أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حمادي بلخشين - إعتذار لكل النساء و الكتاب و القراء يليه رد على السيد عبد القادر انيس















المزيد.....

إعتذار لكل النساء و الكتاب و القراء يليه رد على السيد عبد القادر انيس


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2802 - 2009 / 10 / 17 - 14:55
المحور: حقوق الانسان
    


قبل البدء اعتذار
لقد اخطأت كثيرا و أسات أكثر حين وصفت المرأة التي اباح الإسلام ضربها بالشذوذ( وان كانت الماسوشية تمثل شذوذامرضيا في السلوك الإنساني) في مقال سابق لي بعنوان "عن ضرب شاذات النساء في شرع خاتم الأنبياء " فأنا آسف جدا... كنت فظا في استخدام ذلك النعت القبيح... لم اكن اقصده بالضبط... امسحوها في لحيتي هذه المرة فأنا احترم كل نساء العالم. و لا يستهين بالمرأة ولا يتعنتر عليها الا قليل الأصل بالغ اللؤم، ولئن قال أبوبكر ذات مرة" ليتني كنت شعرة في صدر عمر" فاني اقول اليوم وغدا" ليتني كنت ظفرا في رجل القائدة الميدانية غزالة الخارجية أو الأم المجاهدة اسماء ذات النطاقين أو السيدة الشجاعة زينب الغزالي ...آسف مجددا وهذه المعرة غير المقصودة اتحملها شخصيا ولا يتحمل الإسلام وزرها.
أما بعد
يقول السيد عبد القادر انيس " في البداية أود أن أبدي ملاحظة عامة على مقال السيد بلخشين، وهي أن التصور الوحيد الذي يخرج به قارئه هو أن المسلمين طوال أكثر من أربعة عشر قرنا لم يعرفوا تطبيقا سليما وحقيقيا للإسلام حسب رأيه.
اقول : عرف الإسلام تطبيقا "سليما و حقيقيا" زمن الرسول و الراشدين من الخلفاء و عمر بن عبد العزيز الذي يعد خامسهم في الرشد. كما عرف الإسلام تطبيقا سليما و حقيقيا في فترات متقطعة من تاريخه مثل اوائل الدولة الرستمية الخارجية776 ــ 908 ميلادي . وفي اوائل عهدي المرابطين1056ـ1147 ميلادي و الموحدين 1120 ـ 1270 ميلادي .
وقدوقف التطبيق الكامل للإسلام بعد انقلاب معاوية و لم تقم له قائمة الي يوم الناس هذا.
يقول الكاتب " فلا الأزهر، ولا أئمة المذاهب الأربعة ولا فقهاء الإسلام قاطبة بمن فيهم حجة الإسلام أبو حامد الغزالي فهموا الإسلام على حقيقته. لماذا؟
لأن كل هؤلاء قدموا لنا إسلاما كهذا الإسلام الذي يسير على هداه الأزهر والسعودية وجماعات الإسلام السياسي وكل المؤسسات الدينية في العالم الإسلامي اليوم، فهل هؤلاء جميعا عاجزون مقصرون عن فهم الإسلام؟هؤلاء الأخيرون ساروا على هدي سابقيهم ممن ذكرنا آنفا" إهــ
أقول :
يا سيد عبد القادر انيس لم تحملني اسماء عدائية و لا علاقة لي بها، بل و أشمئزّ منها أصلا، كأسماء ابن حنبل و الشافعي( ذكرتهما سيادتك ضمنيا) و مؤسسة الأزهر السخيف وما حمل من كهنة تافهين ـ الا القليل الشاذ الذي يحفظ ولا يقاس عليه ـ و لم تلزمني بالغزالي المتصوف و بالسعودية صنيعة الغرب و مركوبه الذليل و لم تحملني وزر تطبيقات و خيانات الإخوان المستسلمين و المقززين( عبرت عنهم باسم جماعة الإسلام السياسي)
