أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - وفاء الربيعي - حوار مع الكاتب جاسم المطير حول واقع الثقافة العراقية بالمرحلة الراهنة















المزيد.....

حوار مع الكاتب جاسم المطير حول واقع الثقافة العراقية بالمرحلة الراهنة


وفاء الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 2805 - 2009 / 10 / 20 - 17:53
المحور: مقابلات و حوارات
    


نزولا عند رغبة بعض الزملاء والقراء حول امكانية كتابة نبذة مختصرة عن المتحاور قبل البدء بالحوار


جاسم محمد المطير
· مواليد البصرة أيار 1934
· كاتب عراقي يقيم حاليا في هولندا .
· دخل السجون العراقية في مختلف العهود ، الملكية وبعثية 1963 والعارفية والبعث الفاشي كان آخرها في بداية التسعينات . وذلك دفاعاً عن حرية الكلمة .
· كتب القصة القصيرة في أول الخمسينات .
· عمل في الصحافة الوطنية منذ عام 1952 ( القطاع الصحفي الخاص ) حتى أحالته نقابية الصحفيين على التقاعد عام 1978
· نشر أبحاثاً ودراسات في مختلف الصحف العربية .
· نشر حتى الآن أكثر من عشرين كتاباً في السياسة والاقتصاد والأدب .
· أشهر قصصه القصيرة خماسية الظلام ( خمس مجموعات من القصص القصيرة ) تكشف حقيقة ووقائع نظام الفاشية العراقية من داخله ومن خلال أبطالها البعثيين .
جميع رواياته وقصصه القصيرة سياسية المضمون






ماهو رأيك بواقع الثقافة العراقية في المرحلة الراهنة وهل هي وليدة ما بعد 2003 ام ان لمخلفات المرحلة السابقة سببا لما هي عليه الان

 
أولا ،  أشير إلى أن تبويب المراحل الخاصة بالثقافة كما ورد في جوهر هذا السؤال ، يختلف عن التمييز عندما نبوّب المعايير الخاصة بالسياسة ، أو بالأمور الاجتماعية ، أو الاقتصادية ، قبل أو بعد نيسان 2003 ..  ففي ما يتعلق بواقع حال الثقافة العراقية من حيث العناصر الشكلية والمضمونية هو مختلف ليس فقط في عهود السلطنة والسلاطين الدكتاتوريين ،  بل هو مختلف من حيث جوهر الرسالة التي يحملها هذا المثقف أو ذاك . ففي عصر السلطان صدام حسين انحصرت رسالة الثقافة العراقية كلها في الكتابة عن السلطنة البعثية وعن السلطان صدام فصارت القصة والرواية والقصيدة واللوحة التشكيلية والأغنية والموسيقى والفقه والتاريخ والفلسفة،  كلها مكرسة نوعيا لتمجيد السلطنة وسلطانها  . صار المثقف المنتمي لحزب السلطنة ، قبل غيره ، فرضية مسكينة في جحفل مكبل للتطبيل المتعدد الأشكال والأسباب .
ما يتعلق الأمر بالفترة اللاحقة للتغيير الجوهري الحاصل في 9 نيسان 2003 كان متباينا تماما عما قبله . فقد سطع نور الحرية بنسبة عالية جدا ، بل هي الأعلى في كل تاريخ العراق . أمام المثقف كان النور مشعا وحقيقيا وليس نور الفلاشات في الستديوهات التلفزيونية المضللة  ، كما في تلفزيون صدام وتلفزيون عدي في الفترة السابقة .
رغم أن نور حرية التعبير شع في ظلمة نقيضين مؤذيين : الاحتلال الأميركية وإرهاب تنظيم القاعدة ، ورغم أن الشوارع والأندية والمؤسسات الثقافية محاطة بحراسة مشددة في هذه المرحلة ، لكن الثقافة العراقية نهضت بسرعة وبقوة خلال السنوات الست الماضية . صار المثقف يجالس المثقف ويتحاوران بلا خوف . انفتحت أمام الجميع أبواب الإبداع والعطاء بشكل لم يسبق له مثيل في تاريخ بلادنا .
تطول بي الاستشهادات والأمثلة لو ذكرتها هنا .  غير أنها للتأكيد أقول أنها  صارت  جميعها مرئية تماما ، فمع طلوع كل شمس عراقية تطلع إبداعات كثيرة . كانت الثقافة صارت مستتبعا جديدا للشمس .  تلك بداية هائلة في الكون الثقافي العراقي القادم ، خصوصا وان الثقافة العراقية عموما هي ،  الآن ، متحررة من الطابع التلقيني  إذ لم يعد وزير الثقافة أو مديرها إماما يوجه المثقفين أو يجبرهم على الصلاة في معابد الدكتاتورية .  إنها الحرية ، الآن ،  التي نأمل أن تحسن العائد الثقافي العراقي ليس باعتبارها منقادا بل باعتبارها قوة قيادية في مستقبل قريب .
2 – من هو المثقف وما هي إشكالية العلاقه بينه وبين السياسي بينه وبين السياسي .

