أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مديحه الملوانى - ملف تجميعى جول ما وراء مصل انفلونزا الخنازير















المزيد.....



ملف تجميعى جول ما وراء مصل انفلونزا الخنازير


مديحه الملوانى

الحوار المتمدن-العدد: 2809 - 2009 / 10 / 24 - 08:20
المحور: الطب , والعلوم
    


معا لمواجهه حرب الاباده البربريه وللمره المائه بعد المليون لا لمصل الخنازير ولا لتنظيمهم العصابى المقال الاول
معا نستطيع مواجهه حرب
الاباده البربريه
وللمره المائه بعد المليون لا لمصل الخنازير
ولا لتنظيمهم العصابى

حقائق واستنتاجات ومحاوله الاستفاده القصوى

نحن اصحاب الحق فالنحطم املهم فيما يسمونه حكومه النخبه
البقاء للشعوب
والخزى والعارلرأسماليتهم المتوحشه


في 20 / تشرين ثاني / 1931م، كرّم 44 طبيب من أبرز الأطباء في الولايات المتحدة، الدكتور "رويال ريموند رايف" بمأدبة عشاء احتفالية عنوانها "نهاية لكل الأمراض". لقد تمكن الدكتور رايف من إيجاد وسيلة فعالة للقضاء على السرطان والأوبئة والأمراض البكتيرية إلى الأبد.



في 20 / تشرين ثاني / 1931م، كرّم 44 طبيب من أبرز الأطباء في الولايات المتحدة، الدكتور "رويال ريموند رايف" بمأدبة عشاء احتفالية عنوانها "نهاية لكل الأمراض". لقد تمكن الدكتور رايف من إيجاد وسيلة فعالة للقضاء على السرطان والأوبئة والأمراض البكتيرية إلى الأبد.

لكن بعد 75 عام على مرور هذه المناسبة، اعتقد أنه بإمكاننا طرح السؤال:

أين هي وسيلة رايف العلاجية اليوم؟!!



يقولون لنا أن الدواء الذي نتناوله هو آمن وفعّال حيث تم اختباره على الحيوانات لإثبات ذلك. دعونا الآن نتعرّف على بعض الحقائق عن الحيوانات، والتي ربما لا يعرفها "المتخصصين الرسميين":

اختبار الأدوية على الحيوانات للتأكّد من جدواها،

هل هي وسيلة علميّة مجدية؟



يعتبر مجال "التجارب على الحيوانات" حجر الزاوية التي تستند عليه الصناعة الدوائيّة. يستخدمونها لدعم ادعاءاتهم بأنّ أدويتهم هي آمنة وسليمة ومناسبة للاستخدام البشري. هناك عدد لا يحصى من المحاكمات القضائية التي أقيمت ضد الشركات الدوائيّة التي سبّبت أضراراً وضحايا كبيرة، كان الدفاع الأكثر فعّاليّة المستخدم بين الحين والآخر هو: أجريت كل الاختبارات العاديّة والمطلوبة على الحيوانات من أجل التأكّد من سلامة الدواء المشكوك فيه. لكن هل البنية الجسدية عند الحيوانات متطابقة تماماً للبنية البشرية ؟. الحقائق التالية قد تحمل الجواب:

".... إن كمية 2غرام من السكوبولامين scopolamine (مادّة شبه قلويّة سامّة) تقتل إنساناً، لكن يمكن للكلاب والقطط أن تتحمّل جرعات أعلى بمئات المرّات!. يمكن لفطر سام أن يقضي على عائلة بكاملها ولكنّه يعتبر طعام صحي للأرنب!. يستطيع الشيهم (حيوان شائك من القوارض) أن يلتهم دون تعب كمية أفيون تعادل الكمية التي يدخنها المدمن في أسبوعين، ويهضمها في معدته مستخدماً كمية إفرازات حامض البروسيك تستطيع تسميم فوج كامل من الجيش... تستطيع الأغنام أن تبتلع كميّات ضخمة من الزرنيخ، هذه المادة التي تستعمل بكميات قليلة لتسميم البشر. المورفين الذي يهدِّئ ويُخدِّر الإنسان، يسبب استثارة جنونيّة لدى القطط والفئران. ومن ناحية أخرى يمكن لحبة لوز أن تقتل الثعلب! والبقدونس الشائع لدينا يعتبر سام لطير الببّغاء، والبنسلين الذي يشفينا من الأوبئة، يقتل حيوان آخر مفضّل في المختبرات هو الخنزير الهندي guineapig..."

