أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نبيل ياسين - ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة الرابعة















المزيد.....

ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة الرابعة


نبيل ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 2809 - 2009 / 10 / 24 - 08:23
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


محاولة للعدالة والتسامح

نفحص شهادة اعلامي منحته نقابة الصحفيين, التي يبدو انها ماتزال تحن الى عدي, درع الصحافة مقرنة اياه الى اسماء مثل الجواهري والجادرجي في اهانة واضحة للعقل العراقي ولسمعته وسموه , هو سعد البزاز الذي خدم النظام في الداخل ويعمل اليوم في الخارج ويعمل لديه صحفيون (وطنيون) وتشن عبر صفحاته حملات ضد ابناء الوطن.يقول في رسالة الى عدي صدام حسين بعثها من الاردن فنشرها عدي في صحيفته ليمعن في اهانته وتقزيمه اكثر فاكثر: 
«كلانا مؤمن انه رصيد للاخر.انت ضمانة لي وانا ساعدك ومؤتمنك وحامل اسمك الذي طالما وجد فيه عبق عطر القائد الحبيب وظله وزرعه الطيب الامين. 
ناس كثير سألوني من قبل لماذا لم اكتب مباشرة الى مقام الرئيس القائد..؟كنت وما ازال اتهيب الكتابة ومخاطبته مباشرة لانني ارى فيه الرمز المترفع عن خطايا الاخرين واخطائهم وخصوماتهم ، وهو المرجعية التي لايجوز اشغالها بهم اضافي غير الذي يحمله من هموم العراق»
لا استطيع حقا ان اجد نصا في جميع آداب العالم يرشح بالمهانة والذلة. ربما نجد مثل هذا الشكل من طلب الصفح لدى عبيد وخدم ارتكبوا ذنبا ,ولكننا لانجده في نص وكتابة صحفي او كاتب مازال يمارس دور شرطي الرقابة فيحذف كل مايتعلق بنقد البعث سياسة وثقافة. ان ايقاد سيجار عدي من قبل صحفي وكاتب شكل اهانة عميقة لكل مثقفي البعث وكتابه حيث يتحولون الى خدم وعبيد يشعلون السيجار ويحضرون منفضة الرماد.
ويختتم رسالته مخاطبا عدي: 
«سيدي الكريم :انتم اهلي والنظام السياسي في العراق هو خياري» 
هذه اللغة وهذه النوعية من الولاء ليست خيارا. واذا كانت خيارا فانه يعود اليه اليوم مثقفون صدعوا رؤوسنا بالحديث عن الدكتاتور والدكتاتورية ، هذا الحديث الذي بوأهم مقاعد مقتدرة في واجهات الثقافة العراقية فاذا بهم يعودون القهقرى. والامر لايخصهم وحدهم طبعا ، فهم يتحدثون دائما باسم جماعات وقوى سياسية حتى لو كانوا خارجها تنظيميا. 
هذه الثقافة وحلفاؤها حماية لنظام القمع والدكتاتورية.انها عودة ثقافة الجبهة الوطنية سيئة الصيت. الجميع يدعون محاربة الدكتاتورية.لكن الدكتاتورية ستبقى طويلا لان من يحميها هو هذه الثقافة. ثقافة سيدي الكريم, وثقافة مقام الرئيس القائد, وثقافة الرمز المترفع عن الخطايا, وثقافة العبد الابق الذي يريد العودة لسوط سيده الذي يتلذذ به. انني ادين المثقفين الذين يدينون بالولاء لشخص, مجده كله , هو ان يشعل سيكار عدي ليعتبرها مكرمة .

