أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جابر احمد - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ، الفصل السابع الحلقة الثانية















المزيد.....

تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ، الفصل السابع الحلقة الثانية


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2786 - 2009 / 10 / 1 - 12:07
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تأليف : موسى سيادت
رابرسون لم يرى افضل من الشيخ مزعل :
يبدو من خلال الرسالة التي تطرقنا اليها في الحلقة الاولى من هذا الفصل لم يكن بوسع البريطانيين اتخاذ سياسة حازمة ازاء الشيخ مزعل ، وفي المقابل فانهم و اثناء ما تبقى من سنوات حكمه قرروا ان يمارسوا عليه الضغوط الدبلوماسية عبر طهران مما يمكنهم ان يخففوا من العواقب الناتجة عن معارضته لتنمية الطريق التجاري عبر الملاحة في نهر كارون، وفي المقابل حزم الشيخ مزعل امره على ان يحد من تدخل الدولة المركزية الايرانية اليومية في شؤون امارته الداخلية . و بما انه لم يكن بوسعه تحقيق هذا الهدف عبر الاساليب و المواجهات العسكرية ، فقد بذل قصاري جهده للوصول اليه عبر وسائل اخرى منها تقديم الرشوي الكبيرة الى المسؤولين الايرانيين في المركز و قد ادت مساعيه هذه و بعد مرور ستة شهور على تعيين الملحق البريطاني في المحمرة من طرده و بالتالي اغلاق القنصلية البريطانية في مدينة المحمرة ، ومن المحتمل كان الشيخ مزعل يأمل انه بعد اغلاق القنصلية البريطانية في المحمرة لم يعد هناك دليلا لبقاء ممثل الدولة المركزية فيها .
وفي عام 1891 دفع الشيخ مزعل رشوة كبيرة اي (ما مقدار 20 الف تومان) الى حاكم بوشهرحتى يمنع الطراد الحربي الايراني( برس بوليس ) من الرسو في ميناء المحمرة ويقال ان " تواجد هذا الطراد اوجد لديه غضبا شديدا " وقد لجأ الشيخ مزعل بالاضافة الى ما ورد ، لوسائل اخرى فعندما توفي ممثل الدولة المركزية "ميرزا جواد خان" في مايو – ايار من عام 1892 في المحمرة " وحل محله ولده " رحمة الله " فرح الشيخ مزعل للغاية ، وقد وصف القنصل البريطاني ( رحمة الله ) على انه شاب واقع تحت تأثير معز السلطنة ( الشيخ مزعل ) ، رغم ذلك كانت تحصل بين الفترة و الاخرى مواجهات بين موظفي الدولة المركزية والشيخ مزعل . ولكن يمكن القول ان زمام المبادرة كان بيد الشيخ مزعل ، والذي قام بتقديم شكوى ضد ممثل الدولة المركزية الى رئيس الوزراء الايراني انذاك مدعيا بان موظفيه قد تركوا محل عملهم وذلك عندما اجتاح الوباء الاقليم عام 1893 . اضافة الى ذلك كان ممثله في الاقليم " يمارس الفحشاء و المنكر مما يثير الغضب لدي جميع العرب والاجانب .
و بعدهذه الشكوى استدعى رئيس الوزراء القاجاري انذاك،مسؤوله من اجل التحقيق معه ونتيجة لذلك واجه ممثل الدولة المركزية صعوبات كبيرة محاولا اخذ شهادة حسن سلوك من القنصل البريطاني المقيم في المحمر " ويليام مك دول " ولذلك رفع هذا الاخير تقريرا الى سفارته في طهران يقول فيه ان موظفي الدولة المركزية كانوا موجودون لفترة في الخضر "عبادان "و الخضر منطقة لا تبعد عن المحمرة كثيرا و بالامكان الوصول اليها خلال ساعتين ، وان رئيس مكتبه كان متواجدا على راس عمله هناك و انه اي " رحمة الله " كان يتردد على هذا المكتب اسبوعيا ، اما فيما يخص الاشاعات التي تطلق ضده هي مجرد كذب وافتراء ، ليست انا الوحيد الذي لم اسمع بمثل هذه الاخبار اضافة الى ذلك ان الاشخاص الذي سربوا مثل هذه الاشاعات لا وجود لهم في مدينة المحمرة ".
