أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بوبكر الفلالي - الإبداع في برنامج الجريئة















المزيد.....

الإبداع في برنامج الجريئة


بوبكر الفلالي

الحوار المتمدن-العدد: 2781 - 2009 / 9 / 26 - 19:25
المحور: الادب والفن
    



1-فعلتها مرة أخرى المخرجة الجريئة، المبدعة و المستفزة إيناس الدغيدي ،فعلتها ببرنامجها التلفزى الرمضاني الجريئة الدي يعرض طيلة شهر رمضان من هذا العام 2009على أحدى فنوات النيل الفضائية ( نايل سينما ) ،فعلتها لتؤكد أنه من الصعب أن نضع على عقولنا وقلوبنا أكنة نحن أبناء هذا الزمان وهذا العصر الزاخر و المليء بألوان التحول و التغير، فعلتها لتقول أنه لا قداسة ولاإحترام مطلقا سوى للإبداع الحر الجريئ .
2- و بعيدا عن هده الفذلكة التي تقدمت نطرح نحن أسئلتنا بموازات أسئلة و استفهامات الأستاذة المخرجة : ما حدود الإبداع و ممكناته في برنامج الجريئة ولدى مقدمته و صاحبة فكرته ؟ ما مضامينه وعناصره و هل هو ممكن من داخل ثقافة محكومة كما هو معلوم بالتقليد (السنة) - الذي يعني أن الدليل على صحة ما نقوله الآن وهنا هو أنه قيل بالصورة نفسها سابقا وفي اماكن متباعدة ، و الذي يعني أيضا طمس معالم الزمن وهيمنة الآليات والقوى والقيم التقليدية و إعادة إنتاجها لنفسها باستمرار و بقوة - ؟ و هل المدخل لتحقيق شيء ما من الجرأة الفكرية والإبداع النظري الموصول بالحراك الاجتماعي التاريخي وهو بالضبط درس المبدعة.إيناس في المجتمع والثقافة هو بالضرورة مدخل جنسي أي تحليل لمركب الجنس في ذواتنا أم أن هناك نواحي ومداخل أخرى عن طريقها الإبداع والصفاء الذهني المنتج و الفاعل اجتماعيا وتاريخيا ممكن ومتاح لدينا وربما تكون هذه المداخل بالترتيب التالي: معرفي سياسي أخلاقي ثم فلسفي ثقافي بوجه عام ؟ متى بلغة ايناس نودع المطلقات جميعا ونكف عن الإعتقاد أن النموذج الإنساني وراءنا لا أمامنا )... .( ؟ إلى جانب من تمارس إيناس إبداعها وجرأتها وبناء على انة رافعة اجتماعية وإيديولوجية وتحت أي شعار ام انها وحيدة بالمعنى المادي والسياسي معا ولدلك يزعمون انها لا محالة مهاجرة وتاركة اهلها ونحن تحت رحمة ظلامنا وماضينا وتجربتنا التي نسجناها بأيدينا (بمعنى أن استقالة العقل لدينا هي نتيجة طبيعية لمعطيات و عوامل داخلية أكثر مما هي نتيجة لبواعث أو عناصر خارجية، إنها بلغة صريحة تآكل للنموذج العقلي الإسلامي التي أسهمت الفلسفة اليونانية في بنائه و إعادة تأسيسه) عن طريق الحفاظ على تأويل بدل .أخريات )تأويلات ممكنة ( وإمكانية هي بعبارة ناقد بارز المعقول الديني، أخلاق الفطرة ،العقيدة بدل المعقول العقلي = ( الصورة ، الطبيعة ، أخلاق المدينة أو الفضيلة ) وبدل اللامعقول العقلي المفتوح = الرمز ؟

