أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - خالد عيسى طه - دردشة اليوم الاثنين 5 أكتوبر














المزيد.....

دردشة اليوم الاثنين 5 أكتوبر


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2790 - 2009 / 10 / 5 - 18:46
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


دور الأحزاب السياسية بالنسبة للإنتخابات القادمة
دلوني على دولة واحدة في العالم تدعي الديمقراطية وليس لديها قانون ينظم الأحزاب السياسية ويرتب تياراتها.



الأحزاب السياسية لم يأتي الاقتناع بها من فراغ بل أن شعوباً ناظلت طويلا طويلا وقدمت مئات آلاف شهداء لتكسب هذا الحق الطبيعي أن أي نظام شمولي لايمكن الاستمرار والتاريخ المعاصر شاهد على ذلك استبد الرئيس الروسي ستالين واعتمد على مخابرات الكي جي بي لاستمرار نظامه وكذلك في العراق وجدنا أن الرئيس السابق بعد أن وصل الحكم على ظهر دبابة وبدون انتخابات ونظام فيه أحزاب سياسية أنه منع الانتماء لأي حزب باستثناء حزب البعثة في الجيش العراقي رغم أن حزب البعث وقع على ميثاق الجبهة الوطنية في ١٩٥٧ على ضرورة نشر الديمقراطية وتشجيع السياسيين بتشكيل أحزاب.



إني والكثير من العراقيين ينظرون إلى الوضع القائم وإعلان فئة من هنا جبهة واِئتلافاً ثم تبتق من جهة مقابلة تياراً أيضاً يعلن عن نفسه بدون أن يكون له قاعدة حزبية وفق ما تتطلبه الديمقراطية الصحيحة.




مر العراق في مراحل كثيرة ونحن مع الآخرين احتشدنا في شوارع بغداد ضد النظام الملكي يوم كان نوري سعيد رئيس الوزراء ومع ذلك فإن ذاكرانا عن هذه التجمعات والاعتراضات لم تكن في محلها فالنظام الملكي هو النظام الذي يملك صفاتان أساسيتان هو نظام يملك دستوراً دائمياً وكذلك يملك قانون ينظم الأحزاب صدر في ثلاثنيات وبذهاب النظام الملكي حاول الزعيم عبد المالك القاسم أن يعيد فكرة وجود أحزاب وفعلاً أعطى رخصاً قانونية لكثير من الأحزاب خاصة الأحزاب التي تبتعد عن الطائفية وتخدم الديمقراطية بشكل صحيح ولا تمس الدولة.




على الشعب العراقي وعلى كل وطني غيور أن يبدأ برفض انتخابات حددتها الحكومة قبل أن يصدر قانون ينسق التيارات وينظم طريقة التقديم القانونية و يشترط على مقدمي الطلب الذي يجب أن لا يقل عددهم عن ٥٠٠ ثم بعدها يوم نجد أن الدكتور إياد علاوي يملك حزب الوفاق و عدنان الدليمي وخالد الهاشمي وغيرهم ممن يتسابقون على الترشيح و الانتخابات لهم أحزاب من أغراضها التمسك بالديمقراطية الحقيقية البرلمانية ومنع الطائفية والتقسيم وانتماء العراق إلى الحضن العربي هدفاً وانتماءا وليس إلى دول شرق الأوسط التي تحتوي دول غير عربية هذه هي الجدية للوصول إلى نقطة لقاء بين المعارضة العرقية التي ينطق بإسمها الشيخ ضاري وبين إدارة أوبا ما آلتي وعدت الانسحاب من العراق فعليها أن تعوض العراق لما أصابه من تخريب ودمار وقد يضل العراق وإدارة إلى معاهدة تجعل العراق بلداً قوياً يحسب له الجار ألف حساب.
أبو خلود



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المالكي يمسك العصا من الوسط إذا نجح حتى بالدعم الخارجي إنه ل ...
- نيران على ظفاف دجلة
- هل وضع العراق الأمني ... والإجتماعي، يتحمل المزيد من اللعب ب ...
- محلة الخضراء المسيحية
- استقلال القضاء في العراق الدستوري
- حوار حول الحالة اللإنسانية للاجئين العراقيين هل تتقصد السلطة ...
- متى يصحوا المسؤولين
- اين يكمن الصراع الإنتخابي ... أين يتجه الصراع على السلطة
- ميزان الطائفية في الإنتخابات القادمة
- ماهو المطلوب من وزارة وحدة وطنية إنسجام وطني ... امن ... أعم ...
- محاربة الفساد وصرامة العدالة والقانون
- ثقوب في ثوب القضاء العراقي
- الوضع المزري في العراق هو الدافع الاساسي لهجرة ابنائه
- عيد المرأة
- اصرار السيد الطالباني على دعوة السيد رفسنجاني رغم الاحتجاجات
- اهمية التحكيم القانونية من اجل حسم القضايا وبالقانون
- أني أقف بقوة ضد الارهاب ولكن مقاومة الاحتلال ليس أرهابا ..!! ...
- نضال الشعوب وتواكبها معا يؤدي الى الديمقراطية
- اسرائيل ... والقرصنة!!!
- السلام عند الصهاينة


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - خالد عيسى طه - دردشة اليوم الاثنين 5 أكتوبر