أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب بولس - حسين مروّة - مؤسس مدرسة النقد الواقعي الاشتراكي في العالم العربي















المزيد.....

حسين مروّة - مؤسس مدرسة النقد الواقعي الاشتراكي في العالم العربي


حبيب بولس

الحوار المتمدن-العدد: 845 - 2004 / 5 / 26 - 05:31
المحور: الادب والفن
    


مفكرّون وادباء عرب ماركسيون:
حسين مروّة - مؤسس مدرسة النقد الواقعي الاشتراكي في العالم العربي
دراسة: د. حبيب بولس

* ولكن سؤالاً آخر يرتفع، أليست هناك خطورة في اتباع منهج نقدي محدد؟ بمعنى الا يؤدي التزام المنهجية في النقد الادبي الى نوع من الميكانيكية في عمل الناقد؟ أي ان الناقد الملتزم نهجا معينا لا بد ان يُخضع كل عمل فني ادبي ينقده الى مقاييس ثابتة جامدة يرسمها له المنهج الذي يلتزمه، بحيث يقول في هذا العمل الادبي ما يقوله في ذاك، بصور من التكرار الآلي الرّتيب فيتجمد النقد بذلك، وتتجمد شخصية الناقد وتتعطل عنده حساسية التذوق الجمالي ، وعندئذ تنشلّ حركة النقد الوظيفية وتنتفي من الفائدة والغاية.

* عن هذا السؤال النابع من خطورة المنهجية في النقد يجيب "حسين مروة"، قائلا: الواقع ان مثل هذه الخطورة نابع من فهم خاطئ للمنهجية. فأول ما ينبغي ان يكون واضحا من امر المنهجية النقدية انها لا تستحق هذه الصفة، اذا هي قامت على اسس او على مقاييس ثابتة ثبوت جمود او تحجّر. وانما تستحقها – أي صفة المنهجية -، حين تكون الاسس والمقاييس هذه ثابتة من حيث الجوهر، متحركة متطورة متجددة متنوعة من حيث التطبيق ومراعاة الخصائص الذاتية القائمة في كل خلق بخصوصه، الى جانب الخصائص العامة المكتسبة من قوانين الحركة الشاملة المرافقة لكل عمل ادبي ذي قيمة فنية ما. من هنا يحتاج الناقد الادبي المنهجي الى توفّر الحساسية الذاتية القادرة على اكتشاف القيم الخاصة في كل أثر ادبي بذاته وبخصوصيته. وهذا يعني كما هو واضح أن المنهجية النقدية لا تقتصر على عدم انكار القيم الخاصة في العمل الادبي، بل هي ترى ضرورة وجود هذه القيم ما دامت الشخصية الانسانية ذاتها وبوجه عام متنوعة الخصائص متعددة الجوانب، بقدر تنوع الشخصيات وتعددها، ومن باب أولى ان يكون هذا التنوع والتعدد في ذات الاديب الفنان الخلاق، ولذلك ترى المنهجية النقدية ان كل عمل ادبي لا بد ان يحتوي نوعا من التجربة التي لا تتكرر عند فنان وفنان آخر، بل لا تتكرر حتى في عملين صادرين عن فنان واحد.(12)

* مما تقدّم نرى ان "حسين مروة" يدعو الى نقد منهجي ملتزم يرتكز على قواعد وأصول ومقاييس ويحارب نوعية النقد الادبي الغالبة اليوم في العالم العربي والمتّسمة بالتأثرية، لأن النقد التأثري يفقد النقد وظيفته الأساسية كليا.
* فما هي وظيفة النقد في رأيه، اذن؟
ان وظيفة النقد هي تثقيف القارئ باعانته على تفهم الاعمال الادبية وكشف المغلق من مضامينها وادخاله الى مواطن اسرارها الجمالية، وارهاف ذوقه وحسه الجمالي، واغناء وجدانه ووعيه بالقدرة على استبطان التجارب والافكار والدلالات الاجتماعية والمواقف الانسانية التي يقفها الشاعر او الكاتب، خلال العمل الفني تجاه قضايا عصره او وطنه او مجتمعه، وبالمستوى نفسه هذا يستطيع النقد الموضوعي المنهجي ان يؤدي وظيفة بتبصير الكاتب او الشاعر بالقيم الحقيقية التي يحتويها عمله او يفتقدها ليكون على بيّنة مما يصنع ويخلق، او ليكون اكثر وعيا لما في موهبته وادواته ومواقفه من ممكنات او من نواقص او من اتجاهات سديدة او منحرفة، ذلك كله يعني ان النقد الموضوعي المنهجي يقوم بوظيفة مزدوجة تؤدي هي بدورها الى تطوير حركة النقد وحركة الادب وحركة الثقافة الوطنية جميعا.
تلك مهمة ثقيلة الاعباء ولكنها تمنح الناقد منزلة الانسان النافع في حقل المعرفة الجمالية الرفيعة.(13)