3-إيناس تختار أسئلتها حتى في أفلامها بدقة وعناية عناية إلاه ابن رشد بخلقه تحاصر الطيف تبتسم وفي ابتسامها جدل وشغب غنج وعقل دلال وفكر يقبل الآخر كما هو( ابصر تفهمهما لاجابات الفنانة رغدة ولا داعي لوصف هاته الإجابات لمن شاهد الحلقة ،وللميول الصبيانية للقتاتة زينة(تقول اتمنى ان اتحجب ) واسمع لقولها بصدد الحجاب في مواطن اخرى....)
4 -من الدين إلى الفن مرورا بالسياسة والإجتماع وأساسا الجنس في بعده النظري والإجتماعي غير المبتذل تفتح إيناس الملفات مع ضيفيها الواحد تلو الآخر تجذبه نحو البوح وقول الحقيقة التي هي المطابقة لفكرة أو لواقع والتي هي أيضا الجرأة فليس هناك حق و حقيقة مالم يكن هناك قدرمن الجرأة ألسنا نقول الجرأة في قول الحق والجرأة على الحق وهذه الأخيرة هي أساس التحول النظري االمطلوب المضي فيه عربيا وإسلاميا يدل الإنكفاء على إعادة بناء مبتذلات الخطاب الديني والشاهد قبول ايناس لكتير من صور الحياة و معطياتها و علاقاتها وفقا لمقولات دينية نسي أساسها الإجتماعي أو تم تعتيمه، كثيرا ما يتلعثم طيف إيناس ويتستر خلف غلالة اخلاقية كاذبة والشاهد أيضا انفضاح ضيوف البرنامج امام قسوة اسئلة ايناس وامام منطق ايناس .الذي هو أساسا جزء من منطق الحداثة وجزء من معطيات العقلانية والإنسانية في بعدها المادي لكن إيناس بخبثها وجرأتها تحرجه و تستدرجه نحو فضاءات و مساحات الكشف والإدلاء وأيضا الإعتراف فكم من اعتراف وكم من معنى انكشف واتضح لنا من خلال حديت ضيوف الجريئة، لن تفارق .إيناس أوطاننا فهي بقية من الجرأة والإبداع فينا ونبتة جميلة رقيقة عميقة الجذور،و جزء من تاريخ العقل والنظر في وجداننا وبناءنا الروحي وستبقى.
5-الجرأة تعني هنا المكاشفة والإستعداد والقدرة على تركيب إجابات ممكنة تاريخية عن أسئلة أيضا ممكنة وتاريخية، هي مصطلح أخذ أبعادا وحمولات وغنى داخل الخطاب
المعاصر لم تكن له في السابق وهذا مبرر بالنظر لمجموع التحولات والصراعات التي تخوضها مجتمعاتنا، مبرر بالتاريخ و الثفافة، و بالتالي من غير الصحيح إخضاع المصطلح عند دراسته لشروط الحقل المعرفي اللغوي الوسطوي، كما من غير الصحيح فهمه وتمييزه ثقافيا من خلال الإطار الأخلاقي الأرسطي ( بالنظر إليها كقيمة بوصفها وسط بين رذيلتين)، الطبيعي في فهم الجريئة كعنوان لمرحلة .وكصفة اختارتها إيناس معبرة بها عن ذاتها وجيلها - تنكر على الأجيال الصاعدة نكوصها وخوفها من المفاهيم و المعطيات العلمية والإنسانية المعاصرة وإصرارها على تعويض ذلك بمفاهيم ومعان تقليدية وسطوية ما يدل على الفشل الذريع الذي مني به خطاب الإصلاح و التغيير معا، ما يدل أيضا أن من غير الصحيح الدفاع عن قيم عقلانية مادية بأدوات و مفاهيم و منطق تقليدي لأن المنتصر في النهاية و هذا ما تبرهن عليه مجموع شهادات واعترافات ضيوف.