أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله تركماني - معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (5/5)















المزيد.....

معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (5/5)


عبدالله تركماني

الحوار المتمدن-العدد: 2803 - 2009 / 10 / 18 - 00:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الآفاق على المسار السوري – الإسرائيلي
مرت المفاوضات السورية – الإسرائيلية منذ مؤتمر مدريد في أكتوبر/تشرين الأول 1991 بست مراحل:
(1) – شملت خمس جولات من المفاوضات الثنائية تم عقدها بواشنطن في الفترة الممتدة حتى أبريل/نيسان 1992 إبان حكومة الليكود بقيادة اسحق شامير.
(2) – بدأت مع تولي حكومة حزب العمل بقيادة اسحق رابين في يونيو/حزيران 1992، وشملت ثلاث جولات أخرى في النصف الثاني من عام 1992، وثلاث جولات أخرى في عام 1993.
(3) – شملت جولتين عقدتا في عام 1994، وجولة أخرى عقدت في فبراير/شباط 1995، بينما لم يشهد ما تبقى من العام أية جولات إضافية، مما يدل على الجمود الذي أصاب المسار السوري – الإسرائيلي.
(4) – بدأت مع تولي شمعون بيريز رئاسة الوزارة الإسرائيلية في أعقاب اغتيال رابين في نوفمبر/تشرين الثاني 1995، وشملت هذه المرحلة عددا من الجولات التي عقدت قرب واشنطن تحت إشراف أمريكي (رفع مستواها إلى مستوى رئيسي أركان البلدين)، واستمرت إلى ربيع العام 1996.
(5) - أعطى انتخاب باراك زخماً كبيراً للمفاوضات تمثل بحصول أول اجتماع على مستوى رفيع تمثل بلقاء وزير الخارجية السوري آنذاك فاروق الشرع وباراك في " بلير هاوس " في نهاية العام 1999, تدشيناً لخطوة تفاوضية أكثر جدية تمثلت في محادثات شيبردزتاون بين باراك والشرع في بداية عام 2000.
اعتقد باراك بقوة أنّ الرئيس الراحل حافظ الأسد سيقبل الاتفاق الذي كان يعد له: إعادة كل مرتفعات الجولان إلى سورية باستثناء شريطين في محاذاة بحيرة طبريا وفي محاذاة الضفة الشرقية لنهر الأردن.
وبعدما توقفت مفاوضات شيبردزتاون بسبب رفض باراك " ترسيم " حدود يونيو/حزيران, بحسب الاعتقاد السوري, بقيت القمة بين الأسد وكلينتون في 26 مارس/آذار 2000 الأمل الوحيد لتحقيق اتفاق السلام. وتقول وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك مارلين أولبرايت عن هذه القمة: أعرب كلينتون عن السرور لأنه تمكن من كسب ثقة سورية من دون فقدان ثقة إسرائيل. وعندما قال أنه سيقدم عرضاً رسمياً لما كان الإسرائيليون مستعدين للقيام به, أجاب الأسد " جيد. لن أرد حتى تنتهي, لكن ماذا في شأن الأراضي ؟ وعندما قال كلينتون: " الإسرائيليون مستعدون للانسحاب كلياً إلى حدود متفق عليها في صورة مشتركة ", رد الأسد: ماذا تعني بـ " متفق عليها في صورة مشتركة " ؟ بدأ الرئيس كلينتون يشرح وأخرج منسق عملية السلام دينس روس خريطة تستند إلى أفكار باراك, وكانت تبين خطاً يمتد على طول الضفة الشرقية لنهر الأردن وبحيرة طبريا, مع تحديد واضح لشريط الأرض الذي يريد باراك الاحتفاظ به. قال الأسد: إذا هو لا يريد السلام, من دون حتى أن ينظر إلى الخريطة وقال: انتهى الأمر.
(6) – المفاوضات غير المباشرة تحت إشراف تركيا، على امتداد عام 2008، والتي توقفت بعد العدوان الإسرائيلي على غزة في أواخر العام.