السبب في كل ذلك غياب قانون موحد حول الوطنية وغياب معنى موحد حول الوطن وغياب جوهر المعنى الحقيقي والواقعي للشعب وانعدام ضرورة الحرية واحتقار المواطنة وعدم تعريف الحق. لذلك يعتقد البعثيون انهم على حق وان الاخرين على ضلال . كأن الضحية هي التي ارتكبت الجريمة بينما يصبح القاتل قاضيا يصدر الاحكام.
في كتابه (Philosophy of right) يستعرض هيغل بعد الفقرة الرابعة والسبعين من الفصل الثاني المعنون (Contract) فكرة العقد قائلا , عام 1821, اي قبل اقل من قرنين ( انها رؤية شائعة في الازمنة الحديثة ان الدولة هي عقد الجميع مع الجميع.الجميع يعقد ويتفق , وبعد هذا تنطلق منظومة التعاليم للعمل.)
في القرن الحادي والعشرين مانزال نبحث عن اتفاق الكل مع الكل. ومانزال نبحث انطلاق منظومة التعاليم. اي منظومة تكون مرجعية للاتفاق او الاختلاف. مثل دستور او قانون , او مفهوم عن الحرية , اومفهوم عن الوطن, اومفهوم عن الشعب, اومفهوم عن الحق.
لقد كانت منظومة فكر البعث التي انشأها مثقفون قوميون مثل عفلق والبيطار والياس فرح ,تتجنب اي معنى حقوقي وقانوني ودستوري للحرية والمواطنة والشعب والمجتمع المدني والحقوق. وبدلا عن ذلك ضجت منظوماتهم الايديولوجية باوهام تذهب الى الماضي بينما كانت البشرية تذهب للمستقبل.كما ضجت منظوماتهم بالاوهام والتمييز العنصري واستخدام مفردات مثل الفرس المجوس واتهام ملايين العراقيين العرب بالصفوية وملايين آخرين بالعثمانية والتركية , وملايين اخرى بالشروقية , وملايين اخرى بالمعدانية , بينما كانت البشرية تعيش على وقائع وعلوم وقوانين ودساتيرصنعت حاضر الامم المتقدمة سياسيا وثقافيا واجتماعيا ووحدت قوميات ومواطنين مختلفين وارست حريات للفرد والثقافة والرأي والفكر وانتجت فلسفات للتسامح واحترام الاختلاف في العقائد والثقافات والطقوس والالوان والمذاهب.
يقول توماس بين في كتابه (Rights of Man) , وهو من كلاسيكيات الحقوق المدنية وفلسفة حقوق الانسان منذ القرن الثامن عشر. وبين اشترك في الثورة الامريكية وفي حركة الاستقلال وفي تقديم المساعدات الامريكية للثورة الفرنسية (لقد رايت في الحرب مايكفي من البؤس بحيث صرت ارغب بان لاتجد امكانية الحدوث في العالم. وان يكون هناك اسلوب اخر لتسوية الاختلافات التي لابد ان تحدث بين فترة واخرى بين الامم). لقد جاءت الحرب باستقلال الولايات المتحدة , ومع هذا لايتغنى (بين) بالحرب ولايمجدها, وانما يعمل على خلق الظروف والعوامل لتجنبها بسبب البؤس التي تحدثه, في حين يقود منظرو البعث قطعان البشر الى ميادين الحرب.كان جيفرسون يعمل على الاستقلال واضعا الحرب لنيل الاستقلال كوسيلة اخيرة (حتى لو اضطررنا لاعلان الحرب) كما يقول بعد ان طالب بتحقيق الاستقلال سلميا. بينما يبحث منظرو البعث عن حرب واذا لم توجد خلقوا ايديولوجيا العدو لايجادها معتمدين على الاف المثقفين الذين سيلتحقون بايديولوجيا الحرب خالقين مئات الاعذار للهروب منها عمليا وتمجيدها ثقافيا واعلاميا. حتى صدام حسين الذي سعى للحروب هرب من الحرب تاركا جيشه وضباطه وجنوده ولم يطالب احد من البعثيين ولا من ضحاياه من عسكرييه الذين نفذ فيهم حكم الاعدام بحجة التراجع ان يحاكم بتهمة الهروب من المعركة وخيانة جيشه, وهو القانون الذي سنه هو لينفذه على غيره باسم حزب البعث , بينما لايعمد حزب البعث لمحاكمة صدام على هروبه وتركه العراق يحتل مع انه القائد العام للقوات المسلحة في البلاد.
مفارقات دامية واخرى ماساوية لايريد احد ان يراها او يناقشها, لان الفكر والراي والاختلاف خيانة. لذلك اعتقد صدام ومن يفكر بطريقته ان هناك خيانة. ولم تكن الخيانة في واقع الامر سوى عبثية ثلاثة حروب لم يرد العراقيون ان يموتوا فيها من اجل ان يهرب قائد قواتهم المسلحة .

لم يطالب اي بعثي بالبحث عن مسؤولية قائده في سقوط البعث وانهيار نظامه. وبدلا عن ذلك يحاربون الخيار الديمقراطي للعراقيين, وهو الخيار الذي ييتيح للبعثين التحول الى مواطنين احرار.
ان خيار الديمقراطية في العراق هو خيار الاغلبية من شيعة واكراد وسنة وفئات اخرى . والبعثيون في هذا اقلية عليها ان تعترف بحقوق الاغلبية وارادتها لكي تحصل هي الاخرى على حقوقها باعتبارها جزء من المواطنين العراقيين بدون تهمة او جريمة. ان هذه الاغلبية تلزم من تنتخبهم باحترام خيارتها ومطالبها او تستبدلهم في انتخابات قادمة. وهذه الاغلبية تطلب ان يتم الالتزام بالقانون والدستور . واذا لم ينتبه البعثيون الى هذه الحقيقة الاساسية التي اصبحت راسخة ,سيظل التناقض بين البعثيين والشعب العراقي قائما , ولن يحله الا القانون الذي لم يستخدم حتى الان لانه مايزال ضحية لتفوق السياسة عليه.
لقد تعذرت المصالحة الوطنية لاسباب سياسية هي جزء من الازمة الثقافية التي تضرب العراق منذ نصف قرن ، حيث تتفوق السياسة والايديولوجيا علي القانون والحق.وحيث تصبح المصالحة الوطنية سلعة سياسية فان العنف الثوري والشرعية الثورية تقضي على آخر آمال العراقيين بالاستقرار والحياة الآمنة.

