أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أنور نجم الدين - تعارض ماركس مع المنهج الدِّياليكتيكي















المزيد.....

تعارض ماركس مع المنهج الدِّياليكتيكي


أنور نجم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2800 - 2009 / 10 / 15 - 13:59
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تمهيد

إنَّ الصِّفة المميزة للمنهج الدِّياليكتيكي، هي منح الفكر وجوداً مستقلاً، الأمر الذي يضع منهج ماركس، في التَّعارض الجذري مع المنهج الدِّياليكتيكي، فلدى كارل ماركس، لا تعالج فلسفة هيغل ودياليكتيكها، سوى أفكار وتصورات ليس غير، وليس هذا سوى (الحيلة الفلسفية القائمة على التَّخلص من التَّاريخ ببعض المقولات العقائدية - كارل ماركس، الأيديولوجية الألمانية). ولذلك يمكن القول، إنَّ من يقر بـ (منهج ماركس الدِّياليكتيكي) لا يفهم كلمة لا من ماركس، ولا من هيغل، ولا من الاختلاف بين هذين المنهجين المتعارضين للتَّاريخ، والماديون الدِّياليكتيكيون، الذين لا يرون الاختلاف بين المنهج الدِّياليكتيكي، ومنهج ماركس المادي، لم يؤدوا سوى بلبلة فكرية. إنَّ أنصار فلسفة المادية الدِّياليكتيكية، لا يميزون إطلاقاً بين الفلسفة، والعلوم التجريبية، لذلك من المستحيل أنْ يرى مادي ديالكيتيكي التَّعارض بين منهج ماركس والمنهج الدِّياليكتيكي.

الدِّياليكتيك بوصفه طريقة للتعبير، هو كلُّ ما نجده لدى كارل ماركس، هذا إذا أردنا تقييم ماركس ومنهجه المادي للتَّاريخ من خلال ماركس نفسه، وليس من خلال صديقه أنجلس، أو أنصار فلسفة المادية الدِّياليكتيكية الذين لا يبدؤون من ماركس نفسه، ولا يرون حتى ضرورة تقديم مثالٍ واحدٍ من ماركس نفسه، كبرهان لما يقولونه عمَّا يسمى بـ (منهج دياليكتيك ماركس).

والآن لنتَّحقق من علاقة ماركس بالدياليكتيك، بصورة تجريبية.

المنهج الدِّياليكتيكي:

إنَّ نظرية المعرفة الهيغلية (الدِّياليكتيك)، تتعلق بطبيعة المعرفة ذاتها، فالدِّياليكتيك لا يتعلق بكيفية تطور وعي المادي للبشر، والتَّحقق من صحة المعرفة خلال التَّاريخ، بل يدور حول تحليل طبيعة المعرفة بالذات، وعلاقتها بالرُّموز، وحلِّ الغموض الفكري، والاعتقاد، والشُّكوك، ثم فحص الأسئلة الفلسفية التي تشك منها الفلسفة، فنظرية المعرفة، ليست سوى آلية العقل في فحص العقل، وجدليتها تعتبر ميزان ومعيار، تقاس بها صحة أو خطأ الأفكار، ومن ثم إثبات المعتقدات اليقينية من خلالها، فالدِّياليكتيك له إذاً، قوانين خالصة للفكر، فكأن الفكر يتحرك دون علاقته بالتَّاريخ المادي للبشر.

إذاً، فالدِّياليكتيك، بوصفه أداة فلسفي في يد الفلاسفة في البحث عن العالم، لا يقيد نفسه بما يجري في العالم الواقعي، بل هو متحرر وغير مقيد بحركة الأشياء في العالم المادي، لذلك لا تنشأ المعرفة الدِّياليكتيكية من السَّير الطَّبيعي للقوانين الطبيعية الفاعلة في التاريخ، بل تنشأ من التَّخيلات الحرة لما يجري داخل الفكر نفسه، أو بصورة مستقلة عن العلاقة الواقعية للبشر بتاريخه الفعلي، فالدِّياليكتيك يتحقق من الأشياء، لا بصورة واقعية، بل من خلال تجريد هذه الأشياء عن شروط وجودها الواقعية، فالمعرفة هذه، مستقلة إذاً عن دراسة الواقع، ومصدرها هو التَّخيلات الفلسفية الحرة عمَّا يجري داخل الفكر، وكما يقول كارل ماركس "إنَّ الفلاسفة منحوا الفكر وجوداً مستقلاً"، فالفلسفة، كما يقول هيغل "يمكن بادئ ذي بدء، أنْ تُعَرف على نحو عام، بأنَّها تحرِّي الأشياء بالفكر – هيغل، مختارات"، ولدى كارل ماركس، اللجوء إلى الفلسفة وأداتها العقلية كالمنطق والدِّياليكتيك، أو تحرِّي الأشياء بالفكر، يعني مغادرة ميدان التَّاريخ، بدل الانطلاق من الشُّروط الحياتية للبشر التاريخي.