إيناس هو القيم و المنطق التقليدي وبالتالي قوى التقليد. التي يتزايد حجمها و تأثيرها يوما عن يوم. انظر الخلقات مع محمد رجب وذاليا البحيري ، زينة وقارنها بالحلقة مع نبيلة عبيد والفيشاوي – وعما تبغيه من ضيفها وما ترجوه من مصر هو النظر إليه (المصطلح) من خلال الدراسات النفسية والإجتماعية الحديثة. (الفرويدية وامتداداتها (...) ) تم من خلال جملة التحولات المتسارعة التي تعرفها الثقافة و المجتمع في صيرورة تطورهما الطبيعي والقسري أحيانا وهذا ما يسمح بالقول إن الجرأة كما تطرحها المبدعة المثيرة ايناس هي مجموعة صفات وخاصيات لما تكتمل في الفرد والمجتمع وقلما يحدث هذا، فيعني ذلك أننا أمام حالة تطور حقيقي متفاعل .وجدلي، إنها أيضا (الجرأة) اختراق محسوب للثابت وخلخلة من موقع معرفي حداتي للرواسب والمعطيات التقليدية، وللنظام الخلقي الزائف، هي أيضا جدل مع الواقع والإنسان بغية الوصول به الى قبول النظام والتماسك " المعقول" والإقتناع به والكف عن الخوف من العقل وخطابه بوصفه اليقين بدل تأويل لا يعلم أحد كيف ومتى وجب وليس ممكنا التأكد من سلامة وصدق المصدر(راجع نولدكه تاريخ القرآن) ومنه السؤال كيف نرضى وترضى إيناس - وعنوان برنامجها ضد الرضى – بالظن ضد بدل اليقين، والحقيقة أن إيناس منسجمة مع ذاتها حين ترفض الإسلام ( بما هو انقياد وخضوع ) لشك يدمغه كل لحظة يقين العقل وشهادات الحس والتاريخ .
6- الجريئة اتجاه يبغي إحداث نسبة من الإدهاش والخلخلة وعدم الإستسلام لمبتذلات الخطاب الديني الذي عشش في أنفسنا وأذهاننا طويلا وقد حان الوقت لمناقشته من منطلق جريء وجميل جمال إيناس و براعتها في الإختيار والحسم .
7-لا يسع المشاهد والمتلقي بوجه عام أن يكون مع أو ضد إيناس والجرأة طبعا، والأحسن أن نقول أن إيناس فوتت علينا هذه الفرصة، كما لا يسعه أن يكون وهو يقرأ كتاب طه حسين " مع المتنبي" أن يكون مع أو ضد ذاك الشاعر العظيم وقارئه الفذ الذي كانه طه، أحسنت إيناس الإختيار بعنوانها الثاني "مع ايناس الدغيدي " ومبرر ذلك أن مخالفي إيناس هم الغالبية للأسف وهم أيضا خصوم طه حتى ممن نحسبه على الحداثة (في حلقتها مع خالد يوسف عبر عن رغبة في اللقاء مع طه وهي ذات الرغبة التي تندفع نحوها إيناس بما يمثله طه من دفاع عن العقل والحرية والحقيقة أن استحضار اسم طه في البرنامج هو استحضار جد موفق فقد بلغت معه الجرأة منتهاها، الجرأة بمعناها الإيجابي لا السلبي المروج في الخطاب الشعبي و التقليدي) ومن معها قلة "وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"،وأيضا بالحقيقة ، كل نقذ واعتراض على الجريئة وبالتالي على إيناس ينقل صاحبه من مقام "مع " إلى مقام "ضد" ليس معنى ذلك أن المساحة بين مع وضد غير موجودة أو هلامية وإنما لأن صاحبة الإختيار توفقت في في اختراق مساحة النقذ والاعتراض وفي كسبها إلى جانب مساحة التقدير والإعتراف بقيمة البرنامج وصواب فكرته فلم تعد هناك أسباب موضوعية، عملية وجيهة لرد البرنامج لم يبق إلا الدوافع النفسية والإيديولوجية وهذه مردودة بمنطق العلم، الإختيار بهذا المعنى صعب بين التقليد ( ضد إيناس) والتجديد ( مع إيناس ) لمن ألف التقليد والنفس بطبيعتها أميل للموروث ولكنها أيضا داخل التاريخ متزمنة وهذا ما تبغي إيناس التلميح إليه من دون أن تنسى أن خطابها هو أول خطاب يجري عليه ما ذكرنا .
