أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بابلو سعيدة - أحلام معطوبة ( أحلام مستغانمي)















المزيد.....

أحلام معطوبة ( أحلام مستغانمي)


بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 2798 - 2009 / 10 / 13 - 17:50
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



اندلقت الدماء على أرض الجزائر بين الجزائريين والفرنسيين خلال معارك التحرير، وبين النظام الرسمي الجزائري والسلفية الدينية الجديدة خلال مرحلة الاستقلال.
السلطة التي تلاحق مواطنيها بالضرائب. ويلامسهم الجوع، يشعرون باللامبالاة تجاه ما يجري من حولهم. ويفقدون الشعور بالانتماء الوطني. ويضعف لديهم الحس العام بتحمل مسؤولياتهم التاريخية والأدبية في جغرافية يُغْرقُ نظامها الرسمي بالديون وفوائده المركبة. وينخره الفساد والروتين. وجيوب شعبه فارغة، وحقوق مواطنيه مخترقة!
وكسالى التاريخ أثناء الحرب، صاروا أصحاب الثروة والقرار في مرحلة الاستقلال.
والنشطاء أثناء التحرير، صاروا بؤساء وملاحقين ومبعدين في ظل الحكم الوطني. وأكثرية الشعب ينتظرون مخلّصاً ينقذهم من بؤسهم ويعيد لهم إنسانيتهم.
بدأت أحلام شاعرة، وانتهت روائية وناقدة.
لا تميل مطلقاً إلى الغزل السلطوي والاجتماعي.
أحلام في حياتها اليومية، تبدو امرأة عادية متواضعة، ومحبة للآخرين. وفي نصوصها تبدو شخصية مركبة في تركيب وصناعة أبطالها.
أحبت والدها، والشاعر نزار قباني، والسيد جمال عبد الناصر.
وأحبت دمشق التي احتضنت الأمير عبد القادر الجزائري.
ودخلت دمشق امرأة عادية، وخرجت منها طاووساً.
وتطمح أحــلام في نصوصها وحياتها إلى تحويل الوجـع العربي إلى عافية ، ونقل الإنسان العربي وغيره من التقزّم إلى التعملق ومن التضامن السلبي إلى التضامن الإيجابي.
تقول أحلام: (( حفنة من الكلمات ترفعك أو تودي بك إلى القاع، وقد تحتضنك القصور أو السجون. وأنا انتمي إلى جغرافية يعيش فيها الكتاب إذلالاً يومياً، ربما كان التشرد أقلها إهانة، ويعودون إليه كي يدفنوا أقاربهم، أو ليتفقدوا من بقي منهم على قيد الحياة.
ويعودون متنكرين مرعوبين مختبئين كالفئران في بيوت أقارب آخرين، مذهولين من أمرهم، أكل هذا، لأن في حوزتهم أوراقاً وأقلاماً ؟! )) .
وتهاجم حرّاس الوطن، قائلة : ( كنا نريد وطناً نموت من أجله، فأصبح لنا وطنٌ نموت على يديه ) .
لم تكن أحلام في بداياتها الأدبية ، مهتمة بالثورة الجزائرية، وبثورة المليون شهيد، ولا بالمجاهدين الجزائريين ، ولا بجميلة الجزائرية.
كانت مهتمة بذاتها ، وبوالدها .
كتبت الروايات الثلاث "رواية الجسد، فوضى الحواس، عابر سرير" حباً في والدها الذي عانقه الموت قبل أن تنجز رواية ذاكرة الجسد، لأن والدها هو الذي شجعها على عشق ومحبة اللغة العربية رغم أنه كان يجهل أبجديتها.
أول قصيدة نظمتها أحلام، تمحورت حول الحب. وعندما ألقتها أمام الجمهور، انتقدها بعضهم بشـــدة . لأنها لم تكتب عن الشهادة والشهداء وعن جميلة، والمناضلين في أوراس ، واحمرّ وجهها خجلاً من المنتقدين لها .
وخلّصها والدها من ورطتها ، حيث جعل الجمهور يقف لصالحها .
