أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فيصل لعيبي صاحي - الفكر - الثقافة - الإعلام - الواقع















المزيد.....

الفكر - الثقافة - الإعلام - الواقع


فيصل لعيبي صاحي

الحوار المتمدن-العدد: 2782 - 2009 / 9 / 27 - 06:41
المحور: الصحافة والاعلام
    


إذا اعتبرنا الدماغ ( المخ ) هو" الهارد وير " فان التفكير هو " السوفت وير " ، وفي مجتمع التعليم الذكي ( مجتمع المعلومات ) ،اتسع حيّز الذكاء من خلال الإنسان الى الأدوات والآلات والأنظمة والمؤسسات.

هناك ذكاء جماعي ( جمعي ) وذاكرة جمعية وشبكة أعصاب جمعية ( الأنترنيت ) له وعيه وحتى لاوعيه ( الوعي بما له من تجربة وعمل وخزّن – واللاوعي بما هو سائد في المجتمعات من عقائد وطقوس وقيم وآيديولوجيات ) .

هناك تاريخ للفكر البشري يتكون من :
1- العصر الغريزي : الذي أنتج الأسطورة والسحر والأديان .
2- العصر المادي : الذي أنتج التعامل مع الماديات والسوائل والغازات والذرّة.
3- العصر التجريدي : هو عصر التعامل مع المعرفة وهو العصر الذي نعيش بداياته المضيئة.

نحن نعيش في بداية عصر ثلاثية : العقل – المعلومات – الواقع .
عصرنا ، هوعصر إستهلاك المعلومات والمعرفة الشديد السرعة والقدرة العظيمة على إنتاجها
هناك ما يسمى بتطعيم الحيوي بالصناعي حالياً .

المرحلة الأولى : هي تعاون الإنسان الحقيقي مع الإنسان الآلي، الذي يقوم مقام الإنسان الحقيقي في الكثير من الأمور، وقد يلغي دوره تماماً في المرحلة القادمة، بحيث لا يحتاج الإنسان إلا لضغط زر معين ليكمل هذا الإنسان الآلي العمل كاملاً.
هذا تحوّل في علاقات الإنتاج لم يسبق له مثيل، علينا كماركسيين وماديين علميين أن ننتبه له.

المرحلة الثانية : هي مرحلة ما يسمى ب " cyborgenization- السبورجينايزيشن " او السرجنة، حيث يتداخل العضوي مع الآلي، يقف الان الدين والتقاليد والأخلاق السائدة حائلاً دون تنفيذها، وهي تعتمد على ما توصلت اليه هندسة الجينات – أي الهندسة الوراثية –

تجديد العقل لدينا، ليس مطلباً ثقافياً فحسب، بل تنموياً كذلك،حتى نستطيع إستقبال عصر المعلومات باقتدار وكذلك إنتاجها أيضاً.
نحن لانملك عدة كاملة للمعرفة وجمهرة العقول لدينا تحت مستوى التحديات.

ملامح عامة للنمط التفكير عندنا ملامح عامة لنمط التفكير في عصر المعلومات

1- فكر تقليدي 1- فكر إبتكاري
2- فكر سطحي 2- فكر مفاهيمي
3- فكر دوغماتي 3- فكر خلافي - جدلي
4- فكر إستسلامي 4- فكر تفنيدي - تشكيكي
5- فكر لاعلمي 5- فكر علمي
6- فكر دمجي 6- فكر منظومي
7- فكر رجعي 7- فكر إستشرافي – تقدمي –
8- فكر قاطع 8- فكر حدسي - إحتمالي
9- فكر سلبي 9- فكر مبادر
10- فكرغير محدد 10- فكر محدد
11- فكرتوفيقي 11- فكر متوازي
12- فكر فردي 12- فكر جمعي
13- فكر محلي - منغلق 13- فكرعولمي - منفتح
14- فكرأحادي 14- فكربدائلي
15- فكر سردي ( إنشائي ) 15- فكر حوسبي( كومبيوتروحاسوب)
16- فكر إنطوائي 16- فكر تواصلي
17- فكرتمثيلي 17- فكر توليدي