من كتاب "الإمبراطورة العارية"، للدكتور هانز رويش



بعد أن تعرفنا على حقيقة أن اقتصاد صناعة الدواء يعتبر ثاني أكبر صناعة في العالم بعد صناعة الأسلحة، سوف نستنتج مباشرة بأن هذا الوحش الاقتصادي العملاق لا يستطيع البقاء دون أن يحافظ على سبب وجوده، وسبب وجوده هو سوء الصحّة. وكما يعمل مصنعي الأسلحة بإثارة النزاعات واختلاق الحروب بأساليب خسيسة لكي يحافظوا على بقائهم واستمرارهم من خلال بيع الأسلحة، نرى أن مصنعي الدواء وأسياد النظام الطبّي الرسمي يتبعون نفس الإستراتيجية. فالسبب الرئيسي لانتشار الأوبئة والأمراض العصرية إذاً قد يعود لشركات صناعة الأدوية. لكن الحقيقة الأكثر رعباً هي التالية:

شركات صناعة الأدوية ومؤامرة الحد من تزايد السكان:

جميع القائمين على شركات صناعة الأدوية والمواد الغذائية (خصوصاً عائلة روكفيلر) متورطين في نشاطات وإجراءات خفيّة تقرّها المؤتمرات السنوية المنعقدة بهدف تحديد النسل وتحسينه eugenics. هذه الاجتماعات الدورية تعقد أمام عيوننا دون أن نلقي لها بالاً. وإحدى أهدافها هي إيجاد وسائل فعّالة للحد من الزيادة السكانية دون اللجوء للحروب، لكن بتحكّم كامل ومباشر واصطناعي بعملية التكاثر والإنجاب!! تذكّر أن شركات صناعة الأغذية متورطة في هذه اللعبة الخطيرة أيضاً. مع العلم بأن 90% من تجارة المواد الغذائية تتركز بيد خمس شركات عملاقة متعددة الجنسيّات! وتخضع 50 % منها لسيطرة شركتي يوني ليفر Unilever ونستله Nestle وحدهما. هل لازال لدينا فرصة للعيش في هذا العالم المحكوم تماماً من قبل هؤلاء الأبالسة الماليين؟.



مصادفات
:


*بعدما أضرب الأطباء عن العمل، انخفض معدل الوفيات!
في عام 1978و في الولايات المتحدة دخل مليون ونصف شخص المستشفيات بسبب التأثيرات الجانبية للدواء فقط. وفي عام 1991، قتل 72.000 شخص في الولايات المتحدة بسبب سوء التشخيص ووصف الأدوية من قبل الأطباء. بينما مات ما قدره 24.073 ضحايا أسلحة ناريّة، مما جعل الأطباء أخطر من الأسلحة بنسبة تفوق ثلاثة مرات تقريباً. ولهذا تبعات خطيرة وتأثيرات هامّة على باقي دول العالم. ففي الولايات المتحدة يعتبرون الرواد الأوائل في مجال الرعاية الصحيّة على المستوى العالمي، وما يحصل في عالم الرعاية الصحيّة في الولايات المتحدة ينفّذ عادةً في باقي دول العالم بعد عقود من الزمن.

*في فلسطين المحتلة، بعد إضراب الأطباء اليهود في كامل البلاد لمدة شهر كامل في العام 1973م، انخفضت معدلات الوفيات إلى أدنى مستوياتها. ووفق إحصاءات أقامتها جمعية "جيروسيلوم" لدفن الموتىJerusalem Burial Society، انخفض عدد المآتم إلى النصف. ظروف مشابهة حصلت في بوغوتا عاصمة كولومبيا في العام 1976م، حيث أضرب الأطباء هناك لمدة 52 يوماً، وكما أشارت صحيفة "كاثوليك ريبورتر":
"خلال فترة الإضراب، انخفض مستوى الوفيات إلى 35%." وقد تم التحقق من ذلك من قبل إتحاد الحانوتيين الوطني في كولومبيا National Morticians Association of Columbia.. وقد تكررت هذه المصادفة بعد سنوات في كاليفورنيا، وكذلك خلال إضراب الأطباء في المملكة المتحدة عام 1978م.



