أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 8 ) ماذا يبقى لنا من قصة يوسف















المزيد.....

تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 8 ) ماذا يبقى لنا من قصة يوسف


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 2799 - 2009 / 10 / 14 - 19:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


. قصة يوسف في القرآن تنبض بالحياة ودروسها المستفادة صالحة للتطبيق في كل عصر لأن شخصياتها طبيعية وواقعية ما عدا ما أختص الله تعالى به يوسف من خصوصيات النبوة والرسالة ..

والله تعالى يبدأ قصة يوسف أو سورة يوسف بقوله " آلر تلك آيات الكتاب المبين ، إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن : " .
أي أن الله تعالى أنزل ذلك القرآن عربيا كي نتعقله وفيه أحسن القصص .. وتلك أشارة واضحة أن مجال التعقل والتدبر في سورة يوسف مفتوح على مصراعيه ، لكي نستفيد منها معلومات عما كان في عصر يوسف الموغل في القدم ، ولكي نستفيد منها أيضا ما يفيدنا في عصرنا الراهن .. ونتوقف مع بعض تلك المعلومات والدروس ..

السجود
. احتوت قصة يوسف على عادات اجتماعية انقرضت ومنها عادة السجود للملوك والحكام ..
وكان السجود للملوك والحكام ساريا حتى العصر المملوكي ، ثم انقرض ..
ويتردد في التوراة سجود الناس بعضهم لبعض في معرض التكريم ، تقول عن رؤية إبراهيم للملائكة الذين جاءوا له بالبشرى وهم في صورة بشر " فرفع عينيه ونظر وإذا ثلاثة رجال واقفون لديه فلما نظر ركع لاستقبالهم من باب الخيمة وسجد إلى الأرض : تكوين18/1 : 3 . " وذهبت الملائكة بنفس الهيئة البشرية إلى لوط ، تقول التوراة " فلما رآهما لوط قام لاستقبالهما وسجد بوجهه إلى الأرض وقال يا سيدي ميلا إلى بيت عبدكما .. تكوين 19/ 1 : 3 ." .

وقد ذكر القرآن مجئ الملائكة إلى إبراهيم ولوط ولم يذكر تلك العادة من السجود تحية للضيف ،
ولكن ذكر القرآن في قصة يوسف أنه قص على أبيه يعقوب أنه رأى أحد عشر كوكبا والشمس والقمر يسجدون له ، وابتدأت القصة بذلك الحلم وانتهت بتأويله حين سجد ليوسف والداه وأخوته الأحد عشر ، يقول تعالى ( وخروا له سجدا وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا : يوسف 100 " ..
كان السجود في ذلك الوقت من ضمن البروتوكول ولم تكن له صلة بالتقديس الديني ..
وإلا فلم يكن ليفعله يعقوب عليه السلام ، ولم يكن ليرضى به يوسف عليه السلام

البيع والشراء
. وتحتوي قصة يوسف على أشارات لبعض عمليات البيع والشراء.. ونستدل منها على بعض الأحكام التى كانت سارية وقتها ، وإمكانية تطبيقها على عصرنا .
. يقول تعالى عن يوسف " وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين : 20 " أي باعوه بثمن بخس .. ورضوا بذلك لأنهم زهدوا في الاحتفاظ به معهم في القافلة ..
والبائع إذا رضي أن يبيع ما لديه بالرخيص كان بيعه صحيحا .. طالما تم عن تراض ..
أما إذا كان مرغما على ذلك كان حراما على المشتري أن يبخس البائع حقه مستغلا نفوذه .. وكذلك كان يفعل أهل مدين ، وقد قال لهم النبي شعيب " ولا تبخسوا الناس أشيائهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين : الشعراء 183 " ..
. ويقول تعالى عن أخوة يوسف " فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين : 88 "
أي جاءوا يشترون واشتكوا الفاقة والفقر وترجوه أن يوفي لهم الكيل وأن يتصدق عليهم بالسماح في الثمن وبالزيادة في الوزن ..
ومفهوم أن الصدقة تكون في البيع والشراء بأن يراعي البائع حال الفقير المشترى فيكرمه ويتسامح معه ، ونفهم أيضا أنه يجوز لمن مسه الضر وأصابته المسكنة والفقر أن يشكو حاله بنفس ما قال أخوة يوسف .. ومعلوم أن للسائل حقا طالما سأل الناس ، والله تعالى يقول " والذين في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم :المعارج 24 : 25 . " وفى أموالهم حق للسائل والمحروم : الذاريات 19 " ..

الذنب والتوبة
وفي أخوة يوسف عبرة ، أو كما قال تعالى عنهم " لقد كان في يوسف وأخوته آيات للسائلين : 7 " .
دفعهم حقدهم على يوسف وأخيه إلى أن يقولوا عن أبيهم النبي يعقوب " إن أبانا لفي ضلال مبين : 8 " .
وحتى حين قدمت العير بالبشرى وأحس بها يعقوب قبل أن تصل فقال " إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون ، قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم : 95 " . ....!!

