, الظاهر راح تتحول الى لعبة مصارعة, آ...آ....يسلمه دريس فريق الحكومة,...... الظاهر الكابتن علي الدباغ قد اقنع كاظم سلطان بترك فريق الاتحاد واللعب مع فريق الحكومة,..... وللصراحة هاي اول مرة اشاهد فيها لاعب يغير فريقه اثناء سير المباراة ولكن نحن في العراق وفي العراق كل شيئ جائز,....... بعد انتقال ابو شوقي, الاتحاد سوف يلعب بعشرة لاعبين لعدم وجود لاعبي الاحتياط مما سوف يعطي فائدة اضافية لفريق الحكومة الذي بدأ يسيطر على مجريات المباراة,... الكرة مع علي الدباغ وضرب من الخلف,... اعثار وضرب متعمد من قبل محمد جواد الصائغ,... المفروض كارت احمر وطرد,... ولكن اللعب مازال مستمرا, ......هذه كانت حالة طرد واضحة حيث ان اللاعب محمد جواد الصائع قد تدخل على علي الدباغ من الخلف ورفسه بكعب حذائه ولكن الظاهر لم ير الحكم هذه الحادثة.... استاذ ضياء لم ار اثرا لحكم الوسط السيد مصلحة الوطن فماذا حصل له, "اعتقد انه مريض منذ اربعين سنة وماخذ اجازة مرضية, واصلا يمكن مات".

خلال العشر دقائق الماضية, سيطرة حكومية مطلقة على مجريات المباراة ولااعرف لماذا انكمش فريق الاتحاد وتراجع الى الخلف, ولكن جميع هجمات الحكومة تصدى لها بشجاعة مدافعي الاتحاد محمد بن همام وجوزيف بلاتر, ايضا الهجوم الحكومي عبارة عن مجهود فردي خالي من اي تنسيق ونتظيم وكأن كل لاعب يلعب لوحده ومن اجل شهرته الشخصية..حيث وجود السماسرة له دور في هذه المباراة لأن لاعبي الحكومة يريدون برهان مهاراتهم كي يحصلوا على عقود مغرية في دول الخليج وبالتحديد قطر حيث ارى اكثر من عشرين سمسارا يمثلون الاندية القطرية, بينما يلعب فريق الاتحاد كمجموعة متكاملة ولا يتصرف بالكرة إلا اعتمادا على توجيهات كابتنه حسين سعيد,... المهم الكرة مع حسين سعيد,.... يخمد الكرة على خط مضمار الساحة والميدان والظاهر بدأ يضيع وقت لأن الوقت في مصلحة فريق الاتحاد,.... يقترب منه علي الدباغ,... وضرب متعمد من قبل علي الدباغ يسقط على اثره حسين سعيد,............لازال حسين سعيد يتلقى العلاج.................ينهض حسين سعيد.........يمد يده في جيبه ويخرج كارت احمر ويشهره بوجه علي الدباغ,... علي الدباغ آوت... طرد و كارت أحمر,... آوت,.... بره الملعب,... وهذه ايضا احد عجائب الكرة العراقية,.. فكيف يحق لاحد لاعبي فريق الخصم بالتصرف محل حكم المباراة,... المهم اللعب متوقف لأن علي الدباغ يرفض مغادرة ارض الملعب,.... ويتجه نحوه رعد حمودي ويأخذ منه اشارة الكابتن,... اذن رعد حمودي اصبح كابتن فريق الحكومة... ولكن لازال علي الدباغ يرفض مغادرة ارض الملعب ولازال اللعب متوقف,... وهنا ارى الفريق الحكومي ينقسم الى فريقين فمجموعة سلام هاشم وشرار حيدر وهادي احمد وعلي كاظم وحازم جسام يخلعون دريسات الفريق الحكومي ويرتدون دريسات جديدة مكتوب عليها فريق مجموعة (22) وهنا لا اعرف كيف سوف تكمل المباراة ففي حياتي لم اسمع عن مباراة يشارك بها ثلاث فرق,... يغادر فريق مجموعة (22) خارج الملعب,.... الظاهر انسحبوا من المباراة ولكن يعودون مرة ثانية حاملين معهم هدف جديد وينصبونه بجوار هدف فريق الحكومة, .....هسة افتهمت,.... الحكومة ومجموعة (22) راح يكملون اللعبة ضد فريق الاتحاد,..يعني فريقين ضد فريق واحد... شكو عليكم يا اتحاد امامكم هدفان لتسجيل الاهداف.

