أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جان كورد - 17 أوكتوبر، أكانت ثورة عملاء؟ (*)















المزيد.....

17 أوكتوبر، أكانت ثورة عملاء؟ (*)


جان كورد

الحوار المتمدن-العدد: 2798 - 2009 / 10 / 13 - 18:15
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


"دخل لينين الأراضي الروسية بنجاح، وهو يعمل حسب الطلب"!
" نص برقية أمنية للمخابرات الألمانية في 17/4/1917
13. Oktober 2009
مما لاريب فيه أن ثورة أوكتوبر الشيوعية عام1917 تعتبر أحد أعظم الانقلابات الكبرى التي شهدتها البشرية في تاريخها، والتي استطاعت خلال فترة وجيزة أن تغير من المعالم الثقافية والاقتصادية لمساحة شاسعة من الأرض، تمتد من شرق روسيا الى الحدود الألمانية غربا، وتضم تحت عباءتها مئات القوميات والشعوب من مختلف الأديان واللغات والحضارات الثقافية، وتشكل قوة عسكرية عظمى، كان يرتعش لها النظام الرأسمالي العالمي، وكل الدول ذات النظام الملكي في العالم أجمع...ولا ينكر أبدا التأثير المباشر لهذه الثورة العملاقة في جميع حركات التحرر الوطني في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، وفي دفع الحركة العمالية العالمية والنقابات نحو مزيد من النضال العملي في وجه الاستغلال والاضطهاد الطبقي، كما كان لها تأثير كبير في الحركات الطلابية وسائر حركات الأقليات القومية والدينية وكذلك المرأة والمنظمات الدولية وسائر أوجه الحياة الاقتصادية – السياسية والثقافية العامة في كل مكان...
وبالنسبة لأمتنا الكوردية، ذات الأربعين مليونا من البشر، والممزقة بين عدة بلدان، على أيدي الاستعماريين الفرنسيين والانجليز بموجب معاهدة سايكس – بيكو في عام 1916 كانت الحركة الشيوعية واليسارية بشكل عام احدى أهم الجواذب الأساسية للجماهيرالشعبية وأملا من آمال التحرر والانعتاق من الظلم القومي لفترة طويلة من الزمن، بل لاتزال فئة هامة من أبناء الكورد وبناتهم مخلصين للفكر الشيوعي ويقدسون تلك الثورة الى أبعد حدود، رغم انفراط عقد أهم حلف عسكري بنته الشيوعية ألا وهو حلف وارسو، وانهيارأعظم منظومة شيوعية عالمية، منظومة الدول الاشتراكية التي كان الاتحاد السوفييتي يشكل قاعدتها العسكرية والاقتصادية والسياسية الأهم...

(Der Spiegel – 50-2007) لينين / القيصر فيلهلم الثاني (صورة)