لقد أدت المفاوضات السورية – الإسرائيلية، في مراحلها الست، إلى تقدم في النقاط التالية:
1 – الانسحاب، حيث التزم الإسرائيليون تجاه الإدارة الأمريكية الانسحاب الكامل من الجولان " وديعة رابين " في يوليو/تموز 1994. وبحسب خبراء سوريين, بدأ كلينتون حديثه لدى لقائه الأسد في القمة الأمريكية - السورية التي عقدت بدمشق في أكتوبر/تشرين الأول 1994 " لا يزال لدينا تعهد رابين بالانسحاب إلى خط 4 يونيو/حزيران ". وفيما تعهد كلينتون بوجوب أن " لا يكون أمن طرف على حساب الطرف الآخر " وأن يتحقق الأمن لـ " جميع الأطراف " في الشرق الأوسط لطمأنة السوريين ومطالبهم في تفاصيل الترتيبات الأمنية, تحدث الأسد للمرة الأولى عن " علاقات السلم العادية بين سورية وإسرائيل " وأنّ " السلام خيار استراتيجي ".
2 – الترتيبات الأمنية، حيث وافقت سورية على بحث ترتيبات الأمن التي ستقام بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي، على أساس " الإطار المفاهيمي " الذي تم التوصل إليه في مايو/أيار 1995 تحت إشراف وزير الخارجية الأمريكي الأسبق وارن كريستوفر.
3 – طبيعة السلام، حيث ربط الإسرائيليون عمق الانسحاب بعمق التطبيع، وتحدثوا عن سفارة وحدود مفتوحة وتعاون اقتصادي. فيما أكد المفاوضون السوريون الاستعداد لتقبل " الظروف الموضوعية للسلام " وإقامة " علاقات عادية " مع إسرائيل بحيث لا تكون علاقات " مميزة " بل مماثلة لعلاقة سورية مع أية دولة أخرى.
4- التزامن وجدول الانسحاب، حيث تحقق التقدم في طبيعة العلاقة بين عنصري التطبيع والانسحاب، وبقي الخلاف قائماً بين الطرفين حول التزامن. فقد طالب السوريون بانسحاب فوري وفق ما يحتاجه الانسحاب لوجستياً في مقابل إقامة علاقات بشكل تدرجي، في حين أنّ الموقف الإسرائيلي طالب بانسحاب طويل الأجل وتطبيع فوري.
وبعد أن أصدر دينس روس كتابه " الفرص الضائعة " في 13 أغسطس/آب 2004 سئل: بالنسبة إلى المسار السوري، هل كانت هناك فرصة ضائعة مشابهة لـ " كامب ديفيد " ؟ ولماذا فشل هذا المسار؟ وهل تتجه سورية وإسرائيل نحو السلام هذه الأيام ؟ أجاب: نعم، أعتقد أنه كانت هناك فرصة ضائعة مع السوريين، لكن هنا في هذه الحالة ليست بسبب أنّ أحد الجانبين لم يكن لديه زعيم قادر على اتخاذ القرار التاريخي، وإنما لأنّ الزعيمين لم يكونا مستعدين في الوقت نفسه، فعندما كان رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق رابين مستعداً، لم يكن الرئيس حافظ الأسد جاهزاً، وبعد ذلك عندما كان باراك مستعداً لم يكن الأسد كذلك، وعندما أصبح الأسد مستعداً بين ديسمبر/كانون الأول 1999 ويناير/كانون الثاني 2000 لم يكن باراك جاهزاً، ولاحقاً عندما أصبح باراك مستعداً ركز الأسد جهوده على توريث الحكم ثم توفي.
وكان الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، في كتابه "حياتي"، قد اتهم إسرائيل بأنها هي المسؤولة عن فشل مفاوضات شيفرذتاون مع السوريين. وكتب كلينتون " أنّ سورية أبدت مرونة كبيرة جداً في المفاوضات، لكنّ رئيس الحكومة الإسرائيلي السابق، أهودا باراك، الذي تخوف من الرأي العام الإسرائيلي الذي لم يكن مهيئاً لتقديم التنازلات، طلب العودة إلى إسرائيل لبضعة أيام ".
وكتب كلينتون أيضاً أقوالاً سبق أن نشرت، ولكنه أكدها للمرة الأولى، جاء فيها " لقد تعهد لي اسحق رابين، قبل اغتياله، بالانسحاب من هضبة الجولان إلى حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967، لكنّ الالتزام قدم لي على أن أحفظه في جيبي إلى أن يكون بالإمكان عرضه على السوريين في إطار اتفاق شامل. وبعد وفاته، أقر بيريز الالتزام. لقد أراد بيريز منا أن نوقع على اتفاقية دفاع مشترك مع إسرائيل، مقابل تنازل إسرائيل عن الجولان. لقد نزع نتنياهو إلى هذه الفكرة أيضا، ومثله فعل باراك كذلك. لقد قلت لهم إنني مستعد لفعل ذلك " .