ممثل الدولة المركزية تحت سيطرة الشيخ مزعل :
على ما يبدو ان هذه الاشاعات والتي استهدفت "رحمة الله " قد تركت اثرا بالغا وحققت النتائج المرجوة لانه اصبح ممثل الدولة المركزية تحت سيطرة الشيخ مزعل ، وحول هذا الموضوع وفي مناسبات اخرى كتب " مكدوال " قائلا : " لقد اصبح واضحا انه عندما يعارض الشيخ مزعل ما يقوم به ممثل الدولة المركزية من امور ليس بوسع هذا الاخير مخالفته ، لانه ادرك ان اي مسألة تتعلق بالمنطقة قد يعرضها على طهران كانت تعرض مباشرة على الشيخ مزعل الذي لقب " بمعز السلطنة " وان طرح اي قضية لا تخدم مصالح الشيخ مزعل سوف لن تكون لصالحه " لان اي اتهام يوجه الشيخ لاي مندوب امني للدولة المركزية سوف يؤدي لا محالة الى توفر الاسباب الكافية لعزله من منصبه ، وهذا ما وقع بالنسبة الى " ميرزا قاسم خان تفنكدار باشي " الذي عين في شباط من عام 1889 كممثل للدولة المركزية في مدينة المحمرة وقد عينته حكومات الايالات " الحكومة المركزية " فيما بعد كجابي للضرائب في مدينة الفلاحية اضافة الى ذلك كان لديه امرا بالاشراف على تفتيش السفن القادمة الى ميناء المحمرة لمنعها من التهريب ، وقد كان الشيخ مزعل مستاءا جدا من هذا التعيين لانه اعتبر ذلك تحديا له ونقصا من مكانته امام القبائل العربية لانها تشعرهم " بان هناك سلطة في المنطقة اعلى من سلطته " لذلك قرر الغاء تعيين " ميرزا قاسم خان " و لتحقيق هذا الغرض جمع مزعل تجار المحمرة وطلب منهم توقيع عريضة تتهم الموما اليه باخذ الرشاوي والاتاوت ، بالاضافة الى ذلك تقدم الشيخ مزعل بشكوى الى الدولة المركزية يقول فيها ان تشدد "ميرزا خان " في تفتيش السفن التجارية القادمة الى المحمرة اوجد استياءا كبيرا لدى التجار الاجانب ، الامر الذي من شأنها ان يخلق لنا في المستقبل مشاكل لا يحمد عقبها " ونتيجة لهذه الخطوات التي قام بها مزعل اتخذت الحكومة المركزية بتاريخ 12 سبتمبر من عام 1893 قرار بعزل " ميرزا قاسم خان " من منصبه ، مما يعتبر نصرا و اضحا للشيخ مزعل لان شعب المحمرة و عرب الاقليم عموما قد ادركوا قوة " الشيخ مزعل" و سيطرته على عموم الاقليم .
بافتتاح نهر كارون بوجه الملاحة الدولية ومع تزايد حدة النشاط التجاري في المنطقة شهد الاقتصاد التقليدي في اقليم عربستان تطورات هامة بحيث ارتفعت صادرات القمح الاهوازي خلال ست سنوات اي من عام 1890 لغاية 1896 من 311 طن الى 5495 طن ونتيجة لقاعدة العرض و الطلب ارتفعت اسعار القمح من( 2 - 4 )جنيه استرليني للطن عام 1890 الى ( 6 – 7) جنيه استرليني للطن عام 1896 كما ان اسعار القمح على المستوى الداخلي ارتفعت بشكل مثير بحيث تضاعفت في عام 1896 وحدها الى ضعفين ، كما ان جهود الحكومة المحلية والرامية الى منع تصدير القمح وخفض او زيادة اسعاره هي الاخرى واجهت احتجاجات شديدة من قبل الشركات الاجنبية المتواجدة في اقليم عربستان ، لان اصحاب تلك الشركات كانوا يشكون من ان حقوقهم والتي كانت تكفلها المعاهدات المبرمة قد تم تجاهلها تماما وفي الفترة الواقعة ما بين عامي 1890 و 1896 توقفت عمليات تصدير القمح لعدة مرات ، الا ان الوقائع قد اثبتت ان هذا المنع لم يحول دون التصدير .
