أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جنبلاط الغرابي - الاديان والطوطمية -نحو معرفة جديدة















المزيد.....

الاديان والطوطمية -نحو معرفة جديدة


جنبلاط الغرابي

الحوار المتمدن-العدد: 2781 - 2009 / 9 / 26 - 18:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كان للهيمنة الدينية في اوربا مجالاً واسعاً في فرض الادجلة التقليدية التي اطاحت بكل اشكال الفكر المخالف من خلال القوة والتسلط التي سادت انذاك,وقد استمر هذا الاخير لقرون عديدة, سببت في خلق شتى انواع الاتجاهات الرافضة والمناوئة,ومن ضمن هذه الاتجهات ما يسمى اليوم(العلمانية)حيث حاولت هذه الجهة وضع تفسيرات علمية ودقيقة للكشف عن اصول نشأة الدين بعدما اعلنت رفضها الكامل للاعتقاد الذي يذهب بالحقيقة السماوية لهذه العقيدة.ومن هذه الانطلاقة بدأ البحث والتقصي عن الاسباب والظروف الموضوعية التي دعت الذهن البشري الى خلق المعتقدات الدينية وعن اسباب التطورات التي لحقت بهذه الافكار وارتباطها بالواقع الاجتماعي على مر العصور.وبعد هذه المحاولات التي كان انبثاقها تسيطر عليه النزعة النقدية والفرضيات الاستقرائية او الحدسية,وصلت هذه البحوث نقطة التفسير العلمي من خلال تقسيم الدين الى جهتين,البدائية,والراقية.والاولى اطلق عليها اسم الطوطمية,اما الراقية فهي الديانات التي تحتكم في عقيدتها الى الكتب,مثل المسيحية واليهودية.ومن خلال بحثنا هذا سنحاول طرح النظريات التي حاولت تفسير اصول الطوطمية وعلاقتها بالاديان الراقية,من ثم سنقوم بطرح نظريتنا في فهم هذه العقيدة وتبيان ما اذا كانت الاديان الراقية نتيجة مطردة للفكر الطوطمي..






لا ننكر من ان الاديان تعرضت الى تطورات ذاتية وشكلية,وقد جاءت هذه التطورات من خلال طريقين التحريف المباشر,والحاجة.فأن العداء والتطرف ما بين الكيانات الدينة سواء كانت خارجية ام داخلية ادى الى خلق ردود افعال رسمت لنفسها اتجاهاً كيدياً,واختزلت نشاطها في تحوير التاريخ و النصوص المقدسة بالاضافة الى خلق الاحداث والشخصيات الوهمية.ولا اعتقد ان هناك اتجاهاً نجى من هذا الاخير بما فيها التاريخ الاسلامي,فهذا القعقاع بن عمرو التميمي الذي تتناوله الالسن وتضرب به الامثال ما هو الا مجرد اسم بين السطور وليس له اية وجود,وقد اخترعه شخص يدعى سيف بن عمر لاسباب قبلية,وهكذا بالنسبة لكثير من الاحداث والمواقف التي لم يكن لها اية حقيقة سوى تداعيات التأليف.وقد كان لموضوع الحاجة دوراً كبيراً في هذا الجانب حيث ان التطورات الاجتماعية والحاجات الذاتية تبعث دوافعاً في خلق معتقدات وافكار تلائم متطلبات الواقع,لذا نجد الكثير من القصص والتوجهات الغريبة تجول بين الكتب والاذهان دون ان يكون لها اساساً واقعياً..






