أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر عبد زيد - مقاربه في المنهج















المزيد.....

مقاربه في المنهج


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 2794 - 2009 / 10 / 9 - 23:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1. في التأصيل اللغوي والمفهومي وقواعد التصنيف:المنهج من النهج وهو الطريق ، وطريق نهج ، أي بين واضح ، ومنهج الطريق وضحه ، وانهج الطريق ، وضع واستبيان،وصار نهجا واضحا بينا ( ).تشتق كلمة " منهج " من نهج أي سلك طريقا معينا،وبالتالي فإن كلمة" المنهج " تعني الطريق و السبيل ، ولذلك كثيرا ما يقال أن طرق البحث مرادف لمناهج البحث.( )،والمعنى الاشتقاقي لها يدل على الطريقة أو المنهج الذي يؤدي إلى الغرض المطلوب.. هذا، والكلمة شائعة ومتوفرة في معاجم اللغة العربية وتعني الطريق الواضح.( ). وقد وردت في القرآن الكريم، في قول الله تعالى :( ِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً) ( ) .وفي مجمل أقوال المفسرين، أن " المنهج والمنهاج" بمعنى الطريق الواضح ( )
2. تعريف المنهج :المنهج هو الطريقة التي يعتمدها الباحث للوصول إلى هدفه المنشود انه بنظر أرسطو :انه صناعة نظرية تعرفنا الحد الصحيح الذي يسمى بالحقيقة حدا وأي القياسات برهانيه ( ) ،وفي ابتداء عصر النهضة الأوروبية أخذت كلمة " المنهج" مدلولاً اصطلاحياً ؛ يعني أنها : طائفة من القواعد العامة المصبوغة من أجل الوصول إلى الحقيقة في العلم بقدر الإمكان.ويحدد أصحاب المنطق الحديث "المنهج " بأنه : " فن التنظيم الصحيح لسلسلة من الأفكار العديدة، إما من أجل الكشف عن الحقيقة حين نكون بها جاهلين، وإما من أجل البرهنة عليها للآخرين حين نكون بها عارفين" ( )،وعند ديكارت :انه قواعد مؤكدة بسيطة إذا راعاها الإنسان مراعاة دقيقة ، كان في ما من أن يحسب صوابا ما هو خطا( )وقد نسب ديكارت الاختلافات ، التي نلاحظها بين العقول لا إلى اختلاف التكوين الأصلي ، بل إلى اختلاف المناهج المستخدمة ، وقد اعتقد بيكون من قبل أن العقول تتساوى اذا استخدمت جميعا منهجا واحدا استخداما جيدا ( ) .
3. و أن وظيفته في العلوم الاجتماعية :هي استكشاف المبادئ التي تنظم الظواهر الاجتماعية و التربوية ، و الإنسانية بصفة عامة و تؤدي إلى حدوثها حتى يمكن على ضوئها تفسيرها و ضبط نتائجها و التحكم بها ( ) .
4. أهمية المنهج:أن الحقائق التاريخية تؤكد أهمية المنهج في تحقيق النهضة العلمية والتنموية ومن هنا فدراسة المنهج أصبح خاصية العلم الحديث والحضارة الحديثة ؛ولكن هل المناهج هي هي في كل العلوم ولكل الناس؟ بالطبع لا فما دام المنهج هو السبيل إلى معرفة الحقيقة، وما دامت الحقائق مختلفة والذين يسعون لكشفها مختلفون فإن المناهج تختلف من باحث لآخر.ومن علم إلى أخر إذ (يرى الآخرون أن هناك مناهج متعددة ومختلفة باختلاف الموضوعات التي تطبق فيها ، وباختلاف الغايات التي تهدف إليها ، فالمناهج التي تصلح للتطبيق في الرياضيات التي موضوعها مثالي لا تصلح للتطبيق في الطبيعة التي موضوعها مادي ومحسوس .او العلوم الأخلاقية التي موضوعها روحي معنوي ،او العلوم الإنسانية التي موضوعها يتعلق بكائن حي ، تتحكم في تصرفاته ارادة وغرائز ورغبات وميول وأهواء .....ومع ذلك هناك منهج عام يتصف بانه كلي وعقلي صرف من الممكن ان تطبق قواعدة في جميع العلوم بدرجات متفاوته ، ولكن بشكل عام لايجعلنا نعرف مميزات العلم الذي ندرسه .ولاسيما ان العلوم تعرف الان بمناهجها الجزئية التي تلائم هدفها وتبرز سماتها الخاصة .( ).إذ إنها آتية من داخل البحث، فكل بحث يوصي بمناهج تخصه بالرغم من انه يشترك مع سائر البحوث في المناهج العامة، وهي التي تذكر في علم المناهج. يقول كلود برنارد: (ولا بد للمجرب ان تختلف عمليات البرهان لديه إلى غير نهاية، وفقا للعلوم المختلفة. ان روح صاحب التاريخ الطبيعي ليست هي بعينها روح صاحب علم وظائف الأعضاء، وروح الكيميائي ليست روح الفيزيائي، والتعاليم النافعة هي وحدها الصادرة عن التفاصيل الخاصة بالممارسة التجريبية في علم معين بالذات).