وأحبت أحلام مدينتها قسنطينه .
واعتبرت الإنسان غاية الغاية ، وأنبل القضايا والنصوص .
ووقفت ضد مقولة الفن للفن ، لأنها تحب الفن الذي يضعها في مواجهة وجودية مع الذات والآخـر. وتضع في مكتبها صورتين محببتين إلى فكرها وقلبها ، هما صورة والدها ، وصورة جمال عبد الناصر.
وقامت أحلام بالتوليف بين البطولتين ، بطولة الأنا الفردي ، والأنا الجماعي، وبين البطولتين العربيتين، القديمة والحديثة، وبين الحب والسياسية.
تكتب أحلام بما يعتريها من خلجات وهواجس ذاتية وطموحات لأنها تكتب لذاتها ، وتعبر عن رغباتها ومشاعرها بصورة صادقة ، وهذا ما جعل نصها دافئاً ومتوتراً ومحبوباً .
وهي جريئة في نصوصها ، ومتواضعة في حياتها وعلاقاتها، لأنها أنثى.
ولأن المجتمع الشرقي لا يزال مجتمعاً ركوديّاً ، يعتقل ذكوره نصف المجتمع من الجنس الآخر، حفاظاً على الشرف البيولوجي العضوي .
القرّاء يقومون بخلط الأوراق بين بطل النص وكاتبه على المستوى الحياتي. وتعطى المشاكسة بين الجنسين، أدباً رفيعاً وراقياً . وتعطى المهادنة مللاً وتفرّخ أطفالاً !
والبطل الروائي أو الحياتي ، الذي اعتمد النظام الخلقي ، خسر مركزه السلطوي /المالي ، وربح مركزه المدني /الإنسانوي .
وأحدثت رواية ذاكرة الجسد، بلبلة في حياة الكاتب والقارئ معاً .
تقول أحلام : (( الرواية رسالة توضح حالتنا النفسية . وإن ذواتنا بحاجة إلى شحن وتجديد مستمرين . ونكتب الروايات لنقتل الأبطال . ولننتهي من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنا .
وتكريم الكاتب هو في الســماح لروايته أن تجتــاز الحــدود . وتزيل الحواجر النفســية بيـن الكاتب والسـلطة . وان تقرأ نصوصه وتدرّس في المعاهد والجامعات .
والبكاء على الأديب بعد رحيله، هو نوع من المهزلة التاريخية )) .
حصلت أحــلام على جائزة نجيب محفوظ ، تكريماً لمنتوجها الأدبي ذاكرة الجسد .
وشكل نجاح روايتها أزمة ذاتية وخارجية . وقد أخبرها نزار قباني مسبقاً بالأزمتين معاً .
وأحلام طلقت الشعر مبكراً ، وتزوجت الرواية لاحقاً .
والحاكم تزوج السلطة . وطلّق الديمقراطية ، وحقوق المواطنة والمساءلة. واعتقل المثقف .
(( في نفس اللحظة التي استعد خلالها الشعب الباريسي لاستقبال الإمبراطور الفرنسي نابليون الثالث ، تخلى عنه الشعب لســماع قصائد فكتور هيجو. وانزعج الإمبراطور ، وحقد على الشاعر ، وسجنه عدة مرات ، لأن الشعب أحبه أكثر مما أحب الأمبراطور ، ولأن الشاعر كتب عن البؤساء ، والسلطة تخشى جنازة المثقف ، فكيف وهو لا يزال حياً ؟ )) .
أحلام عصبية ، ونارية ومتمردة ، ورائعة في اندفاعاتها النصية واقتحاماتها الجريئة .
وهي فخورة بانتمائها إلى أمة العرب ، وشرايينها لو قطعت " تنبض وطنية وعروبوية ناصرية " .
أحبت من رجالات التاريخ " جمال عبد الناصر – بومدين – بوضياف " .
وأحلام رأت المبدع يفهم العالم بطريقته الخاصة " همنفواي فهم العالم ، يوم فهم البحر ، والبرتومورافيا يوم فهم الرغبة ، والحلاج يوم فهم الله " وهنري ميلير يوم فهم الجنس ، وبودلير يوم فهم اللعنة والخطيئة ، ونزار قباني يوم فهم المرأة ، وبابلو نيرودا ! يوم فهم الثورة " .