سوق لندن هو الذي ينظم اسعار القمح :
وفي سبيل تقصي الحقائق سافر عام 1896 القبطان سر برسي سايكس على رأس وفد الى عربستان،و بعدها اعلن ان التوقف الذي حصل في تصدير القمح كان موسميا و ذلك بسبب قلة انتاج هذه المادة وقال ايضا ان اسعار القمح يجب ان تخضع لمعايير خاصة و هذا ما هو متعارف عليه في معظم المناطق الايرانية ، وفي الحقيقة ان سوق لندن هو الذي كان ينظم اسعار القمح في وادي كارون وقد كان القمح المنتج في هذا الوادي على الدوام اكثر من الاستهلاك المحلي ، الا في سنوات نادرة و التي عمليا هي غير معروفة .
ان هذا التوسع في التجارة قد جذب اليه الكثير من التجار الاوروبيين الذين اتخذوا من اقليم عربستان مكانا لاقامتهم وقد اثار تواجدهم حفيظة زعماء رجال الدين وغضبهم لانهم كانوا ينظرون الى تواجد الاروبيين من منظور ديني ، وحتى اقدام التجار الاوروبيين على المتاجرة بالقمح لم يكن بمقدوره ان يصونهم من غضب السكان البلاد ولذلك شهدت الاعوام الواقعة بين 1893- 1895 عدد من الانتفاضات ضد التواجد الاوروبي في بعض المدن العربستانية ومنها مدينة الاهواز ولعل من بين ابرز هذه الانتفاضات والتي اقترنت بالعنف الواقعة المعروفة بواقعة " تان فيلد " حيث تم على اثر هذه الحادثة عزل " نظام السلطنة " ممثل الدولة المركزية في اقليم عربستان من منصبه وبعزله شهد الاقليم مرحلة حساسة للغاية من تاريخه .
و ريثما يتم تعيين مندوب آخر طلبت الدولة المركزية من " شهاب السلطنة " حاجي احد زعماء قبيلة البختيارية ان يتسلم زمام امور الحكم المحلي " الايالات " الا ان الحاجي رفض هذا الطلب وقد اقترح على الدولة المركزية ان يتسلم هذا المنصب نيابة عنه ولده الاكبر " سلطان محمد خان " الذي كان في ريعان شبابه و لايملك اي خبرة او تجربة في مسائل الحكم . .
اضطرابات مدينتي الاهواز وشوشتر ( 1896- 1897) في عهد مزعل :
في عام 1897 م 1314 هجرية قمرية شهدت مدينة شوشتر انتفاضة ضد التواجد الاوروبي وفي شباط 1897 الموافق شعبان 1314 غادر سلطان محمد خان مدينة شوشتر نحو الشوش لكي يلتقي مع علاء الدولة حاكم شوشتر ، و اثناء غيابه في السادس عشرمن حزيران من 1897 الموافق 22 شعبان 1314 هاجمت مجموعة من اهالي شوشتر قافلة تعود الى شركة اخوان لنج ومن ثم هاجموا مقر الشركة الهولندية المسماة بشركة " هوتز وشركاءه " وهي شركة مسؤولة عن تجارت الحبوب وقاموا بنهب ممتلكتها ، اما اسباب هذه الانتفاضة لم تكن واضحة . هذا مع العلم ان قلة الامطار في شتاء ذلك العام ( 1897 – 1896 ) كانت قد تسببت في ارتفاع اسعار المواد الغذائية .
في تلك المرحلة الصعبة استمرت كل من شركة" لينج" و شركة "هوتز " بعملهما و نعني به تصدير المواد الغذائية ، الا ان علماء الدين وفي غياب حاكم شوشتر قرروا ايقاف صدور اي من المواد الغذائية الى الخارج الامر الذي تسبب ان تهاجم جماعات من اهالي شوشتر قافلة تحملة 33 كيسا من القمح ثم بعد ذلك هاجموا المخازن العائدة الى شركة " هوتز " و نهبوا كل البضائع و المحتويات الموجودة فيها ، ، وعلى اثرها تدخل "الشيخ محمد على" و هو من ابرز علماء شوشتر ونصح ممثلي الشركة الاجنبية بضرورة ترك المدينة وبالفعل تمت الاستجابه لطلبه وفي 17 من شباط من عام 1897 غادر ممثلي الشركات الاجنبية المدينة ، ولولا التدخلات الفضة للقائم بالاعمال البريطاني السيد " صاموئيل بوجر " لتم التوصل الى ايجاد حل لهذه الحادثة شانها شأن الكثير من الحوادث الاخرى التي شهدتها شوشتر ...
