أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنون بيرسون - .......أنعدام المنطق و عدم كمال الرسالة المحمدية ......الجزء 3 من 4














المزيد.....

.......أنعدام المنطق و عدم كمال الرسالة المحمدية ......الجزء 3 من 4


أنون بيرسون

الحوار المتمدن-العدد: 2813 - 2009 / 10 / 28 - 21:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


...و هكذا يتفق الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى ...على مركزية و محورية شخصا يقال له أنه بشر و هو المحمد ...و أن نبى الاسلام و المستفيد الاول و ربما الوحيد من أدعاء الوهية الرسالة المحمدية .. ..هو ذات المحمد الذى غرف من ريع الاسلام و القتال و الغزو تحت أدعاء أيصال رسالة ألهية ..و نصب نفسه طاغية على أتباعه لا رد لأمره "السمع و الطاعة" ووحيه هو المصدر الاول و الاخير للتشريع ...فلسان حال محمد انا هو القانون و القانون هو انا ....فصار بوله يقى من الجحيم و تفافته يمسح الصحابة اوجههم بها ...بل و لم يتعفف ان يطوع هذا القانون لمصلحته و اغراضه ....و شرع لنفسه التمتع بالنساء و اعفى نفسه من الالتزام حتى بذات الاحكام التى اتى بها مثلا عدد الزوجات و التمتع فى المحيض و الزواج فى الحج ....و اخذا امراة رجل اخر هو ربيبه و ضاجعها ليلة الاستيلاء عليها و كانه كان و الهه فى عجالة من امرهم ....بالنكاح ....و هكذا يتقاطع اهتمام الله و اهتمام البشر و صلاة و سلام الجميع و مركز الرسالة المحمدية سواء التى أوكلها لجبريل "القرأن" أو تصدى لها بنفسه "السنة" .......تقاطع و صب جل و كل هذا و هؤلاء عند أقدام السيد محمد نفسه .....و هكذا صار هو مركز العالم المنظور و غير المنظور فى اعين المسلمين .....فهل بعدها و عندها .....يمكن ان يستدل و يبرهن على.... ((شهادة.محمد لنفسه...... بنفسه؟؟؟؟؟))) ...فهل هونبى لأنه هو قال عن نفسه انه نبى ؟؟؟.
....الطامة الكبرى ....أنه لم يعتمد السيد محمد على القيمة المضافة لديانته .....و تدليلها عل صحتها بنفسها من واقع معتنقيها .....و استفادتهم و صلاح حالهم الذى من المفروض ان يكون عنصر الجذب الوحيد ..للأخرين أن ينخرطوا فى هذا الدين السحرى الذى يصلح البلاد و العباد ... ..فتجذب تلقائيا العملة الجيدة مريديها و تابعيها طاردة لكل عملة رديئة .......و هى فرضا ... اليهودية و المسيحية أو غيرها من الافكار و المعتقدات الاخرى ........بل شرع منذ فجر رسالته و خاصة بعد الهجرة الى المدينة .....الى أشهار سيفه فى وجوه محاججيه ...و اختلفت لغته و بالتالى لغة قرانه.....و اختلفت أستراتجيته مع أختلاف حاله فى ميكافلية صاعقة و انتهازية و ازدواجية قحة لا غش فيها ...لا تليق ببشر فكم بأله ....و انقلبت الموادعة تهديد و المساكنة الى زمجرة ......و نقض القران .....و بدلت أيات مكة بأيات المدينة ...و نسخ و تناسخت الايات .. ..و حل القتل و التنكيل بدل الكلمة الطيبة و الموعظة الحسنة ...و ادعى أن هذه أستراتجية الهية ...فالسيد محمد اختصر الطريق الى الاقناع...و اختزل الحوار و النقاش الى أسلم تسلم .......و لم يطق صبرا ان يشهد الناس ثمار أسلامه الجذابة لعلمه "بعدمها"...و كان السيد محمد بن عبدالله ( ان لم يكن هو قثم بن عبد الات)..هو اول قائد و منظر دينى .....أو صاحب رسالة .....يستدعى العنف و السيف الى مائدة حوار مفترض فيه أن يكون عقلانى عقائدى ...فبصرف النظر عن أبليس لأنه روح الشر لا يوجد أدمى أخر غير محمد شرعن لما شرعنه هذا المحمد ......أن تؤمن به او قل (تجاوزا) تؤمن بأرساليته الالهية او يقتلك.....و لا حتى اليهودية التى حاربت كى ما ترحل عن الارض...لا ان ترحل عن فكرك و تترك معتقدك او القتل....و أن قلنا أن فى اى نقاش عقلانى من يلجئ الى العنف اولا هو الذى يدلل على أن حجته اولى ......فعليه يكون محمد بن عبد الله أو قثم بن عبد اللات ....هو أكثر من دلل بكل أقتدرا و امتياز على وهن و ضعف عقيدته ....و قدم "بعنفه" و بسيفه و قتله و غزواته و مذابحه دليل ضعفه و فشل منطقه و وهن حجته ....فكان و مازال و يبدوا انه لن ينقضى ...عنف الاسلام لا مثيل له بين مفردات عقائد البشر..يستشرى حيث يحط المسلمين .....و يسكن حيثما تمكن المحمدين ..و ينتشر عندم يسلم المسلمين عقولهم لمحمد حيا كان او ميتا .....





#أنون_بيرسون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما حدث فى العياط سهوا و ديروط قصدا
- ...مصداقية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى و عورهما – الجزء 2 ...
- ..بشرية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى ......-1


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنون بيرسون - .......أنعدام المنطق و عدم كمال الرسالة المحمدية ......الجزء 3 من 4