شهادات أطباء بارزين:

الرشوة الدوليّة والفساد، والخداع الجاري في عملية اختيار الأدوية، والإهمال في التصنيع غير الآمن للدواء – كل هذا وأكثر يجعل من إمبراطورية صناعة الأدوية تملك أسوأ سجل في خرق القوانين والخروج عنها.
الدكتور جون بيرث ويت John Braithwaite عضو لجنة العمليّات التجاريّة، خلال فضحه للجريمة المنظمة القائمة في مجال صناعة الأدوية

"إنّ الإمبراطورية الاحتكارية الطبية، والتي تسمي نفسها الاتحاد الطبي الأمريكي AMA، هي ليست أكثر الاحتكارات لؤماً فقط بل أكثرها تعجرفاً وخطراً يمكن أن تدير شؤون شعب من الأحرار في أي عصر من العصور. إنّ الوسائل العلاجية التي تستخدم أساليب آمنة وبسيطة وطبيعية سوف تُهاجم بعنف من قبل القادة المغرورين في الإتحاد الطبي الأمريكي AMA الذين يلجؤون إلى التزييف والخداع والاحتيال للوصول إلى مآربهم. إنّ كل طبيب لا يتحالف مع الإتحاد الطبي سوف يُتّهم بكونه دجّال خطير ومُدّعي من قبل أطباء هذا الإتحاد المفترس. إنّ كل اختصاصي في علم الصحّة والذي يريد أن يشفي مرضاً ما، مستخدماً وسائل طبيعية دون اللجوء إلى الأدوية السامّة أو مصل أو حتى لقاح، سوف تتمّ مهاجمته فوراً من قبل هؤلاء الأطباء المتعصبون حيث يتهمونه بشكل جارح ومهين، فيشوهون اسم وسمعة الطبيب بالإضافة إلى ملاحقته قانونياً بحيث يدفع الثمن غالياً."

ج.و. يوهودج J. W. Hodge، دكتوراه في الطب من نياغارا فولز – نيويورك

"إن حملات الملاحقة والتطهير التي تمارسها مؤسسات صناعة الدواء، الممولة من قبل دافعي الضّرائب، لا توفر جهداً في تدمير ضحيتها بالكامل. وإذا كان باحثاً أو طبيباً بسيطاً (فقيراً) سيتم تدميره بالكامل وإخراجه من السوق نتيجة نفقات المحاكمة وأتعاب المحامين التي تترتب عليه".

موريس. أي. بيل،محرر سابق لصحيفتي واشنطن تايمز وهيرالد

" لقد تمّ قمع الحقيقة حول العلاج الذي لا يستخدم الأدوية، إلا إذا كانت تناسب أهداف المتحكمين اللذين يقومون بتحريفها. سواء كانت هذه الطرق العلاجية تمارس من قبل المعالجين الطبيعيين أو المعالجين عن طريق تقويم العظام أو المعالجين بالإيمان أو الروحانيين أو المعالجين بالأعشاب أو من قبل الأطباء الحكماء اللذين يستخدمون عقولهم، فإنّك لم ولن تقرأ عنها أبداً في الصحف الكبرى".

موريس. أي. بيل، محرر سابق لصحيفتي واشنطن تايمز وهيرالد



الحقيقة التي لا يريدونا معرفتها:

لقد نجحت شركات صناعة الأدوية، في معظم أنحاء العالم، بنشر فكرة أنّ المرض هو جزء محتوم من الحياة البشرية، خاصّة في العقود الأخيرة. ومن خلال الشخصيات العلمية البارزة التي تمثله، قام النظام الطبيّ وبشكل حاسم وفعّال بالحدّ من مدى خيارات العلاج والرعاية الصحيّة التي يدركها العامّة من الناس، وتم توجيههم نحو خيار واحد: "العقاقير الكيماوية الجاهزة".