الطوطمية

تعتبر الطوطمية من اشد العقائد غموضاً وتعقيداً على مر التاريخ,وقد حاول جملة من علماء الاجتماع والرحالة الثقاة كشف خفايا هذا المعتقد واساسياته الاجتماعية من خلال عقد دراسات شتى تباينت في نتائجها الاستقرائية والحدسية.وهذه المحاولات بالرغم من خوضها اشواطاً عديدة في البحث والتنقيب الا انها واجهت عقبات وصعوبات كثيرة ادت الى تضارب واختلاف عميق ما بين النظريات والتفسيرات الموضوعة,والسبب في ذلك العمق التاريخي في هذا الاعتقاد والذي جعل هذه القبائل تجهل الاسباب التي دعتها الى تقديس الطوطم,فالمعرفة بهذه العقيدة لا تتعدى حدود الفكر الموروث من الاباء والاجداد,والامر الاخر يكمن في انغلاق هذه القبائل على نفسها وممارسة العزلة الاجتماعية لدرجة عدم قبول كثير منها الافصاح عن طبيعة معتقداتها او حتى تصوير افرادها.والعقيدة الطوطمية عبارة عن تقديس كائنات حية نباتية او حيوانية واعتبارها الاصل الذي انحدرت منه القبيلة,فمنهم من يعتقد انحداره من فصيلة الذئاب او العقارب او النسور.حيث ترتبط هذه الكائنات بكيان القبيلة وتعتبر الرمز المقدس لها,ذلك الذي يجعلها تمتنع عن اكل طوطمها الا في بعض المناسبات,بالاضافة الى تحريمها للزواج الداخلي,فلا يجوز الزواج بين الافراد الذين ينتمون الى نفس الطوطم وعليهم الزواج من افراد ينحدرون من طوطم اخر,والعقوبة التي تقع تجاه هذا العمل هي الموت للطرفين.والغريب ما يقع في احدى القبائل التي تدعى (تاتا) حيث ان المراة تجازى بالقتل وان كانت مجبرة على هذا الامر لكن طريقة قتلها تكون مختلفة عما يقع تجاه الرجل.اما قبيلة (الارونتا)التي تعيش في استراليا,حيث تُعتبر من اكثر القبائل غرابة في نظامها الاجتماعي,فنظام الزواج غير معنون بالمنع ويمكن وقوع الزواج الداخلي لافراد القبيلة الواحدة,في حين ان النظام الاحادي للطوطم غير موجود,فلكل فرد طوطمه الخاص الذي يستدل عليه في الولادة,وتعتقد هذه القبيلة ان الاتصال الجنسي ليس سبباً للحمل,وانما يتم ذلك من خلال ارواح الاموات التي تطوف في بعض المناطق من اجل العودة للحياة,فحينما تمر المراة من جانب هذه الارواح تدخل بها ليكون حملها,وعندما تضع الطفل تنسج لها مخيلتها المكان الذي كانت فيه اثناء بداية حملها عندها يستدل على نوع الطوطم الذي سينتمي اليه المولود.ويعتبر الباحثون هذه القبيلة الاكثر توحشاً وقدماً من الناحية الاعتقادية,لذا كانت محط الانظار في دراسة العقيدة الطوطمية.اما من ناحية النظريات التي طرحت في تفسير الطوطمية فهي عديدة,وسوف نتناول اهمها واكثرها شهرة.-نظرية فرويد.حاول فرويد اعادة اصول الطوطمية الى علة العامل الجنسي الذي يعول عليه دائماً في بحوثه الا ان هذه النظرية لم تلقى تقبلاً في الاوساط العلمية وقد عاملها البعض بسخرية كونها ترتبط ببعض القصص والاساطير القديمة ومن جهة اخرى يرى البعض ان فرويد خلط بين علم الاجتماع وعلم النفس بالرغم من انه رد القضية الى علم النفس الجمعي.-نظرية سبنسر.يعتقد سبنسر ان الطوطمية جاءت عن طريق التسميات والالقاب التي وضعها الانسان لنفسه تشبهاً بالحيوانات وقد استمرت هذه الحالة الى ان نسيت الاجيال هذه القضية وظنت ان اجدادها انحدروا من هذا الكائنات بعدما كانت مجرد تسمية.-في الواقع ان هذه النظرية تلاقي صعوبات كثيرة, منها,ان التسمية لو كانت امراً محبباً وكان ايجادها لغرض التشبيه لكانت القبيلة مستمرة في تغيير طوطمها بمرور الزمن,لان التسمية ليس لها زمن معين للانقطاع,فكل فرد يحاول ان يشبه نفسه بكائن محبب لديه,وهكذا تستمر التسميات وتتغير الكائنات الطوطمية.والامر الاخر هو التباعد الجغرافي ما بين القبائل,فكيف تقع هذه الصدفة بين كل هذه القبائل في ان واحد؟.-نظرية لوروا.يذهب لوروا في تفسيره الى ان الصعوبات التي يلاقيها الافراد في حياتهم داخل الغابات دعت للبحث عن الاعوان ليخففوا عنهم وطاة الحياة ومشقتها,فحاولوا كسب ود الحيوانات من خلال خلال التقرب اليها ليضمنوا وقاء شرها ويفوزوا بحمايتها,ثم انتقلت هذه العادة الى الابناء لتتطور وتصبح عقيدة اجتماعية.-ولا يخفى علينا من ان هذه النظرية لا تصمد امام التساؤلات العلمية,فلو سلمنا بأن الخوف هو الدافع لهذا الاعتقاد,فما هو الدافع الذي يجعل القبيلة ان تتخوف من نبات الذرة او الحلزون؟.-