لايمكن منح العفو بدون اقامة العدالة التي من شانها تعويض الضحايا معنويا وماديا. ان النظام السابق قام بجرائم واسعة ضد العراقيين وانتهك القانون وجعل من نفسه قانونا يعاقب بالموت والسجن والتنكيل كل من يختلف معه بما فيهم اعضاء ذلك النظام..
ان العراق يتجه إلى نظام سياسي تحت حكم القانون والدستور. وهذا لايتحقق بدون ازالة اثار النظام السابق , بحيث تكون تلك الاثار ماضيا لايمكن تكراره, وبحيث يختفي شبح تهديد امن العراقيين مرة اخرى .
لا المصالحة الوطنية ولا الحوار الوطني قادران وحدهما على تحقيق السلام الاجتماعي في العراق. فبدون اقدام اهالي الضحايا على منح العفو لايمكن حتى الاقدام على التفكير بالمصالحة والحوار.
كثيرون يستغلون هذه الايام فكرة الحوار الوطني وفكرة المصالحة الوطنية.ويعود البعثيون الى وظائفهم ومواقعهم تطبيقا لسياسة دولية واقليمية جديدة تشكل ضغطا على الحكومة , وبعضهم يعمل على تكوين كتل ضاغطة للنفاذ من خلالها إلى مواقع جديدة وبشروط يفكر ان توفرها له قدرته على ان يكون طرفا ثانيا. لكن من هو الطرف الاول؟
يخطئ من يظن ان الطرف الاول هو الاحزاب او الحكومة. فهذه ليست الاطراف المعنية بقدر كونها شهودا . فالتضحيات قدمتها عوائل المغدورين على يد الاجهزة التي لم يلتزم افرادها بقانون في حين ان المغدورين يملكون الحق بالحماية القانونية وفق مبادئ الشرعة الدولية لحقوق الانسان والشرعة الدينية والشرعة الاخلاقية وشرعة القانون العراقي نفسه الذي انتهكته وعلقته تلك الاجهزة ووضعت نفسها فوق القانون لتنفذ جرائم قتل فردية وابادات جماعية .
يشكو العراقيون من عودة اعضاء اجهزة الامن والمخابرات والدبلوماسية المخابراتية إلى اجهزة الدولة الجديدة على الرغم من صدور قوانين تمنع عودتهم بموجب الدستور ,وعلى الرغم من ان التغيير قام اساسا على تغيير اجهزة النظام السابق وعقليته وادواته وافراد تنفيذ بطشه وقمعه واستبداده. وبدل ان يجد الضحايا فرصة عودتهم إلى الحياة عن طريق رد الاعتبار والعمل والعيش في امان وبطريقة تتيح لهم الشعور بتعويضهم عن حرمانهم وتهميشهم وقتلهم وسجنهم وتعذيبهم, يشعرون انهم ظلوا ضحايا وان معذبيهم يكافئون من جديد بالعودة إلى اجهزة الدولة دون ان يغيروا اساليبهم او افكارهم او موقفهم من العراقيين .
ان خطر الشعور المزدوج بالخسارة والفقدان وعودة الوضع إلى ماكان عليه في النظام السابق يشكل تهديدا خطيرا لاستقرار الوضع وتطبيع االعلاقة بين الماضي والحاضر.كما بشكل تهديدا للديمقراطية الوليدة وحكم القانون وسيادة الدستور وتحويل العراق من بلد اعتقالات وتقارير امنية وتمييز سياسي وقومي وديني إلى بلد ,السيادة فيه لاجهزة النظام السابق السياسية والامنية والعسكرية.
وعلى العكس من ذلك وقعت المسؤولية على كثير من اعضاء حزب النظام السابق ممن لايتحملون مسؤوليات امنية وعسكرية ومخابراتية ودبلوماسية قمعية واستخباراتية. وهذا التناقض اصاب النظام الجديد بتهمة اجتثاث البعث ومعاداته, بينما الواقع يشهد عكس ذلك. وهناك سباق مع الزمن لاعادة الاف ممن انتهكوا حقوق الانسان العراقي إلى اجهزة حساسة يفترض انها تعمل تحت القانون في ظل النظام الجديد.
ان العراق بحاجة إلى اعادة النسيج الاجتماعي الممزق, ولايتم هذا بدون اصدار عفو من اهالي الضحايا وليس من الحكومة او الاحزاب, وقبل هذا العفو لابد من عمل شاق وطويل للمصارحة وتشخيص الجرائم وجدولتها وفتح الملفات, وهذا يعني اننا امام مهمة حقوقية وقانونية , وكذلك مهمة ثقافية تناقش حالات العدالة والعفو والمصارحة وموقف اهالي الضحايا وطريقة تعويض الضحايا انفسهم, فعودة جلاديهم تعني ان قتلهم كان مبررا ومشروعا ولايستحق عقوبة او ذكرا او مناقشة. لذلك فان وثيقة للعدالة والعفو لابد ان تبدأ بنقاش حقوقي وثقافي واسع لاعداد مبادئ اساسية لها.
ان العدالة ليسا قرارا بالعفو تتخذه سلطة ما. انه موقف اجتماعي اخلاقي يسبق اويتبع عملية حقوقية من اختصاص القضاء ومن اختصاص الحق الخاص والحق العام ايضا.
ومن اجل صلح مدني في العراق, لابد من الاعتذار والعفو وتحقيق العدالة ليكون الاعتذار نافذا قانونيا ,ويكون العفو نافذا قانونيا ,وتكون العدالة قد صانت حقوق الجميع حسب المسؤولية. وبدون هذا ستظل مشكلة الاستقرار ومشكلة الغاء الحرمان ومشكلة ادانة النظام السابق للمواطنين بجرائم سياسية وقتلهم وفق هذه الادانة نقصا قانونيا يعرقل سيادة القانون وتحقيق العدالة وعودة الاستقرار.
ومثل هذا الامر لايحققه تصالح عشائري او مذهبي، فليست المشكلة ناتجة عن صراعات عشائرية او دينية ، انها مشكلة ثقافية قامت على اساس غياب القانون وتغييب الدستور واضعاف دور الدولة باعتبارها التنظيم الاجتماعي الذي يصون حقوق اعضائه ويحمي امنهم لتحقق سيادة الدولة من خلال حماية حقوق اعضاء الشعب الذين يجب ان يقبلوا بسلطة الدولة لكي يكون هذا القبول احد مقومات كيانها.ومع الاسف يسود في العراق الان قانون العشائر الذي اصبح يتغلب على القانون العام مهددا بان تصبح كل عشيرة سلطة مستقلة سياسيا وقضائيا.
هذا الامر يحققه مثقفون واعضاء الطبقات الوسطى والاداريون والتكنوقراط المهني والتكنوقراط السياسي والاكاديميون باعتبارهم المنتجين للافكار والرؤى والمشاعر والقتاليد الاجتماعية المدنية، لكي يستفيد منه ابناء العشائر باعتبارهم مواطنين خاضعين لسلطة القانون والدستور.
غدا الحلقة الخامسة( انت السجين وانا السجان: حازم جواد لسلام عادل)
*المصادر في نهاية الحلقات






