أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محيي المسعودي - -فجر العالم- خطوة سينمائية جريئة لاستنطاق واقع عراقي اخرس طافٍ على الماء















المزيد.....

-فجر العالم- خطوة سينمائية جريئة لاستنطاق واقع عراقي اخرس طافٍ على الماء


محيي المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2810 - 2009 / 10 / 25 - 11:33
المحور: الادب والفن
    


"الجبايش" في فيلم روائي للسنمائي الفرنسي - من اصول عراقية - عباس فاضل
"فجر العالم" خطوة سينمائية جريئة لاستنطاق واقع عراقي اخرس طافٍ على الماء
بابل - محيي المسعودي
أثار الفيلم الروائي "فجر العالم" للمخرج الفرنسي - من أصول عراقية - عباس فاضل والذي عُرض مؤخرا في العاصمة الاردنية عمان , اثار هذا الفيلم لغطا وتساؤلات وانتقادات شديدة في الوسط الفني العراقي والعربي , ومما زاد هذا اللغط والتساؤلات حدة حصول الفيلم على الجائزة الأولى في مهرجان الخليج السينمائي عام 2009 اضافة للجوائز التي حصدها في مهرجانات عربية وعالمية أخرى .. واجه الفيلم ومخرجه انتقادات مختلفة, بعضها تخوض في مستواه الفني والتقني وبعضها تخوض في موضعة الفيلم , التي أثارت جدلا واسعا لانها لامست الواقع السياسي للنظام العراقي السابق وتناولت شريحة اجتماعية مهمشة, دمّرت بيئتها المنعزلة . النقود الفنية التي تناولت الفليم يمكن تفهمها والرد عليها من خلال المعاييرالنقدية السينمائية المتعارف عليها . وهي من حيث الشكل العام تعتبر نقودا فنية تسعى إلى تقييم الفيلم وتقويم الأخطاء التي وردت فيه, مع أن بعض هذه النقود ينطلق من مرجعيات ومعتقدات اجتماعية وسياسية ودينية أكثر من أنطلاقها من قواعد النقد الفني الخالص . ولكي نقف على حقيقة النقود الموجهة للفيلم علينا معرفة ثقافة وتوجه الناقد اولا ومدى حرفيته ومهنيته أثناء ممارسة النقد ثانيا , وهذا امر عسير تحققه في هذا المقال القصير , ولكن , ومما لاشك فيه أن استخدام المخرج لممثلين عرب ـ غير عراقيين ـ في فيلمه أثر على مصداقية تقمص الواقع الاجتماعي العراقي في الجنوب من حيث الحوار "اللهجة" والحركة . اذ يعجز أي ممثل عربي عن تقمص الشخصيات العراقية الجنوبية المعروفة بخصوصيتها من حيث حركتها ولهجتها وتقاليدها وبيئتها فمن ذاك الذي يجيد "الحسجة" الجنوبية "مثلا" من العرب, اذا كان ممثلون من مدينة بغداد يعجزون عن اداءها . فاللهجة الجنوبية صعبة حتى على أهل العراق ما عدى سكان الجنوب . أذن صحيح ما يقوله بعض النقاد من ان استخدام ممثلين غير عراقيين في الفيلم أثر على حوارات الفيلم من جهة المتلقي العراقي فقط . ولا يشفع للمخرج في هذا الأمر إلاّ قوله أن الفيلم يحمل رسالة تُعنى بمضمونها فقط وهي موجهة لغير سكان تلك المناطق الجنوبية وأن الرسالة لا تعتمد اللغة أو "اللهجة" للتعبير عن ذاتها بل تعنى بالموضوع أو القضية فقط وتؤكد على ايصالها لمتلقٍ غير عراقي, وبأية وسيلة قادرة على الايصال. وصحيح ايضا ان اختيار المخرج لمصر وتحديدا بور سعيد كمكان بديل لجنوب العراق , لم يكن موفقا لتجسيد مكان احداث الفيلم في الجنوب العراقي مع ما وفره المخرج من بيئة قريبة في شكلها لبيئة "الجبايش" ناهيك عن تشابه بيئة مصرعامة مع البيئة العراقية . وصحيح ايضا ان الاخطاء في اللهجة والسلوك والحركة والتقاليد والازياء قللت من التماثل بين ابناء بيئة الجبياش وبيئة الفيلم . كما ان استخدام الاغاني الفلسطينية في الفليم ساهمت هي الاخرى بتغريب الفيلم عن واقع البيئة الجنوبية العراقية "بيئة الفيلم المفترضة" مع ان موضوعات الاغاني وافكارها قد تصب في نفس المضمون .
