أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آمال عوّاد رضوان - خرافةُ فرحٍ














المزيد.....

خرافةُ فرحٍ


آمال عوّاد رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 2809 - 2009 / 10 / 24 - 21:19
المحور: الادب والفن
    


ترجمتها للفرنسية فرح سوامس/ الجزائر
Mythe d une joie!

Traduit par : Farah Souames

L’innocence de l’aube
Couverte par les yeux d’anges
De la coupole de justice
Sous
Le roucoulement des colombes de l’âme
*
Nos ombres fuyantes
De la clarté du silence secret
la douceur d’un coma enfiévré
Les grappes de ses flammes
Se brisent
Braise
Après
Cri
Lançant dans l’obscurité de l’humanité impossible
Un fil de lumière
Etincelant de vie
*
Trébuche t elle
Les pas de l’impossible
*
Pose moi sur les ailes de joie
Et envole-moi au summum des cieux
*
Dans l’horizon des chuchotements nocturnes
S’élèvent les murmures de mes prières
Et dans les caves de la disparition
S’émancipent la prière des espoirs
*
Un mythe de joie apparait des tunnels de la perdition
Enlaçant les nuages de l’imagination
Et dans les galeries de l’éternité
Fusionne la légende de la rencontre
Effaçant les charges des erreurs
*
Oh ! Porteur du silence de mon parfum
Partageant l’éclat de ma chevelure
Ayez pitié des yeux des diables
Oh ! Dormeur au réveil de mon destin
Ayez pitié des dinandiers de la folie
*
Mon présent sauvage te respire
Dans les galeries de mon existence
Des cris inaudibles s’éclipsent
Derrière
Le cortège du sommeil
...
...
Je ferme les nuits de mon bonheur
Sur mon rêve audacieux !


خُـرّافَةُ فَـرَحٍ/ آمال عوّاد رضوان
بَراءَةُ الفَجْرِ
تُسْدِلُها عُيونُ المَلائِكَةِ
مِنْ
قُبَّةِ العَدْلِ
عَلى
هَديلِ يَمامِ الرّوحِ
*
ظِلالُنا الهارِبَةُ
مِنْ تَنّورِ سُكونِ الكِتْمانِ
بِوَداعَةِ غَيْبوبَةٍ مَحْمومَةٍ
تَ
نْ
فَ
رِ
طُ
عَناقيدُ لَهيبِها
جَمْرَةً
إِثْرَ
جَهْرَة
تَبْعَثُ فِي عَتْمِ البَرِّيَّةِ المُسْتَحيلَةِ
خَيْطَ ضَوْءٍ
يَتَلأْلأُ حَياةً
*
أَتُراها
تَ تَ عَ ثَّ رُ
خُطى المُسْتَحيلِ!
*
اِسْنِدْني عَلى أَجْنِحَةِ الحُبورِ
حَلِّقْني إِلى سُدَّةِ السَّمَوات
*
فِي أُفُقِ وَشْوَشاتِ اللَّيْلِ
تَتَعالى هَمَساتُ دُعائي
وَمِنْ خَوابي الزَّوالِ
تَنْعَتِقُ صَلَواتُ الرَّجاءِ
*
تَتَراءى لي خُرّافَةُ فَرَحٍ مِنْ أَقْبِيَةِ الشُّرودِ
تُعانِقُ سُحُبَ المُخَيَّلَةِ
وَفي أَرْوِقَةِ الخُلودِ
تَتَماهى أُسْطورَةُ لِقاءٍ
تَمْحو أَعْباءَ الخَطايا
*
يا.. المُتَلَبِّسُنِي صَمْتَ عِطْري
وَالشّاطِرُني سُطوعَ شِعْري
رَحْمَةً بِعُيونِ الشَّياطينِ
يا.. الغافِيَ عَلى صَحْوَةِ قَدَري
رَحْمَةً بِكَوانينِ الجُنونِ
*
يَتَنَفَّسُكَ حاضِري الجامِحُ فيكَ
في أَرْوِقَةِ وُجودي
نِداءاتٌ تَتَوارى خافِتَةً
خَلْفَ هَوْدَجِ النُّعاسِ
...
...
وَأُغْمِضُ لَيالِيَ سَعادَتي
عَلى
حُلُمي العَبَثِيِّ!
"خاص الوسط اليوم"



#آمال_عوّاد_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساءٌ يتأرجحنَ على حبالِ الجمالِ والذّكاءِ!
- قراءةٌ في الدّالّ والأداة/ قصيدة غيرة حبيبي
- أحنُّ إلى حفيف صوتك
- ضمائر مستترة تتجلبب بأسماء مستعارة؟!
- الطّيّب صالح هجيرُ صرخة في موسمِ الهجرة
- -الأمومةُ أجملُ كلمةٍ اختزلتِ الوجودَ منذُ الأزلِ وإلى الأبد ...
- إلهام لطيفي تحاور آمال عوّاد رضوان حول قضايا المرأة
- حولَ التقييم الذكوريِّ للنّصوصِ النّسويّةِ
- سُلطةُ المرأةِ العربيّةِ وتمثيلُها البرلمانيّ (2)
- المرأة بين الماضي والحاضر (1)
- كلُّ غزوة وأنتم بهجرةٍ
- كمشة من حيرة ينثرُها الجَمالُ وعمليّاتُ التجميلِ
- آمال عوّاد رضوان ترصُدُ الحالةَ الثّقافيّةَ في فلسطين١ ...
- هل الغازُ هو آخرُ غزواتِ غزّة!
- مقاربة نقدية ل -تَجَرَّعْتُ سُمَّكَ حتّى المَناعَةِ- للشّاعِ ...
- أَحِنُّ إلَى حَفِيفِ صَوتِكَ
- أَوتَارٌ مُتَقَاطِعَة
- )إطْلالة نقدية على قصيدة النثر عند الشاعرة آمال عوّاد رضوان(
- أيائل مُشْبَعَةٌ بِرائِحَةِ الهَلَعِ


المزيد.....




- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آمال عوّاد رضوان - خرافةُ فرحٍ