القسم الأكبر من البشر يولدون بصحّة طبيعية. وإن لم يتم التلاعب بها، فهي مجهّزة بشكل طبيعي للمحافظة على الصحّة الجيدة مدى العمر. نادراً ما تتطلّب صحتنا أي تدخّل في حال أصيبت بمرض، لأن الجسم، وكذلك العقل، لديه قدرة طبيعية على الشفاء ضد المرض. لكن السؤال هو: هل يوجد كائن بشري واحد على سطح هذه المعمورة، والذي لم يتم التلاعب بصحته وطريقة حياته منذ أن يولد، من خلال التلقيح والتطعيم، وتناول المواد الغذائية المصنّعة والمنتجات الزراعية الملعوب بها والخالية من عناصر التغذية، والمشروبات الغازية والسكاكر والتدخين والمواد المضافة إلى مياه الشرب، وطريقة العيش وسط نظام استهلاكي مادي استعبادي يضغط بقوة على نفسية الشخص وتفكيره ووجدانه ؟!!


الحقيقة هي العلاج لكل الأمراض:
الحقائق التي ستتعرفون عليها في الكتاب هي ضرورية لأنها أساسية في سبيل التوصل للحقيقة ... هذا السرد للحقائق ليس بهدف الإهانة أو التهجّم على جهة من الجهات، إنها محاولة منا لتحديد مكان الخطأ ... من خلال سرد تاريخ هذا المنهج الطبي والإشارة إلى المسؤولين عن تأسيسه ودعمه وتكريسه. سوف نحاول التعرّف على جذور هذا النظام الطبي والسبب الذي جعله يبرز بهذه الصيغة وهذه المبادئ وهذه الطريقة في العلاج. ربما بعدها سوف نعرف أن الدواء لم يعد ضرورياً للمحافظة على الصحة، إلا في حال حصول الحوادث أو العمليات الجراحية الطارئة. بعد قراءة تاريخ هذا النظام الطبي، سوف نعرف أن التقدم الصحي للبشرية وارتفاع معدّل الأعمار (طول العمر) هي ليست بفضل هذا النظام بل بفضل تقدّم طريقة الحياة الصحية النظيفة التي طرأت على البشرية في القرن الماضي.

ملاحظة: إن الفكرة السائدة التي تربط بين طول العمر والطب الحديث هي عبارة عن أكذوبة كبرى ليس لها أي أساس من الصحة. فلازال هناك الكثير من القبائل البدائية التي تعيش في المناطق النائية والتي لم تسمع عن هذا المنهج الطبي الحديث، لازال شائعاً بين أفرادها أشخاص يعيشون بين 100 و150 سنة. فالسر هنا هو طريقة حياة هؤلاء بالإضافة إلى منظومتهم الغذائية.

فالمياه المعقّمة والتمديدات الصحية التي نظمت خروج المجاري من البيوت والمدن هي التي ساهمت في القضاء على التيفؤيد والكوليرا مثلاً. صحيح أنهم أوجدوا الأدوية التي قضت على الأمراض، مثل البنسلين وعقاقير السولفا وغيرها، لكنها ساهمت بنفس الوقت في القضاء على عناصر كثيرة في أجسادنا كانت تعمل لصالحنا، ومنها ما كان ضرورياً وأساسياً. ومن ناحية أخرى، فقد قمعوا علاجات وأدوية أكثر أمناً وسلامة على صحة الإنسان. والذي تبين مؤخراً أن سبب أمراضه الرئيسي هو طريقة الحياة التي صممت له من قبل أسياد العالم الكبار. التلاعب به غذائياً ودوائياً ونفسياً ومادياً .. إلى آخره. شبكة معقدة من الارتباطات والالتزامات والفرائض والواجبات وغيرها من عوامل صنعت خصيصاً لتقييده واستعباده.
ا
ا
أنفلونزا الخنازير حلقة فى مسلسل نهب ثروات الشعوب