اما تبريرات المخرج عباس فاضل بعدم تصويره الفليم في العراق ارى انها لم تكن مقنعة من مخرج طموح تجشم اختيار موضوع غاية في الاهمية والخطورة , وقد تجرأ مخرجون اخرون بالمجئ للعراق لتصوير مشاهد درامية اقل بكثير من اهمية فليمه "فجر العالم" . ثم ان الوضع لم يكن بالخطورة التي تمنع المخرج من القدوم الى العراق , خاصة وانه حضر وصور في العراق فيلمه الوثائقي "العودة الى بابل" عام 2002 وفيلمه "نحن العراقيون" عام 2004 وكانت الظروف الامنية اصعب آنذك . يبدو ان المخرج عباس فاضل اختار الطريق الاسهل لانتاج فيلم " فجر العالم" وان كان قوله مقبولا بان تصوير الفيلم في مصر يوفر مناخا افضل من حيث الامن والمعدات اللازمة لانتاج الفيلم ناهيك عن سهولة البروفات وتواجد الطاقات الفنية اللازمة. اما قول بعض النقاد ان سبب التصوير في مصر هو وجود الاحتلال الامريكي في العراق فهذا قول سياسي لا علاقة له بالفيلم وبمخرجه ولا بالفن ....
عباس فاضل فتح تاريخ عراقي اخرس
تكمن قيمة فليم "فجر العالم" في موضوعته تلك الموضوعة التي تتناول تاريخ اجتماعي سياسي عراقي اخرس , لم يُستنطق طوال عقود خلت . انسان الجنوب العراقي مهمل ابدا على عكس ثرواته التي لقيت الاهتمام الاكبر من السياسة العراقية والعالمية . حتى الدراما العراقية كانت ولا زالت تتناول حياة الجنوبيين من اجل الكوميديا الساذجة التي تاتي دائما على حساب قضايا هامة يعيشها ذلك الانسان . وهنا جاء الفيلم كخطوة جريئة من عباس فاضل لانه كشف لغير العراقيين شيئا ولو بسيطا من حياة وبيئة سكان "الجبايش" تلك القرى العائمة على مسطحات مائية تسمى الاهوار . الاهوار التي تحكي اساطيرها بداية الخليقة في اسفار سومر.
ترك المخرج في فيلمه اشارات ورموز عن تلك الاساطير مثل المساحات المائية الصامتة التي ترمز الى بديات الخليقة في الاساطير السومرية والى الالهة "تيامت" الهة العماء وكذلك ترك رمز للطوفان السومري بنجاة القليل من سكان الاهوار من ابادة نظام صدام حسين لهم بعد ان جفف الاهوار . والتجفيف اشارة الى محاربة الحياة التي يرمز لها الماء , هذا اذا علمنا ان ان ابناء الجنوب العراقي يطلق عليهم لقب ابناء الماء كما يصفهم الشاعر الجنوبي المعاصر مسلم الطعان . والجبايش مجمعات سكنية عائمة على الماء ياكل سكّنها من الماء ويتنقلوا فوق الماء ويناموا على الماء ويصحو على الماء و"الجبايش" معزولة عن العالم , لها طقوسها وعاداتها الخاصة و تاريخها وتقاليدها التي تنطوي على اسرار موغلة في القدم, الى الان لم يُكشف النقاب عنها , ولم تستطع سلطة سياسية او عسكرية اخضاع هذه المجمعات لسيطرتها خاصة وان الاهوار مفتوحة على ايران , حتى صدام بكل جبروته لم يستطع السيطرة على سكان هذه المناطق الى ان جفف الاهوار التي يمتد تاريخها المكتوب عشرات القرون وكان التجفيف كارثة بيئية لم يشهدها العالم طوال تاريخه كما وصفتها الامم المتحدة .
من هنا اخذ الفيلم "فجر العالم" اهميته وربما حتى تسميته . لم تكن حبكة الفليم شيئا غريبا على العراقيين خاصة وان الفيلم يتحدث عن حكاية لا يخلوا مكان عراقي واحد منها وهي قصة تقع في زمن محدود هو حرب الخليج الاولى والثانية . اللتين لم تزل احداثهن واضحة في ذاكرة العراقيين وتدور احداث الفيلم حول علاقة قصة حب بين الشاب مستور وابنة عمه زهرة في منطقة الاهوار جنوبي العراق . تتطور هذه العلاقة بين حربي الخليج الأولى والثانية إلى أن يتزوجا مع بداية حرب الخليج الثانية، تماما في الوقت الذي يُستدعى فيه مستور الى الالتحاق بالجيش، ثم يترك موت مستور أثناء الحرب، فراغا وجرحا عميقا في قلب زهرة . مثلها مثل آلاف العراقيات انذك