إستراتيجية تطوير فكرنا- ثقافتنا – إعلامنا في عصر المعلومات :

1- الإستراتيجية السياسية : حرية الفكر والتعبير.
2- الإستراتيجية الإقتصادية : النظر الى الثقافة والإعلام كموارد إقتصادية تنموية.
3- الإستراتيجية الثقافية : إعتبار اللغة كركيزة أساسية واستخدامها بالمعنى الفعلي لها، كأداة للتواصل المعرفي والنظر للثقافة كسياسة – إقتصاد معاً
4- الإستراتيجية الإعلامية : النظر للإعلام كمشروع تنموي وتربوي وترفيهي موجه وليس ترفيهي متخلف وتهريجي - فوضوي أو دوغماتي.
5- الإستراتيجية التربوية : التخلص من آفة التلقين والتلقي السلبي والأعمى للمعلومات وإطلاق حرية البحث والنقاش في المسلمات وتناول المحضورات والمحرمات ووضعها تحت المجهر العلمي والمنطق العقلي.

لقد تمت على مستوى الثقافة في العالم المتطور عدة قفزات هامة ، إبتداء من بداية القرن الماضي حتى يومنا هذا، بينما لانزال نحن نفكر بامور مثل الحجاب والطائفية والقوميات المتعصبة وحتى العشائرية والمناطقية.

الرأسمال الذهني : هناك مفاهيم بدأت تغزو عالمنا ، مثل : صناعة الثقافة ، إقتصاد المعرفة ، الملكية الفكرية، سباق التسلح المعلوماتي. وهذه عبارات مستلّة من الإقتصاد - السياسي ، مثل : ملكية ، صناعة ، إقتصاد ، سباق تسلّح.

مميزات الفكر الحديث هي :

1- فكر غير خطي : لايستند فقط على تسلسل وتلاحق الظواهر والأحداث، لكنه ينمو مع المتغيرات المفاجئة والغير متوقعة ويحاول إستيعابها

2- فكر غير ثنائي : مثل : مادية – مثالية ، موضوعي – ذاتي ، واقعي - خيالي ، شكل – مضمون ، سالب – موجب . بل فكر ينظر الى مابين هذه الثنائية من تنوع وتدرج وإحتمالات .

3- فكر غير جامد : فكر سريع التكيف والحركة، يرى الواقع إبتداء من الماضي والحاضر ويستشرف المستقبل ، ويتحرك مع الزمن بشكل مرن .

4- فكر غير تخصصي : لايحشر إهتمامه في موضوع واحد بل يعتبر المواضيع المختلفة متداخلة في نفس الوقت وتوجد قنوات فيما بينها ويحطم الحواجز التي تعوق ذلك.

5- فكر يهتم بما هو سلبي : يدرس المخالف – النفي – المعارض لما هو سائد ومتعارف عليه ويحلل أسباب وجوده.

هناك سلبيات عديدة في عالمنا ، نجدها في البايولوجي والرياضيات، في الفلسفة والأفكار ،في العلوم الطبيعية وعلم النفس ،في الدماغ البشري، حيث النصف الأيمن يسيطر على الجانب الأيسر من الجسم والأيسر على الجانب الأيمن ، في الفن الخ.

ملاحظات عامة:

1- الثقافة - الفكر - المعرفة – الإعلام ، تملك خاصية غير موجودة في غيرها من الظواهر وهي انها تنمو بقدر إستخدامنا لها عكس المواد الأخرى التي تستهلك وتبور بالإستعمال.

2- تكنولوجيا العصر الصناعي : انتجت لنا التلوث – الإضطهاد وإستغلال البشر للبيئة والطبيعة ، بإسلوب عنيف ترافقها الأفكار الدينية والغيبية والمعتقدات الميتافيزيقية المختلفة.