* هذه هي مهمة النقد المنهجي الموضوعي. في رأي "حسين مروة"، فعن أي منهج يتحدث، او بكلمات اخرى أي منهج هذا الذي يحمل مثل هذه المهمات والاعباء والهموم؟
انه المنهج الواقعي وبالتحديد المنهج الواقعي الجديد او الاشتراكي، ذلك المنهج المرتكز على علم الجمال الماركسي اللينيني.
وعماد نظرية هذا المذهب في النقد هو النظر الى العمل الادبي على انه تصوير للواقع، ولكن من خلال ذات الفنان وانفعاله به وتعاطفه معه وجدانيا. الواقع بحسب النظرية هو الموضوع او الحقيقة الموضوعية او المجتمع بمجمل ظروفه الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وعمل الاديب الخلاق هو في وعي الواقع وفي كيفية التعبير عنه تعبيرا يرتفع عن مستوى الانفعال الحسّي به الى مستوى الشاعرية التي تنفذ الى جوهره وتكشف عن صفاته الحقيقية المكونة لحركة تطوره وصيرورته وتصبح من ثم شكلا من اشكال العمل الفكري المعرفي الذي يتخذ الرؤى والصور اداته المعبّرة دون المقولات والمفاهيم، ويضيف به الاديب الى الواقع واقعا جديدا من صنعه، من صنع رؤيته الداخلية له، رؤية الوعي والخيال والوجدان معا التي تمتزج فيها الذات بالموضوع وتتحقق علاقة التأثير المتبادل بينهما.(14)

* ان "حسين مروة" في توضيحه الاسس النظرية للمذهب الواقعي في الادب على هذا النحو، وفي استخدامها في المجال التطبيقي بمنهجية متحررة هكذا من (الدوغماتية) ومن الفهم الميكانيكي لعلاقة الادب والفن بالعالم المادي، انما فعل ذلك وهو مدجج بسلاح الوعي الجمالي المعرفي البالغ الحساسية واليقظة، وبيقينية العالم الراسخ في العلم، الواثق من نفسه ومن ثبات نظريته التي اجتهد ان يجلوها في كتبه ودراساته فنفى مرارا ان تكون الواقعية وهي تحتفل بالواقع تنقله نقلا آليا وأكد دور الطاقات الذاتية للفرد في عملية الخلق الفني مقررا امكانية الكتابة عن الموضوع دون ان تضيع في حدود الذات، وبيّن ضرورة الفن كقيمة جمالية عليا وكعمل خلاق يخلق من الحدث الواقعي حدثا فنيا هو شيء آخر غير الواقع وان كان هذا الواقع منبعه وملهمه. وحذّر الذين يكتبون عن المجتمع كتابات واقعية ان تجيء كتاباتهم هذه على حساب فنية فنهم وأشار باستخفاف الى الذين يتصورون الواقعية عقلانية خالصة مفرغة من الابداع والخيال والوجدان الرومنسي حيث يقول: "ان الاستغناء في العمل الفني عن الخيال يبطله".(15)