المثقف العراقي ، كان وما زال ، جزء من حركة عظيمة دائمة داخل المجتمع العراقي ،  يؤثر فيه ويتأثر بما فيه من تاريخ ومصاعب وأخلاقيات .  بهذا المعنى أن للمثقف   خصوصية إبداعية في الحركة الاجتماعية ككل . لا اعني بهذه الخصوصية كتابة نص معين ، أو تقويم نص معين ،  أو رسم صورة معينة يلجأ إليها الرسام في فرشاته أو السينمائي بكامرته ،   انه اكبر من ذلك ،  فالمثقف يملك القدرة على المساهمة المباشرة الواعية  في العملية الإنسانية كلها ، الثقافية والسياسية والاجتماعية ،  إذ لا يملك تصور مسيرة تاريخية معينة في المجتمع ، أي مجتمع ، بمعزل عن دور المثقف صانع الجمال الاجتماعي كله ومحرك التشكيل المعرفي كله .  
ليس في هذا القول مبالغة ولا عجب ،  فلو تذكرنا جيل الخمسينات في القرن الفائت  بالذات  من المثقفين العراقيين كتابا وشعراء وفنانين ونقادا ( نازك الملائكة ، علي جواد الطاهر  ، يوسف العاني ، بدر شاكر السياب ، عبد الوهاب البياتي ، عبد الله كوران ، حسين مردان ، غائب طعمة فرمان ، عبد الجبار وهبي ، سافرة جميل حافظ   وغيرهم )  لوجدنا قوة محركة واحدة ذات أهداف اجتماعية واحدة وإن اختلفت في بعض الأحيان في توجهها الجمال والسياسي . كانوا جميعا يشتركون في صنع شيء ما يندفعون نحوه  ، بحماس وتضحية ، لإعلاء الروح الفنية بلادنا ورفع شأن علم الجمال داخل  مجتمعنا  .

لا يوجد فنان عراقي أو كاتب عراقي أو شاعر عراقي لا يسعده أن يكون احد عناصر الخمسينات من القرن الماضي .  أنه جيل عظيم حتى وارثي هذا الجيل هم سعداء أيضا في عطائهم في الستينات الماضية  حتى اليوم . كان كل واحد في ميدان عمله من ذلك الجيل يجد أن مهمته هي في  جعل الآخرين من أبناء الشعب يحبون الفنون والآداب كي يجعلوا الشعب في حالة انطلاق الذكاء ، وفي حالة تلقي العلوم المعرفية ليس فقط للاستمتاع بها بل لاتخاذها أداة رئيسية في عملية التغيير الاجتماعي ووضع العراق في حالة تقدم حقيقي . تماما كما يفعل ويسهم رجل السياسة التقدمي  الذي يهمه في السلطة ليس الكسب والنفع بل تقدم الدولة والمجتمع وتقدم عملية بناء أسسهما ومناقشة شرعية العلاقة بينهم وممارسة نقد السياسيين بما يؤدي الى تقوية بناء الدولة ورفع شان هيبتها ودورها .
 
في كثير من الأحيان يتخلى الكثير من السياسيين النفعيين عن أخلاقياتهم الاجتماعية مستأنسين "  أخلاقيات السلطة " بما فيها أخلاقيات القمع البوليسي وكم الأفواه وتكسير أقلام المثقفين وجميع أدواتهم الأخرى مستخدمين الكذب والتزوير وبث الأوهام بين الناس . من هنا ، من الفعل البوليسي و البيروقراطي  تنشا إشكالية العلاقة بين ( الثقافي ) الذي تشغل باله دائما وظيفة النقد والتقويم مع ( السياسي ) المنشغل بموقعه في الدولة .
للمثقف وعي معرفي عال هو دليله في مسيرته داخل المجتمع والتاريخ ،  بينما السياسي يعتمد في عمله على استبعاد المسافة بينه وبين المعرفة ، خاضعا بذلك لمصالحه الفردية المتعالية على مصالح الشعب كله . الثقافي يظل في كل الظروف والمنعطفات الخطيرة أيضا ناشرا للنوايا الطيبة متصفا بالعدل والشجاعة والتضحية بحياته من اجل الشعب ومن اجل إغاثة كل مظلوم في هذا العالم في هذا الزمان .
3 -
هل تسمح الأوضاع السائدة لتلقي ثقافة الانفتاح ضد ثقافة الظلام
احساس يلازم المثقف بانه ضحية للانظمة الجائرة, الايعتبر هو ايضا جائرا بنظرته النرجسية والاستعلائية ..؟
 