لقد تلاعب بهم الشيطان ، أو على حد قول يوسف لأبيه عنهم في نهاية القصة" وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين أخوتي : 100 "
وقد أقنعهم الشيطان ، بالتخلص من يوسف حتى يستأثروا باهتمام أبيهم " اقتلوا يوسف أو أطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين : 9 " . أي أن الشيطان أغراهم باقتراف الإثم العظيم ثم يتوبون بعدها .. وتلك من وسائل الشيطان في الغواية وهو يفعلها دائما مع بعض أصحاب الضمائر الحية ، يقنعهم بفعل المعصية ثم الاستغفار والتوبة بعدها وقد يجعله يتذكر آيات التوبة وصفات الرحمن الرحيم الغفور التواب الرءوف ، ويوسوس بذلك كله لتتحول المعاني الجميلة إلى عوامل تشجيع على الذنوب.
وكذلك فعل مع أخوة يوسف حين أقـنعهم بالتخلص من أخيهم بدعوى أنهم بعدها سيرجعون قوما صالحين تائبين ، ولكن أخوة يوسف ظل ذنبهم يطاردهم ولم يستطيعوا نسيانه ، وكذلك يكون الإنسان صاحب الضمير الحي يطارده ذنبه خصوصا إذا كان جريمة أسفرت عن ضحية بريئة مظلومة .
ولذلك نراهم يعترفون بالذنب أمام أخيهم يوسف " قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين : " وعفا عنهم يوسف " قال لا تثريب عليكم اليوم ، يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين : 91 ، 92 " وجاءوا أباهم يعترفون أمامه ثانيا بالذنب " قالوا يا أبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين ، قال سوف استغفر لكم ربي إنه هو الغفور الرحيم : 97 : 98 " .
ويتكرر نفس الوضع مع امرأة العزيز ، كانت مندفعة في غواية يوسف وغواية النساء ليشتركن معها في نفس الهدف ، ثم كانت مندفعة في عقاب يوسف لأنه أستعصم . وبعد أن دخل السجن مظلوما شعرت وشعر معها النساء بالندم ، حتى إذا حقق معهن الملك اعترفن ببراءة يوسف ، وبادرت امرأة العزيز بإعلان براءته وتوبتها أمام الملأ وعلى رءوس الأشهاد ، ونحس في قولها بنبرة الصدق " قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء ، قالت امرأة العزيز الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه وأنه لمن الصادقين ، ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين ، وما أبرئ نفسي أن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم : 51 : 53 " .
. والله تعالى يغفر الذنب لمن يعترف بذنبه ويصدق في توبته فتكون توبة تصحيحا لإيمانه وسلوكه ، والله تعالى يقول " وأني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى : طه 82 " .

الكذب الأبيض

قد يضطر المؤمن لأن يكذب كذبة بيضاء تمليها المصلحة ولا ينتج عنها شر ، بل ربما تكون في الخير . ومن قصة يوسف نعرف انه لا ضرر في ذلك ولا إثم ..
لقد أراد يوسف أن ينقذ أخاه الشقيق بنيامين من اضطهاد أخوته . فأوعز إلى أخوته أن يصحبوا معهم بنيامين ، ونجح الإخوة في ذلك ، وعمل يوسف على اتهام أخيه بنيامين بالسرقة حتى يحتجزه عنده ويمنعه من الرجوع معهم ، لذلك دس السقاية في رحل أخيه ثم اتهمهم جميعا بالسرقة ، وفتشوهم فوجدوا المتاع المسروق في رحل بنيامين ، وبذلك أخذ أخاه .. والأساس في الموضوع هو اتهام بالسرقة ليس صحيحا في حق بنيامين ..
يقول تعالى " فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون : 70 " . لكن هل كانوا حينئذ سارقين ؟ بالقطع لم يكونوا سارقين ..
ولكنها كانت حيلة . أو بتعبيرنا " كذبة بيضاء" وكان مسموحا ليوسف أن يفعلها ، والله تعالى يقول عن النتيجة التي أسفرت عن تلك المكيدة " فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ، ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم : 76 " .
فالله تعالى يقول عن تلك الحيلة " كذلك كدنا ليوسف " أي مكيدة لصالح يوسف . وبها أخذ أخاه معه في دولة الملك .. والمعنى المستفاد من القصة انه يجوز للإنسان أن يحتال في الحق وفي إحقاق العدل وفي دفع الظلم ..