ما أشبه الليله بالبارحه.. حيث تطالعنا التقارير فى ظل الأزمه الاقتصاديه الطاحنه بأن أسهم شركات الأدويه العالمية وتحديدا شركه" روش" السويسريه للأدويه والذى ارتفع سهمها بنسبه 3,8% من قيمته فى تعاملات بورصه زيورخ للأوراق الماليه وكذلك شركه" جلاكسوسميث كلاين" البريطانيه التى ارتفعت أيضا أسهمها بنسبه3% فى التعاملات المالية بلندن وللعلم ان الشركتان تنتجان بعض الأدويه المضاده لما أسموه بأنفلونزا الخنازير وهذا ما يأخذنا لنؤكد على رأى المتخصصين فى القضايا الوبائيه والطبيه ومحللين اقتصاديين بأن هناك أهداف غير معلنه وراء الحملات الأعلاميه الضخمه والتى فاقت أى حملات فى مستوى البهرجه والفوضى متضمنه بث الهلع والخوف من وباء انفلونزا الخنازير.. وهنا أجد لزاما علينا الوقوف برهه والرجوع بالذاكره قليلا لعام 2006 حيث بلغت ارباح شركه روش 9 مليارات فرنك سويسرى وهذا بسبب التوسع فى إنتاج ما أسموه وقتها مصل وباء انفلونزا الطيور وهنا أيضا لم يساعدها فى تحقيق هذه الطفره الربحيه سوى الحملات الأعلاميه التى فاقت الحد وأثارت قلقا فى جميع دول العالم...وبدأ الهدف يتضح رويدا رويدا بعد أن اتضح أنه رغم الزياده فى ارباح الشركات فهى لا تتناسب بالمره مع حجم الإصابات الفعليه التى حدثت بالفعل فى أنحاء العالم..فنرى ان التقارير الرسميه لمنظمه الصحه العالميه سنه 2008 ترصد وقوع 391 إصابه بشريه بأنفلونزا الطيور توفى على أثرها 247 فقط فى 15 دوله من أصل 63 دوله أكتشف المرض فيها......وهذا لا يأخذنا إلا إلى ماحدث من مغالاه فى الإسراف الدولى بشراء أدويه بحجم لا يناسب وحجم المرض الحقيقى والمعاناه التى فرضتها منظمه الصحه العالميه على الدول. ولو عرفنا أن البنك الدولى قدر ما أنفقه العالم على مكافحه انفلونزا الطيور ما بين 1,25 الى 2 تريليون دولار أمريكى أى ما يعادل 3,1% من أجمالى الناتج المحلى العالمى. وبهذا الصدد نرصد أقوال بعض المحللين والاقتصاديين لنتحقق من مدى القصديه والتعمد فى القصه ككل، فنجد أن جينف هولفورد المحلل المالى جيفريز للوساطه الماليه يصرح بأنه ما من شك فى أن هناك فائده متصوره ولكنه يرى أن هذه المره لن تكون الفائده المحققه مثل الفائده المحققه من وراء انفلونزا الطيور...ولكن يلح علينا سؤال ما التفاوت المنتظر من العائد ولماذا الخنازير أقل عائد.. ويكون الرد الطامه والوبال فبرغم الهاله الأعلاميه التى رافقت أنفلونزا الطيور بضغط من منظمة الصحه العالميه والتى دفعت العالم لأنفاق مليارات الدولارات هى ذاتها التى ترافق حمله انفلونزا الخنازير ولكن كيف يكون العائد مماثل وقد رقد فى المخازن التابعه لوزاره الصحه على مستوى العالم الكثيروالكثير من الجرعات الخاصه بأنفلونزا الطيور كمخزون لم يمس خاصه ان هناك تصريحات حول أمكانيه أستخدامه فى مواجهه انفلونزا الخنازير سواء ذاته أو بخلطه بأضافات جديده...ونؤكد هنا على المخزون الذى لم يمس.....ويلح سؤال لصالح من؟ ولأننا هنا نتحدث عن قضيه دوليه ملحه أرى أنه لا مجال للتطرق للأوامر المباشره الفوقيه فى بلدنا مصر ومصدرها وامتلاء مخازن وزاره الصحه بكميات لم تمس دفع فيها ملايين الدولارات ......على حساب من ولحساب من؟ والآن تعاد الكرّه ولنستعد لدفع مبالغ جديده مرّه أخرى!! وفى الحالتين المستفيد الأوحد هى الشركات المصنعه للادويه وخاصه الشركات متعدده الجنسيات التى تفوق ميزانيتها ميزانيات عدد من الدول مجتمعه ونعلم جيدا كيف تلف تلك الشركات أذرعها كالأخطبوط حول اقتصاديات الدول الناميه والمتقدمه أيضا وتتحكم فى سياسات الدول وتصير المحرك الخفى لرسم سياسات العالم ونهب ثروات الشعوب. والآن وقد ارتفع سهم" روش هولدينج" 4% و"جلاكسو سميث كلاين" 3% فى التعاملات الماليه كذلك أرتفعت أسهم" بيوتا هولدينغز" الاستراليه التى أصدرت ترخيص رينيلزا(مصل أنفلونزا الخنازير) لجلاكسو بما يعادل 82% فى التعاملات الماليه هل يا ترى هناك تعليق بعد.. أم يتأكد لنا كل لحظه.. على استمرار سيناريو نهب الشعوب وترويعها وألهائها بكافه الأشكال والأساليب فى جنون البقر، الحمى القلاعيه ، الجمرة الخبيثه ، السارس ، انفلونزا الطيور .. ثم أنفلونزا الخنازير.




