أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء اللامي - الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياوي والنقد الحقيقي / ج1















المزيد.....

الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياوي والنقد الحقيقي / ج1


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2784 - 2009 / 9 / 29 - 13:01
المحور: الادب والفن
    


بين الكوميديا المنعشة والإسفاف المقرف خيط أرق من الشعرة
توزعت غالبية الأعمال التلفزيونية العراقية أو ذات الموضوع العراقي التي عرضت خلال شهر رمضان المنصرم، من مسلسلات وتمثيليات وبرامج حوار و زيارات ومسابقات وبرامج " الكاميرا الخفية "، على ثلاثة أنواع رئيسية من حيث المضمون والسوية الفنية :
النوع الأول: هو الذي يقوم على التهريج المليشياوي الموظف سياسيا لخدمة أطراف سياسية موجودة في الساحة العراقية لها مواقفها المدافعة عن نظام الحكم السابق الذي تسببت هزيمته العسكرية بتسليم البلاد والعباد للاحتلال الأجنبي. أعمال من هذا النوع وإن كانت لا تجرؤ على الدفاع المباشر عن أسماء بعينها، ولكنها راغت إلى ما تشبه "التقية" ، أي إلى أساليب غير مباشرة تقوم على ركيزتين مضمونيتين :
1- السكوت التام والصمت المطبق عن جرائم وارتكابات وسلوك النظام الشمولي السابق الذي أطاح به الغزو الأجنبي وعن جرائم العنف التكفيري والطائفي والجنائي الذي انتشر في عهد الاحتلال، والسكوت أيضا عن نمط الحياة المأساوي الذي كان يعيشه العراقيون قبل الاحتلال، في محاولة غير مباشرة لتزيين الخراب الذي تسبب فيه ذاك النظام، والخراب الآخر الذي غرس بذوره فأينعت في عهد حكم المحاصصة الطائفية المتحالف مع الاحتلال.
2- المبالغة حتى حدود اللامعقول في أخطاء وارتكابات وجرائم نظام حكم المحاصصة الطائفية القائم وتحميله كل شرور وسلبيات الماضي والحاضر والمستقبل في محاولة مكشوفة للاستخفاف بعقول الناس وتبرئة مجرمي الأمس وإحباط أي مسعى لتقديم نقد حقيقي وضروري للوضع السياسي والاجتماعي القائم اليوم من خلال تكنيك الإغراق بالسباب المقذع والسخرية الفظة وإيقاف التفكير النقدي بأي شيء وتشغيل ماكنة الهجاء الحزبي والمليشياوي ذي الميول الطائفية لممارسات وفضائح الفساد الحكومي الحالية.
النوع الثاني : ويحتوي على الأعمال الفكاهية البريئة والتي تهدف أساسا لإدخال البهجة والمسرة إلى قلوب العراقيين المثقلة بالأحزان والهموم والانشغالات وقد لا تخلو – أعمال هذا النوع - من الالتفاتات النقدية الهادئة، وغير المفتعلة، والبعيدة عن الخطابية الصارخة. ونجد مثال هذه الأعمال في البرنامج الاستعراضي " فصوليا "وبعض حلقات برامج الكاميرة الخفية وبرامج الزيارات كبرنامج " الحوش " الذي تقدمه المذيعة القديرة شيماء عماد. والبرنامج الأخير، بالمناسبة، يخلو من مظاهر الَمن والفوقية والتفاخر بالكرم الاستعراضي التي تسود برامج الزيارات الأخرى وتقوم فكرته كما تقول مقدمته ( على التقريب في صلة الرحم بين العائلات العراقية المهجرة أو المهاجرة وأهلها داخل الوطن، نجمعها في البيت العربي القديم (الحوش) في جو يسوده المتعة و البهجة و التشويق والمسابقة، بعد ان عانت الكثير من الشوق والحنين إلى بعضها، والحوش في لهجتنا العراقية العامية يعني الفناء الذي تؤدي اليه كل أجزاء البيت البغدادي، ويزدان بنخلة أو شجرة ونافورة ماء.وأضافت : والبرنامج يقوم باستضافة فنان عراقي من الذين يرتبط بعلاقة طيبة مع الناس، ويلتف الجميع مع مقدمة البرنامج حول أحاديث مختلفة وفي أماكن مختلفة من البيت، فمن الباحة إلى الصالون إلى سفرة الإفطار، كما يتضمن مسابقة (إيجاد المفاتيح الثلاث)، فجائزة العائلة الرابحة هي مفاجأة غير منتظرة و هي جمع الأهل الذين فرقتهم الظروف)
النوع الثالث : الأعمال الدرامية الرصينة وذات السوية الفنية الرفيعة كمسلسلي " هدوء نسبي " و" الساعة الثانية بعد لظهر" أو الأعمال الرصينة والتي لا تخلو من الضعف الفني البالغ كمسلسل " دار دور".. وسوف نقصر عرضنا النقدي هذا - لسوء الحظ - على ما عرض على قناتين فضائيتين هما "البغدادية" و"الشرقية" لأنهما الوحيدتان اللتان يمكننا متابعة بثهما، وقد فاتتنا برامج أخرى على قنوات عراقية محلية أخرى نعتذر عن عدم ذكرها أو التطرق لها.