إلا أن تاريخ هذه الثورة والمرحلة التي سبقتها من أحداث مثبتة ومؤكدة تبين لنا بأن قادتها الكبار، ومنهم فلاديمير ايليتش اوليانوف المعروف باسم (لينين) والذي يعتبرالشخصية الأكثر تأثيرا في العالم الشيوعي على الاطلاق، ومنافسه الأقوى الثائر اليهودي ليو برونشتاين (تروتسكي)، والمرأة الأشد شيوعية من الجميع في ذلك الحين، روزا لوكسمبورغ، كانت لهم علاقات متينة بالمخابرات الألمانية القيصرية، وتعرف لينين على هذه الرفيقة أول مرة في مدينة ميونيخ الألمانية في بيت العميل الشهير اليكسندر هيلفاند المعروف باسم (بارفوس)، المخطط الأول لعملية احداث القلاقل والاضطرابات الطبقية ضمن روسيا بهدف زعزعة الاستقرار في صف العدو الروسي...
لا أود الاطالة في هذا المقال، حيث كتبت بالكوردية عن الموضوع ذاته بشكل أكثر تفصيلا، ولكني أكتب هنا باختصار عن بعض الدلائل التي تظهر بجلاء وجود علاقات على مستوى عال جدا، بين جماعة لينين البلشفية والمخابرات الألمانية التي كتبت للدوائر القيصرية في برلين يوم 17/4/1917 أي قبل الثورة بعدة شهور في برقية سرية للغاية أن "لينين قد نجح في دخول الأراضي الروسية وهو يعمل حسب الطلب." وكذلك فقد أدت فضيحة انكشفت في برلين في 04/11/1917 الى حدوث أزمة ديبلوماسية حادة بين برلين والحكومة السوفيتية الحديثة بعد الثورة بأقل من شهر واحد، حيث انفرط بالصدفة على الدرج من أيدي حامل بريد صندوق ثقيل وتبعثرت الأوراق التي كانت فيه، فإذا بها بيانات "طبقية ثورية وصاخبة" للحزب الشيوعي الروسي (حزب البلاشفة) الذي يقوده لينين، ضد الرأسماليين ومصاصي دماء الشعوب والفقراء، كانت مطبوعة بالآلاف على حساب المخابرات الألمانية وتحت اشرافها، وهذا يعيد الى أذهاننا طباعة بيانات وكراسات حزب من الأحزاب الكوردستانية العراقية في دمشق بالجملة، بعد انهيار الثورة الكوردية التي قادها البارزاني الخالد 1961- 1975 بشهور قلائل فقط... كما يذكرنا بالقرقعة الصاخبة والعلنية لحزب كوردستاني آخر من شمال كوردستان في أحضان النظام السوري في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي...

طريق عودة لينين من سويسرا في الجنوب الى روسيا (صورة)

لا ينكر أن البلاشفة كانوا يتحدثون كثيرا عن رفاقهم الشيوعيين الألمان ويوعدونهم بالدعم التام للقيام بثورتهم مستقبلا، إلا أن مسار التخطيط الألماني لارغام القيصر الروسي نيقولاي الثاني على ايقاف الحرب ضد ألمانيا والوثائق المنشورة عن هذا المسار الخطير، اضافة الى الايصالات البنكية الواضحة، من سويسرا وألمانيا والسويد والدانمارك، يثبت