5. العلاقة بين المنهج والمنطق :
1- علم المنطق: كلمة المنطق، آتية من مادة النطق على صيغة (المفعل) اسم آلة، فكما المنجل ـ والمنخل ـ والمصفاة و و هي أسماء للوسيلة التي يتم بها فعل القطع والنخل والتصفية كذلك المنطق اسم للوسيلة التي يتم بها النطق. والنطق يختلف عن التلفظ والتكلم في أنه لا يعني كل صوت صادر عن الحق، انما يعني ذلك اللفظ المنظم الذي يعبر عن مفهوم. وقد كان الأدب العربي يستخدم المنطق في اللفظ الذي يعبر عن معنى منظم فمثلا حين ألف (ابن السكيت) كتابا عن البحوث اللغوية، وسماه بـ(اصلاح المنطق) لم يكن يعني بذلك اصلاح اللفظ، بقدر ما كان يعني اصلاح الكلام الذي يعكس المعنى ليكون أفضل تعبيرا عنه. ولقد استخدم الفلاسفة المسلمون هذه الكلمة (المنطق) ترجمة فيما يبدو لي لكلمة (الآلة) أو (الأداة) (التي استخدمها أرسطو للدلالة على المنطق)( ).
وعن طريق التوسع في الكلمة أخذت لفظة المنطق تتسع لمفهوم العقل أو الفهم أو ما أشبه. فحيث قال الفلاسفة المسلمون التابعون لنظريات الإغريق حين قالوا: الإنسان حيوان ناطق، فإنما عنوا بهذه الكلمة (النطق) المعارف والعلوم، وليست (خاصة) القدرة على التحدث. ولذلك عبروا عن العقل بـ(النفس الناطقة) لأنها مستكملة في جوهرها عقل بالفعل( ). فكان تعبيرهم بـ(الإنسان حيوان ناطق) دليلا على ان مرادهم من النطق العقل، وعلى ان كلمة المنطق، تعني عندهم أداة العقل أو أداة العلم كما قال أرسطو.:لوجي):( Logie) أما كلمة (لوجي) التي تعبر عن المنطق في اللغات الأوروبية، فإنها تعني أيضا معنى كلمة المنطق، ويبدو ان استعارة الكلمة من الأصل اليوناني: (لوجوي ـ Logie) يبدو موفقا، إذ انها أخذت تتوسع لتعني مفهوم العقل أو العلم، الذي يعبر عنه المنطق أو الكلام. وحيث ان كلمة (لوجي)، أخذت معنى العلم استخدمت في التعبير عن كل عملية عقلية منتظمة فإذا بالكلمة تدخل في لفظ كل علم من العلوم، فمثلا: نقول بيولوجي لعلم الحياة وسسيولوجي لعلم الاجتماع، وفسيولوجي لعلم وظائف الأعضاء. وبما أننا عرفنا المنطق بأنه علم تجنب الأخطاء، وبما ان المناهج وسيلة لتجنب الخطأ، فإن المناهج عندنا جزء من المنطق، ( )
إما النظر إلى منهج بوصفه فرعا من المنطق ميزوا بين نوعين من المنطق :
1- المنطق الصوري : ومن الممكن أن يدخل تحته المنطق الأرسطي والمنطق الرواقي والمنطق الرياضي .
2- المنطق المادي:ويقصدون به دراسة مناهج العلوم التجريبية . وقد يقصدون به علم مناهج البحث ما هو إلا تطبيق للمنطق الصوري الذي يختص بدراسة الاستدلال في العلوم المختلفة .( ).