الدِّياليكتيك والتاريخ:

إنّ التَّاريخ المادي للبشر، هو الذي يزودنا بالمواد التي تعطينا معرفة واقعية عمَّا يجري أمام عيوننا، فالمواد التَّاريخية للمادية التَّاريخية، هي التَّطور الصِّناعي وليس الفكر الفلسفي، وهذا التَّطور، هو الذي أرسي أساس المنهج المادي للتَّاريخ، وليس مادية ديمقريطس وفيورباخ، أو دياليكتيك هيغل، كما يتصور بليخانوف، أو لينين مثلاً.
يتم الانطلاق في الدِّياليكتيك دائماً من الفكر، لا من علاقات البشر الواقعية، فالمعرفة الدِّياليكتيكية، تتكون إذاً بصورة مستقلة عن قواعدها المادية، وعن تطور الأدوات الإنتاجية، والحالة الاجتماعية، ولم يكن ممكناً اكتساب المعرفة الواقعية عن التَّاريخ الواقعي، إلاَّ من خلال تطور الأدوات الإنتاجية التي لا تحدد درجة معينة من تطور حياتنا فحسب، بل ودرجة معينة من الوعي النَّاتج من هذه الشُّروط الحياتية أيضاً، وهذا من خلال تزويدنا بالوسائط الضَّرورية للتَّحقق من الواقع بصورة واقعية، وإذا كانت العلوم الطَّبيعية، جعلت من الفلسفة الطَّبيعية، نافلة نهائية، وجعلت العلوم التَّاريخية والاقتصادية، من فلسفة التَّاريخ، نافلة أيضاً وبصورة نهائية، فلم يعد الأمر يتطلب أيَّ فلسفة بعد تطور العلوم التَّجريبية، لأنَّ البشر وصلوا إلى درجة من التَّطور، تمكنهم من تحرِّي الأشياء، لا بالفكر، بل من خلال التَّجارب التي تعطينا معرفة واقعية، فالمعرفة التَّجريبية للبشر، حلت إذاً محل معارفه الفلسفية، حيث إنَّ التَّطور الصِّناعي، لم يغير شروط حياتنا فحسب، بل وأسلوب تفكيرنا الذي يعكس هذه الشُّروط الحياتية بصورة واقعية أيضاً.
وهكذا، فالوعي الفلسفي، المجرد، المنعزل عن واقعه التَّجريبي، لا يقدم أي استنتاج عن العالم، إلاَّ في شكل تخيلات، فالوعي إذاً لا يتحول إلى وعي واقعي، إلاَّ من خلال التَّجربة التي يبحثها، فالأعمال التَّجريبية لديمقريطس مثلاً، (وهو عالمٌ طبيعيٌ، تجريبيٌ، وأول فكر موسوعي بين الأغريق) لا يمكن أنْ تسمى فلسفة إلاَّ تجاوزاً، لأنَّ الذَّرة بالنسبة إليه، كانت مجرد فرضية فيزيائية، ذريعة من أجل تفسير الحقائق – كارل ماركس، الأيديولوجية الألمانية).

منهج ماركس:

يحاول ماركس على الدَّوام، تقديم براهينه بالاستناد إلى التَّاريخ والتَّاريخ وحده، وميدان كلِّ أبحاثه التجريبية، هو التَّاريخ والتَّاريخ فقط، أمَّا التَّاريخ فليس سوى درجة من تطور الصِّناعة والمبادلة، والفصل بين الفكر والتَّاريخ، وهي السِّمة المميزة للدِّياليكتيك، يعني في الواقع مغادرة ميدان التَّاريخ والعلاقات المادية للبشر.

"عند الفلاسفة العلاقة = الفكرة، أنَّهم لا يعرفون إلاَّ علاقة (الإنسان) بنفسه، ولذا فإنَّ جميع العلاقات الفعلية تصبح أفكاراً بالنسبة إليهم - كارل ماركس، الأيديولوجية الألمانية".

ومادامت المسألة كذلك، أو مادام الفلاسفة ينظرون إلى العالم رأساً على عقب، ومادامت الفكرة هي التي تعتبر العلاقة، فيجب البحث قبل كل شيء، عن الفكر، بمعزل عن القوانين المادية للتَّاريخ، لأنَّ الفكر لدى الفلاسفة، لا يدخل ميدان التَّاريخ، بل وله أساس مستقل عن التَّاريخ وقوانينه المادية، وهذا ما نستنتجه من نظرية المعرفة الهيغلية (الدِّياليكتيك) بالذات، فالدِّياليكتيك، قانون للفكر لدى هيغل، وكأنَّ الفكر شيء مستقل عن التَّاريخ المادي.