3- تكنولوجيا عصر المعلومات : أنتجت لنا تكنولوجيا ذكية – شفافة – إضمحلال للعنف تدريجي – حضارة الصفر والواحد وهي تعتمد على البيانات والمعارف العلمية والدراسات الموضوعية وتنحسر فيها الأفكار الغيبية واللاعلمية .

4- العالم الحديث يبحث عن ما هو جديد و نحن نبحث عن كل ما هو قديم .

في مجتمعنا اليوم نجد ما يلي :

1- 40% من البالغين أمي غالبيتهم من النساء .
2 - 50% من الأطفال بدون مدارس .
3 - 60% من عمالنا مهددون بالبطالة .
4 - سيطرة الفكر الغيبي والسلفي والطائفي .
5- إنحسار للفكر التحرري والمديني الحديث.
6- إنحسار الفكر الشيوعي واليساري.
7- غياب الجبهة الديموقراطية والعلمانية الحقيقية.
8- ازمة الحداثة بين طرفيها الموضوعيين : الحركة اليسارية عندنا الذي وقفت ضد الغرب دون تمييز والغرب المتمدن الذي ساند القوى الرجعية والدينية والإقطاع ، على حساب القوى الحية في مجتمعنا، وإستمرار هذه القطيعة حتى بعد ان تحول الغرب الى الما بعد كولنيالي وقد ساندت الولايات المتحدة الأمريكية القوى المتخلفة في المجتمع العراقي وتخلت عن القوى التي يمكن أن يتطور العراق بواسطتها ، بعد إحتلالها للعراق مع بقية القوات المتعددة الجنسيات ، فكيف تدعي تحرير العراق حقاً من الدكتاتورية البعيضة؟
9- الحرب الباردة وآثارها على بلدان العالم الثالث وحركات التحرر فيها وإستنزاف طاقاتها على صراع لم تكن فيه طرفاُ مباشراً ومعنياً بتناقضاته الفاقعة.
10- حراجة موقف الطبقة العاملة اليوم ونحن نقف على أعتاب الثورة العلمية الثانية والإستخدام الواسع للتكنولوجيا المبرمجة ، فهل تملك هذه الطبقة نفس مواصفاتها في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ؟.

يقال ان الإنسان حيوان إتصالي ، وبواسطة الإتصال استطاع أن يصل الى ما وصل اليه، الم ترونه يحاول سبر أقطار السماوات والأرض ؟
فتاريخه ، عبارة عن محاولات للإتصال بالآخر : المجتمعات – الطبيعة – الكون .

1- كانت المعابد في السابق ، هي التي تنشر المعرفة – الدينية طبعا- بين الناس بواسطة كتب محفوظة ومخطوطات لا يصلها الجمهور وهي معلومات ثابتة لاتتغير ومقدسة ويحرض سدنة المعابد على إخفائها عن متناول يد الناس ، لتبقى هيمنتهم عليهم مستمرة، باعتبارهم حكماء ولا يمكن الإستغناء عنهم، وهذا ما نراه لدى دعاة القداسة من رجال الدين عندنا.
2- جاءت المدارس لنشر المعرفة المختلطة ( علمية- ودينية ) ، بين الناس، فوسعّت دائرة المتعلمين نسبياً .
3- ظهور الطباعة وإنتشار المكتبات ، في المجتمعات ،ساهم في توسيع المعرفة وخروجها من هيمنة رجال المعابد المختلفة والمعاهد التي كانت تفرض نوعاً من التعليم المبرمج على طلاّبها.
4- ظهور الصحافة ، وإنتشار الطباعة الشعبية ، وسّع من المعرفة وقلل نسبياً من الأمية وجعل المعرفة والأحداث أكثرتوفراً من السابق .
5- الراديو ودوره الهام في إيصال المعلومات والأخبار وأمكانية الحصول على المعلومة في اي وقت ، دون رقيب أو حسيب .
6- السينما ودورها الهام في تفجير وعي الناس وتوسيع دائرة المستفيدين من المعلومات والأفلام الوثائقية والدرامية، التي تحلل فيها التاريخ والأحداث والمشاعر والتي تبثها من شاشتها الفظية ثم الملونة بعد ذلك .
7- التلفزيون الذي جمع بين الكلمة والصورة ، في تناول المعلومة.
8- الأنترنيت وعالمه الغريب الذي جمع المعابد و المعاهد والكليات والمكتبات والراديو والتلفزيون والصحافة وحتى البريد والهاتف .
أصبح الإعلام اليوم يحتل موقع الثقافة سابقاً وأصبحت الثقافة تابعة للإعلام في عصرنا الحالي، ولهذا يطلق عليه اليوم ب : ( ثقافة الميديا ). وإذا كان أرسطو يلقب بالمعلم الأول فها هو والت ديزني يلقب بالمعلم الأعظم .
9- ظهور العالم الإفتراضي الى جانب العالم الواقعي .
10- إنعدام الفاصل الزمني والمكاني ، فيما يتعلق بالوصول و الحصول على المعلومات وتداولها.