وهناك من ينظر إلى الأمر على هناك اتجاهان للمنهج من حيث اختلاف الهدف ، أحدهما يكشف عن الحقيقة، ويسمى منهج التحليل ، والثاني يسمى منهج التصنيف .وعلى العموم فتصنيف مناهج البحث ، يعتمد عادة على معيار ما ؛ حتى يتفادى الخلط والتشويش . وعادة تختلف التقسيمات بين المصنفين لأي موضوع، وتتنوع التصنيفات للموضوع الواحد، فإذا نظرنا إلى مناهج البحث من حيث العمليات العقلية ، التي توجهها ، أو تسير على أسسها .6.علم المناهج ترجمة كلمة منهج باللغة الإنجليزية : Method و نظائرها في اللغات الأوربية ترجع إلى أصل يوناني او من كلمة تعني في اللغة اللاتينية يعني : البحث أو المعرفة أو النظر، ويرجع أصلها الاشتقاقي إلى معنى الطريق المؤدي إلى الغرض المطلوب. يعتبر “منهج البحث العلمي” علمًا قائما بذاته يسمى “علم مناهج البحث” “Methodology” أو علم المناهج اختصارا، ويمثل أهم جوانب العلم والمعرفة العـلمية
كما استعملها أرسطو وأفلاطون Method وان كانت في معناها الاشتقاقي إلى حد التطابق مع معناها اللغوي العربي إذ تشير إلى الطريق أو المنهج المؤدي إلى الغرض المطلوب ( ) وتعني اليوم، طائفة من القواعد والأصول التي تهدف تعبيد طريق الباحث عن الحقيقة. وتفترق المناهج عن المنطق، لدى من يفرق بينهما، حيث المناهج تعني الجانب العملي منها. وعليه فإن المناهج هي مجال تطبيق نظرية البحث في المنطق.
وكل فرضية أو نظرية في المنطق، توصي بمناهج تكون منسجمة معها، ولذلك كانت هناك مناهج للاستدلال يوصي بها صاحب المنطق الصوري، وأخرى يوصي بها صاحب المنطق العلمي؛أن المنهج بوصفة مجالا للدراسة، شأنه شأن معظم التخصصات الأخرى، يتحدد ببعض المعايير فمنها:
أ - نطاق المواضيع التي يهتم بها (أي البنية الجوهرية للمنهج) .
ب - طرق البحث والممارسة التي يتبعها (أي البنية التنظيمية التي يتبعها).
7. تطور هذا المجال حتى أصبح علما مستقلا بذاته: لقد كان المنهج هاجسا للكثير من العلماء والكتـّاب على مر القرون. فعلى سبيل المثال نجد أن كلا من افلاطون (في القرن الرابع قبل الميلاد) و كومينيوس (في القرن السابع عشر) و فرويبل (في القرن التاسع عشر) قد أولوا المنهج ومشاكله قدرا من اهتمامهم ودرسهم. لكن الدراسة المركزة المتخصصة في المنهج وجوانبه .المتعددة وظهور علماء متخصصيين بالمنهج والنواحي المرتبطة به-- كل هذا لم يبدأ في الحقيقة إلا في القرن العشرين.( ). علم المنهج له معالم وأصول واضحة في اتجاه تربوي عرف باسم الحركة (الهربارتية)( ) التي برزت في أواخر القرن التاسع عشر( ). وفي خلال الفترة بين 1890 وأوائل القرن العشرين ظهرت تطورات تربوية بارزة لفتت الانتباه إلى قضايا المنهج. فأول هذه التطورات أن (لجنة العشرة) تحت رئاسة مدير جامعة هارفارد تشارلز إليوت أصدرت تقريرها المشهور سنة 1893. وهذا التقرير تناول أمورا تعليمية و مدرسية شتى مثل المقررات المتطلبة أو الإجبارية على الطلبة، والمقررات الاختيارية، والمقررات التحضيرية للمرحلة الجامعية، إضافة إلى المقررات العملية. وفي عام 1895 تأسست جمعية هربارت والتي تسمى الآن الجمعية الوطنية لبحوث التربية. وفي العقدين التاليين ، لم يالُ كثير من التربويين جهدا في توجيه الاهتمام العام إلى دراسة محتويات المنهج وجوانبه المختلفة، لكن لم يظهر علماء متخصصون في هذا المجال إلا في وقت لاحق لهذاالتاريخ، أي في القرن العشرين كما أسلفنا أعلاه. وعلى الرغم من ذلك الاهتمام المنصب على المنهج في تلك الأيام – بداية القرن الماضي- إلا أنه من بين هؤلاء المهتمين بالمنهج لم يكن هناك من عرفوا كـعلماء مختصين (بالمنهج)، وبالمثل لم يكن هناك تخصص علمي أو أكاديمي يـُعنى بدراسة المناهج بالدرجة الأولى. واستمرت هذه الحال حتى عام 1918 عندما ظهر أول كتاب مختص بالمناهج من تأليف (فرانكلين بوبيت)، معنون بـ (المنهج). ويعتبر هذا الكتاب معلماً يحدد بداية ظهور علم المناهج كعلم وتخصص مستقل بذاته.