وهكذا، فالمنهج الدِّياليكتيكي، يميل على الدَّوام، إلى التَّحقق من الفكر، بمنعزل عن الواقع. أمَّا لدى ماركس، فتطور البشر وتاريخه، لا ينظر إليه من خلال تطور الأفكار المجردة، أو التَّأمل، التَّصورات التَّجريدية، بل من خلال مصادره الواقعية، أي الإنتاج وتاريخ تطوره، الذي لا يحدث إلاَّ من خلال تطور الصِّناعة والتَّجارة، وليس من خلال تاريخ الأفكار، بل من خلال تاريخ البشر في علاقات محددة، وهذا على العكس من الفلاسفة الذين يتصورون:

"أنَّ الفكرة التَّأملية، التَّصور التَّجريدي، تصبح القوة المحركة في التَّاريخ، بحيث يرتد التَّاريخ إلى مجرد تاريخ الفلسفة، وفضلاً عن ذلك، فإنَّ هذا التَّاريخ الأخير نفسه، لا يتصور كما قد جرى فعلاً، وفقاً للمصادر المتوفرة – وأقل من ذلك بوصفه نتيجة العلاقات التَّاريخية الفعلية – بل كما تصوره الفلاسفة الألمان المحدثون، وعلى الأخص هيغل وفيورباخ – كارل ماركس، الأيديولوجية الألمانية".

وهكذا، فلدى كارل ماركس، لا يمكن فهم مجرى التَّاريخ، دون دراسته المسبقة، ومن خلال دراستها فقط، يمكن اكتساب معرفة واقعية عن التَّاريخ. إذاً فدون دراسة التَّاريخ الفعلية، لا نحصل على شيء سوى التَّخيلات الفلسفية، ومعارف عقلية محضة، لا تربطها أي رابطة بالتَّاريخ غير الأوهام، وهذا هو الاختلاف بين المعرفة التَّجريبية والمعرفة العقلية، بين التَّصورات الذَّاتية للعقل، والتَّصورات الواقعية عن التَّاريخ، فليس منطق العمليات العقلية، وأحكام العقل، والقوانين الدِّياليكتيكية المزعومة، هو الذي يقودنا نحو فهم الأشياء التَّاريخية وعلاقاتها الداخلية، بل دخولنا إلى المجرى الواقعي للأشياء الاقتصادية والتَّاريخية، والبدء بتحرِّي علاقاتها من خلال قوانينها المادية، والأسباب التَّاريخية لتناقضاتها، هو الذي يعطينا نتائج صحيحة عمَّا يجري في التَّاريخ، فعلى العكس من المعرفة الدِّياليكتيكية التي تدور فيما وراء التَّاريخ، أي في سماء المعارف الفلسفية، وبصورة منعزلة عمَّا يجري في الواقع، تبحث مادية ماركس التَّاريخية، البشر ومعارفه التَّجريبية، في علاقته بالتَّاريخ المادي.

إذاً، لا يدخل الدِّياليكتيك أو التَّطبيق الدِّياليكتيكي، في منهج ماركس، ولا نجد في أي مكان، علاقة منهج ماركس بمنهج الدِّياليكتيك، وإنَّ هذا العمل سيحول مادي مثل ماركس بالتأكيد، إلى مثالي مثل هيغل، والمادية التَّاريخية، إلى فلسفة. وهكذا، فلا يمكن الخلط اطلاقاً، بين منهج ماركس المادي ومنهج دياليكتيك المثالي، هذا ورغم أنَّ ماركس له ضعف هيغلي واضح (سوف نرجع إلى هذا الموضوع في حينه بالتفصيل)، إلاَّ أنَّ ماركس لا ينطلق إلا من التعارض مع المنهج الدياليكتيكي بالذِّات، ولا يمكن تفسير الضعف الهيغلي لدى كارل ماركس، إلا بعلاقته بالألمان بالذِّات، وبالعهد التاريخي الذي كان ما يزال دياليكتيك هيغل زياً شائعاً في ألمانيا.

يقول ماركس: "في عهد كان ما يزال فيه دياليكتيك هيغل زياً شائعاً (ولكن حين كنت أؤلف الجزء الأول من (رأس المال) كان أبناء الجيل الجديد، أولئك النَّزقون، المدعون، التَّافهون الذين يسيطرون اليوم على ألمانيا المثقفة، يزهون بأنْ يعتبروا هيغل كما أعتبر البطل موسى مندلسون، وسبينوزا، في عهد لسنج، يعني أنَّهم يعتبرونه، (كلباً ميتاً)، لذلك أعلنت نفسي بصراحة تلميذاً لهيغل، بل إنَّني عمدت في بعض أجزاء الفصل المخصص لنظرية القيمة إلى تبني طريقته الخاصة في التَّعبير - كارل ماركس، رأس المال".

