قدسية الحياة.. وثقافة الموت

سيد جورج فارس
أحييك من عمق الحياة على مقالك الموجز, وأنت إن أوجزت فبلغت
أشكرك جداً
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل يشمل هذا التوصيف الذين يدافعون عن اوطانهم ضد المحتلين الامريكان والصهاينة ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال لى استاذى يوما
...-Life is so precious that every effort should be done to keep it-....
ففهمت قول معلمى ...جئت ليكون لكم حياه و ليكون لكم افضل....رائع ...ولكن الاروع هوان من لا يحترم الحياة ...سيحياها ميتا

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية باحترام
اذا كان الموت ثقافة ...فهل نحن متخلفين؟
لنترفع عن هذه المسميات التي صرنا نسمعها في عصر الديمقراطيات المعلبة كحبوب البازلاء منتهية الصلاحية فوق رف بقالة مغلقة
ثقافة ....الموت
ثقافة...القتل
ثقافة....الفشل
ثقافة....لاادري
منذ متى صارن تلكم ثقافات؟؟؟
الثقافة هي ان نعلم لا ان نجهل

تحيتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد جهاد مدني
السيد متفرج
شكراً لكم من قلبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً على مرورك وستجد الإجابة على سؤالك في هذه الجملة
إنّ من يموت من أجل معتقده نطلق عليه اسماً يتراوح ما بين البطولة والغباء وذلك تبعاً للمعتقد الذي مات لأجله

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن العنف الجماعي المنظم الذي لجأ إليه الشيوعيون والنازيون إنما استوحاه -تروتسكي- و-هتلر-

وغيرهما من مدارس مسيحية، وفي طليعتها مدرسة اليسوعيين، ومحاكم التفتيش، والحركات الألفية.

إن المسيحية التي تدعو إلى المحبة والسلام، والتي قاست ألوانًا من الاضطهاد والتنكيل إبَّان نشوئها وضعفها،

لم تلبث ـ حين ملكت زمام السلطة وقامت لها دولة ـ أن أنزلت بالمخالفين لها من ضروب العنف، وصنوف

القسوة والعذاب ما تقشعر لحدوثه الأبدان.

يذكر الأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده في كتاب -الإسلام والنصرانية -: أن الكنيسة الأسبانية غضبت لانتشار

فلسفة ابن رشد وأفكاره، وخصوصًا بين اليهود، فصبت جام غضبها على اليهود والمسلمين معًا، فحكمت بطرد

كل يهودي لا يقبل المعمودية، وأباحت له أن يبيع من العقار والمنقول ما يشاء بشرط ألا يأخذ معه ذهبًا ولا

فضة، وإنما يأخذ الأثمان عروضًا وحوالات. وهكذا خرج اليهود من أسبانيا تاركين أملاكهم لينجوا بأرواحهم، وربما

اغتالهم الجوع ومشقة السفر، مع العدم والفقر.

وحكمت الكنيسة كذلك سنة 1052م على المسلمين (أعداء الله !) بطردهم من إشبيلية وما حولها إذا لم

يقبلوا المعمودية، بشرط ألا يذهبوا في طريق يؤدي إلى بلاد إسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً على مرورك وأراك مصيباً فيما كتبت ولكن ألا ترى معي بأننا نعيش في عصرٍ قد انقلبت فيه المفاهيم والمسميات فأصبح الموت ثقافة والقتل صناعة والسلام ضعفاً؟
أعتقد أن الواجب الأكبر علينا هو التصدي لهذا الواقع المرير بغض النظر عن مسمياته

وتقبل مني محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أليس سؤالك الطويل هذا هو جزءٌ يسيرٌ من تعقيبك الذي كتبته في مقالة أزمة التحول الديني في المجتمع العربي للأستاذ ابراهيم عرفات؟

اعتقد بأن كل من الأساتذة ابراهيم عرفات وعبد العزيز وخالد قد اجابوا على سؤالك بشكلٍ وافي لذلك لا داعي كي نناقشه هنا.
ولكن يخطر ببالي سؤال وهو لماذا تصر على وضعه تعليقاً على كل مقالة قد لا تتفق معها؟

وتحيتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحيح ولكنك لم تجب على سؤالي هل يشمل هذا التوصيف من اماتوا الاخرين من اجل معتقدهم وابادوا ملايين البشر من ملتهم ومن غيرها وكيف تراهم ابطالا او اغبياء ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          237 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تقرأ لابراهيم عرفات ؟! يبدو ان هناك توحد روحي وفكري بينكما وما رأيك فيما يكتب اليس رائعا ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيها الفارس الجميل , قرأت للتو خواطرك الثلاث , فانتشيت بنظرتك للحياة وحضورك الفلسفي القوي , وما أطروحة الماجستير التي وردت هنا وفي مقال أخي العزيز ابراهيم عرفات اٍلا الحضور المتوسل الفقير للحجة والاقناع ,قرأتكما فشعرت بنفسي أنهل من ماء جدول رقراق ينبع من أعالي جبال خضراء , بورك الحس الانساني الذي يعطي الحياة معناها . اٍلى الحياة سرْ

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختي قارئة قد أسرتني كلماتك فشكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احي هذا الحس الانساني فيك
رغم الاختصار فالفكرة وصلت
لنعمل لنشر الثقافة التي تخلق الانسان النقي السريرة
ثقافة تنمي حب الحياة في الاجيال القادمة فلا ةالف لاللقتل
القتل جريمة
القتل فعل هدم وليست ثقافة
الثقافة بناء للانسان للاشياء وهو نتاج الفكر النساني
احيك
تقبل مروري

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك من قلبي على مرورك وتعليقك وتشجيعك

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على المقالة الجميلة
واستعجب من الاخوة اللى مش عاجبهم المقال -أو الحياة بمعنى اصح-
كيف يدافعون عن الموت والدمار
ولكن لا أستغرب منهم ذلك ....
فهم يقدسون قول نبيهم -لقد جئتكم بالذبح-
تحية للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي جميل شكراً على مداخلتك وتحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---