سيد انيس، الإسلام لا يمثله هؤلاء الركام الغثّ، اللهم الا اذا كانت ممثلة الإثارة كذا او المخنث المشهور كذا أو المهرج الكروي كذا او الكاهن الذليل قرضاوي شعراوي أومهدي عاكف أو ومبارك أوعلاء الأسواني هم وجه مصر وهم من يمثلها ... و الحال ان مصرا يمثلها نجيب سرور و شيخ امام و سيد قطب و عبد القادر عودة و سليمان خاطر و عبد الحميد كشك و صنع الله ابراهيم و خالد الإسلامبولي و غيرهم من الشرفاء ــ وطنيين و مسلمين ـ وليس هؤلاء التافهون... فكما شاعت اسماء مهرجين و فنانين و كهنة بفعل الدعايةالرسمية لهم، فقد شاعت على مدى تاريخنا و اشتهرت اسماء " علماء" بفعل الدعاية الرسمية لهم ايضا، لأن علمهم المزيف قد وافق هوى حكام الجور و من امثال هؤلاء الفقاعات الهوائية بن حنبل و الشافعي (1) لكن دين الله الذي انتمي اليه يمثله محمد وصحبه و ابو حنيفة وابو العلاء المعري و غزالة الخارجية وكل متمرد على الظلم و التوريث كما يمثله غيلان الدمشقي و معبد الجهني و الجعد بن درهم وكل من مات في ساحة الشرف دفاعا عن دين الله لا عن دين الملك الذي تمثله السعودية وكل الكيانات العربية و "الإسلامية " الرخوة و التابعة للغرب .
حتى اسهل عليك الأمر... استسمحك حتى اعرفك بشخصي البسيط، دون اطالة... في القديم كان علماء السلطة من اهل السنة و الجماعة يسمون امثالي خارجي (من الخوارج) .. لخروجي على الحكام وعدم اعترافي بشرعية الحكم الوراثي الدخيل على الاسلام(2) كما انني ملعون من قبل السلفية أي طائفة السنة و الجماعة بجناحيها الحنبلي( ثم الوهابي لاحقا) و الأشعري. أنا موصوم ايضا بتهمة الإعتزال لأنني" معتزلي ضال مضلّ" أي لا اقبل أي حديث نبوي مهما كانت بخاريته موهما صح سنده لمجرد الثقة في نقلته، بل أعرضه على العقل و مقاصد الإسلام الكبرى اي على القرآن و ما وافق القرآن من حديث... ( لست من جماعة القرآنيين او اهل القرآن المرتبطين بامريكا و و القابلين بحضانتها للعالم الاسلامي و التي يمثلها احمد صبحي منصور) ولكنني في الحقيقة لست خارجيا ولا معتزليا وان كنت التقي مع فكر الخرواج في الخروج على حكام الجور قديما و حكام الردة العلمانية حديثا، كما التقي مع المعتزلة في استعمال العقل في قراءة النص... لست مع الخوارج قلبا و قالبا لأن الخوارج يكفرون مرتكب الكبيرة في حين انني ـ عملا باسلامي ـ لا اكفر مرتكب الكبيرة مالم يستحلها. كما انني لست معتزليا قلبا و قالبا لأنني و ان كنت اثمّن جهود المعتزلة و احترم أعلامهم الا انني اعيب عليهم سقوطهم في متاهات فلسفية و سفسطات كلامية اخرجتهم عن العمل الميداني الي التنظير التجريدي الفج و السخيف. كما اعيب عليهم اكثر تمكينهم ـ باختلاقهم مسألة خلق القرآن و الزام المسلمين بها ــ احمد بن حنبل من نجومية زائفة كان لها كلمة الفصل والأثر الكارثي في اقصاء اهل العقل من الساحة اٌلإسلامية و رفع شأن طائفة اهل الحديث الأغبياء و التمكين النهائي لأهل السنة و الجماعة من قهر المسلمين و تزييف دين رب العالمين .