علقت أحـلام على الهـزة الأرضية التي أصابت الجزائـر عام 2003 قائلة : (( إن أمة تبحث عن كرامتها بين الأنقاض ، هي أمة تعيش في ضاحية التاريخ ، تحيط خصرها مدن الفقر والبؤس ، ومحاطة بحزام الزلازل ، في أوطان شيّد معظمها على الغش الانتخابي ، والغش الإيدلوجي ، والغش المصرفي ، والغش الغذائي ، لا نعجب أن تنهار مبانيها ، عند أول هزة في سلم ريختر ؟!! )) .
فأحلام مستغانمي الزوبعة التي عصفت بالتضامن السلبي الماضوي والراهن معاً قرأت أدبيات جزائرية/ عربية /غربية . وشكلت أنموذجاً مستقلاً ومتمايزاً عن الأدبيات الثلاث في لحظة تاريخية واحدة .
أحبّت قرّاءها في العالم العربي بعامّة وفي سورية بخاصّة والتي تقوم بحماية الملكية الفكرية للمبدعين .
ورغم رحيل والدها من التاريخ ، لا زالت أحلام تضع على قبره النسخة الأولى من منتوجها الإبداعي . لأنه الوحيد الذي شجعها على نشر إبداعاتها الشعريّة / الروائيّة مبكراً ، رغم أنه لا يتكلم العربية .
وعندما ترجمت منتوجاتها الأدبية إلى الفرنسية ، حزنت أحلام كثيراً ، لأن والدها رحل من عالمها قبل أن يقرأ رواياتها المترجمة إلى اللغة الفرنسية .
تقول أحلام : " أنا قامة الجزائر، وقامة العروبة " .
تعرفت أحلام على المناضلة جميلة بوحيرد في الطائرة . وحزنت حزناً عميقاً أعاد بذاكرتها إلى مناضلة جزائرية ، أصبحت رمزاً للجزائر، تقطع تذكرة طائرة درجة ثانية ! وأول إنسان ارتسم في مخيلتها وتذكرته على أثر الزلزال المدمر الذي أصاب العاصمة الجزائرية ، هو جميلة بوحيرد .
أول إرباك عاشته أحلام ، هو حضور جميلة محاضرة ألقتها أحلام في العاصمة الجزائرية . (( لو جــاء حكام عرب يسـمعون محاضرتي، لما شكلوا لي ، الإرباك الذي أحدثته جميلة ! )) وأحلام معجبة بـ ( بن بيللا ) الذي عاش متنقلاً لمدة ربع قرن من الزمن من سجون فرنسا الاحتلال /9 سنوات/ إلى سجون جزائر الاستقلال /15 سنة/ .
تقول أحلام : " مأســاة حقيقية زرعت في الثورات العربية ، في العراق وغيره ، لكن في الجزائر " كانت الفاجعة أكبر " .
ولم يسمح لوالدة المناضل بن بيللا رؤية ولدها المعتقل ، وماتت من البرد قبل أن يتحرر ابنها من سجون الاستقلال /الثورية/ الديمقراطية !
أدبيات ذاكرة الجسد / فوضى الحواس/ عابر سرير جعلت أحلام معتقلة ذهنياً ضمن الجزائر، ومتوترة وحاملة للهم الوطني والقوموي .
أحلام التي عاشت الفاجعة ، وأتعبتها مشاكل الجزائر، صممت على التحرر من معتقلها الاختياري . ولم تعد سريعة العطب ، والغضب ، والتوتر لأنها حسمت المسألة . وقررت الانتقال من عالمها الروائي الملتزم بالوطن والثورة والثوار، إلى عالمها الروائي الجديد الملتزم بالحب ، والمطّعم بالسياسة ، والذي يولّف بين القضية والذات .
وأحــلام لا تقرأ. ولا تزور معارض الكتب الدولية . ولا تحضر المؤتمرات /الأدبية / الثقافية ، لأنها مشغولة بقراءة رسائل القراء إليها ، وبإنجاز عمل روائي إبداعي جديد .
وهي أدبية عفوية ، بسيطة ، ساذجة في علاقاتها الحياتية ، لأنها لا تتوقع الشر من أحد ، ولكنها تعيش الكبرياء لا التكبر. وهي ذكية ومركبّة ، وعبقرية في علاقاتها مع أبطالها الروائيين .