تناقضات الإعلام:

1- بين الإعلام والإعلان.
2- بين المعرفة والتجارة.
3- بين الترفيه والتهريج.
4- بين التنمية والتربية العلمية الجادة وبين الدغماتية والسفاهات والخزعبلات والشعوذة.
5- بين الخضوع للدولة والتحرر منها.
6- بين الدفاع عن الأنظمة وبين الدفاع عن مصالح الناس.
7- بين إشاعة العنف والإرهاب والضغينة وبين أفكار التسامح والوئام بين الشعوب.
8- بين الرأي الواحد وتعدد الآراء.
9- بين سيطرة الوكالات الكبرى وإمكانياتها الهائلة ووكالات الأنباء المحلية بإمكانياتها الشحيحة والمحاصرة بالممنوعات المختلفة.
10-بين إنتاج المواد الإعلامية الخاصة وبين إستقبالها من الآخر.
11- إنعدام نظرية إعلامية واضحة المعالم في إعلامنا المحلي ، كنشر الديموقراطية وقيم الحداثة والتمدن، او الدفاع عن العملية السياسية، على سبيل المثال.

يعتبرالأعلام من القوى اللينة البعيدة الخطط و التأثير والبطيئة الأثروتحتاج الى زمن كافي لغرض التأثير على المتلقي من خلال الترغيب والجذب المبرمج، عكس القوى الصلبة مثل العسكر والإقتصاد والسياسة، التي لاتتسامح في تنفيذ خططها لحظات معدودة.

عصر الإعلام ،هو، عصر مختلف تماماً عن العصور السابقة، فالفضائيات اليوم تشبة منصات إطلاق الصواريخ عابرة القارات وما المواد التي ترسل إلينا إلا عبارة عن قنابل وصواريخ علينا أن نتوخى تأثيراتها السلبية.

أنظر الى العبارات التالية :
الحملة الإعلامية المغرضة، المعارك الكلامية ، الغزو الثقافي ، عنف البرامج التي تبثها القنوات، العدوان الإعلامي ، تآمر وسائل الإعلام، الإعلام المضاد ، وغيرها من العبارات المأخوذة من قاموس الحروب العسكرية.

لندن في : 11آيار 2008



#فيصل_لعيبي_صاحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسم الحزب مرة أخرى
- سلاماً يا أم سلام!
- مباهج العراقيين
- مباهج عراقية
- ناظم رمزي
- بغداد
- العنف والطغيان - التناقض - التسامح والحرية
- رسالة الى الرفيق وزير العلوم والتكنولوجيا
- ماقبل الكارثة !!
- الدستور والثقافة
- القرصان العجوز- الى سعدي يوسف
- الإستبداد وأنواعه
- علاقة الثقافي – السياسي
- الحزب الشيوعي العراقي ونقاده
- رسالة الى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي
- الأزمة
- ثقافتنا


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فيصل لعيبي صاحي - الفكر - الثقافة - الإعلام - الواقع