أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تانيا جعفر الشريف - قراءة في قراءة الأستاذ عبد القادر أنيس مقالتي الأخيرة















المزيد.....

قراءة في قراءة الأستاذ عبد القادر أنيس مقالتي الأخيرة


تانيا جعفر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2810 - 2009 / 10 / 25 - 12:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتب السيد ألأستاذ عبد القادر أنيس مقالة (قراءة) في مقالتي (ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق) ومن باب توضيح الغامض(إن وجد) وتبيان الحقيقة التي ربما فاتت على السيد الكاتب أقول:
إن الأستاذ الفاضل لم يحلل المقالة تحليلا موضوعيا بل إنتقى منها ما رأى إنه يستطيع بمؤداه أن يدينني على إنني أسأت أو تجنيت أو جانبت الحقيقة .ولابأس فسأعقب على النقاد فقط التي آخذني عليها وبتسلسلاتها وأرجو إبتداءا أن يسع صدره ووقته لقراءة ما أكتب بروح(رياضية) بعيدا عن التشنج والأحكام المسبقة توخيا للوصول إلى ما يجمع لاما يفرق خصوصا وإني(أعترف) بأنه كاتب ممتاز وعلى قدر من التفهم لو أراد مع إنه في مقالة د/وفاء الأخيرة خاطب سواه(د/صلاح يوسف ) الذي اعتذر لي لسوء فهم بيننا بقوله لاتعتذر لمثل هؤلاء لأنهم لايعرفون الأخلاق أو بهذا المعنى .. ومع أن السيد الكاتب بدا مقالته من النهاية التي إنتهيت إليها ولكن لابأس
أولا....
نعم أنا لااريد أن أتهمها بما لاترضى وأضيف ولاأرضى أنا وأنت وسوانا أيضا ماذا بها ولهذا قلت ربما إنها(دون أن تدري) وهذه حقيقة أشعرها ويشعرها سدس سكان الأرض بمن فيهم(ألأغبياء وهم كثر من المسلمين المنساقين وراء الفتاوى والتشريعات التي يقرها جهالهم(الفقهاء ).. وإذا الأستاذ اعتبره إتهام بالجهل والعمالة ولااقول الغباء فهو فعلا إتهام ولكن أؤكد(ربما دون أن تدري)
ثانيا.......
.وقولي (المنساقون ) وراء أفكارها لم آت به مني لك أن تقرا تعليقات قراء آخر مقالتين ستجد في أكثر من مكان هذه العبارة (أجدني منساقا وراء ك أو وراء كل ما تقولين أو أتبع وما رادفها) وأنا لم أوضح وأقول المنساق كما الحيوان بل أنت من قلت فهل في هذا شتيمة طالما إن(البعض يقر بأنه منساق بالفعل) نعم أغلب مريدي السيدة أناس محترمون وعلى قدر من الثقافة والعلم ولكن كما بعض المسلمون بعضهم منساقون باعترافهم هم
ثالثا......
وأستغرب لقولك سيدي (هل وجهت السيدة كلامها لتانيا شخصيا ) وكأنك هنا تريد أن تؤطر الأمر بإطار شخصي محض على إنه إختلاف بين اثنتين. لو صح قولك وكنت مسؤولا عنه فلي أن أسالك وهل وجهت لك أنت شخصيا كلاما معينا لترد أنت اليوم.؟. يا أستاذي الكريم سأقول لك أمرا نبهني إليه مشكورا السيد د/ صلاح يوسف يوم كتبت في خاتمة تعليقي الأخير على مقالة الدكتورة وفاء(أرجو من فريق الدفاع عدم تقديم لوائحهم لحين إبداء السيدة رأيها ) قال لي ما معناه القول الذي تنشريه لم ولن يعود ملكك بل هو ملك القراء واعتذرت له وأنت اليوم تتبنى رأيي ولكن بدون تحفظ بقولك لاحقا(هل أجبرتها على قراءته) أليس في هذا تناقض يحق لي بمؤداه أن أطلب منك بعدم التعقيب على مقالتي من باب أما أن نؤيدني أو(أنا لم أجبرك على قراءة ما أكتب) أليس كذلك سيدي؟أما إن الأمر هنا مختلف !
رابعا........
وبخصوص إلى إنني ذكرت إن السيدة ربما مرت بتلك المراحل التي ذكرتها نعم ربما هي وربما أنت وأنا مررنا بتلك المراحل فما المشكلة والطموح مشروع للجميع .. وتعذر معادلة شهادتها لا يمكن تعميمه أبدا في كل العالم ومن كل دول العالم إلا إذا كان ثمة مؤاخذة على طبيعة الجهة التي تعطي الشهادة الدراسية كالعراق الآن في ضوء التزوير للوثائق ولكليات الطب في سوريا الحبيبة حصرا لأنها تدرس(بتشديد) الراء الطب باللغة العربية ... لا والله أخي لم أقصد ولن اقصد الإساءة بل هي الحقيقة وأجزم إن السيدة الفاضلة تبقى عاجزة عن ممارسة مهنتها في أي دولة أخرى بما فيها بلدي العراق لهذا السبب (حسب معلوماتي)
خامسا.......
وحول السيد القمني فأنت وفي معرض تفنيدك (لادعائي) أيدتني(ربما دون أن تدري) أنا قلت
((( سيدة قادرة على إحضار سيد القمني خلال ساعات إلى الولايات المتحدة على طائرة خاصة وتهيئة شقة وفيزا له قبل وصوله)))