إذا اعتبرنا وجود هشاشة أو ضعف أو انكسار في الأمن الوطني ، وارتباك حاد في عمل الدولة ، وضعف العمل البرلماني التشريعي،  والتمييز الاجراءي بين المواطنين وفقا لروحية الطبقية والطائفية ، إذا اعتبرنا هذه هي " الأوضاع السائدة "  المقصودة في سؤالك فأنا أقول أن هناك الكثير من المتغيرات إلى جانبها .  فهناك تغير سريع في وعي المواطنين وهناك تغير واضح في مواقف وأفكار الكثير من النخب السياسية لبناء فكر سياسي جديد ليس له علاقة بأفكار السلاطين ،  بل منطلق من نهج الديمقراطية المحسوسة في تقدمها في كل يوم ، سواء في الشارع العراقي أو في المؤسسة الحزبية الوطنية عموما . هذه الأفكار لم تنزل من فراغ أنها نتيجة جهد مثابر للصحفيين العراقيين وللشعراء والكتاب والمسرحيين والسينمائيين والتشكيليين والأكاديميين وغيرهم . إن كل عنصر ثقافي ، في هذه الأيام ،  يسهم بدرجة أو أخرى ،  بنشر " ثقافة الضوء " ضد  " ثقافة الظلام " وضد كل نظائر هذه الثقافة المتسترة خلف العديد من المسميات .
بصراحة أقول للسيدة وفاء الربيعي أنني لم استطع الاقتراب أو فهم النص القائل بنرجسية المثقف أو تعاليه . نعم قد يقع هذا المثقف أو ذاك في فوضى بعض نصوصه أو كلها لكن الحديث عن مستوى أدبي رفيع أو مستوى فني رفيع لا يعني استعلاء ولا نرجسية ، خصوصا في المستويات المعاصرة من العمل الثقافي ، حيث الناقد الثقافي يخترق كل نرجسية وكل استعلاء محاولا تقويم صاحبه  بكل الحالات والتحليلات . هذا يعني أول ما يعني أن لا خطورة على الثقافة من وجود ظاهرة الحضور النرجسي الاستعلائي هنا أو هناك في أحيان ربما كثيرة .
بعبارة أخرى أقول أن منطق الثقافي العراقي ظل سليما خلال السنوات الست الماضية بصورة عامة وقد تجاوز الكثير من مثقفينا هذه الأمراض . الدليل أن تراكم الفعل الثقافي بعد 2003 كان يحمل تنويعا باهرا بعد أن تفتحت في ميادين الثقافة والفنون العراقية مائة زهرة و صار النحل الثقافي في بلاد الرافدين يتناول بحرية تامة من كل زهرة أطيبها ليترك أخبثها أو أحطها .
 4 - كيف يستطيع المبدع ان يكون مؤثرا في خلق الوعي الاجتماعي
 