* هذه هي رؤية "حسين مروة" للواقعية في الادب وللمدرسة الواقعية في النقد، وربما سبقه اليها غيره من النقاد العرب الا ان اولئك كان احساس معظمهم احساسا ذاتيا اقرب الى الحدَس منه الى الوعي العلمي المتكامل الذي يتجلى في نقد "حسين مروة". وهذا ما يجعل الدارسين يُعدون عمله في نقده الادبي من قبيل العمل التأسيسي لنقد ادبي جديد تقدمي فكري وايديولوجي في آن.
يقول الكاتب المعروف "حنا مينة" عن نقد "حسين مروة": انه حين يتصدى "مروة" للنقد الادبي فإنه لا يتقحّم ميدانه ليقال عنه انه ناقد. لا يمتهن النقد كأداة تعبيرية تترجم عن ذاته فيما يريد ان يقول، متخذا من الذين ينتقدهم وسائل الى هذا القول. النقد، لديه عملية إبداع، كشف تقويم، ترشيد وتوجيه. وهو لا يأتي النقد قارئا للكتب، معرّفا بها، او متذوقا لها بمزاج شخصي، او متعصبا سلفا، او متزمتا، او متخبطا بين المدارس النقدية، وبين مناهج النقد، دون قدرة على امتلاك أي منها، وبغير اهلية لتطبيقه على الأثر المنقود. انه صاحب مهمة. يدرك ان مهمته جليلة وينهض بها. يعرف أن الثقافة الواسعة العميقة الشاملة، هي المؤهل الاساسي للناقد، فيتسلّح بثقافة.. لم تتوفر لناقد فرد من العرب الحديثين غيره.
ان امتلاك المفهوم الكامل، ثم معرفة التراث شعرا ونثرا، والتضلّع بالفكر العربي ومصادره ومدارسه، والالمام، الى درجة جيدة، بكل المدارس الادبية المعاصرة، والقدرة على رصد الفكرة، وتتبعها وردها الى منجمها، ومناقشتها، ثم هذه الذاكرة العجيبة، التي تسعفه في الشواهد، وهذه الموسوعة التي تمده بالمعرفة الضرورية حول أي موضوع دار الكلام، والقدرة على الاحاطة، والبقاء في اطار البحث مهما اضطر الى الاستطراد، ان ذلك كله يجعل منه ناقدا جديرا بهذا الاسم، وخليقا بأن يكون صاحب منهج علمي، هو منهج الواقعية، الذي يهتدي به قارئا وناقدا ومفكرا وباحثا. وهذا المنهج كما يقول: هو الصحيح للنفاذ الى اساس الحركة الجوهرية لعملية الابداع الادبي والفني والفكري. وهو كذلك – لا يزال المنهج المتميز بالقدرة على اكتشاف كل عناصر الفعل المتبادل بين الوعي الاجتماعي والواقع الاجتماعي، ان هذه المميزات للمنهج الواقعي هي في اساس سيرورته واقتحامه معظم القلاع الباقية رهن سيطرة المذاهب النقدية التأثرية والميتافيزيقية.(16)

* هذه هي رؤية "حسين مروة" للنقد بشكل عام، وهذه هي مفاهيمه ومنطلقاته فكيف طبّقها في نقده؟ بمعنى ما هي خصائص نقده؟
اولا وقبل كل شيء، كان "حسين مروة" في نقده يؤمن بأن العمل الادبي لا يمكن ان يُسلخ عن الظروف المحيطة به. "ليس هناك فنّ يتخطى تاريخيته"(17) يقول. فقد آمن ان كل وجود فردي هو وجود طبقي اجتماعي. لا وجود للفرد خارج طبقته الاجتماعية التي ينتمي اليها بوضعيته المادية او بوعيه، لذلك فهناك علاقة بين الأثر الادبي والواقع الاجتماعي. (18)
ثانيا، آمن "حسين مروة" بأن العمل الادبي هو التحام الشكل والمضمون معا. بحيث تكون هناك علاقة قائمة بينهما، أي انه لم يكن يفصل بين الشكل والمضمون، فليس الشكل وحده معيار الحداثة، بل هو والمضمون الحديث معا. وحالات انفصام الشكل عن المضمون هي حالات الانقطاع بين الشاعر والحياة.(19)
ثالثا، كان "حسين مروة" يرفض الغموض، حيث يقول: اننا نرى الآن موجة خطيرة تجتاح ادبنا العربي الحديث ولا سيما الشعر منه، هي موجة الغموض. اننا نعدّ الغموض موجة خطيرة نعاديها ونكافحها حين يصبح الغموض غاية لذاته وإغرابا متقصدا. وحين يصبح لا غوْصا ولا رحيلا الى الاعماق والاسرار، بل هروبا من الغوص والرحيل وتهويما في الفراغ وايهاما بما لا وجود به.(20) وتقوده مشكلة الغموض الى قضية العلاقة بين الفن والجماهير، ويناقش عندئذ ادونيس في رأيه حول هذه القضية (21)، ليقول فيه: يكفي ان نقول انه بعيد عن معاييرنا في تحديد ما هو تقدمي في الادب.(22) رابعا، لقد كان الفكر النقدي عند "حسين مروة" عملية متنامية وقد تبدأ تسليما بمنطلق خاطئ لتصل منه الى نتائج سليمة، وهي خير من وضع الاساس النظري اولا ثم البناء عليه، وان كان الاساس النظري في الحالتين مستقرا ثابتا ابتداء لأن أي سؤال يطرح يؤدي بالباحث الى فرز الاشياء بحيث تقف الواقعية والاشتراكية وحدها في مواجهة كل شيء آخر، وتتسم هذه الطريقة بالكشف المتدرج وتتغلغل في تدرجها الى دقائق هامة لم تكن لتتكشّف لولاها.(23)
خامسا، في نقده بحث "حسين مروة" عن الانساني وعن الفردي وميّز بينهما، فقبل الاول ورفض الثاني، لأنه رأى في الاول عنصرا من عناصر خلود الأثر، ورأى في الثاني عنصرا من عناصر ضعفه ومحدوديته وهذا العنصر: عنصر الانساني مقابل الفردي، معيار نقدي اساسي في منهجه يعتمده في تقويم الأثر الادبي ويرى اليه به. لذلك رفض "حسين مروة" من منطلق منهجه كل عمل ادبي عدميّ ومجرّد ومطلق، أي أنه رفض كل ما هو مثالي في هذا الحضور المادي للواقع وما يغيّب حقيقته.(24)