وفي نهاية الفيلم لا ينجو إلا أربعة أشخاص فقط من الإبادة الجماعية التي نفذتها قوات صدام حسين في أهالي الاهوار بسبب تمردهم، وهؤلاء الاربعة هم طفل يتيم، وأم مستور، وأرملته زهرة، ورياض – الجندي البغدادي الذي تعرف عليه مستور أثناء الحرب- وأودعه وصيته قبل أن يموت بان يهتم بزوجته زهرة ويتزوجها كي يحميها
ياتي رياض إلى الاهوار ويخبرأهل مستور بوفاة ابنهم ، وعندما يرى زهرة لأول مرة يميل قلبه نحوها، ويحاول ان يجد مكانا له في قلبها، لكن زهرة تمضي في حزنها، ويمضي رياض - ابن مدينة بغداد- في سعيه لاستمالتها ، ويظل معها زمنا في الاهوار ، فيتعرف على الناس هناك وعلى حياتهم، لكن مع كل هذا لم يتغير قلب زهرة نحوه ، إلى أن يضغط احد رجال الاهوار على زهرة لتتزوج به عندها تقبل الزواج من رياض .
يقول احد منتقدي الفيلم ان بقاء زهرة وحيدة وعدم قبولها بمن يتقدم لها امر غير مقنع ولا مبرر في الفيلم . وهنا يبرز جهل الناقد العربي بشخصية المرأة العراقية التي تمثلها زهرة . فمن تابع حرب الخليج الاولى سوف يرى آلاف العراقيات اللواتي قُتل ازواجهن في الحرب فبقين ارامل ولم يتزوجن " رغم الضغوط الكبيرة عليهن " كتعبير منهن عن الوفاء لازواجهن او الحرص على اولادهن . وبعضهن تزوجن طلبا "للسترة او منعاً للقيل والقال" كما يقول المثل الشعبي العراقي . والنوعين من النساء انما فعلن ذلك بسبب التقاليد والعادات الاجتماعية . اما المُحبة منهن فهي من تكتفي بذكرى زوجها او بما لديها منه من اولاد . اذن لم يكن غريبا موقف زهرة ورفضها حتى لرياض ولم يكن قبولها به رغبة او تحوّل في مشاعرها بل هو مراعاة للتقاليد ومنعا لالسن الناس من الحديث عنها .
وكان المخرج فاضل عباس موفقا في الصمت والهدوء والحزن الذي رافق الفيلم , ذلك, لان الحزن هو السمة الغالبة على العراقيين جميعا فما بالك باهل "الجبايش" الذين يحيطهم الماء من كل الجهات . كما ان المخرج اشتغل على حسه العراقي عندما اعتمد التاثير عاطفيا على المتلقي .
سيرة المخرج عباس فاضل
مخرج وناقد سينمائي وكاتب سيناريو عراقي ولد في مدينه الحلّة, محافظة بابل، العراق. انتقل عندما كان يبلغ من العمر 18عاما إلى فرنسا، حيث استقر منذ ذلك الحين ونال شهاده الدكتوراه من جامعة السوربون في اختصاص السينما بعد دراسته تحت اشراف مخرجين كبار مثل اِريك رومر و جان روش. بعد العمل لسنوات عديده كمحاضر وناقد سينمائي في الصحافه الفرنسيه والعربيه، توجه نحو الاخراج التلفيزيوني ومن ثم السينمائي . في كانون الثاني/ يناير 2002 عاد إلى العراق لتصوير فيلمة الوثائقي "العودة إلى بابل"، والذي يتساءل فيه : "ماذا اصبح اصدقاء طفولتي ؟ كيف تغيرت حياتهم ؟" الحاله الماساويه للبلد هي خلفية هذا التحقيق الذي يستعرض فيه المخرج آثار الحرب العراقية الإيرانية وحرب الخليج الثانية والحصار المفروض من جانب الامم المتحدة. بعد عام ، عند وقوع حرب جديدة، عاد عباس فاضل إلى العراق من جديد ليكتشف بلدا هزه العنف وغني بكل المحتملات. هذه اللحظة التاريخية هي موضوع فيلمة الوثائقي الثاني الذي سماه "نحن العراقيون" تاكيدا على هويته . في عام 2008 اخرج فيلمة الروائي الطويل "فجر العالم"، دراما جندي عراقي من الناجين من حرب الخليج, افلام عباس فاضل نالت جوائز عديدة من مهرجانات دولية في فرنسا وايطاليا والمانيا وبلجيكا والبرتغال والبرازيل وكوريا الجنوبيه وتونس والمغرب ولبنان والامارات العربيه...
افلامة الطويلة
فجر العالم ، فيلم روائي طويل ، 2008 نحن العراقيون ، فيلم وثائقي طويل ، 2004 العودة إلى بابل ، فيلم وثائقي طويل ، 2002