8-الخوف من الجرأة دفعني في وقت ما أن رفضت الدور الذي أولته إيناس للمغربية "سناء موزيان " وللتونسية "هند صبري " وفي فيلميها الجريئين البكر "مذكرات مراهقة" والذي تلاه بعد حين "الباحثات عن الحرية "، دور المومس مشتغلة بوعي منها أو بدونه خاصة في العمل الثاني على بعض نصوص الباحثة المغربية فاطمة المرنيسي، وأنكرت صفات أرادت إلصاقها بالفتاة المغربية كما فعل غيرها وكما هو معمم عربيا، وصادف أن قرأت لإحدى الممثلات المغربيات ( سهام اسيف ) رفضها لذات الدور الذي اقترحته عليها المخرجة المستفزة إيناس، وبالنظر إلى الموضوع من جهة الفن هذه المرة وجدت أن الفيلم يقصد أشياء أخرى غير ما كان ماثلا في ذهني وأمام عيناي ساعة مشاهدة العمل، الفيلم هدفه تفكيك إطارنا القيمي والصورة المعطاة للمرأة في مجتمعاتنا، والصورة التي ركبناها عن أوربا المجتمع وأوربا التاريخ من خلال قراءة علمية مقارنة بالانتاج القيمي الانساني وعلى رأسه تصور الأوروبيين للحرية، وجدت فيه علاجا عبر مقاربة نفسية اجتماعية لمشكلة الهوية كما يعانيها من يهاجر منا نحو الغرب، وعجبت لبراعتها في الوصول الى تعيين مستويات التمزق والإختلال الوجداني والثقافي الموجودة لدى المهاجرين وهوالهدف نفسه الذي يذهب اليه أيضا عملها الباذخ الجريء " دانتيلا "، "وما تيجي نرقص " فرغم أن فكرة العملين مقتبسة من أعمال سينمائية عالمية إلا أن .توفقت في إضفاء نسبة شبه ضخمة من التوطين والتبيئة.جعلت العملين من إفرازات المناخ الإجتماعي الثقافي المصري والعربي وجعلت منهما معيران عن جزء من هموم قطاعات وازرة في مجتمعاتنا
9- فتنة إيناس وجرأتها غير المحدودة تجد من يكرهها على عدم المضي فيها حتى النهاية خاصة لما تفضح اختيارات الإسلاميين ( الإخوان ) وعناوين ومفردات خطابهم وتفكيرهم وأيضا فعلم السياسي، تجد من يرسم ويخطط و يتربص دون أن يرى و يقرأ ويفحص من هو مبدئيا ضد الصورة والفن من منطلق مفارق مع أن المطلوب بإلحاح منا هو المحايثة والتموضع بقوة في جوف الواقع بالعقل واستثناء الى مقولاته .
10-ينقصني للأسف التكويني الفني لمناقشة أعمال المبدعة إيناس وبالأخص عملها الأخير الجريئة والحقيقية أن أعمالها تهجس بما نهجس به جميعا فيها رغبة قوية للتحرر و مباشرة الإصلاح على أساس عقلي إنساني إشكاليتها كيف نبني تصورا دقيقا عن أوضاعنا في شموليتها بنيويا وتاريخيا و ما العناصر الأساسية المحددة التي أنتجت هكذا وضع ؟ والحقيقة أيضا أن أعمالها من الدقة والنضج المشفوعين بإنسائية مفرطة تكاد تنطق وذاك عنوان جرأتها و سموها والدليل عملها الجريئة فهو بدقة عمل فني ثقافي واع بخطواته مدرك لصيرورة طموحه وتكوينه فني بأسئلته ومبادئه جريء محرج مستفز وجميل أولا وأخيرا

بوبكر الفلالي

0654329574



#بوبكر_الفلالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *الدغيدي* ...والاسلام السياسي
- الحكم الذاتي، الانفصال، الحركة الطلابية الصحراوية...التكوين ...


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بوبكر الفلالي - الإبداع في برنامج الجريئة