علي حميد الشويلي
الحوار المتمدن-العدد: 2789 - 2009 / 10 / 4 - 11:37
المحور:
الادب والفن
أسستني..
كألْفِكَ المُحرَجة
فاستحسنت سكّينها..الأنسجة
بأي تقويمٍ
جبالي أرى
بعد انهياري يا أنا
مدرجه
أُقيلُ ذّراتي على ..سُنّةٍ
توزعت
ذراتَها الأمزجة
هوائُك الأجراسُ ملّ الصدى
فدقَّ
جوع الصوتِ..... بالأسيجة
بلى...
سأجتازُ
إليك الذي
يجتازني
رغم قرى منهجه
سلالمُ الدفء نست رحلتي
فعدّتَ بي
كحيّةٍ ....مُثّلَجة
تسعون
دمعي كيف جففتني..!!!
فأدخل الصفرُ بلا مخرجه
طيورك الإلحادُ
أدري
أنا
بدين اشجاري غدت مُدمجة
لا تبتئس
ألواننا أن أقل
أو لم أقل
من قبل أن.....
ممزجة
لسنا أماناً...إنما ..
لارتدت
طعم الندى
أيامُنا المزعجة
لوجهك النارُ سكبتُ المدى
زيتا فدعهم ...
انه أججه ..
مروا وصمتي كان صمتا لهُ
اسمك حتى خفت أن ....
ألهجه ..
أحارُ.. هل ..؟
لا ...؟
كفهُ تنتمي
فليهبط الشكُ رأى مدرجه
تركتُ حزني طفل تفاحة
فمن ورائي...
ياتُرى ..
أنضجه ؟؟؟؟؟
ً
#علي_حميد_الشويلي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