قد تقول انت شيعي اذن ما دمت لست سنيا ..اجيبك الطائفية اشنع سبة و اقبح نعت يمكن ان يوجه لشخصي البسيط و الغبان، فلست سنيا ملكيا و لست شيعيا خرافيا، وقد قلت في الشيعة الخرافية والواقفة ايرانيا و عراقيا مع الإرهاب الأمريكي في العراق و افغانستنان ضد مصالح الإسلام و المسلمين اسوا ما قال مالك عن الخمر( نظر كتابي الشيعة و التشيع قراءة مبراة من الطائفية)... انا في نهاية الأمر مسلم فوق الطائفية اتبنى اسلام محمد اسلام ما قبل تسونامي معاوية التي تلاه تسونامي سلفي تنظيري اقر ما فعله معاوية ـ لا اعتبره من الصحابة اطلاقا ـ ميدانيا .
آسف سيد انيس على الإطالة في التعريف بشخصي البسيط، ما اردت قوله انك قد جرت علي(#) حين جعلت فقهاء السلطة من يمثلون الإسلام و الحال ان الأسلام الحقيقي لا يمثلة لا فقهاء السلطة ولا الكهنوت الأزهري ولا السعودي.
لقد تناولتني كحالة عادية و كفرد من جماعة الإسلام السياسي الخائب اولا و الساقط اخيرا، و الحال انني امثل حالة غير شائعة (4) و جزيرة معزولة في محيط عدائي، لأجل ذلك فأنا الاقي من الشتائم و التحقير و التضليل من قبل الشيعة و السنة معا، اكثر ما الاقيه من قبل العلمانيين .
لقد تساءلت سيادتك مستهجنا مستغربا هل هم [ الأزهر وعلماء السلطة ] حقا و صدقا " عاجزون مقصرون عن فهم الإسلام؟" اقول نعم... فلو عملوا بالإسلام الذي فهمه الصحابة لما صارت امتنا مبولة لأمم العالم وفأر تجارب لنظرياتها الشاذة و غير الملائمة (وآخرها العلمانية المضحكة و المستحيلة الإستعمال و التي تشبه في غرابة تقديمها لكبديل عن اٌلإسلام غرابة تقديم بيكيني الي مواطن من الإسكيمو كبديل عن فروه السميك و النافع و الرجولي!

يقول السيد عبد القادر انيس
" هؤلاء الأخيرون[ يقصد السعودية و مصر و جماعة الإسلام السياسي أي الإخوان ] ساروا على هدي سابقيهم ممن ذكرنا آنفا، والإسلام عند هؤلاء جميعا هو ما فهمته وفاء سلطان وليس ما حاول كاتب المقال تقديمه لنا في ثوب عصري تظهر تعاليمه متفوقة على حقوق الإنسان كما أقرتها المواثيق الدولية، بل يظهر محمد كمناضل ماركسي أفنى حياته من أجل الطبقات الكادحة أو المستضعفين حسب التعبير القديم.." إهــ
اقول للسيد عبد القادر : لقد انضم فقهاء السلطة قديما الي دين الملك كما ان السعودية ومصر سارتا على خطى الأمويين في الظلم و العدوان وان خالفتاهما في العلمنة الصريحة التي تعني حكوميا الإنسلاخ من دين الله. اما جماعة "الإسلام السياسي(3) "ـ الإخوان فقد جرتهم سلفيتهم و سنيتهم الي مؤازرة العلمانيين و السقوط معهم في مستنقع للعمالة للأجنبي و الردة.