خنازير الرأسماليه المتوحشه
الى هذا الحد من التوحش
لا والف لا لمصلهم القاتل




نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول انفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة الى اللغة العربية...
فبعد أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون أدنى اكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم " يتم الآن بث الذعر في وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة...
اذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي.. وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها...
إن انفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن يعلم باحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك أحد أكثر المواد سمية التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن ثقيل معروف بتسببه لاضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض الزاهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى الحد الذي يهدد صحة الإنسان.


لقد تم فضح شركة باكستر Baxter، وهم المصنعون للقاحات انفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من فيروس انفلونزا الطيور في لقاحات انفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية WHO !!!


لا تاخذ التطعيمات ! إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فابحث أكثر حول الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي...

تحذير آخر يفجعنا حول لقاح (تطعيم) انفلونزا الخنازير
لقد تم الإثبات بأن لقاح انفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. فوفقا لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن اللقاح او التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات.


ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال أم لا...



وقد أضاف الدكتور الألماني د. ودارج "إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية، فانفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الانفلونزا العادية، على العكس تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الانفلونزا العادية." و لا تسبب إلا العوارض العادية للانفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة أيام من الراحة.
كما يقول الباحث د. بلايلوك بأن لقاح انفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفايروسات أخرى مثل فايروس HIV.


كما نود أن ننوه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمية WHO حول إصابات انفلونزا الخنازير ليست دقيقة.. فالحقيقة شيء آخر تماما


لماذا؟



لأن بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الانفلونز على انها انفلونزا خنازير.. وذلك اعتمادا على استفتاءات تقوم بها على الانترنت لا أكثر !!! فلا عجب إن كانت أغلب هذه الحالات مجرد انفلونزا عادية.
ولكن الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقا لبحث تم إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح H1N1 بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته..
ووفقا لاستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن اللقاح يعد أكثر خطورة من فايروس انفلونزا الخنازير نفسه!




و هذا موضوع ثاني ..





نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ


بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية


الدكتورة سارة ستون
جيم ستون , صحافي
روس كلارك ، محرر


"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".


قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .


للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .


المحاولة الأولى :



في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .


بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.


قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟



رأيت من واجبى ولزاما على وعلى كل مخلص فى هذا العالم ان لا يبخل بأى جهدفى سبيل فضح أعداء البشريه ومعاونيهم من سماسره وسفاحين
ملحوظه تجميع التصريحات والمواقف والمقالات والخقائق العلميه هى زادنا وزوادنا لمواجهه هذه الحرب البربريه








المراجع :مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ ااالشهير الدكتور بلايلوك .

شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.

Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"

Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "

Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"

The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"

Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!

Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج

كل الدول التى تجابه فيروس h1a1 تفعل ذلك بسبب دفاعهم عن مصدر غذائهم الرئيسى وهو الخنازير - ولكن هناك فيروس فعلا منشر وخطير - ده الانفلونزا العادية خطيرة جدا هى الاخرى فكيف نقلل من كنوها اصحيت خنازيريه
وبالنسبة للعقار المعالج فقد أكدت الدول حتى الناميه البسيطه انه كافى فعلا للشفاء وانه ثبت اشفاؤه لهذا المرض ممن اصيبوا به
ولا اجد اى مصلحة للدول الناميه الفقيره ان تعلن نجاح العقار وهم يشترونه ويعالجون به مجانا بدون مقابل للافراد الفقيره !!!!