(نظريتنا في فهم الطوطمية (الحاجة,المحيط الخارجي,الانطباع


الحاجة

ينبغي ان نعلم ان القبائل التي تدين بهكذا اعتقاد ليس بمحال او مستبعد عنها جمع المتناقضات في صميم الفكر الذي تنطلق منه,فالتوجه الذي يأخذ الانسان نحو الانحدار من الحلزون او العقرب يمثل ادنى مستويات الفكر البدائي.لكن يجب علينا ان لا نغفل من ان الانسان يفكر حسب معطيات المحيط الخارجي,لذا نذهب بأن الطومية نتاج واقعي لحقبة زمنية نستطيع ان نطلق عليها بالبدائية المتخلفة,ويتجلى هذا الامر من خلال جهل هذه القبائل لابسط الامور الطبيعية كالزراعة او عدم التقيد بمفهوم الرئاسة.وتفسيرنا للسبب الذي دعى هذه القبائل الى عدم اكتشاف هاتين القضيتين هو الوفرة وعدم الحاجة,فأن الطبيعة التي تتميز بها حياة الغابات والادغال جعلت من الغذاء امراً متوفراً في الاعم الاغلب ويتم الحصول عليه دون مشقة مما ادى الى الاكتفاء الاقتصادي من ثم عدم البحث وراء الانتاج الزراعي,اضف على ذلك انعدام التبادل التجاري او البيع و الشراء بسبب انغلاق هذه القبائل على نفسها وعدم الاختلاط بالثقافات المتقدمة.اما اختفاء الرئاسة وانعدامها فهو نتاجاً لانعدام الملكية وشيوعية الموارد الغذائية التي كانت حافزاً يحد المسار المنهجي لهذه القبائل ويجعلها في بوتقه(انتفاء الحاجة).لذا نعتقد بأن الرئاسة لم تكن معدومة بسبب الجهل كما ذهب اليه الكثير وانما انعدامها مرتبط بأنتفاء الحاجة ,والدليل على ذلك وجود الرئاسة داخل الاسرة وان كانت متفاوتة في الظهور من جهة الاب او الام.ومن هنا كانت الحاجة سبباً مهماً في خلق وانعدام الكثير من القضايا,من ضمنها (حاجة الشعور بالانتماء) حيث ساهمت هذه الاخيرة في خلق الاعتقاد الطوطمي...


المحيط الخارجي

لما كانت الطوطمية منتشرة في البلاد المتباعدة مثل استراليا وامريكا وجنوب افريقيا,فهذا يدل على ان هذا الانتشار لم يكن وليد المحاكاة او الاقتناع حسب الرغبة من خلال المعرفة كما هو الحال بالنسبة لانتشار الافكار المسيحية او الاسلامية, بل ان المحيط الخارجي الذي احاط بهذه القبائل كان سبباً في اظهار هذه الافكار على النحو الاعتقادي.مثالاً على ذلك الثقافة البدوية ومظاهرها المعروفة كالكرم والشجاعة والسلب والغزو وحب الامارة,فقد كانت نتيجة للحياة الصحراوية التي تتصف بندرة الموارد الحياتية والجفاف والصعوبة في نيل المتطلبات.وعلى ضوء هذا الامر نذهب بأن بالطوطمية مجرد ثقافة اجتماعية وليست ديناً في الطور البدائي كما هو مصنف علمياً.وانا اعتقد ان هذا التصنيف والمبالغة فيه لم يكن الا لمقاصد اقصائية تولدت بسبب تسلطات الكنيسة وطغيانها ومحاربتها للعلم في مجالات كثيرة,والامر الاخر الذي دعى الى هذا التوجه هو الصلة الفكرية القريبة ما بين الطوطمية والمسيحية حيث كلاهما يشترك بأرضية تكاد ان تكون سلسلة تتطور بصور تصاعدية.فعبادة الانسان في المسيحية تظهر وكأنها حلقة منبثقة عن تقديس الطوطم ,هذا الذي جعل التصور الفكري يقوم بفرز هذه الحلقات واعادة تركيبها بغية الوصول الى العلة الاولية التي ادت الى نشأة الدين,ومن اجل المصادقة العلمية على هذا الاتجاه حاول بعض الباحثين تصنيف الحياة المتوحشة على انها طور تمر عليه جميع الكيانات انطلاقاً من مفهوم التطور الدارويني,الا ان الخلل في هذه النظرية يكمن في اعتمادها على الداروينية والتي مازالت تفتقر لدلائل علمية جازمة,وسنحاول طرحها في بحثنا القادم بصورة مفصلة...