وفي العهد السوري الجديد تباينت الردود الرسمية الإسرائيلية بين ربط استئناف المفاوضات بتخلي سورية عما تسميه " دعم الإرهاب " أو العودة إلى مائدة التفاوض " من النقطة الصفر ". وفي المقابل, تمسك المسؤولون السوريون بما قاله الرئيس بشار الأسد في حديثه إلى صحيفة " نيويورك تايمز ": نرغب في استئناف المفاوضات من النقطة التي توقفت عندها لكي نتوصل إلى أفضل النتائج في أقصر وقت ممكن، خصوصا أننا اتفقنا على80 % من نقاط عملية السلام.
لقد حققت القيادة التركية اختراقا ديبلوماسيا مهما في السياسة الخارجية، حين رعت المفاوضات الإسرائيلية – السورية غير المباشرة، ولكنّ الغريب في الأمر أنّ الوساطة التركية أعلنت عن نفسها - رسمياً - في خضم لوحة قاتمة جداً في المنطقة، وفي ظل التهديدات الأمريكية والإسرائيلية المتكررة لضرب إيران و " حزب الله " في لبنان و " حماس " في قطاع غزة. وهذا طرح تساؤلات وشكوكاً، أكثر مما طرح آمالاً، في أن يكون استعداد إسرائيل للسلام مجرد مناورة، لأنّ السلام مع سورية لا يمكن أن يكون معزولاً عن مصير باقي الملفات. فهل يمكن لسورية أن تنفرد بالسلام مع إسرائيل على حساب علاقاتها مع إيران و " حماس " و " حزب الله " ؟ وهل تكفي الحلول " المبدعة " التركية لتسوية قضايا الصراع السوري – الإسرائيلي، مثل التعامل مع بحيرة " طبرية " مثلما يتم التعامل مع طابا المصرية، أي أن تكون خاضعة للسيادة السورية، لكن من دون جيش، فيما يحق للإسرائيليين دخولها من دون تأشيرة دخول ؟ وهل تحويل السلام المفترض إلى فرصة اقتصادية سورية وإسرائيلية ولشركات عالمية، بما فيها الشركات التركية، العاكفة على إعداد خرائط وتصاميم لمشاريع سياحية دولية ولاستثمارات هائلة في النصف الجنوبي من الجولان المتاخم للحدود الدولية مع إسرائيل ؟ وهل أنّ مشروع الحديقة الدولية في الجولان " وديعة إبراهيم سليمان " كان من القضايا المطروحة في اللقاءات، غير المباشرة، التي جرت بين الطرفين ؟
لقد كان واضحاً منذ البداية للطرفين الإسرائيلي والسوري، أنّ المفاوضات بينهما سوف تكون صعبة وقاسية، فبعد ثمانية عشر عاما على انطلاق مؤتمر مدريد للسلام لابد من إطلاق التكهنات حول الأسئلة نفسها:
ـ كامل الأرض مقابل كامل السلام، فأين حدود الأرض التي ستنسحب منها إسرائيل ؟ ما قبل 5 يونيو/حزيران ؟ بما في ذلك الحمة والمرتفعات ؟
ـ والمدد الزمنية ؟ على مراحل ؟ أم عبر مرحلة واحدة ؟!
ـ ومحطات الإنذار المبكر أين ستكون مواقعها في الفضاء أم فوق التلال ؟
ـ ولبنان ؟ أين هو في التسوية ؟ ما وضع الاحتلال الإسرائيلي لمزارع شبعا ؟
وبالرغم من تعليق المفاوضات الإسرائيلية - السورية المباشرة منذ العام 1999 فإنّ التسوية في هذا المسار قد أخذت تصميمها وحركتها وقوة دفعها في " الإطار المفاهيمي " الذي تم التوصل إليه في أواسط سنة 1995، وفي جملة اللقاءات المكثفة التي تمت بين رئيسي أركان البلدين، وخاصة جولات المفاوضات في ميرلاند. حيث ظهر واضحاً أن كلا الطرفين ملتزم بتحقيق الأهداف المرسومة، مما يمكن أن يوفر الإطار لاتفاق سلام في المستقبل. فعلى ما يبدو أنّ الإدارة الأمريكية قد نجحت في مساعدة الطرفين على تحديد مواقفهما من القضايا الرئيسية العالقة بينهما، مثل الانسحاب الإسرائيلي وحجمه من هضبة الجولان السورية، جدول الانسحاب الإسرائيلي، الترتيبات الأمنية في الجولان وعلى حدود البلدين بعد التوقيع على معاهدة السلام بينهما، السلام وتطبيع العلاقات بين البلدين ومستويات تلك العلاقات، والمقترحات الخاصة بتقاسم السيطرة على مصادر المياه في المنطقة بعد الانسحاب الإسرائيلي، بل وتفاصيل ذلك أيضاً، مثل مستوى التمثيل السوري والإسرائيلي في عاصمتي البلدين، ومتى سيبدأ ذلك، وما إلى ذلك من تفاصيل.
