أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - مختصرات من وثيقة المشروع














المزيد.....

مختصرات من وثيقة المشروع


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 2813 - 2009 / 10 / 28 - 19:31
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


استهلال: بسبب حجم وثيقة (المشروع) وتفصيليتها وبعض الدواعي التنظيميه فقد اعتمدنا تقديم هذه المحتصرات محاوليين بافصى ما يمكن بيان جوهر ما تعنيه
المختصرات
1-المشروع هو الاطار الفكري لارادة بناء مجتمع عراقي اكثر عدالة واكثر رفاهيه
2-يناضل المشروع وفق ذلك من اجل اقامة سلطه مجلسيه (مجلسية العمال / المجلسيه الفلاحيه)
3-يتبنى المشروع نظرية الهيمنه الطبقيه ويؤمن ايمان اكيد بالاقصاء الطبقي( لا سلطه الا سلطة العمال ولا حكومه الا حكومة العمال والكادحين)
4-المواطنه تعني حقا ماديا له مردوداته الماديه المباشره مثلما هي تستوجب واجبات ماديه ملموسه ..والمواطنه العراقيه هي اولا نسبه معلومه لحق كل عراقي من ثروات بلاده (النفطيه)
5-العمال العراقيون والفلاحين والكادحين والموظفين الصغار هم اصحاب السياده على ما يملكون ..لاوصايا من غيرهم على ما يملكون ..لكن هناك تخويل لممثليهم المكلفين دون اية امتيازات او استثناءات
6-يسعى المشروع الى تحجيم الملكيه الخاصه وكبح جماح تضخمها
7-السلطه والوطن مفهومان متماهيان لا يمكن الفصل بينهما (فلا وطن لمن لا سلطه له)
8-سلطة المشروع تطرح نفسها بصوره واقعيه نقيضا لارادة وتوجهات النظام الرأسمالي العالمي ويعلن عداؤه الكامل لديمقراطيته النيابه المشوه
9-بهذا فان المشروع يعبر عن وجهه الاممي لانه يمثل نموذجا لرد الوعي الطبقي على قرار التاريخ الحتمي بشأن وجود الانسانيه ومصير بقائها وشكله..وهو يمثل اتجاه العوده الى مسار الانسانيه المتوازن واعادة صياغة حركة مجتمعاته (المشروع نموذج خيار البقاء والوجود الانساني )
10-العراقيون بعد لم يتمكنوا من ان يصلوا الى مرحلة (شعب) وفق نسق وقوانيين تطورات المجتمعات ..ولهذا فان المشروع يفرق بين وجود الغراقيين كمجتمع نزاع للتطور والمدنيه وبين الوجود المفتعل من قبل الاتجاه السياسي والذي يفرضه بالقسر الخارجي والذي رضخ بالكامل لتوجهات البرجوازيه وقواها الرجعيه والتي دفعت بالعراقيين لان ينتهجوا اسلوب العنصريه والفاشيه داخل دائرة وجودهم ( فارتكبوا بحق يهوديهم واكرادهم ابشع صور العنصريه الشعبويه)
11- المشروع هو الوجه الواعي لصيرورة المجتمع العراقي لان يكون شعبا وهو حركه حتميه وليست خيار
12-المشروع ملزم بالمفهوم الطبقي لهذه الصيروره (بناء شعب) حيث لايمكن للعراقيين من ان يعودوا بحركتهم الى سياقها التاريخي دون ان يزيحوا منطق وهيمنة القوى الطبقيه الاخرى
13-مفهوم التاريخ في المشروع هو ما يعني جوهر امتدادات جدليه لحركة مجمل النشاط الاجتماعي نحو اعادة تحرير الوجود الانساني المجرد ..ويقع في مركز هذا الجوهر اتجاه النشاط الاقتصادي
14-المشروع كاطار فكري عام يمثل ارادة الانسان لاستعادة حريته التي قايضها ويقايضها مع المجتمع مقابل الامان ..
15-ولان الامان اصبح حكرا على طبقات اجتماعيه معينه ولان الوجود البشري بكل تفاصيلاته صار يرضخ لمبدأ ( البقاء للاغنى) فان المشروع ملزم بان يدافع عن وجود الاغلبيه عن طريق الالغاء القووي والعنيف لكل التمايزات الطبقيه
16-التغيير العنيف (الثوري) يكمن في جوهر تطور النظام الراسمالي ..والديمقراطيه النيابيه كانت السم الذي حقن به جسد الثوره
17- الامبرياليه العالميه تجتاز اليوم وبصوره انيه طورها العسكري الطغياني الى طور الامبرياليه الحره وتحت عنوان حتمية التعايش السلمي الطبقي
18-ان الاسلام السياسي صار عراب الراسمال العالمي ودين الامبرياليه الجديد
19-المجتمع العالمي يعيش مؤامرة الفوضى المتداعيه وهي منهج الراسماليه الاحتكاريه في محاوله منها الى اعادة تشكيل المجتمع الدولي السلطوي ... ولترسخ بذلك مفهوم سلطة الدوله على اسس (الدين -الطائفيه-القومويه)... من هذا المنطلق فان المشروع يعلن مقاومته لهذا الاتجاه في العراق بحرصه على كيان دولة العراق المعترف به ضمن الوثائق الدوليه
20-ان الاسلام السياسي بكل توجهاته وفئاته هو اداة تحقيق سياسة الفوضى في العراق..لهذا فان المشروع لا يكتفي بنقد الاسلام السياسي بل يعلن عدؤاه الكامل والاكيد له ويفتح كل ابواب المواجهه معه بما في ذلك خيار العنف المسلح ..وهو فعل ذلك تحت شعار (الدين لله والسلطه للانسان )


صدرت وثيقة المشروع في 8/8/2009
ووقع عليها مسؤولي تنظيمات الشيوعيين الاحرار في بابل وبغداد



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيه العماليه ومحاكمة الاتجاهات الثلاثه (المشروع)
- في نقض (الدستور ) الاسود
- سلاما ..فتية باريس
- ليكن الهدف(قلب)الاسلام وليست (اطرافه) 2
- ليكن الهدف (قلب) الاسلام وليست( اطرافه )1
- أنه اوان (البرنو)) فامتشقوها ايها الكردستانيون
- الاشتراكيه الان وفلسفة الوعي العمالي
- موقف (سكراب) الشيوعيه من قضية كردستان
- هل انتج فايروس الاسلام ..الكونفدراليه العراقيه
- وتكلم الشيوعي (حميد) ...يا ليته لم يتكلم
- (النهضه) الاسلاميه ..وبؤس الواقع الطبقي
- ولكردستان (جبل) يحميها
- الحزب الشيوعي العراقي ..تيه فكري أم اشكاليه سياسيه
- نهاية (الدكتوديمقراطيه) متى وكيف؟
- نقد ماركسي..لماركسية فائض القيمه
- وما أخطأ ماركس ..وما ..انهار ...لكن هيء ..لهم ...ج3
- وما أخطأ ماركس ..وما انهار..لكن ..هيء لهم ...ج2
- وما أخطأ ماركس ..وما ...انهار ...لكن ..هيء لهم
- حميد تقوائي ..وحكماء القمر
- لماذا هرب ((الثائر)) مقتدى ..وكيف اختفى


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - مختصرات من وثيقة المشروع