لنا بأن العلاقات لم تكن مجرد مجاملة بين "القيصريين الألمان" و"الشيوعيين الثوريين الروس"، فلقد تدفقت أموال جمة وذهب كثير من الحكومة الألمانية بمعرفة القيصر الألماني ذاته، فيلهملم الثاني، لتمويل النشاطات الشيوعية السياسية والنقابية كالمظاهرات والاحتجاجات واغلاق المعامل ونشر الجرائد والبيانات وكذلك الأعمال التخريبية وحتى العمليات الارهابية في الموانىء الروسية الغربية، ومنها اشعال وتفجير السفن الحربية والتجارية، وايقاف العمل بشكل تام في بعض المدن، وبخاصة بيتروغراد التي كانت تعتبر أهم مدينة الى جانب موسكو، والتي ركز عليها الشيوعيون والألمان معا جهودهم لاحباط الجيوش الروسية التي كانت في وضع حرب مع ألمانيا... أما مساكين الكورد فإن أموالهم وذهبهم كان يتدفق على رجال الدولة السورية وفروع المخابرات المختلفة وأقرباء الرئيس من أمثال (جميل الأسد) باستمرار...
بل إن عملية انتقال لينين الشهيرة عبرالأراضي الألمانية قد تمت بموافقة مسبقة ومعاونة وتحت نظر الاستخبارات الألمانية خطوة بخطوة، ولم تكن هناك أي طرق أخرى تضمن وصول لينين وما يقارب المائة من أتباعه الروس من سويسرا الى بتروغراد، مرورا ب" السويد وفنلندا" دون الوقوع في أيدي الرأسماليين الانجليز والفرنسيين، أعداء الشيوعية التقليديين، بل إن لينين كان يفكر أحيانا تفكيرا غريبا، كأن يهوى على وجهه عبر الأراضي الألمانية كمعتوه أو مجنون، أو يركب طائرة تحلق به فوق خنادق القتال الروسية – الألمانية، ولا يهم أن تسقطه قذيفة مدفعية من مدافع الجيشين المتحاربين أوتتصدى له طائرة حربية...
حدث لقاء سري هام بين المخابرات الألمانية وبين ممثلي الشيوعيين في مدينة زيورخ السويسرية لوضع عملية الانتقال عبر ألمانيا قيد التنفيذ، ووضعت شروط منها اغلاق معظم نوافذ وأبواب المركبات القطارية إلا ما هو ضروري من أجل الحصول على الطعام والماء والحليب في محطات مقررة سلفا، حتى لا يتهم لينين "الشيوعي" بالتعامل مع المخابرات الألمانية القيصرية بشكل مباشر...إلا أن كمية الأموال المخصصة حسب مخطط "بارفوس" الشامل بهدف "تثوير الأوضاع" في داخل بلاد العدو الروسي كجزء من فكرة "العدو لاينهار عسكريا الا بقصم ظهره من الداخل"، هذه الأموال التي فاقت السبعين مليونا من الماركات قبيل الثورة، والتي ازدادت بشكل واضح وكبير خلال السنوات الأربعة التي تلت نجاح الثورة، تثبت بأن العمل المشترك بين الشيوعيين الروس والمخابرات الألمانية قد تعدى مسألة "السماح لبعض زعماء الثورة بعبور ألمانيا" العدو الأول لروسيا آنذاك...