الصريحة . اما وفاء سلطان فقد انبرت تسفه الإسلام الرسمي لا الحقيقي و الذي لا يتحمل اسلامنا وزر جرائمه و موبقاته... ثم عن اي موثيق دولية تتحدث يا سيد عبد القادر و كانك لا تدري ان وزير زراعة عربي واحد قتل 15 مليون من مواطنية في وجبة واحدة بمبيدات مسرطنة وان اكثر من مئة الف شخص يموتون جوعا تحت سمع و بصر المواثيق الدولية الزائفة!! كما ان شخصا ارهابيا كأوباما يمكنه استبلاه العالم برمته ونيل جائزة نوبل للسلام تحت سمع المجتمع الدولي.... و عن أي حقوق انسان تتحدث ايها السيد و ارهاب العلمانية بنسختيها العربية (المشوهة والمضحكة و الوراثية اخيرا) و الغربية المنافقة تزكم الأنوف ؟ امن حقوق الإنسان ان تمنع فرنسا ـ مهد التنوير و الحرية كما زعموا ـ فتاة مسلمة من وضع قطعة قماش على راسها؟. امن حقوق الإنسان ان توضع جثة شهيد حرية ( مناضل كما تقولون) مسلم في حديقة النبات و الحيوان في فرنسا وتوضع جمجمته في متحف الإنسان و تكتب تحتها هذه جمجمة ارهابي.( اقصد سليمان الحلبي) ثم كيف تقارن النبي بمحمد بمناضل شيوعي بسيط ( مع احترامي الشديد لكل مناضل قاعدي بسيط كانت حقوق الإنسان دافعه النضالي)... ذات مرة قال ماركسي فلسطيني للزعيم ماوتسي تونغ علمني الثورة فاجابه الزعيم كيف اعلمك الثورة و عندكم ثورة الحسين!! ( مسكينة ثورة الحسين التي شوهها الكهنوت الشيعيّ)
عفوا عن الإطالة و للحديث بقية انشاء الله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ابو حنيفة شخص مكروه سنيا و قد كفره السلفيون وما اشتهر اسمه الا لأنه وافق هوى العثمانيين لأن ابا حنيفة كان يرى ان الخلافة متاحة لكل أجناس المسلمين قرشيين و غير قرشيين. و لأجل أن العثمانين ركبوا راي ابي حنيفة فقد أشاعو ذكره... و ألا فان ابا حنيفة كان ضد الحكم الوراثي و ضد حكام الجور قد مات تحت التعذيب من اجل فكره الإسلامي الخالص .
(2) ملاحظة في سجلي انقلاب انا منفي من اجله منذ 1988 وقد قامت به مجموعة " متهورة" من حركة النهضة اثناء وجود الرخويات القيادية النهضوية في السجن القيادة التي تبرات القيادة من المجموعة الإنقلابية فيما بعد و أعلنت ولاءها لبن علي.. وما زال السقوط يواكب مسيرة راشد الغنوشي صنم النهضة حتى اقرّ اخيرا بشرعية الحكومة التي شكلها الإحتلال الأمريكي للعراق ! ... وقد غادرت النهضة منذ سنة 2000 بعد اطلاعي على الفكر الإخواني ـ لو شئت اقرا كتابي" فتش عن ألإخوان" )
(#) كما جرت ايضا على التاريخ الإسلامي الذي اختزلته في طائفة السنة الموالية للحاكم ... و الحال ان التاريخ قد حفل باسماء ابطال كثر قارعوا الظلم الملكي، وقدموا مئات الآف الشهداء( انظر مثلا معركة دير الجماجم لوحدها التي قادها عبد الرحمن بن الأشعث مؤيدا بالإمام الشعبي و الذي سقط فيها مائة الف شهيد ـ رقم لم تبلغه دول الغرب مجتمعة وهي تناضل في سبيل حريتها!!) .
(3) ليس هناك اسلامي سياسي و اسلام كهنوني، فالإسلام سياسي. ودخول المرء الجنة او النار يتم على حسب انتمائه السياسي،( ضد الظلم او ساكت ومؤيد للظلم) كما لا اعترف شخصيا بكلمة" اسلامي" فالشخص اما ان يكون علمانيا او مسلما ولا حل وسط بين الإنتمائين المتناقضين.