كما سبق وذكرنا ،فإلى جانب أعمال درامية جادة وناجحة وبرامج فكاهية بريئة سنتطرق لها بعد قليل، وجدنا العديد من برامج التهريج والهجاء السوقي التي استعان القائمون عليها بكل ما هي فعال وحديث فنيا و صفيق ومُسِف مضمونا لصنع هذا النوع من المنتجات التلفزيونية فهم استعانوا مثلا بأحدث المبتكرات الفنية والتكنولوجية في الإخراج والإنارة والأزياء والماكياج، كما استعانوا براقصات غجريات مشهورات كانت لبعضهن حكاياتهن " الخاصة" مع أقطاب نظام الحكم السابق وسوقوهن على اعتبار أنهن نجمات وفنانات!
واستعان بعض مفبركي المسلسلات حتى بذوي الحاجات الخاصة وذوي المواهب الفطرية كذلك الشاب الذي يجيد محاكاة بعض الآلات الموسيقية بلسانه وجوف حلقه ليجعلوا منه ممثلا، وهو الذي شاهدناه في مسلسل " أم ستوري " والذي إن كان يشبه أي شيء ولكنه لا يشبه أي شيء اسمه مسلسل درامي تلفزيوني، فلا قصة ولا نمو درامي ولا حبكة ولا حتى حدوتة صغيرة بل تهريج متواصل وشتائم وهجاء من النوع الذي يهطل بغزارة من شخص مصاب بفصام لا شفاء منه، و تحركه كوابيس اضطهادية مرعبة.
يمكن الإتيان بعدة أمثلة على النوع من الأعمال و لنبدأ بمسلسل يراد له أن يسمى كوميدي يحمل عنوان " دولة الرئيسة " وهو عبارة عن سيل لا انقطاع له من التهريج ونفي عراقية وعروبة الأعداء والخصوم السياسيين واعتبارهم نفرا من الغرباء القادمين من خلف الحدود الإيرانية كما كتب مؤخرا الكاتب الطائفي المعروف هارون محمد في القدس العربي 25/أيلول هاجيا خصومه السياسيين في حزب المالكي، إضافة إلى الشتائم المقذعة التي بلغت أحيانا درجة التلميحات الجنسية الفاحشة كما في قول إحدى شخصيات البرنامج " نصير " لوزير التربية القادم من الخارج - وكأن القدوم من الخارج بحد ذاته صار جريمة فيما أصبح البقاء في العراق لأربعين عاما لطحن العراق و العراقيين طحنا بالحروب وعقوبات الإعدام والمقابر الجماعية هو البطولة الحقيقية – كما في قوله إذن لوزير التربية الذي عجز عن فهم عبارة " شد حيلك " بأن شرحها له وبحضور سيدته الرئيسة موضحا: يعني شد تكة لباسك، تعرف يعني شنو تكة لباسك؟! ولا ندري إن كانت هذه العبارة من إبداعات " الفطحل العبقري " الذي كتب نصوص مسلسل "دولة الرئيسة" أم إنها من ارتجالات الممثل أياد راضي الذي أدى دور نائب الرئيسة وهو الذي ارتجلها وتفوه بها ارتجالا!