وهكذا، فإذا أردنا التَّحقق من علاقة ماركس بدياليكتيك هيغل بصورة تجريبية، نرى أنَّ الدِّياليكتيك بالنسبة له، ليس سوى طريقة في التَّعبير، في الجزء المخصص لنظرية القيمة فقط، ويبدي ماركس رأيه على الشَّكل الآتي:

"وبديهي أنَّ كُتاب المقالات الرخيصة في ألمانیا یصرخون متهمین بالسفسطة الهیغلیة، غیر أنَّ مجلة (الرَّسول الأوروبي) وھي مجلة روسیة تصدر في سان بطرسبرج، أعلنت في عددھا الصادر في أیار عام (1872م) في مقالة مكرسة بكاملھا للطَّریقة المعتمدة في كتاب (رأس المال) أنَّ طریقتي في البحث ھي طریقة واقعیة بصورة دقیقة، ولكنَّ طریقة عرضي لسوء الحظ، متمشیة مع الأسلوب الدیالكتیكي الألماني – كارل ماركس، رأس المال".

وهكذا، فرغم أنْ ماركس يعالج موضوع علاقته بالدِّياليكتيك بصورة متناقضة، ولكن مع كلِّ هذه الأقوال، يحاول ماركس على الدَّوام أنْ يبين أنَّ طريقته، طريقة واقعية وليست دياليكتيكية، إنجليزية، وليست ألمانية، مادية، وليست فلسفية. ومع ذلك يجب أنْ نسأل: كيف نحل هذه المعضلة، وهذه الأقوال المتناقضة؟ من خلال الاجتهادات الشخصية؟ كلا أبداً، لأنَّنا لا نحاول أنْ نجعل من المادية التَّاريخية مذهباً دينياً، حيث إنَّ المادية التَّاريخية، بالمعنى الذي نتحدث عنه هنا، هي منهج أو طريقة للبحث، وليس مذهباً مقدساً، لذلك علينا أنْ نبين صراحة ما هي علاقة هذه المفاهيم بالطريقة المادية التَّاريخية، وأنْ نقوم بنبذ ما يستحق نبذه، ونقده، بل ودحضه دون أي تردد، فالمسألة تتعلق بمنهج البحث، وليست بالمقدسات، والآلهة المقدسة. إنَّ مَن يحاول الاستغناء عن معالجة التَّاريخ بصورة تجريبية، والهروب أو مغادرة ميدان التَّاريخ ببعض المقولات الفاسفية، لا يفعل سوى تحويل الطَّريقة المادية للتَّاريخ، إلى مذهب مثالي، إلى الدِّين، وآنذاك سيكون بالطبع، من السَّهل بالنسبة إليهم، التَّلاعب بالأفكار كيفما يشاءون، لأنَّ المفاهيم والمقولات، تصبح آنذاك عقائد مقدسة، لا يمكن التَّحدث عنها، بل ويجب قبولها فقط.

أنظر (التَّناقض بين المادية والدِّياليكتيكية): http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=187675
و(تعارض المنهج المادي للتَّاريخ مع المنهج الدِّياليكتيكي): http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=187971



#أنور_نجم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعارض المنهج المادي للتَّاريخ مع المنهج الدِّياليكتيكي
- التَّناقض بين المادية والدِّياليكتيكية
- تعارض ماركس مع الاقتصاد السياسي
- تعارض ماركس مع فلسفة هيغل وفيورباخ
- مدخل إلى: تعارض ماركس مع الفلسفة الألمانية، والاقتصاد السياس ...
- التناقض بين المادية التاريخية والفلسفة الماركسية - 2- المارك ...
- التناقض بين المادية التاريخية و الفلسفة الماركسية - 1- المار ...
- التروتسكية: نظرية الثورة الدائمة - )مقتطفات من: التروتسكية ث ...
- الهوبسنية – اللينينية و الحركة الكومونية العالمية - التناقض ...
- المادية التأريخية و اسطورة الماركسية – جوابا لانتقادات المار ...
- تصحيح خطأ!
- الشيوعية وأسطورة الماركسية – ماركس ولينين ((1))
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد وثورة أممية جديدة؟ 6 أزمة ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد وثورة أممية جديدة؟ 5) أزم ...
- الهوبسنية – اللينينية و الحركة الكومونية العالمية: التناقض ب ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد و ثورة أممية جديدة؟ 4) لن ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد، وثورة أممية جديدة؟ 3) أز ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد و ثورة أممية جديدة؟ 2) لم ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد و ثورة أممية جديدة؟ 1) أز ...
- المجاعة الكبرى في الاتحاد السوفياتي: موت الملايين من الجوع ف ...


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أنور نجم الدين - تعارض ماركس مع المنهج الدِّياليكتيكي