افلامه القصيرة :
الاشياء في الظل ، روائي
يوم الاحد في مقهى الضواحي , وثائقي
عالم المصور ويجي , وثائقي
الجوائز
جائزه لجنه التحكيم الكبرى في مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف, المغرب، 2009
الجائزة الأولى لأفضل فلم روائي طويل في مهرجان الخليج السينمائي , 2009, لفيلم فجر العالم
جائزة الجمهور وجائزة النقاد في مهرجان فيزول الدولي للسينما الآسيوية ، 2009 ,لفيلم فجر العالم
الجائزة الكبرى لافضل كاتب سيناريو، فرنسا، لسيناريو فجر العالم
جائزة أفضل سيناريو، المركز الوطني للسينما، فرنسا، لسيناريو فجر العالم
جائزة لجنة تحكيم مهرجان السينما الافريقيه والاسيويه واللاتينية، إيطاليا، 2005 ، لفيلم نحن العراقيين



#محيي_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرياضة العراقية بين دكتاتورية الامس وفوضوية اليوم
- سوريا بين -الهلال الشيعي- -والمعتدلين العرب-
- بريشت رائد المسرح الالماني المعاصر
- آلهة اليمن السعيد غاضبة على الحوثيين
- صالح المطلك : البعثيون مظلومون في العراق
- لماذا العراق الدولة الاكثر اعداء !!؟؟
- العراق ... هل ثمة وطن باق !؟
- -مركز الرافدين للتدريب والمعلومات- . مدرسة لمحو اُمية الحاسو ...
- الديمقراطية في العراق .. صناعة مكلفة لبضاعة تالفة
- العراق لا يساوي شبرا مما أملك ... !
- دور ثقافة الاطفال في العراق عناوين تُثري وواقع مُزري
- الاعمال الاخيرة للفنان كامل حسين تؤسس لذائقة فنية عراقية جدي ...
- اي عراق كان واي عراق اليوم واي عراق غدا !!!! ؟؟؟؟
- - بروفة في جهنم - مسرح عراقي نجح باستثمار الحريات واخفق في ا ...
- الموصل تكشف النوايا الخفية ضد وحدة العراق
- الاستثمارات الاجنبية .. تستثمر العراقيين ولا يستثمروها
- العلاقة الازلية بين الفن التشكيلي والذات الإنسانية وبيئتها
- قراءة في مثلث انتخابات مجالس المحافظات العراقية
- ردة عن الوطنية وتألق نجم العشائرية في انتخابات مجالس المحافظ ...
- حوار مع رئيس مجلس محافظة بابل


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محيي المسعودي - -فجر العالم- خطوة سينمائية جريئة لاستنطاق واقع عراقي اخرس طافٍ على الماء