إن هذا البرنامج التمثيلي هو أنموذج على هذا النوع من الأعمال التي أسميناها التهريجية الميليشياوية ويمكن، وبكل أسف، ان يسجل كوصمة عار على جبين الإبداع التلفزيوني العراقي لما فيه من هذر وإسفاف يتخطى حتى تخوم العداء والتنابز الحزبي والسياسي ويتاخم حدود الردح السوقي.أما ما يقال عن رواج وشعبية هذا النوع من البرامج فهو ليس حجة فنية بحد ذاتها ولعل أسبابه ليست بعيدة جوهريا عن أسباب انتشار وطغيان أغاني "الهشتك بشتك" و "السح اندح انبوه" و "بحبك يا حمار" في مصر! لقد سمعت شخصيا الكثير من بعض المشاركين في هذه الأعمال عن سلوكيات بعيدة كل البعد عن الفن والإبداع الفني من قبيل ابتزاز الممثلين والممثلات، وفرض النصوص والعبارات والحركات والوضعيات والملبوسات والإكسسوارات " المعينة " عليهم، ومنعهم من اقتراح أي تعديل أو تغير على الحوارات، وتهديد الممثل الذي يطلب الاطلاع على جميع صفحات العمل بالطرد والإقصاء وعدم دفع الأتعاب، وهذه وبكل يقين تصرفات مليشياوية من الطراز الأول.
أما تقنيات ورشات التأليف الشعري والنثري والموسيقي، وما كان يجري فيها من فضائح فهي لا تليق حقا إلا بهكذا أعمال. لنتصور ما يلي مجرد تصور: يقوم المشرفون على بعض هذه الأعمال بتشكيل ورشات تأليف شعرية ونثرية وموسيقية من أشخاص "ذوي مواصفات خاصة" ، لن نخوض فيها ، يطلب إليهم مثلا ان يؤلفوا عدة قطع نثرية أو شعرية بخصوص موضوع ما كالرشوة في الدوائر الحكومية أو السخرية من السياسيين المعممين أو من مسؤولين جنوبيين ذوي لهجة معينة، فتجتمع الورشة وتبدأ العمل مباشرة بعد تحديد سعر القطعة الواحدة!
إن مؤلفي ومخرجي ومنتجي هذه الأعمال يتحملون مسؤولية مباشرة عن هذا النمط من الأعمال التلفزيونية و الذي لا يشرف الفن العراقي ولا السردية العراقية، ولا يمكن السكوت عليه بحجة ضرورة نقد وفضح الحكومة الهزيلة القائمة فالغاية النبيلة لا تبررها الوسائل القذرة والبهيمية.
أما الممثلات والممثلون، ومع احترامنا لمواهب الموهوبين، ولإنجازات ذوي الإنجازات الحقيقية منهم، فنقول لمن تورط منهم في أعمال مُسِفِّةٍ وعدمية وهاذية ومعيبة كهذه الأعمال: لا يمكن لكم أيها الفنانون التذرع دائما بالصعوبات الحياتية وضيق ذات اليد فالذي نعرفه أن الناس العاديين لا يموتون من الجوع في سوريا أو الأردن أو الإمارات، فكيف بالممثلين وعموم الفنانين والأدباء؟ ومع ذلك، فإن الحكومة العراقية الحالية، والمؤسسات التابعة لها والخاصة أو القريبة من الشأن الفني والأدبي تتحمل مسؤولية كبرى عن هذه الظاهرة حين تتخلى عن الفنانين والأدباء العراقيين، وتلقي بهم لقماً سائغة لأصحاب الملايين من مالكي القنوات الفضائية وشركات تعليب الغناء والرقص الغرائزي والذين لا يفرقون بين كوعهم وبوعهم في ميدان الفن والأدب!