رفضت الدعوات الرســـمية التي وجّهت إليها لزيارة العراق أيام حكم صدام ، وبعد سقوط نظامه ، لأنها لا تحب الطغاة ولا الغزاة .
شكل نجاحها السريع والمبكّر ، وتألق نجمها العربي العالمي ، وتسويق منتوجها الفكري ، إزعاجات وكوابيس لأدباء ونقّاد لم يأخذوا مساحة الشهرة التي وصلت إليها أحلام .
فهي تمتلك أخلاقيات الشعر والحب ، لا أخلاقيات شعراء / نقّاد/ مرضى.
لأنها تكتب رواياتها بالزخم التاريخي والفلســفي والشــعري عبر رسائل مشفّرة إلى القارئ لتحريضه على الالتزام بالوطن ، والثورة والعروبة . تقول أحلام : ( الرواية آخر حقيبه لتهريب التاريخ المتآمر عليه والمسكوت عنه عن طريق استعمال الشيفرة الخاصّة CODE) .
شاركت أحلام مستغانمي في معرض فرانكفورت الدولي 2004 ، للكتاب العالمي ، بما فيه الكتاب العربي ، لتعريف الغرب بالثقافة العربية المناهضة للعنف والتطرف ، والداعية للتعايش المشترك بين جميع الثقافات والأجناس . واعتبرت أحلام الحوار المتعلق بمعرض الكتاب ، هو حوار جرى بين العرب أنفسهم . المقيم منهم والمهاجر الملتجئ إلى الحاضنة الألمانية .
أحبُّ اللغات إلى أحلام ، اللغة العربية التي تفخر بها قائلة : " الشهداء في الجزائر سقطوا من أجلها . وأنا متفوقة في محبة اللغة العربية لا في إتقانها . وأنا فخورة بعروبتي . ولا أفتش عن مجدي وشهرتي في البلدان التي تترجم رواياتي ، بل في البلدان التي تتكلم لغة منتوجي الأدبي " .
وتعتبر أحلام ، الجماعات الإسلامية المتطرفة والمتشددة التي تقطع الرؤوس البشرية تحت أية ذريعة ، هو نوع من الوحْشنة والبربرة ، والتربية والثقافة الخاطئتين . لذا تطلب أحلام استبدال ثقافة الموت بثقافة الحياة .
وتنتقد أرستقراطية الصالونات التي يضع أصحابها الكتب في مكتباتهم للزينات لا للقراءة ، رغم أنّه وُزع من رواياتها الثلاث 300.000 نسخة خلال العشر سنوات الماضية .
أحلام خائفة على الجيل العربي الشاب الذي غُيّب وهُمّش .
وبدأ يبتعد عن العلوم الإنسانية التاريخية والشعرية والفلسفية .





#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية ذاكرة الجسد ( أحلام مستغانمي)
- جورج ساند نجمة فرنسا القرن /19/
- كوليت خوري ودمشق العاشقان
- فيروزالواقع والحلم
- الجمهوريّة النسائية
- الإنسان يصنع تاريخه
- ليلى العثمان - مأساة الواقع والحلم
- سيمون دي بوفوار صوت الحرية
- بثينة شعبان التي ولّفت بين الأدب والسياسة
- سعاد الصباح / تباشير المطر
- /نوال السعداوي /صوت الإحتجاج
- المرأة بين التهميش و التفعيل
- الحرب و السلم
- الجذر اللغوي والقصيدة الأولى


المزيد.....




- محكمة أميركية تلغي حكما يدين -المنتج المتحرش- في قضايا اغتصا ...
- بي بي سي عربي تزور عائلة الطفلة السودانية التي اغتصبت في مصر ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- “لولو العيوطة” تردد قناة وناسة نايل سات الجديد 2024 للاستماع ...
- شرطة الكويت تضبط امرأة هندية بعد سنوات من التخفي
- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بابلو سعيدة - أحلام معطوبة ( أحلام مستغانمي)