القيصر الروسي نيكولاي الثاني مع قريبه القيصر الألماني فيلهلم الثاني (صورة)

وهنا يجدر القول بأن للقيصر الألماني الذي كانت له صلات قرابة مع القيصر الروسي دور هام في تطبيق وتنفيذ خطة بارفوس لعلمه التام بأن هذا العميل الكبير دهاء وثقافة والصغير جسديا لايزال يعتبر لدى الشيوعيين بسبب تاريخه الشخصي المثير بمثابة كارل ماركس ثاني من حيث الفكر الشيوعي، رغم أنه كان مكروها لدى حزبه الاشتراكي– الديموقراطي (الألماني) ومكروها لدى بعض المثقفين الشيوعيين الروس من أمثال مكسيم غوركي الذي أقام على بارفوس دعوى قضائية... وكان القيصر مهتما للغاية لا باثارة الشيوعيين وحدهم ضد القيصر، الخصم العنيد على الجبهة الشرقية من بلاده، وانما كان مع فكرة تمويل حركات الشعوب المناهضة للاستعمار الروسي كالبولونية والأوكراينية، والفنلندية، وسائر ما يسمى ب"الشعوب البلطيقية" التي تعيش بين شمال غرب روسيا وألمانيا، وكذلك الشعوب العربية والأفريقية والهندية التي تسعى للخلاص من الاستعمارين الفرنسي والبريطاني، لا ايمانا من القيصر الألماني بحرية هذه الشعوب ولكنه كان في حالة حرب على جبهتين، شرقية (مع روسيا) وغربية (مع انجلترا وفرنسا)... وازداد أمله بتحطيم القدرات العسكرية للجيوش الروسية من خلال القيام بأعمال ونشاطات في عمق العدو، لانتعاش المناهضة الفعلية والتذمر من روسيا بين العمال والفلاحين والجنود والطلاب في كل من أوكرايينا وبولونيا وفنلندا، الى درجة المطالبة بالاستقلال الوطني لهذه البلدان، وبعد أن تمكنت جيوشه من صد الاعتداءات الروسية ووقف هجومها مباشرة على اثر اعلانه الحرب بشكل رسمي على روسيا في صيف عام 1914.
إن ثورة شباط1917 التي تمخضت عن اعتقال كل وزراء ال 13 الحكومة في بيتروغراد ما عدا رئيس الحكومة الكسندر كيرنسكي، والسماح للصحافة بأن تنشط بشكل حر، وللمواطنين بالتجمع والتظاهرالعلني السلمي وتشكيل الأحزاب، والقبض على القيصر نيقولاي الثاني لم تكن كافية للمخططين الألمان، وانما سعوا لايصال "عملائهم القدامى!" (بلاشفة لينين) الى السلطة، الذين كانوا مستعدين لاجتثاث حكم عائلة رومانوف تماما، بالقضاء الجسدي على القيصر وعائلته، فقد كانت لهم علاقات وثيقة بالبلاشفة، حتى قبل ثورة عام 1905، حيث هناك صورة تظهر بجلاء كلا من تروتسكي وبارفوس معا في ذلك الحين ، وقد اعتقل بارفوس آنذاك، ونقل الى سيبيريا إلا أنه تمكن من الهرب والوصول الى ألمانيا.
وتم بموجب خطة (بارفوس) الاستخباراتية ايصال البلاشفة فعلا الى حكم الامبراطورية الروسية بدعم مادي واستخباراتي متواصل من برلين، وتوقفت الحرب، وانهار حكم آل رومانوف تماما، ولم تتأزم العلاقات بين الشيوعيين الروس والقيصريين الألمان، إلا بعد أن شن النازيون في ظل أدولف هتلر الحرب على الاتحاد السوفيتي الذي كان يقوده الدكتاتورالرهيب جوزيف ستالين، أثناء الحرب العالمية الثانية التي بدأت في عام 1939.
وحقيقة لولا هذه الخطة الألمانية الرهيبة للقضاء على الجيوش الروسية من خلال "تثوير العمق الروسي" لما شهدت بلدان الاتحاد السوفييتي كل جرائم الغولاك في عهد الشيوعية، وبخاصة تحت رعاية ستالين الدموي، على حد تعبير مجلة دير شبيغل الألمانية التي فتحت هذا الملف العجيب بدراسة هامة للغاية منذ فترة... وكانت تلك الدراسة المطولة أساسا لمقالنا المتواضع هذا...
ترى هل يتجرأ الكورد يوما على فتح الملف المثير للعلاقات بين ثوارهم الكوردستانيين مع المخابرات العراقية والسورية والتركية والايرانية؟.... هذا يقع على عاتق ذوي الضمير الحي في تلك الحركات وعلى الصحافة الحرة الجريئة في كوردستان، وليس تلك الصحافة التي تعمل كالعبد في دار رئيس حزبها الذي تتبعه.
---------------------
(*) لمزيد من التفاصيل يرجى العودة الى العدد (2009- 50) من مجلة دير شبيغل الألمانية، ص 34-51





#جان_كورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا والجفاف السياسي
- الشخصية الكوردية في الأدب والسياسة والأمثال الشعبية
- حوار مع صديق الشعب الكوردي الدكتور منذر الفضل
- حوارات سورية - 2
- حوارات سورية - 3
- منهج العودة إلى الأصل
- هل يقع الاخوان المسلمون السوريون في الفخ الايراني؟
- هل في أحداث اليونان الأخيرة عبرة للنظام السوري؟
- النظام الرأسمالي العالمي يتخلى عن ثوابته !!!
- حول المعارضة السورية في الوقت الحاضر
- قتل السجناء والمعتقلين من صلب سياسة البعثيين
- التناقضات في تصريحات أردوغان نتيجة لسياسات خاطئة
- هذا ليس بحلم وانما حق أمة
- تقرير بيكر – هاملتون زوبعة في فنجان؟
- أسود سوريا بين ميوعة أوروبا ودغدغة أمريكا
- من يقتل الللبنانيين والعراقيين؟
- الكرة الآن في الملعب التركي
- هل تنقذ اسرائيل الأسد من شباك بيراميرزالدولية؟
- حكام دمشق...إلى أين المفر؟
- إعلان مابعد إعلان دمشق ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جان كورد - 17 أوكتوبر، أكانت ثورة عملاء؟ (*)