#نبيل_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة الثالثة
- ايديولوجيا العنف .. تشريح االبعث-الحلقة الثانية
- ايديولوجيا العنف .. تشريح االبعث
- مسؤولية الاحزاب في حماية الديمقراطية في العراق
- المراة مواطنة ام لا؟ المواطنة اولا
- هل نحقق الدولة المدنية بالتوقيعات
- زينب
- مؤتمر بغداد
- مؤتمر بغداد دور النخب العراقية في العملية السياسية والمصالحة ...
- منفى الكتابة
- في الدولة والمواطن
- الدولة المفتوحة
- الاسلام والديمقراطية
- ايديولوجيا النفط - قانون النفط والغاز وايديولوجيا النفط الوط ...
- الفرح ممنوع في العراق
- اوجاع الوردة. الفصل التاسع
- البحث عن زمن مضى
- اوجاع الوردة-الفصل الثامن
- وردة قانا
- أوجاع الوردة - الفصل السابع


المزيد.....




- بيسكوف: نرفض أي مفاوضات مشروطة لحل أزمة أوكرانيا
- في حرب غزة .. كلا الطرفين خاسر - التايمز
- ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم -كروكوس- الإرهابي إلى 144
- عالم فلك: مذنب قد تكون به براكين جليدية يتجه نحو الأرض بعد 7 ...
- خبراء البرلمان الألماني: -الناتو- لن يتدخل لحماية قوات فرنسا ...
- وكالة ناسا تعد خريطة تظهر مسار الكسوف الشمسي الكلي في 8 أبري ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 795 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 17 ...
- الأمن الروسي يصطحب الإرهابي فريد شمس الدين إلى شقة سكنها قبل ...
- بروفيسورة هولندية تنظم -وقفة صيام من أجل غزة-
- الخارجية السورية: تزامن العدوان الإسرائيلي وهجوم الإرهابيين ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نبيل ياسين - ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة الرابعة