الانطباع

نستطيع ان نعرف الانطباع بأنه تصور مستوحى من الخارج او حسب الاحداث التي تؤدي الى خلق استقراءات ونتائج ملموسة بالواسطة,وبغض النظر عن حقيقة هذه النتائج من الناحية العلمية الا انها تبقى ظاهرة,ومتولدة دوماً مادام هناك محيط خارجي يرسل الايحاءات والصور الى ذهن الانسان,والامر الذي ساعد على ثبوت هذه القضية هو تطلعات الانسان وحبه للبحث عن الاجوبة التي تذيب فلسفة الدهشة.وبالرغم من ان البدائي عاش في مجتمع تطغوا عليه نسبة الجهل بصورة مفرطة الا هذا لايعني توقف ذهنه عن البحث والتقصي او التعجب من حوادث الطبيعة والبحث عن اسبابها,كون الطبيعة ومظاهرها المتنوعة كانت ومازالت تثير التساؤل لدى الانسان حتى بالنسبة لعصرنا المتقدم,ومن ضمن هذه التساؤلات هو الانحدار واصله لكل المكونات.فحينما ينظر الانسان الى النبتة او الشجرة تراوده الشكوك والسؤالات عن كيفيتها وسبب ظهورها وحقيقة منشأها,وبما انه يرى نفسه جزءاً من هذه الطبيعة فبالنتيجة يبدأ البحث في الاسباب التي ادت الى ظهوره,وعن الاصل الذي ينحدر منه.وهكذا مادام المحيط الخارجي يبعث الصور بصورة متكررة الى ذهن البدائي فأن مسالة البحث او الاستفسار ظلت ملازمة الى ذهنه.وقد ادى هذا الاخير الى اعتبار نفسه نوعاً منحدراً من هذه الطبيعة التي تحيط به,وذلك من خلال قياس الشبه الذي يقع بينه وبين الكائنات والصفات المشتركة مابين الطرفين وهي الكون والفناء,فظن هذا البدائي بأنه كائن انحدر من هذه الاصول وهو متطور عليها بعدما غلب عليه طابع البحث عن (علة الوجود)وحاجته في معرفة انتمائه.ثم بدأ بوضع الطقوس والقوانين التي ترمي الى فرض احترام ذاته من خلال تحريم اكل الطوم الذي انحدر منه.وتجاوز هذا الامر في بعض المناسبات لا يمثل الا دعوى لاستمراية النسل وبعث روح القوة فيه.اما موضوع تحريم الزواج الداخلي فهذا يدل على المصادقة النفسية والايمان بالانتماء الى عائلة واحدة.وقد لاحظنا قبيلة الارونتا التي لا تؤمن بهذا التحريم بسبب الاعتقاد بفردية الطوطم مما يجعل لكل فرد انتمائه الخاص.وقد استدل البعض من خلال هذا الامر على ان قضية التحريم تشكل قانوناً طارئاً على المجتمع البدائي وذلك لجهل هذه القبيلة بهذا الامر,وفي الواقع ان هذا الاتجاه لا يصح من الناحية العلمية,كوننا لاحظنا الاسباب التي دعت الى عدم التحريم وهي (الانتماءات الخاصة) هذا الذي يجعلهم يقابلون محور العائلة الواحدة بالنفي,لذا نذهب بأن قانون التحريم لم يكن صادراً عن علة او حادثة اجتماعية والاظهر صدوره عن المنشأ السماوي.




#جنبلاط_الغرابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوهام علي الوردي-2-
- أوهام علي الوردي
- الأسس العلمية في دراسة المجتمع العراقي
- مبحث حول الازدواجية الشخصية
- ثقافتنا!


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جنبلاط الغرابي - الاديان والطوطمية -نحو معرفة جديدة