فكره دعوه قضائيه
المتهمين
ضد كل من منظمة الصحة العالمية ، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس
التهمه
المتهمين ارتكبوا جريمة "الإرهاب البيولوجى"، واعتبرتهم "يشكلون جزءا من "عصابة دولية" تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد إنفلونزا الخنازير، بغرض استخدامه كـ "أسلحة بيولوجية" للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية
كما أن "إنفلونزا الخنازير" مجرد "ذريعة"، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، حيث نرى أن "فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة"، فيمايعتبر انتهاكا مباشرا لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام "أسلحة البيوتكنولوجية"، وهو ما يصنف تحت جنايه ـ "الإرهاب والخيانة العظمى".
وقد تبنى موضوع هذه الشكوى منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها "جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان" الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح "تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة".
وقد قدم حمدى حسن رئيس الكتله البرلمانيه للاخوان المسلمين بطلب أحاطه لمجلس الشعب ذكر به إذا كانت الدولة ترتكب هذا الخطأ الفادح فما هو ذنب المواطن في أن يتلقى التطعيم إجباريا وأن يوقع أيضا على إقرار بمسئوليته هو وحده عن الأضرار الجانبية المحتملة، وهو ما وصفه بأنه يعد تخليا للدولة بالكامل عن أبسط أدوارها في حماية المواطن والقيام على شأنه وتوفير احتياجاته بشكل آمن.
وتساءل مستنكرا: أليس هذا من المضحكات المبكيات؟ إن ما تفرضه الشركات الأجنبية المنتجة للمصل علي الدولة تفرضه الدولة مضاعفا على المواطن؟، وقال ساخرا إن الأمر لا يخلو من إيجابيات متمثلة في احترام الدولة للمواطن المصري كما لم تحترمه من قبل فطلبت توقيعه وإقراره عن مسئوليته - هو وحده - عن أعراض المصل الجانبية!!

وسخر النائب من المواقف الحكومية مقترحا أن تكون الخطوة التالية هي توقيع المواطن على إقرار بمسئوليته هو وحده عن تناول مياه الشرب من الحنفية أو رغيف الخبز المدعم أو دخوله قسم شرطة وبهذا تخلي الحكومة كل مسئوليتها عن مواطنيها.
وتساءل ساخرا: هل التطعيم مسئولية كل مواطن الإنجاز رقم 61 لحكومة الحزب "الوطني" الديمقراطي؟، مشيرا إلي وجود أكثر من 100 ألف مصاب بالسرطان سنويا و30 ألف مصاب بالفشل الكلوي سنويا فمن المسئول؟.
المصدر: المصريون
وهنا أهيب بشعبى المصرى بحق هذا الوطن الغالى وأجيالنا القادمه ان نحيل شكوانا الى محكمه الشعب المصرى المشكله حاليا بقياده المستشار الخضيرى با تتبنى فكرتى وتصيغها متضامنين مع المراكز والمؤسسات المدنيه على مستوى العالم كذلك الصحفيين وعلى رأسهم الصحفيه النمساويه الصحفية يان بيرجرمايستر وكل أحرار هذا العالم فالنقف فى وجه عصابه الارهاب البيولوجى الهادفه لاباده الشعوب وصولا للحكومه
المختاره
لقد انهك المجتمع الاستعمارى نفسه بالحروب الطويله وراى انه قد آن الا-أوان ليستريح فاليضرب ضربته القاضيه وينفض ويستريح بشن حرب الاباده الجماعيه لشعوب العالم ولتبقى وتنعم حكومته المختاره على دماء الشعوب






#مديحه_الملوانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ثبتها الآن.. تردد قناة الفجر الجزائرية على الأقمار الصناعية ...
- “أمتع قنوات الطبيعة“ تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024 نايل ...
- روسيا تمنع تمرير مشروع قرار أمريكي حول عدم نشر الأسلحة النوو ...
- موسكو: رفضنا المشروع الأمريكي حول منع نشر أسلحة الدمار الشام ...
- موسكو: نريد فرض حظر شامل على نشر الأسلحة في الفضاء
- روسيا تمنع تمرير مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن الدولي حول ...
- الديوان الملكي يُعلن مغادرة الملك سلمان المستشفى بعد إكمال ا ...
- طريقة عمل الآيس كريم في المنزل مثلجات صيفية بمذاق الفاكهة ال ...
- واتساب تختبر خاصية لنقل الملفات دون الحاجة إلى اتصال بالإنتر ...
- العلاج بالكتابة يساعد مرضى السرطان على مواجهة مخاوفهم


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مديحه الملوانى - ملف تجميعى جول ما وراء مصل انفلونزا الخنازير