وأنت تقول نقلا عن السيدة
((أنا على استعداد لأن أستقبلك في أمريكا وأفتح لك قلبي وبيتي ومسؤولة ماديا عن أية تكاليف. اكتب لي على ايميلي... كلمة -موافق- وستكون بطاقة الطائرة جاهزة خلال ساعة))
ما الفرق بين قولي وقولها لعل الفرق إنني قلت خلال ساعات بينما السيدة قالت خلال ساعة واحدة تكون الطائرة جاهزة أرجو أن تقرأ الفقرتين أكثر من مرة لتتأكد..
هذه هي النقاط الخمس التي ساقها ألأخ عبدالقادر في معرض تفنيده لما قلت ولكنه تغاضى كما تغاضت السيدة التي (أعذرها) لمشاغلها كما أعتقد ولا أعذره لانه كثير التواجد على النت تغاضى عن الرد الصريح والواضح على بعض ما جاء في المقالة وهو هل يصح التغاضي عن أبشع الجرائم التي يرتكبها غير المسلمين ممن ذكرتهم ولماذا لانطالب بمحاكمة مرتكبيها .ألسيد أورد في أكثر من مكان موسوليني وهتلر وشارون ولكن(ربما) لأنه لم يكمل المقالة قراءة كما أعتقد لم يمر بباقي الأسماء التي ارتكبت أبشع الجرائم بحق الإنسانية قبل وبعد الحرب العالمية الثانية أمثال
((( بوش وشارون وهتلر وميلوسوفج ورادوفان كراديتش ولويس التاسع وهولاكو وبول بوت وستالين وكل مجرم فلماذا لاينالون سخطك كمحمد ألأنهم غير مسلمين)))
ألسيدة يافاضلي تفترض جزافا إن كل مسلم هو جاهل ومتخلف ومجرم ومريض فلم لاترد أنت على ذلك هي الا إذا كنت تتفق معها على ذلك ..
صدقني أخي الفاضل أقسم لك بما أعتقد إنني اكره الظلم أينما كان وممن وعلى من يقع ولو لم أجد ظلما كبيرا على كثير جدا من المسلمين المعتدلين لما أفضيت بشيء والقول إن تانيا تبحث عن شهرة من وراء السيدة سلطان كلام سمج مقته حقيقة ولا يتلفظ به إلا مفلسون للأسف وصدقني يا أخ عبد الخالق أنا لاادافع عن ديني بقدر ما أتوخى الإنصاف والنظر بنفس العين لكل الجوانب السلبية في الخلق لا التعامل معهم على إن جريمة المسلم إسلامية وجريمة سواه شخصية وقد أوردت مثلا جنابك لم يشر إليه حول الجرائم الصليبية وحرب(التحرير) النابليونية ودور الكنيسة فيهما وكذلك التهجير الديني للمسلمين على يد(بعض) اليهود في فلسطين التي تسميها حضرتك قميص عثمان وانا أسميها قضية إنسانية جديرة بموضوعيتك وتبنيها على اساس إن شعبا مظلوما(بغض النظر عن ديانته)فبعض الشعب الفلسطيني مسيحيون كما تعلم طرد منا أرضه وانتهكت حرماته وقتل كثير من شعبه على يد(من) ذلك هو السؤال ؟
تحياتي الأخوية لك ولكل القراء الذين يمرون على المقالة وبالكيفية التي يرتأؤون ورجائي قدر الإمكان أن يراعي البعض كينونتي وهم يعلقون ويتركوا هامشا للرجعة معي قد نحتاجها معا ورعد وصلاح وشامل قدوتي في الأمر رغم اختلافنا المطلق فكريا ...



#تانيا_جعفر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق...
- ما أحقر الإسلام السياسي.؟
- الجامعة المستنصرية..تشكو لمن؟ لا تدري!
- نفاق الإسلام السياسي في العراق..عادل عبد المهدي نموذجا..
- تعقيبا على تعليقات قراء ...وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟
- تعقيبا على مقالة ..وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟(1)
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2 مع الردود ...
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1
- ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !!
- تعقيبات وردود على معلقي مقالتي(إذا كانت إمرءتان....)
- إذا كانت إمرأتان .. مامصير الثانية؟ ..تعقيب حول مقالة (إمرأة ...
- هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)
- في العراق الجديد... الوطنية تهمة..!
- ألعراق يحاكم كرامته...!
- ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعل ...
- نبيك هو أنت ..وليس وفاء سلطان....
- ألعلمانية والتعلمن بين رشا ممتاز وياسمين يحيى .. ودعوة للحب. ...
- ألمثليون...ضحايا من؟؟وكيف يجب أن يكون التعاطي معهم؟
- كن ..من تكون ..وما تكون .. ولكن بحب
- إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء..


المزيد.....




- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تانيا جعفر الشريف - قراءة في قراءة الأستاذ عبد القادر أنيس مقالتي الأخيرة