نتوقف أيضا عند برنامج تمثيلي غنائي راقص على منوال سلسلة البرامج المصرية " فوازير رمضان "والتي خرجت من سوق التداول منذ عدة سنين، رغم إن النسخة العراقية منه تخلو من الفوازير، وتهدف إلى التعريف بنجوم الغناء العراقي لا غير، والبرنامج يحمل عنوان " زنود الست "، وهو عنوان دوَّخنا الدوخات السبع، دون ان نعرف له علاقة بمحتوى البرنامج أو باسم الحلوى العراقية التي تحمله، ولم يبق إلا ان ننسج له علاقة مفترضة بزنود الست التي مثلت أدوار النجوم فيه وهي الفنانة البصرية الناعمة دالي، والتي كال لها زميلُنا الصحفي الساخر علي السوداني من المديح والغزل ما يجعل أية إضافة نسوقها نحن هنا نافلة!
والواقع فإن هذا البرنامج كان مفيدا على علاته الفنية وبفضل الجهود التي بذلها المخرج والنجمة دالي ذات الصوت الدافئ والأداء الغنائي المتقن، وحقق بعضا من أغراضه رغم ما أثاره صاحب الفكرة وكاتب الحلقات د.رحيم العراقي والذي ذكر في مقالة له تضمنت ردوده على عدد ممن كتبوا حول البرنامج، إن نصوص حلقات البرنامج التي كتبها تعرضت للكثير من التعديلات والحذف والقصقصة من قبل المخرج، وذكر مثالا على ذلك بالحلقة الخاصة بالمطرب والمنلوجست العراقي الراحل عزيز علي في عهد الزعيم عبد الكريم قاسم وقد تأسف الكاتب على حذفها، ويبدو ان السيد المؤلف متفائل أكثر من اللازم حين ينتظر من قناة كقناة التي تبنت هذا العمل أن تبث شيئا له علاقة بعبد الكريم قاسم وعهده، أو أن يكون القائمون عليها أوفياء وأمناء فنيا على ما يقدم لهم من نصوص!
في الجزء الثاني من هذه المقالة سنتوقف عند الأعمال التالية :خل ن بوكه، القفاصة، فاصوليا ، من سيربح البترول ، ، هدوء نسبي ، الثانية بعد الظهر ، دار دور..
يتبع قريبا
[email protected]



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاوي ينضم إلى الائتلاف الشيعي : وأخيراً، انضم المتعوس إلى ا ...
- الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشي ...
- ج2/ البيان الانقلابي لثلاثي دوكان : اللعب بدماء العراقيين لأ ...
- بيان ثلاثي دوكان خطوة حمقاء لإنقاذ المحاصصة الطائفية المحتضر ...
- خيار المحكمة الجنائية الدولية : آن الأوان لتدويل قضية دجلة و ...
- آن الأوان لتدويل قضية دجلة والفرات وإلا فليتحمل أقطاب حكم ال ...
- ردا على البلطجة التركية والإيرانية : آن الأوان لتدويل قضية د ...
- تخبطات حكومة المالكي ورد الفعل السوري المذعور عليها: شتائم ر ...
- القنوات الفضائية -المرائية - وإذلال الفقراء باسم التبرعات ال ...
- سؤال استفزازي موجه إلى السياسي الطائفي أيا كان: ما الفرق إذن ...
- دجلة والفرات: مرونة تركية لفظية وعدوانية إيرانية
- بعيدا عن فحيح الإعلام الطائفي - السني والشيعي-.. دعونا نفهم ...
- قضية الصحفي أحمد عبد الحسين و الفرق بين تقاليد التضامن النقد ...
- تفاصيل خطيرة عن السد التركي العملاق - أليسو - ومخاطره المدمر ...
- تفاصيل خطيرة عن السد التركي العملاق - أليسو - ومخاطره المدمر ...
- تفجير سامراء / قراءة في السياق السياسي للجريمة !
- دماء المدنيين الأبرياء في رقاب رجال الدين شيعةً وسُنة
- مقاربة المدنس لفهم المقدس في أقدم مهنة في التاريخ
- محاكمة صدام بين مأزقين ...فهل تخرجها استقالة القاضي رزكار من ...
- قصة -المؤتمر التأسيسي- من الألف إلى الياء :كيف ومتى ولِدَ ول ...


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء اللامي - الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياوي والنقد الحقيقي / ج1