* هكذا رأينا مما تقدم ان "حسين مروة" ناضل من اجل نقد موضوعي منهجي فكرا وممارسة، نظرية وتطبيقا. فكان علم الجمال الماركسي رائده والواقعية الجديدة منهجه، ومن يسترشد بهما لن يضلّ، وهكذا ما ضل ابو نزار في فكره ولا وهن في ممارساته، وأكبر دليل على ذلك استشهاده بأيدي الغادرين عام 1987.

- الإحالات -
1. محمد دكروب، شخصيات وادوار في الثقافة العربية الحديثة، مؤسسة الابحاث العربية، بيروت، 1987
2. طيّب تيزيني: حسين مروة، مقال: حسين مروة مفكرا مبدعا، دار الفارابي، بيروت، 1981. ص31
3. احمد ابو سعد: حسين مروة، مقال: حسين مروة المنهج والطريق. ص 97
4. ن.م. ص98
5. ن.م ص100 وراجع دكروب ص 20 وما بعدها
6. ن.م. ص100 وما بعدها وكذلك دكروب ص 21
7. ن.م. ص101 وكذلك ركروب ص 21
8. عن نضاله السياسي راجع مهدي عامل، كتاب حسين مروة شهادة في فكره ونضاله، دار الفارابي، بيروت، 1981 ص 37، ومحمد دكروب ص 153 عن نقده راجع يمنى العيد ص 111، واحسان عباس ص 61. عن دراسة التراث عند حسين مروة، راجع محمود امين العالم ص 13، وطيب تيزيني ص 31، وكذلك راجع مجلة ادب ونقد عدد (31) (1987)، مقال محمود اسماعيل ص 18 وما بعدها.
9. ابو سعد، ص 104
10. حسين مروة، دراسات نقدية في ضوء المنهج الواقعي، مكتبة المعارف، بيروت، 1972، ص 5
11. ن.م. ص6
12. ن.م. ص 7 – ص 8
13. ن.م، ص 8 – ص 9
14. ابو سعد، ص 104
15. ن.م. ص 105
16. حنا مينة، ادب ونقد، مقال، من يرسم الطيبة، عدد 31، 1987 ص 31 – ص32
17. حسين مروة: دراسات نقدية، ص 279. مصدر سابق
18. يمنى العيد: حسين مروة، مقال: حسين مروة والمنهج الواقعي في النقد الادبي، مصدر سابق، ص 118
19. احسان عباس: حسين مروة: مقال: النقد عند حسين مروة: بين المنهج والتطبيق، مصدر سابق، ص 70
20. حسين مروة: دراسات نقدية، ص 250، مصدر سابق
21. عباس، ص 68، مصدر سابق
22. مروة، دراسات نقدية، ص 250، مصدر سابق
23. عباس، ص 68، مصدر سابق
24. يمنى العيد، ص 115، مصدر سابق



#حبيب_بولس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب بولس - حسين مروّة - مؤسس مدرسة النقد الواقعي الاشتراكي في العالم العربي