إن أفظع أنواع الكذب هو الكذب على الله تعالى ورسوله ، أي الكذب في الدين ، والله تعالى يقول " ومن اظلم ممن أفترى على الله كذبا أو كذب بآياته : الأنعام 21 " .
ومثله ما كان يفعله المنافقون حين يحلفون بالله كذبا للرسول وهم يعتذرون له بأعذار وهمية كاذبة ،والله تعالى يقول عنهم " وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم والله يعلم أنهم لكاذبون : التوبة 42 " ..
ومن أنواع الكذب الأسود الممقوت الشهادة الكاذبة التي ينتج عنها ضرر بالأبرياء ..
وفي قصة يوسف ادعت امرأة العزيز كذبا أن يوسف راودها عن نفسها ، ونتج عن هذه الكذبة السامة اتهام إنسان طاهر عفيف ، وكثيرا ما تتكرر تلك الاتهامات الكاذبة السامة ، والله تعالى يقول عمن يرمي المحصنات بالسوء " لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء فإذا لم يأتوا بالشهداء فأولئك عند الله هم الكاذبون " ويقول عن عقوبتهم "والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون : النور 13 ، 4 " .
. ومن أنواع الكذب المحرم الممقوت والشائع فى نفس الوقت : الحلف بالله كذبا ليقتنع السامع بعد أن يستمع إلى تلك الأيمان فيثق في قائلها ، يقول تعالى " إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : آل عمران 77 " .
وبعض الناس في البيع والشراء يستسهل الحلف بالله كذبا ليشتري باسم الله تعالى دنيا حقيرة ، ولكنه يخسر الآخرة يوم القيامة.. والله تعالى يأمر بالوفاء بعهده إذا نطق الإنسان بعهد الله ، ويأمر بالوفاء بالأيمان إذا حلف بالأيمان ، يقول تعالى " وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون : النحل 91 " .
ويحذر من اصطناع الحلف بالله والأيمان – جمع يمين – سبيلا للرزق والخداع ، يقول تعالى " ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا تتخذون أيمانكم دخلا بينكم " ويقول " ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدما بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم ، ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا : النحل 92 ، 94 : 95 " .
وكلها تأكيدات على اجتناب ذلك النوع من الكذب فى التعامل بين الناس ..
. وما سبق لا علاقة له بالحيلة التي لجأ إليها يوسف كي يستبقى أخاه معه ..
وقد استخدم يوسف أسلوب المعاريض أو التورية في كلامه معهم ، فقد قالوا له " يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا ، فخذ احدنا مكانه إنا نراك من المحسنين " ورد عليهم يقول "قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده ، إنا إذا لظالمون : 78 ، 79 " .. لم يقل معاذ الله أن نأخذ إلا من سرق متاعنا ، لآن أخاه لم يسرق ، ولم يشأ أن يتهمه بالسرقة فقال (معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده ) .. هذا بينما قال مؤذن يوسف " أيتها العير إنكم لسارقون : 70 "، قالها مؤذن يوسف ، وليس يوسف نفسه.
ويبدو انه كان يحتفظ لإخوته بذكريات قديمة كانوا فيها سارقين ، وربما اتهموه كذبا بتلك التهمة وأشاعوها عنه ودليلنا " قالوا أن يسرق فقد سرق أخ له من قبل، فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم قال انتم شر مكانا والله اعلم بما تصفون : 77 " . أي أنهم اتهموا يوسف بالسرقة ولم يحاول يوسف الدفاع عن نفسه حتى لا يكشف نفسه لهم .. فظل الاتهام الظالم معلقا وهم الجناة بدليل قول يوسف " انتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون . " .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفوضية الولايات المتحدة الامريكية للحرية الدينية فى العالم ت ...
- منهج الطبري فى تاريخه ( تاريخ الرسل و الملوك )
- ( مصر فى القرآن الكريم ) : قبل أن تقرأ هذا الكتاب : مقدمة
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام والمسلمين ( المقال التاسع )انهيار ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين ( المقال الثامن )، جار ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين ( المقال السابع )منصب ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين (6 ) منصب القضاء ونزوا ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين ( المقال الخامس )القضا ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين ( المقال الرابع ) ضمير ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين ( المقال الثالث ) التش ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام و المسلمين ( المقال الثانى )القضا ...
- سؤال واحد أخير للشيخ القرضاوى : ألا تخجل من نفسك وشيبتك ؟
- المسكين والهلاك القادم للمترفين المسلمين:
- رسالة الى الأحبة ( 25 )
- بيان من المركز العالمى للقرآن الكريم : تفعيلا لتوصيات المصال ...
- وظيفة القضاء‏ ‏بين الاسلام والمسلمين : ( المقال الأول) التنا ...
- رمضان بين سطور التاريخ (15 ) رمضان فى القاهرة الفاطمية
- خرافات الدين الأرضى (7 ) المطالب وأشياء أخرى
- ( 7 ) مصطلحات قرآنية خاصة في سورة يوسف تأملات في قصة يوسف ف ...
- (‏مدرسة‏ ‏الإمام محمد عبده ‏بين‏ ‏مصر‏ ‏وتونس) ( 3 / 3 )


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 8 ) ماذا يبقى لنا من قصة يوسف