ومما يؤكد ما توصلنا إليه أن النقاط التي تم الاتفاق عليها لاستئناف المفاوضات في ميريلاند تتضمن ثلاثا ذات أهمية كبيرة مستقبلا:
1 - تحويل هضبة الجولان إلى مركز للتعاون الاقتصادي.
2 - استمرار الولايات المتحدة الأمريكية بالقيام بدور أساسي في المفاوضات.
3 - ضمان الحدود اللبنانية – الإسرائيلية.
إنّ المفاوضات الإسرائيلية ـ السورية القادمة ستدور حول قضايا الانسحاب والترتيبات الأمنية والجدول الزمني والتطبيع، وقد أضاف إليها المفاوضون الإسرائيليون والشريك الأمريكي، خاصة بعد العزلة السورية إثر صدور القرار 1559 عن مجلس الأمن الدولي، ضرورة الضغط السوري على منظمات المقاومة اللبنانية والفلسطينية، واقتصاد السلام ونظرية السلام الدائم مع كل ما يترتب عليهما من إجراء إصلاحات وتغيّرات في السياسات الداخلية السورية.
وهكذا، يمكن تلخيص قصة الشرق الأوسط السياسية في العشرين عاماً المقبلة في مفهومين أساسيين: أولهما، هو مفهوم السلام كحزام أمن للوضع الإقليمي بين الدول. وثانيهما، هو التحول المؤسسي القائم على مجموعة قيم عالمية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان. وإذا كان المفهوم الأول سيحكم علاقات الدول بعضها ببعض، وخصوصاً حالة العرب وإسرائيل، فإنّ المفهوم الثاني يركز على علاقات الدول بمجتمعاتها حيث تدفع التيارات العالمية الحكومات إلى مزيد من الشفافية وإلى الانتقال من شخصنة السياسة، أي ربط مصير الأمة بشخص ما، إلى مأسسة السياسة، وربط مصير الدول والمجتمعات وعلاقتها بمدى حيوية المؤسسات وتكيفها للتعاطي مع المؤسسات العالمية المماثلة. وهذا يقودنا إلى المفهوم الثاني في معادلة الأمن والاستقرار الشرق أوسطي وهو مفهوم الإصلاح أو التحول بناء على عدة مفاهيم قيمية مقبولة عالمياً أو ممثلة للحد الأدنى للحكم الرشيد. والإصلاح لا ينطبق على الحالة العربية فقط، فهو ينطبق على إسرائيل أيضاً، التي عليها أن تنتقل من عقلية " الدولة – المعسكر " إلى الدولة المدنية.





#عبدالله_تركماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (4/5)
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (3/5)
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (2/5)
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (1/5)
- أزمة المشروع القومي العربي وآفاقه المستقبلية (3/3)
- أزمة المشروع القومي العربي وآفاقه المستقبلية (2/3)
- أزمة المشروع القومي العربي وآفاقه المستقبلية (1/3)
- حاجة العرب إلى التنمية المستدامة
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (5/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (4/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (3/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (2/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (1/5)
- أصول إشكاليات الحالة العربية في التاريخ المعاصر وآفاق تطورها ...
- أصول إشكاليات الحالة العربية في التاريخ المعاصر وآفاق تطورها ...
- أصول إشكاليات الحالة العربية في التاريخ المعاصر وآفاق تطورها ...
- في الدولة الأمنية
- في الثقافة السياسية
- العلمانية المؤمنة ضمانة للتقدم العربي
- تحديات الأمن الإنساني في العالم العربي


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله تركماني - معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (5/5)