نحن نلعب في الوقت الضائع ولازالت النتيجة التعادل 1-1 وهنا لااعرف اذا كنا سوف نلعب وقت اضافي ام يتم الامتثال الى ضربات الجزاء الترجيحية, ولكن أرى طائرة هلكوبتر تقترب من الملعب...تهبط الطائرة في نصف الملعب وهذا لايحدث إلا في العراق.... وينزل منها مسلحون تابعون لقوات الفيفا الدولية, اوء....تحتسب الفيفا ضربة جزاء لفريق الاتحاد مع العلم ان الكرة في ملعب الاتحاد,... ايضا تطلب من حارس مرمى الحكومة ترك منطقة الجزاء,... استاذ ضياء هذا تحيز علني,... "اتفق وياك ولكن لما كل هذا العجب, السنا في العراق",... المهم يتقدم ناجح حمود ويسدد وفوق العارضة,... يمعود ناجح مو الهدف مابيه حارس مرمى ولكن الفيفا يطلب اعادة تنفيذ ضربة الجزاء لان الفيفا يقول ان حارس المرمى تحرك قبل تنفيذ الكرة مع العلم انه مطرود خارج منطقة الجزاء, ...هذه المرة احمد راضي ينفذ ضربة الجزاء,... يتقدم... ويسجل هدف الفوز ويعلن الفيفا نهاية المباراة بفوز فريق الاتحاد 2-1 وهنا لانعرف ان كانت الحكومة سوف تقبل بهذه الخسارة او تقدم اعتراض لدى المحكمة الرياضية الدولية.



#نزار_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتصر البعث وانهزمت الحكومة 12-0
- مكالمة هاتفية مع مستشار المالكي للتعينات
- لماذا ترفض الاحزاب السياسية فكرة القائمة المفتوحة؟
- لماذا لايحق لنا معرفة مصادر تمويل الاحزاب السياسية العراقية
- دور الديمقراطية المسروقة في فوضى العملية السياسية في العراق


المزيد.....




- “الربع النهائي” موعد مباراه الاهلي وسيمبا التنزاني والقنوات ...
- تابع أشهر نجوم العالم في الدوري السعودي.. دلوقتي أحدث تردد ق ...
- عجلة الدوريات الأوروبية الكبرى تعود للدوران بعد التوقف الدول ...
- -يورو 2024-.. اليويفا يدرس مشكلة تؤرق بال المدربين
- مسؤول في بايرن ميونيخ: انضمام ألونسو إلى نادينا -شبه مستحيل- ...
- كما فعلوا مع أوزيل.. اليمينيون الألمان يستغلون -سبابة- روديغ ...
- بعد مرور 27 عاما.. تايسون يجني الملايين من حادثة قضم أذن هول ...
- الإصابة تغيّب الجزائري رامي بن سبعيني حتى نهاية الموسم
- مفاجأة.. ريبيري يرافق زيدان في محطته الجديدة
- نزوات اللاعبين البرازيليين.. صدمة الثروة المفاجئة والانفتاح ...


المزيد.....

- مقدمة كتاب تاريخ شعبي لكرة القدم / ميكايل كوريا
- العربي بن مبارك أول من حمل لقب الجوهرة السوداء / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - نزار أحمد - مباراة تأريخية بين فريقي الاتحاد والحكومة على نهائي كأس تدمير الكرة العراقية