قبل الإجابة على السؤال لا بد أن أسأل وأجيب عما هو الإبداع ..؟ ما الإبداع ..؟   سؤال يتكرر كثيرا ونحتاج الإجابة عليه كثيرا أيضا .
أقول بكلمات قليلة جدا أن الإبداع هو صنع الأفكار الجديدة وتقديمها لعقل الإنسان بحلة جديدة .
لكي لا نتشبث بالخيال لا بد من القول أن صنع الأفكار الجديدة هي فعل بالغ التعقيد والصعوبة . إن المبدع يحتاج إلى فضاء خاص والى أساليب خاصة والى إمكانيات خاصة ،  ليس العمل الكتابي أو الفني أو الثقافي عموما يمكن وصفه انه مالك أو خالق لأفكار جديدة . الأفكار الجديدة لها نظام خاص وتخضع لمعايير معينة ، كمية ونوعية ،  أولها ان تكون أصيلة ومدونة باسم منتجها نفسه وآخرها أن تكون نافعة وذات معنى دافع لوعي المتلقي ومؤثر فيه .
بالإمكان وفقا لما قلت أن يكون المبدع مؤثرا في خلق الوعي الاجتماعي غير أننا يجب أن ندرك ، أولا ،  أن عملية إدخال الأفكار الجديدة إلى عقل المجتمع للتأثير فيه وعليه وتغييره يتطلب جهدا وفيرا ووقتا قد يطول . لا بد ، قبل  أولا ،  من إزاحة الأفكار القديمة ، اعني الأفكار التي لم تعد صالحة لهذا الزمان . هذه الإزاحة  تتطلب مشاركة جماعية إبداعية فتحقيق التغيير العقلي للناس والمجتمع ليست عملية من عمليات اللهو أو الترف ،  إنها عملية إنشاء بيئة إبداعية ليست عادية ينبغي أن تكون  كاملة و متجددة لخلق الوضع الملائم الذي يمكن أن تزدهر فيه الأفكار الجديدة . هذا يقتضي ،  أيضا ،  توفر الكثير من وسائل تقنيات النشر للشعراء والكتاب وتقنيات خاصة للموسيقيين وتقنيات أخرى للتشكيليين ، كما يستلزم ذلك توفير موارد ليست قليلة لغرض إيصال الأفكار الإبداعية الجديدة ووضعها بمتناول الناس والمجتمع .
من دون هذا المسلك الصعب لا يمكن الحديث عن تنمية عقل المجتمع وثقافته إذ أن خلق الإبداع وحده من قبل المبدعين لا يمكن أن يكون إلا مغيرا بطيئا جدا ومؤثرا محدودا داخل المجتمع . إن الواجب ، هنا ، في عملية تصنيع الأفكار الإبداعية الجديدة  ووضعها داخل المجتمع والتأثير فيه تتطلب دورا كبيرا من الدولة ومن منظمات المجتمع المدني لتكون واسطة بين المبدعين والمتلقين .
ختاما أقول ان نسبة كبيرة من الإبداع الفكري لا يناله برامج دعم الثقافة من قبل الدولة أو منظمات المجتمع المدني وغيرها  يؤدي إلى وجود ظاهرة التضحية الثقافية من قبل المثقفين مثلما  تخلق ظاهرة وجود  فقراء مثقفين .
مجتمعنا العراقي يزخر ، مع الأسف ، بهاتين الظاهرتين . لذلك نحن الآن نحتاج أولا إلى عملية إصلاح ثقافي لا تقل إطلاقا عن مستوى حاجتنا إلى الإصلاح السياسي وإصلاح الدولة كلها .  طبعا أنا لا اقصد أن يكون الإصلاح الثقافي بديلا عن الإصلاح السياسي كما يعتقد كثرة من رجال السياسة والأحزاب مما لا يدركون أن جدلية العلاقة بين الثقافي والسياسي تحتم الجمع والتكامل بين الاصلاحين ، الثقافي والسياسي ،  إذ ليس هناك أي معنى للفصل بين الاصلاحين ،  بل يمكن القول أن الواقع العملي يحتم أن يكون الإصلاح الثقافي  سابقا لأي إصلاح سياسي ولأي تقويم لجهاز الدولة ثم يتلازم مسار الاصلاحين كما جرى ويجري ذلك في الدول المتقدمة .
ــــــــــــــ








#وفاء_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعالوا نتحاور من اجل الرقي بالثقافة العراقية , هذه المرة مع ...
- حوار حول واقع الثقافة العراقية في المرحلة الراهنة مع الشاعر ...
- حوار حول واقع الثقافة العراقية في المرحلة الراهنة مع الشاعرة ...
- سلسة حوارات حول واقع الثقافة العراقية بالمرحلة الراهنة
- لعل
- تعالوا نتحاور من اجل الرقي بالثقافة العراقية بعيدا عن المحاص ...
- تعالوا نتحاور من اجل الرقي بالثقافة العراقية بعيدا عن المحاص ...
- تعالوا نتحاور من اجل الرقي بالثقافة العراقية بعيدا عن المحاص ...
- تعالوا نتحاور من اجل الرقي بالثقافة العراقية بعيدا عن المحاص ...
- قصيدة بعنوان وشوشة الشعر
- بين هنا وهناك
- هيّ
- قصيدة غزة
- رسالة مستعجلة
- صوتي التائه
- لوحة لم تكتمل
- الخفافيش
- امال عليلة
- حروف
- طيف


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - وفاء الربيعي - حوار مع الكاتب جاسم المطير حول واقع الثقافة العراقية بالمرحلة الراهنة