اما فيما يخص الانتفاضة الآنفة الذكر والتي اجبرت "بوجر" على الانسحاب من شوشتر الى مدينة الاهواز كان عدد المشاركين فيها من الاهالي يصل الى 2500 مسلحا ، اما عدد القوات الموالية لحاكم المدينة فقد بلغ ما يقارب 3000 مسلح ايضا وقد استمرت هذه الانتفاضة طيلة شهر مارس من عام 1897 و لكي يوقف علاء الدولة حاكم مدينة شوشتر هذه الانتفاضة امر بقصف المدينة بالمدافع و بما ان اشاعات قد سرت تفيد بمقتل " الشيخ محمد علي " فقد امر الحاكم ومخافة من عواقب الامور و بخاصة اثارة حفيظة رجال الدين في المدن الايرانية الاخرى من وقف قصفه لمدينة شوشتر . و جهد لحل هذه المعضلة بالطرق السلمية ، و لما راى علاء الدولة الاوضاع تسير بالضد منه قدم استقالته من منصبه وقبل ان تقبل هذه الاستقالة غادر مدينة شوشتر في ابريل – نيسان من عام 1897 متوجها الى طهران .
الشيخ مزعل المحرك الاساسي.
وبعد مرور خمس سنوات على احداث شوشتر كتب قائم باعمال الحكومة المركزية تقريرا مطولا الى وزير خارجيته في طهران ادعى فيه" ان الشيخ مزعل كان المحرك الاساسي لهذه الانتفاضة و قد زود الاهالي المنتفضين بالمال والسلاح و العتاد " و على كل حال وبغض النظر عن هذه الاتهمات فقد كان الشيخ مزعل يرحب بضعف الدولة المركزية و لكن قبل ان يحقق هدفه هذا تم اغتياله في الثاني من حزيران من عام 1897 و انتقل الى رحمة الله .
لقد كان الشيخ مزعل يتمتع بالشجاعة والصبر واحيانا كان ميالا للانتقام من اعدائه ، كما انه كان محبا لاهل الشعر و الادب و الفن ، وكان على علاقة طيبة مع جيرانه في الخارج من امثال الشيخ " سعدون " شيخ قبيلة المنتفك في العراق و ا مير الكويت وغيرهم ...
انتهت الحلقة الثانية من الفصل السابع و تليها الحلقة الثالثة والاخيرة
تأليف: موسى سيادت
عرض وترجمة: جابر احمد



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب جديد باللغة الفارسية حول الشعب العربي الاهوازي
- تاريخ الاهواز - عربستان - منذ عهد الافشار حتى المرحلة الراهن ...
- العامل الذاتي ودوره في تحقيق التغيير في ايران
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة( ...
- الشعب العربي الاهوازي وقرار المشاركة في المظاهرات العامة في ...
- الشعب العربي الاهوازي والانتخابات الرئاسية في ايران
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- المؤتمر العالمي لمناهضة العنصرية (ديربان 2) ، لماذا الغياب ا ...
- تزايد القلق على حياة الصحفي الأهوازي محمد حسن فلاحية -زادة-
- منع الاحتفال بعيد العمال في ايران
- ظاهرة التجاوز على كتابات الغير وطبيعة البحوث الاجتماعية
- اهداف النشاط التجاري لمخابرات الجمهورية الاسلامية الايرانية ...
- شيخ خزعل امير عربستان - الاهواز- القصة الكاملة من الصعود الى ...
- الشيخ خزعل امير عربستان - الاهواز- القصة الكاملة من الصعود ا ...
- في ظل تصاعد سياسة العنف الاهوازيون يحيون الذكرى الخامسة عشرة ...
- ايران الاقتصاد ،السياسة ومعاناة الشعب العربي الاهوازي
- تغيير التركيب السكاني للشعب العربي الاهوازي بين وقائع الارقا ...
- اللغة العربية بين اوساط الشعب العربي الاهوازي وتأثرها بالفار ...


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جابر احمد - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ، الفصل السابع الحلقة الثانية