لقد شهدت عشرينيات القرن الماضي فترة تكـوّن هذا العلم كتخصص وتشكله بصورته المستقلة. فخلال تلك الفترة ، وبعد نشر كتاب (بوبيت) أعلاه، ظهر العديد من الكتب التي كرست لدراسة المنهج ألفت من قِبل مؤلفين ومنظرين تربويين كانوا وقتها ينظر إليهم كمختصين بالمنهج. فعلى سبيل المثال، قام دبليو تشارلز من جامعة أوهايو بنشر كتابه (بناء المناهج) في عام 1923. وفي السنة التالية، ظهر كتاب مهم عنوانه (كيف تعد منهجا) لمولفه (بوبيت) ، الكاتب السالف الذكر. وفي عام 1926 نشرت الجمعية الوطنية لدراسة التربية (أوالجمعية الوطنية لبحوث التربية والتعليم) كتابا من 685 صفحة يستعرض الحركة المنهجية المعاصرة في ذلك الوقت، وقد عنون ذلك الكتاب بـ (بناء المناهج : الأسس والطرائق ) . إن ذلك الكتاب المكون من جزئين رئيسين تم إعداده من قبل لجنة بارزة من (علماء المناهج) والتي ضمت في عدادها فرانكلين بوبيت، ودبليو تشارترز، و تشارلز جود، وتحت رئاسة هارولد راج. ( ).
وخلال تلك الفترة ، تميز بروز (المناهج) كعلم مستقل بذاته بعدة مستجدات أخرى. فعلى سبيل المثال قام عدد متزايد من الإدارات التعليمية بإعادة النظر في مناهجها ومراجعتها. ففي عام 1922 مثلا، بدأت مدينة دنفر في كولورادو مشروعا موسعا لتحسين المناهج في منطقتها التعليمية، وبالمثل في سنة 1925 قامت مدينة سانت لويس بما اعتبر أكبر واشمل مشروع لتحسين المناهج وتطويرها على مستوى الولايات المتحدة، حيث اشترك في هذا البرنامج مئات المعلمين إضافة إلى عدد كبير من علماء المناهج. وبالطبع ، كانت مثل هذه البرامج التحسينية الموسعة شيئا جديدا لا مثيل له في النظام التعليمي في ذلك الوقت.
ومن المظاهر الاخرى لتزايد الاهتمام بعلم المناهج هو تأسيس معامل جامعية لدارستها، إذ أنه بعد أن قامت كلية التربية بجامعة كولومبيا بافتتاح أول معمل فيها لدراسة المناهج، تابعتها كليات وأقسام تربوية أخرى بإنشاء معامل مماثلة.
كما شهدت ثلاثينيات القرن تطورات أخرى أسهمت في تعزيز مكانة ا(المناهج) كعلم مستقل بذاته. فعلى مستوى الولايات المتحدة كلها، أصبحت الإدارت التعليمية أكثر وعيا و اهتماما بعملية تحسين المناهج وتطويرها عما هي عليه في ذلك الوقت.، وعلى إثر ذلك الوعي بدأت تلك الإدارات بتنفيذ برامج لذاك الغرض. وكذلك قامت الجامعات بافتتاح أقسام أكاديمية متخصصة بالمناهج لما أحس القائمون عليها بهذه الهالة التربوية التي اتسمت بها (المناهج) في تلك الفترة. ومن تلك الأقسام، يعتبر قسم (المناهج وطرق التدريس) في كلية التربية – جامعة كولومبيا اشهر الأقسام التي افتتحت لهذا الغرض في ذلك الوقت. كما تلى ذلك تأسيس ما عرف بـ(رابطة تطوير المناهج والإشراف عليها) والتي أصبحت المنتدى العلمي والمهني لمختصي المناهج والعاملين فيها على مستوى الولايات المتحدة. ( )





#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إمام الصمت والاستقطاب الطائفي ماذا يحدث في اليمن ؟
- قراءة في مشروع بول ريكور التاويلي
- اطياف الديمقراطية في تمثلات الذات العربية
- اللغة واليات انتاج المعنى
- مقاربه في المجتمع المدني
- الحجة للقيام بإعمالهم العدوانية .مختارات من اعمال المفكر الع ...
- التعويضات بحق العراق ونظام الخلافة الدولية / مختارات من اعما ...
- رهانات التحديث والديمقراطية و الواقع العربي
- المرأة وثقافة اللاعنف.
- مقاربات في الخطاب السياسي المسيحي الوسيط
- من أجل هوية أكثر انفتاحاً
- قراءه في كتاب -من جدلية الاخر الى الذات-.للمفكر حسن مجيد الع ...
- من التسامح إلى الاعتراف
- نقد أطياف التمركز في القراءات الغربية
- بابل عاصمة الثقافة العراقية مقاربات وشهادات
- إشكاليات الحداثة والتراث
- قراءة في كتاب الحروب العدوانية وما أفرزته من قروض وتعويضات ب ...
- مختارات
- من اجل ترسيخ ذهنية التسامح
- قراءات في مفهوم الدستور


المزيد.....




- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر عبد زيد - مقاربه في المنهج