(4) أمثل حالة نادرة و مكروهة، ان كانت اصيلة وذات جذور ضاربة في التاريخ، حالة يمثلها ابو حنيفة و كل مفكر حرّ... لأنني بلا فخر ولا تواضع زائف امثل الإسلام الصحيح الخالص، فكلامي واضح و صريح و جازم( لست مغرورا فيمكن ان اعتذر اذا اخطأت و اقول: لقد كنت مثل بقرة فسامحوني) و ليس امامي شخصيات مقدسة او خطوط حمر اراعيها ساعة اكتب. و لا اقبض من احد و لئن اتاجر بالمخدرات افضل من المتاجرة بالدين كما لا انتمي الي اي شلة او نظام يقيدان حركتني، ولا يهمني من غضب او سخط و من مدح او شتم، و ليس لي اتباع اخشي سخطهم عليّ او قيادة اراعي شعورها انا اكتب بل انا حرّ طليق كالريح. واثق مما اكتب... افهم العلمانية و مقاصدها و خطوطها الكبرى كما افهم الإسلام و مقاصده العظمى و سقفه الأدني و غايته النهائية فهما جيدا ..كما أفهم السنة و من اسسها و بناها، و الشيعة و من ركبها وسواها فهما يجعلاني انتقدمهما انتقاد من لا يخاف عقباها .. اعرف ان فكري يعد شاذا كما اعرف ان لا مكان لي في اي منبر لأن انتميائي الي الحقيقة المجهولة كثيرا و المكروهة اكثر، يجعلني العن من ابليس ولكن ذلك لا يهمني فلئن اكون ذيلا في الحق افضل لدي من ان اكون راسا في الباطل. ولئن اتخذت هذا المنبر العلماني فلأنه اتاح لي مشكورا فرصة الكتابة... فأنا متعاطف مع اغلب كتابه الشجعان و موقن ان سوء فهم الأسلام نتيجة التطبيقات العشوائية و المقززة هو الذي حملهم على اخذ موقف عدائي ولا عقلاني منه. و مهمتي توضيح الإشكال بكل صراحة و صدق.





#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ضرب شاذات النساء في شرع خاتم الأنبياء
- رد هادىء على السيدة وفاء سلطان
- الصّوفية، مرّة أخرى و أخيرة (مآذن خرساء 46/48)
- في بلادي، الفقراء يشنقون أنفسهم.( مآذن خرساء 45/48)
- مصر، لا نور الشريف هي الخاسر الأكبر
- شراء بيت بربا ( مآذن خرساء 44/ 48).
- صدق الطنطاوي وهو الكذوب!
- من جرائم الأمم المتحدة.( مآذن خرساء 43/48)
- كل شيء عن الصّوفية المدمّرة (مآذن خرساء 43/48)
- العدل أساس الملك ( مآذن خرساء 41/48)
- مع شيعيّ غاضب ( مآذن خرساء 40/48)
- مأساة الوكيل عمّار الدريدي.(مآذن خرساء 39/48)
- احتفالات 17 ماي.( مآذن خرساء 38/48)
- عن الكهنة السلفيين( مآذن خرساء 37/48)
- في شقة رشيد (مآذن خرساء 36 /48)
- عدوّ !!
- سخافة !!
- إشكال
- وضع اسلامي قابل للإنفجار.(مآذن خرساء 35/48)
- إعتقال رشيد (مآذن خرساء 34/48)


المزيد.....




- ألمانيا تعاود العمل مع -الأونروا- في غزة
- المبادرة المصرية تدين اعتقال لبنى درويش وأخريات في استمرار ل ...
- مفوض أوروبي يطالب باستئناف دعم الأونروا وواشنطن تجدد شروطها ...
- أبو الغيط يُرحب بنتائج التحقيق الأممي المستقل حول الأونروا
- الاتحاد الأوروبي يدعو المانحين لاستئناف تمويل الأونروا بعد إ ...
- مفوض حقوق الإنسان يشعر -بالذعر- من تقارير المقابر الجماعية ف ...
- مسؤول أميركي يحذر: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حمادي بلخشين - إعتذار لكل النساء و الكتاب و القراء يليه رد على السيد عبد القادر انيس